هل اصبح حلمنا حرام !!.

الكثير من الدول العربية تشدد في دساتيرها على الحرية!

وتفرد لها مواد مهمة!

والبعض منها ينتهي اسمها بالديمقراطية !

والكثير كذلك هي الاحزاب التي كانت تمنينا بالديمقراطية والحرية وينتهي اسمها بها!

والكثير من الكتاب من الف الكتب حول هذا الحلم الديمقراطي !

وبعد عقود طويلة من الترقب والانتظار لم يتم يتحقق الحلم

وهذا شيء محزن ولكن الاكثر من محزن ! هو ان اصبح هذا الحلم الجميل

عار وشنار على من يتفوه به او حتى - يجيب - سيرته!

والسبب المعلن هو ان هناك اطراف خارجية تنادي به !

فهل هذا سبب وجيه يجعلنا نترك حلمنا ؟!

وهل نترك كل الاشيئا الجميلة التي نحلم بها والسبب هو ان هناك

اطراف خارجية - طلعت على الموجة - لأسباب تخصها ؟

ام حقيقة الامر غير ذلك وانه لا يوجد إلا اطرافنا الداخلية

التي لا تريد تحقيق هذا الحلم وهي من خلطت الاوراق

مع هذه الاطراف الخارجية حتى يبقى حلمها هو سيد الاحلام ؟!.

الحرية شيء جميل والاجمل منها هو ممارستها

فبالحرية نتقدم وبالحرية ننتصر وبالحرية نبدع

وبالحرية نشعر بقيمتنا وبالحرية نتحد ونتحدى !.


( الحرية التي انادي بها هي ماتتفق مع الشرع بل من طالبنا الشرع بالمناداة بها )

اقتباس:

---

( الحرية التي انادي بها هي ماتتفق مع الشرع بل من طالبنا الشرع بالمناداة بها )

---

مواضيعك اخي عبدالرحمن اليوم جاءت بالإتجاه المعاكس للجو الروحاني الذي يعيشه المسلمون هذه الايام:)

ماهو معنى الديموقراطية التي تنادي بها ؟؟ ممكن تعريف دقيق ؟

وماهو معنى الحرية التي تحلم بها والتي تتفق مع الشرع ؟؟ ايضا تعريف دقيق ؟

مع العلم ان للنظام الديمقراطي ثلاثة أركان أساسية:

أ‌- حكم الشعب .
ب-المساواة .
ج‌- الحرية الفكرية .

كل ذلك من اجل ان انادي معك واتفق او العكس ،،،،،،،،،

دمت حراً ديموقراطياً ،،،،،،،،

الرعــــــــــب ،،،،،،،،

الحريه اللي نبيها شنو ؟!!
انا اقوووول .
خل يمنعون اي شي _ بس يسمحون لنا نقووووول ( آه )او ( وجعه) لمسؤول
حتي هذي ممكن تسلب منك قميتك كإنسان ,..
قد لا يحس الاخرون بفقدان الحريه ,,, الاغلبيه تبحث عن ماده تسد (حلقها)
البعض يبحث عن حرية فقط لتحفظ له قيمته كإنسان ..

يكذب من يدعي اننا نملك لو _ذرة من الحرية ..بل معدومه
ولا يفتقدها الا المكتويين بنيرانها ..
ولا ينادي فيها االا من يحترقون بالحياة من اجل الوصول اليها ..
اما البقية الفاقده الحريه , وتدعي كملها .. فنظرتها ناقصه بل ومجرده من الاحاسيس


اشكرك كثيراااااااا
ولي عودة __ اخي عبالرحمن
تصبح علي خيرررررر

[10]
قبل ان تبدي رأيك او تتفلسف ..فيه
افهم الشرع( اولا) وادرس حالات المجتمع (ثانيا) واقبل افكار
الاخرين كما يقبلها غيرك منك( ثالثا).
اما (رابعا)والاهم لا تاخذك العصبيه __؟وتنطق كلاما خارج نطاق التغطيه
[/10]

[15]
احسنت ياجيري
وياليتهم يطبقون كلامك
بدلا عن رفع الشعارات
[/15]

الاخ الفاضل عبدالرحمن ...سوف اتكلم عن الحلم ...

نحن نفضل النوم العميق بس ما يكون سُبات :)

تعرف لِماذا ؟!!!

حتى لا نفقد لذة الاحلام !!

لان الاحلام تتلاشى بمجرد ان نصحو من النوم ...


اما الديمقراطيه

لا تعليق لدي عليها ...:a:

تقبل فائق احترامي وتقديري لك

دمت بالف خير

انه حلم لمن يبحث عن حقوقه في المكان الخطأ

الديمقراطيه يحتاج اليها فقط مخترعوها ومن ليس لديه نظام بديل


اخوي عبدالرحمن

لدينا شريعتنا

يكفي ان نطبقها وسنحصل على افضل من ديمقراطية اهل الديمقراطيه



ايضا الديمقراطيه ليست حلمنا ولايجب ان تكون حلم الانسان المسلم
فهي عمل بشري ناقص ملئي بالتناقضات


ثم ان من يدعون انهم اتوا ليطبقوها

فهم طبقوها حسب مزاجهم

ووفق نظرتهم وعلى انهار من دماء واشلاء ممزقه من ضحاياهم

فيالها من حلم تحول لكابوس


شكرا عبدالرحمن

[13]مواضيعك هاليومين؟!!!!!!!! [/13]

حياك الله عبدالرحمن



كلمة الديمقراطية تثير في البعض الخوف من المثال الغربي وتطبيقة إياها.


لذلك أرى لو تستبدل كلمة الديمقراطية بمسمّى يتناسب وعقلياتنا وتُسوّق الأفكار بناء عليها

اقتباس:

---

لدينا شريعتنا

يكفي ان نطبقها وسنحصل على افضل من ديمقراطية اهل الديمقراطيه

---

نختلف على المُسمّى...ونتّفق على الآلية


ومن يُريد غير الشريعة منهاجاً ونبراساً ؟؟!!


ومن يُريد غير الشريعة حكماً عدلاً ؟؟



من يريد غير الشريعة ...من ؟؟!





إعلموا رحمكم الله




أن الشريعة أفضل من ألف ديمقراطية بالمفهوم الغربي وبها من الحريات مالم تستطع النفوس البشرية


أن تستوعبها..فاكتفت بقليلها.





نحن نُريد ذلك الكثير المُتبقّي

اهلا بالرعب واشكرك على المداخلة .

بأمكانك الرجوع الى المرادف للديمقراطية

في التشريع الاسلامي .

اهلا بمغترب واشكرك على الاضافة .

اقتباس:

---

حتى لا نفقد لذة الاحلام !!

---

اتمنى لك احلام سعيدة مع تحقيقها.

حياك الله اخي كحيلان .

اقتباس:

---

الديمقراطيه يحتاج اليها فقط مخترعوها ومن ليس لديه نظام بديل

---

ألا تعلمي انها لنا ؟!!

اقتباس:

---

اخوي عبدالرحمن

لدينا شريعتنا

يكفي ان نطبقها وسنحصل على افضل من ديمقراطية اهل الديمقراطيه

---

وهذا ما اريده انا وكل مسلم !

اقتباس:

---

ايضا الديمقراطيه ليست حلمنا ولايجب ان تكون حلم الانسان المسلم
فهي عمل بشري ناقص ملئي بالتناقضات

---

كيف لا يكون حلمك وهو تشريع اسلامي ؟!!

اقتباس:

---

ثم ان من يدعون انهم اتوا ليطبقوها

فهم طبقوها حسب مزاجهم

ووفق نظرتهم وعلى انهار من دماء واشلاء ممزقه من ضحاياهم

فيالها من حلم تحول لكابوس

---

هذه ممارسات خاطئة والممارسات الخاطئة

شيء اخر وبعيد جدا عن الفكرة !

اهلا بأختي الكريمة ريم شمر واشكرك على بيان وجهة نظرك.

حياك الله اخي متعجب

المشاركة تتحدث عن الاسباب التي عطلت حلمنا كل هذه السنوات

وبقي كما اسمه - حلم - واغلب الردود اتجهت الى مشروعية الحلم من عدمه !!

ومع هذا - ماعليه - سوف اخضع لطلب الجمهور !.

عندما نقول ان الديموقراطية لنا ونحن اولى بها ،من الذين
ينادون بها من الغربيين والشرقيين!!
وان الديموقراطية - الشورى - التى اريد او الح على المطالبه بها.هى التى
تحت سماء الشريعة وليست من خارجها او فوقها - معاذ الله -.
من القواعدالمقررة لدى علمائناالسابقين:أن الحكم على الشئ فرع عن
تصوره،فمن حكم على شئ يجهله فحكمه خاطئ،وإصادف الصواب اعتباطا،
لأنها رميه من غير رامي ،ولهذا ثبت في الحديث أن القاضي الذي يقضي
على جهل في النار،كالذي عرف الحق وقضى بغيره.
فهل الديمقراطيه التي تتنادى بها شعوب العالم،والتي تكافح من اجلها
جماهير غفيره في الشرق والغرب ،والتي وصلت إليها بعض الشعوب بعد صراع
مرير مع الطغاة ،أريقت فيه الدماء وسقط فيه ضحايابالألوف،بل بالملايين
كما في اوروبا الشرقيه وغيرها،والتي يرى فيها كثير من الإسلاميين
الوسيله المقبوله لكبح جماح الحكم الفردي،وتقليم اظافر التسلط السياسي،
الذي ابتليت به شعوبنا المسلمه،هل هذه الديمقراطيه منكر او كفر
كما يردد بعض السطحيين المتعجلين؟
إن جوهر الديمقراطيه ـ بعيداً عن التعريفات والمصطلحات الاكاديميه ـ
ان يختار الناس من يحكمهم ويسوس امرهم،وألا يُفرض عليهم حاكم يكرهونه
او نظام يكرهونه،وان يكون لهم الحق في محاسبة الحاكم إذا اخطأ،وحق
عزله إذا انحرف،والا يساق الناس إلى اتجاهات اومناهج اقتصاديه او
اجتماعيه اوثقافيه اوسياسيه لايعرفونها ولايرضون عنها.
فإذا عارضها بعضهم كان جزاؤه التشريد والتنكيل،بل التعذيب والتقتيل.
هذا هوجوهر الديمقراطيه الحقيقيه التي وجدت البشريه لها صيغاً
واساليب عمليه،مثل الانتخابات والاستفتاء العام،وترجيح حكم الاكثريه،
وتعدد الاحزاب السياسيه،وحق الاقليه في المعارضه وحرية الصحافه...الخ
فهل الديمقراطيه.في جوهرهاالذي ذكرناه.تنافي الاسلام؟ومن أين تأتي
هذه النافاة؟وأي دليل من محكمات الكتاب والسنه يدل على هذه الدعوى؟
الواقع أن الذي يتأمل جوهر الديمقراطيه يجد انه من صميم الاسلام
فهوه ينكر ان يؤمّ الناس في الصلاة من يكرهون،ولايرضون عنه،وفي الحديث:
"ثلاثة لاترتفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً..." وذكر أولهم:"رجل أم قوماً
وهم له كارهون..."ـ(رواه ابن ماجه).وإذا كان هذا في الصلاة،فكيف
في أمور الحياة والسياسه؟وفي الحديث الصحيح:"خيار ائمتكم ـ اي
حكامكم ـ الذين تحبونهم ويحبونكم،وتصلون عليهم ـ اي تدعون لهم ـ
ويصلون عليهم، وشرار ائمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم،وتلعنونهم
ويلعنونكم "ـ(رواه مسلم عن عوف بن مالك).
لقد شنّ القرآن حمله في غاية القسوه على الحكام المتألهين في الارض
الذين يتخذون عباداً لهم مثل"نمرود" الذي ذكر القرآن موقفه من
إبراهيم وموقف إبراهيم منه{ألم ترَ الذي حاجَّ إبراهيم في ربه أن
آتاه الّله الملك إذقال إبراهيم ربيِّ الذي يحي ويميت قال أنا
أحي وأميت قال إبراهيم فإن الّله يأتي بالشمس من المشرق فأت
بها من المغرب فبُهت الذي كفر والّله لا يهدي القوم الظالمين}...
فهذا الطاغيه يزعم انه يحي ويميت،كما ان رب إبراهيم رب العالمين
يحي ويميت، فيجب ان يدين الناس له، كما يدينون لرب إبراهيم!
وبلغ من جرأته في دعوى الإحياء والإماته، ان جاء برجلين من
عرض الطريق، وحكم عليهما بلإعدام بلا جريره،ونفذ في احدهما
ذلك فوراً، وقال:هاقدأمتُّهُ،وعفا عن الاخر،وقال هاقد احييته!
ألست بهذا أُحي وأُميت؟!
ومن روائع القرآن انه ربط بين الطغيان وانتشار الفساد،الذي
هو سبب هلاك الأمم ودمارها،كما قال تعالى...{{ألم ترَكيف فعل ربك
بعاد.إرم ذات العماد.التي لم يخلق مثلها في البلاد.فأكثروا
فيها الفساد.فصب عليهم ربك سوط عذاب.إن ربك لبالمرصاد}}...
وقد عبر القرآن عن"الطغيان"بلفظ "العلو"ويعني به الاستكبار
والتسلط على خلق الّله بالإذلال والجبروت.كما قال تعالى عن فرعون
{{إنه كان عالياًمن المسرفين}}،{{إن فرعون علا في الارض وجعل
اهلها شيعاً يستضعف طائفه منهم يذبح أبناءهم ويستحي نساءهم
إنه كان من المفسدين}}....
وهكذا نرى "العلو" و "الإفساد" متلازمين.
ولم يقصر القرآن حملته على الطغاة المتألهين وحدهم،بل اشرك
معهم أقوامهم وشعوبهم الذين اتّبعوا أمرهم،وساروافي ركابهم،
وأسلموا لهم أزمتهم،وحّملهم المسؤوليه معهم.
يقول تعالى عن نوح...{{قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوامن لم
يزده ماله وولده إلا خساراً}}
ويقول سبحانه عن عاد قوم هود{{وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم
وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد}}...
وإنما حّمل الشعوب المسؤوليه أوجزءاً منها ،لأنها هي التي تصنع
الفراعنه والطغاة،.

اقتباس:

---

كلمة الديمقراطية تثير في البعض الخوف من المثال الغربي وتطبيقة إياها.

---

ليس خوفا ولاادري لما تريدون تصوير الامر على هذه الصوره

فالمسلم لايخاف من غير ربه ويأخذ ماينفعه من الاخرين

حتى ولو كانوا اعداءه لكن لايأخذ منهم نظام حكم او قانون اوتشريع

لأنها (طلعت والا نزلت) مجرد قوانين ونظم بشريه الصنع

وليست المسأله رعبا من المثال الغربي وتطبيقه لها كما تظن اخوي متعجب

لكن القضيه ان المسلم لايأخذ بقايا الاخرين

وخصوصا ان لديه مايكفيه

لايبحث عند النظم البشريه ولديه نظام الاهي رباني

لايتعلق بقشة ولديه سفينة النجاة

لايركض لاهثا خلف السراب ولديه بئر ماء لاينضب

لذلك اقول لكم ليست حلمنا

حلمنا شريعتنا فقط لاغيييييييييييير

اقتباس:

---

لذلك أرى لو تستبدل كلمة الديمقراطية بمسمّى
يتناسب وعقلياتنا وتُسوّق الأفكار بناء عليها

---

:):)

الهذه الدرجه عقولنا ورق

تظن ان المسميات هي ماينفرنا او مايجذبنا

ومجرد تغيير المسمى سيجعل عقولنا تتقبل ماخلف المسمى

(والله لو اننا اطفال في روضه :) )

ان كان المسمى يخدع البعض
ويظن ان جنة عدن خلف مايسمى بالديمقراطيه
ويلهث خلفها او يظنها حلما له

فهو لايخدع الكثير ممن يعلم جيدا
ان اي نظام بشري لايمكن ان يصلح اي مجتمع

الديمقراطيه قد تناسب الغرب لأنه ليس لديهم بديل

وهذا افضل الحلول بالنسبة لهم

لكن نحن ماحاجتنا لنظام غربي ديمقراطي او شيوعي ( ايام عز الشيوعيه )
او اي اختراع جديد قد يظهر لنا

ونحن لدينا افضل منها كلها

(وبعض عربنا الله يخلف عليهم كل شي يجيهم يجربونه الزين والشين
جربوا الشيوعيه مانفعت قالوا نجرب الديمقراطيه ...
ولو فهموا لعلموا ان الاسلام هو الحــــــــل )

اقتباس:

---

نختلف على المُسمّى...ونتّفق على الآلية

---

نختلف على الاليه ولايهم المسمى

نختلف على المصدر ولا تأثير للمسمى حتى ولو اسميتموها

( الشريعه ) مادامت نتاج فكر بشري

اقتباس:

---

كيف لا يكون حلمك وهو تشريع اسلامي ؟!!

---

الديمقراطيه صارت تشريع اسلامي ؟!!!!!!!!!

اشرح لي هالنقطه ياعبدالرحمن

لأني من جد مو فاهمتها :(

(( لكم دينكم ولي دين))........الا تشير تلك الاية الى الحرية.........!!

واي حرية.. انها حرية الدين و العبادة... اذا كان ديننا يحترم الحرية...فهل يعقل ان نرفضها خوفا على الدين؟؟

اي منطق هذا...!!

ريم شمّر

اقتباس:

---

لكن نحن ماحاجتنا لنظام غربي ديمقراطي او شيوعي ( ايام عز الشيوعيه )
او اي اختراع جديد قد يظهر لنا

ونحن لدينا افضل منها كلها

(وبعض عربنا الله يخلف عليهم كل شي يجيهم يجربونه الزين والشين
جربوا الشيوعيه مانفعت قالوا نجرب الديمقراطيه ...
ولو فهموا لعلموا ان الاسلام هو الحــــــــل )

---

ومن قال أنه يُريد غير الإسلام ؟؟؟؟؟؟

الظاهر يا ريم أن ردودك مُبرمجة تلقائياً على إسم الكاتب بغض النظر عن ما كتبه:)

اقتباس:

---

إعلموا رحمكم الله

والكلام ل متعجب


أن الشريعة أفضل من ألف ديمقراطية بالمفهوم الغربي وبها من الحريات مالم تستطع النفوس البشرية


أن تستوعبها..فاكتفت بقليلها.





نحن نُريد ذلك الكثير المُتبقّي

---

الله المستعان

اقتباس:

---

الديمقراطيه صارت تشريع اسلامي ؟!!!!!!!!!

اشرح لي هالنقطه ياعبدالرحمن

لأني من جد مو فاهمتها

---

غير معقول ان ريم شمر لا تعرف الشورى ونظام الحكم في الاسلام !!

اختي الكريمة ام طلال اشكرك على المرور والسؤال

اما الاجابة على سؤالك فأنني سوف اقم بالاجابة عليه

ان لم تكتفي بردي الذي توسعت به على الاخ متعجب .

اكرر الشكر والتقدير .

يا جماعه...يا جماعه

هداكم الله...و أنار لكم سبل الحق و الخير

لا أرى إختلافا بينكم...و لكنها كلمات كالكمائن...تُسقط بها

و الأمثلة لا تدل على صحة القاعده ...فقد يكون سبب فشلها

أنها لم تطبق كما يجب...و التاريخ يعطينا مؤشرا لذلك

هل تطبيق الشريعة خطأ لمجرد أن الأنظمة التي تطبقه تعفو عن الشريف؟ !!

و هل الشورى خطأ لمجرد أننا طبقناها في معركة أحد و خسرنا الحرب؟!!

المصطلح ليس المهم...و لكن أبحث عن الجوهر...و أختر ما شئت من الأسماء

تحياتي...

اهلا بالاخت الفاضلة ديمقراطية واشكرك على التعليق

اقتباس:

---

يا جماعه...يا جماعه

هداكم الله...و أنار لكم سبل الحق و الخير

لا أرى إختلافا بينكم...و لكنها كلمات كالكمائن...تُسقط بها

و الأمثلة لا تدل على صحة القاعده ...فقد يكون سبب فشلها

أنها لم تطبق كما يجب...و التاريخ يعطينا مؤشرا لذلك

هل تطبيق الشريعة خطأ لمجرد أن الأنظمة التي تطبقه تعفو عن الشريف؟ !!

و هل الشورى خطأ لمجرد أننا طبقناها في معركة أحد و خسرنا الحرب؟!!

المصطلح ليس المهم...و لكن أبحث عن الجوهر...و أختر ما شئت من الأسماء

---

حياك الله اخي الفاضل متأمل ولك جزيل الشكر على هذه الاضافة القيمة .

حقيقة لا اجد افضل من تعليقك غير اقتباسه

فهو يغني عن اي اضافة .

اقتباس:

---

ومن قال أنه يُريد غير الإسلام ؟؟؟؟؟؟

---

يامتعجب وياعبدالرحمن

اذا كتبت موضوع وفهم على غير ماتريد فالذنب ذنبك انت وليس ذنب القارئ

موضوعك ياعبدالرحمن يتحدث عن الديمقراطيه وانها حلمنا

ولم يستند الموضوع على المطالبه بتطبيق الشريعه او ترك كل النظم البشريه

والعوده للشريعه لانها مصدر الحريه والا لم يكن هناك حاجه للاعتراض

انت من خلال الموضوع تتأسف على ان الديمقراطيه تم تشويهها

وان الحريه بالمفهوم الغربي والتي يرفضها العقلاء اصبحت حراما

فقط لأن من يطالب بها هذه الاطراف الخارجيه

من هذا المنطلق انا رديت عليك

ليه اللف والدوران وليه مايكون الهدف واضح

وليييييييييه تكتب موضوع طويل تتأسف

فيه على الديمقراطيه والحريه اللي تم رفضها لانها اتت من الغرب

ثم تكتب في النهايه جمله يتيمه بأنك تقصد الحريه التي تتفق مع الشرع :)



طيب ليه مايكون الموضوع من اصله يقوم على الحريه التي تستمد من الشرع

وليست التي (لاتتعارض معه )


وانا اعتبرك ذكي ياعبدالرحمن واعتبر نفسي ذكيه:smileyb:

لذلك انت وضعت الجمله الاخيره ولذلك انا تغاضيت عنها:thumb:


الحريه( بالمفهوم الاسلامي بالطبع ) شئ بسيط من مما لدى شريعتنا

وكنز من عدة كنوز ولايضرها سؤ تطبيقها من البعض او النقص في التطبيق


وعندما ذكرت كمثال سؤ تطبيق اهل الديمقراطيه لديمقراطيتهم في العراق

دافعت انت عنها قائلا :

اقتباس:

---

هذه ممارسات خاطئة والممارسات الخاطئة
شيء اخر وبعيد جدا عن الفكرة

---

برأيك عن ماذا كنت تدافع ؟!!!اليس عن ديمقراطية الغرب ؟!!
بل حتى عن اخطاءها ؟!!


ياعبدالرحمن

نقطةخلافنا هي انك معجب بعمل بشري وتريد منا ان نطبقه

بحجةانه لايخالف الاسلام

وانا اقول لك انه لاحاجه لنا بالبحث اصلا بعيدا عن ديننا

والاخذ من غيرنا ثم المحاوله المستميته للتوفيق بينه وبين الاسلام

نفعل ذلك لو كان ليس لدينا نظام اسلامي للحكم

نأخذ من الغرب او حتى من الشرق الماديات والاختراعات

ولانأخذ منهم مالدينا افضل منه وبمراحل

بل وياللعجب نحاول ان نقرب بين القانون البشري والقانون الرباني

مدام ان الله سبحانه وتعالى قال ( وامرهم شورى بينهم )

فما حاجتنا لما يقوله هؤلاء حتى ولو وافق قول ربنا

اقتباس:

---

الظاهر يا ريم أن ردودك مُبرمجة تلقائياً على إسم الكاتب بغض النظر عن ما كتبه

---

عاد مالقيت تتهم هالاتهام الا ريم يامتعجب:a:

اظن حتى انت منت مصدق هالكلام

بعدين الاسماء اللي هنا اكن لها كل احترام وتقدير مهمااختلفت معها

عبدالرحمن ومتعجب وحتى مغترب بل وحتى ديمقراطيه رغم ان اغلب افكارها

لاتعجبني ورغم تأثرها الواضح بكل ماهو غربي بل ومحاولة تمرير هذه الافكار عندنا
وكذلك حماسه ودفاعها عن غير المسلمين وبنفس الوقت تهجمها على المسلمين

وبقدر ماابغض بعض افكارها بقدر مااحبها كأخت مسلمه واتمنى لها الخير
وبالفعل استمتع بمناقشتها واعتبر حواراتي معها رياضه فكريه جميله
بس عيبها تتعب بسرعه وعيبها انها خبيرة تصريف درجةاولى :smooch:

الزبده يامتعجب لوكنت برد حسب الاسم

كان نسيت الموضوع الاساسي وكتبت ديباجة مدح باخوي عبدالرحمن

لأني احترم جدا هذا الاسم واقدره بشكل كبير




في النهايه

ردي كان على الجمل اللي اوردتها حفظك الله
7
7

اقتباس:

---

كلمة الديمقراطية تثير في البعض الخوف من المثال الغربي وتطبيقة إياها.
لذلك أرى لو تستبدل كلمة الديمقراطية بمسمّى يتناسب وعقلياتنا وتُسوّق الأفكار بناء عليها
نختلف على المُسمّى...ونتّفق على الآلية

---

ودمتم بخير

العلمانيين على أفا من يشيل هاليومين:puzzled:

ريم شمر:thumb:

القومجية والثورجية نجحوا ووصلوا الى سدة الحكم من خلال المناداة بالحرية والمساواة والتي كانت حلم الشعوب في ذلك الوقت ، وسرعان ما أصبحوا هم وأقصد القومحية والثورجية أشد أعداء الحرية بل أصبحت من المحرمات التي لا يجب التعاطي بها .

أخي عبدالرحمن لاحظ من كان يطالب بالحرية هم نفسهم من يعارضها الآن ويتهم الآخرين بالسعي لنيلها من الخارج الامر الذي يجعله يرفض المبدأ من أساسه ولا يقبل حتى التعاطي به أو حتى النقاش حول آليته ومفهومه .

أولئك الذين أشبعوا الأمة بشعارات الحرية والمساوات والعدل في خطبهم وحوراتهم هم نفسهم من أشبع الأمة نكسات وهزائم وشقاق وخنوع وقتل وتهجير وسلب لخيرات الوطن وفقر وقهر حتى أصبحت الأمة لا تريد أكثر من العيش تحت سقف من طين وخبزة تملأ المعدة .

كاتبنا المميز أعانك الله على هموم أمةٍ لا تحمل همومها .

ومن العايدين الفايزين

حياك الله اختي ام طلال .

لم اتطرق للغرب وديمقراطيتهم ولا الشرق وشيوعيتهم !!

ولم اتطرق كذلك للعراق البتة !!

ولم اقل ان الامة مصدر السلطات !

لو انك قرأت ردي على متعجب بتأن خصوصا السطر الاول

لتبين لك ما اريده بشكل واضح وجلي لكنك لم تفعلي !!

وسبب ذلك يعود الى عدة امور منها وهو الاهم ان هناك شيء محدد في... !

على العموم سوف اعيد لك مضمون المشاركة بشكل محدد ومختصر

الذي اطالب وانادي به هو تطبيق الشورى الاسلامية الحقيقية

وليست الشورى الصورية التي نراها في الكثير من البلدان الاسلامية

وهذه الشورى الاسلامية التي اريد هي صمام الامان للحاكم والمحكوم

فبها سوف يتم اختيار الحاكم وبها يتم عزل الحاكم !

وبها نتقدم ونجاري الامم لا بل نتقدم عليها !

والشورى هي نظام حكم جدا متقدم على ديمقراطية الغرب وشيوعية الشرق!

وتأكدي لو ان المسلمين اخذوا بهذه الشورى لكان حالهم لا يقارن بماهم به اليوم

فلا وجود للاستبداد ولا وجود لدماء زرقاء واخرى سوداء !

هذا ملخص المشاركة اختي القديرة ريم شمر .

اهلا بالاخ الكريم محمد الشمري واشكرك على المداخلة القيمة .

حقيقة ان الامر محير ومثير للاستغراب هذا الانتكاس الغريب الذي اراه اصبح انشودة لدى الكثير منا !!

واعني به ان قله الاختيارات لدينا فبعد ما كنا نحلم بالخلاص من الاستعمار وبناء اوطاننا على اسس

العدل والمساواة اصبح تيار الانشاد يخيرنا بين خيارين لا ثلاث لهما

وهما اما الاستبداد اوالفتنة ! وهما خياران احلاهما امر من الاخر !

ونسوا ان هناك خيارات متعدة ليس من بينهم لا الاستبداد ولا الفتنة!

اعتقد اننا امة تعطي الكلام المعسول اهتمام خاص ولا كيف تفسر لي

حبنا لبياعة الكلام من كتاب وقادة ومفكرين ورؤساء و...........الخ

كل هذه العقود الطويلة وقد اتضح ضحكم علينا من خلال افعالهم واعمالهم

التي قاموا بها كل هذه المدة الطويلة!.

جزيل الشكر لك اخ محمد وكل عيد وانت والجميع بخير وصحة .

طيب ياعبدالرحمن

خلاص انا بنسى موضوعك الاساسي
واعتمد على ردك على متعجب
وردك الاخير علي انا

وبكذا يكون معك حق وماحد يقدر يقول لك ابيض والا اسود
ان كنت تطالب بالشورى وبتطبيق الشريعه فمن يجرؤ ان يعارض
بالعكس كلنا نطالب بذلك وكلنا معك وهذا فعلا هو حلمنا

شكرا لك اخوي عبدالرحمن

الديمقراطيه


الشيوعيه



لا أعلم


لكن الذي أعلمه

أن الحريه كفلها لنا الإسلام

وأمرنا ديننا بالشورى بيننا

كما أعلم أن أبو بكر الصديق إستلم خلافة المسلمين بعد أن أجمع عليه الغالبيه ولم يتم فرضه على المسلمين

كما أعلم أن يهودي إشتكى على بن أبي طالب - رضي الله عنه - حينما قال أن الدرع الذي مع علي هو له وتم إخضاع على رضي الله عنه للمحاكمه

إن كان هذا ماتصبون إليه فأنا متفق معكم وسموه اللي تسمونه

فإن كنت أخي عبدالرحمن لا ترى هذا الشيء موجود حالياً يحق لك أن تحلم به وهو حلم مباح لا عليك

حيث ان كل هدفك هو الوصول للمدينه الفاضله وهذه المدينه ليست سوا في الأحلام

اقتباس:

---

لكن الذي أعلمه

أن الحريه كفلها لنا الإسلام

وأمرنا ديننا بالشورى بيننا

كما أعلم أن أبو بكر الصديق إستلم خلافة المسلمين بعد أن أجمع عليه الغالبيه ولم يتم فرضه على المسلمين

كما أعلم أن يهودي إشتكى على بن أبي طالب - رضي الله عنه - حينما قال أن الدرع الذي مع علي هو له وتم إخضاع على رضي الله عنه للمحاكمه

إن كان هذا ماتصبون إليه فأنا متفق معكم وسموه اللي تسمونه

فإن كنت أخي عبدالرحمن لا ترى هذا الشيء موجود حالياً يحق لك أن تحلم به وهو حلم مباح لا عليك

حيث ان كل هدفك هو الوصول للمدينه الفاضله وهذه المدينه ليست سوا في الأحلام

---

حياك الله اخي الفاضل نافع بن طواله

واشكرك على بيان وجهة نظرك المهمة.

عزيزي نافع لو اننا عملنا بهذه الشورى

لحصلنا على مدينة افلاطون والفارابي الفاضلة

حيث ان كل الفضل يكمن باطراف هذه الشورى

لكن وثارة واثارة الكرسي

كان لها دور بأبعاد هذه الشورى عن الميدان

والسبب في ذلك يعود الى ان صاحب الاثارة

سوف يفقد هذا الصاحب الاثارة والوثارة والكرسي

هذا الاشياء وتذهب الى من يستحقها

والذي سوف يقوم بدوره يترك هذا الكرسي

والاتجاه الى اصلاح الحال

بدلا من الوثارة والاثارة والخلود

الى الراحة حيث انه يعلم

ان حسابه عسير امام ربه .