عرض للطباعة
الريم ..صايره المرأه الحديديه على هالموضوع :)
بالنسبه لقضية اختلاف الاراء والتصريحات
فالمسأله كلها لعبه سياسيه ......وبس
وهذا يحصل دائما ويكفي ياريم انك تتابعين تصريحات هالعالم
وبتحصلين كلها تناقض وهذا شي طبيعي
لارضاء جميع الاطراف :thumb:
اما هوغو شافيز :)
مالومك يالريم يستاهل عز الله انه رجال والرجال قليل
خلي موضوعك السياسي القادم عنه :surprised
تسلمين ريومه
هديــــــــــــة للطالبـــــــــــة سنـــــــــــة اولى سياســـــــــــة:)
تعريف السياسة
السياسة هي رعاية شؤون الأمة داخلياً وخارجياً، وتكون من قبل الدولة والأمة، فالدولة هي التي تباشر هذه الرعاية عملياً، والأمة هي التي تحاسب بها الدولة.
هذا هو تعريف السياسة، وهو وصف لواقع السياسة من حيث هي، وهو معناها اللغوي في مادة ساس يسوس سياسة بمعنى رعى شؤونه، قال في المحيط "وسست الرعية سياسة أمرتها ونهيتها" وهذا هو رعاية شؤونها بالأوامر والنواهي، وأيضا فإن الأحاديث الواردة في عمل الحاكم، والواردة في محاسبة الحكام، والواردة في الاهتمام بمصالح المسلمين يستنبط من مجموعها هذا التعريف، فقد روى مسلم عن أبي حازم قال : قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء ، كلما هلك نبي خلفه نبي ، وأنه لا نبي بعدي ، وستكون خلفاء فتكثر ، قالوا : فما تأمرنا ؟ قال : فوا ببيعة الأول فالأول ، وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم» رواه مسلم ، وقوله عليه الصلاة والسلام : « ما من عبد يسترعيه الله رعية لم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة» رواه مسلم، وقوله عليه السلام : «ما من والٍ يلي رعية من المسلمين فيموت وهو غاش لهم إلا حرم الله عليه الجنة»رواه البخاري ، وقوله عليه السلام : « ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن عرف فقد برئ ومن أنكر فقد سلم إلا من رضي وتابع » رواه مسلم والترمذي، وقوله صلى الله عليه وسلم : «من أصبح وهمه غير الله فليس من الله، ومن أصبح لا يهتم بالمسلمين فليس منهم» رواه الحاكم، وعن جرير بن عبد الله قال: «بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم» متفق عليه، فهذه الأحاديث كلها سواء ما يتعلق بالحاكم في تولية الحكم، أو ما يتعلق بالأمة التي تحاسب الحاكم، أو ما يتعلق بالمسلمين بعضهم مع بعض من الاهتمام بمصالحهم والنصح لهم، كلها يستنبط منها تعريف السياسة بأنها رعاية شؤون الأمة فيكون تعريف السياسة المتقدم تعريفاً شرعيا مستنبطاً من الأدلة الشرعية.
ومنذ أن هدمت الخلافة وطبقت أنظمة الكفر السياسية في البلاد الإسلامية، انتهى الإسلام من كونه سياسياً، وحل محله الفكر السياسي الغربي المنبثق عن عقيدة المبدأ الرأسمالي، عقيدة فصل الدين عن الحياة. ومما يجب أن تدركه الأمة الإسلامية، أن رعاية شؤونها بالإسلام لا تكون إلاّ بدولة الخلافة، وأن فصل الإسلام السياسي عن الحياة وعن الدين، هو وأد للإسلام وأنظمته وأحكامه، وسحق للأمة وقيمها وحضارتها ورسالتها.
والدول الرأسمالية تتبنى عقيدة فصل الدين عن الحياة وعن السياسية، وتعمل على نشرها وتطبيق أحكامها على الأمة الإسلامية، وتعمل على تضليل الأمة وتصور لها بأن السياسة والدين لا يجتمعان، وأن السياسة إنما تعني الواقعية والرضى بالأمر الواقع مع استحالة تغييره، حتى تبقى الأمة رازحة تحت نير دول الكفر، دول الظلم والطغيان، وحتى لا تترسم الأمة بحال سبيلاً للنهضة. بالإضافة إلى تنفير المسلمين من الحركات الإسلامية السياسية، ومن الاشتغال بالسياسة. لأن دول الكفر تعلم أنه لا يمكن ضرب أفكارها وأحكامها السياسية إلاّ بعمل سياسي، والاشتغال بالسياسة على أساس الإسلام. ويصل تنفير الأمة الإسلامية من السياسة والسياسيين إلى حد تصوير السياسة أنها تتناقض مع سمو الإسلام وروحانيته. ولذلك كان لا بد من أن تدرك الأمة السر وراء محاربة الدول الكافرة، والحكام العملاء للحركات الإسلامية وهي تعمل لإنهاض المسلمين بإقامة دولة الخلافة وتضرب أفكار الكفر، وتعيد مجد الإسلام.
وعليه لا بد من أن تعي الأمة الإسلامية معنى السياسة لغة وشرعاً، وأن الإسلام السياسي لا يوجد إلاّ بدولة الخلافة، والتي بدونها يغيض الإسلام من كونه سياسياً، ولا يعتبر حياً إلاّ بهذه الدولة، باعتبارها كياناً سياسياً تنفيذياً لتطبيق أحكام الإسلام وتنفيذها، وهي الطريقة الشرعية التي تنفذ بها أحكام الإسلام وأنظمته في الحياة العامة، وأن الله قد أوجب على الأمة تطبيق هذه الأحكام، وحرم الاحتكام لأنظمة الكفر، لمخالفتها للإسلام ولأنها من وضع البشر.
ولذلك كان لا بد من أن تثقف الأمة الثقافة الإسلامية، ودوام سقيها بالأفكار والأحكام السياسية، وبيان انبثاق هذه الأفكار وهذه الأحكام عن العقيدة الإسلامية باعتبارها فكرة سياسية، والتركيز على ذلك من الناحية الروحية التي فيها، باعتبار أنها أوامر ونواه من الله لا بأي وصف آخر. وهذا الوصف هو الذي يكفل تمكن أفكار وأحكام الإسلام في النفوس، ويكشف للأمة معنى السياسة والفكر السياسي، ويجعلها تدرك المسؤولية الملقاة على عاتقها لإيجاد أفكار الإسلام وأحكامه في حياتها العملية، وأهمية الرسالة العالمية التي أوجب الله حملها للناس كافة، خاصة وهي ترى مدى ما وصل إليه حالها في هذا العصر لغياب دولة الإسلام وأفكار وأحكام الإسلام من حياتها، ومدى ما وصل إليه العالم من شرٍ وشقاء واستعباد للناس. وهذا التثقيف السياسي، سواء أكان تثقيفاً بأفكار الإسلام وأحكامه، أم كان تتبعاً للأحداث السياسية فإنه يوجد الوعي السياسي، ويجعل الأمة تضطلع بمهمتها الأساسية، ووظيفتها الأصلية ألا وهي حمل الدعوة الإسلامية إلى الشعوب والأمم الأخرى.
:thumb:
[align=center]أهلاً بالأخت الريم ..
وبالنسبة لوضع العراق الحاكم الآن في العراق , فلا أظن أن له شبيهاً يُقارن به , لا بريطانيا ولا غيرها , فالعراق بلدٌ محتل , منقوص السياده , مسلوب الإراده , ولا يكاد يُقدم أو يؤخر من شؤون العراق شيئاً , إلا في بعض الحالات المستثناة والتي لا تعني لأميركا المحتله شيئاً .
وبغض النظر عن نوعية الحكم في العراق وصلاحياته الداخليه والخارجيه , لكن يبقى لدينا تساؤلاً عن الأسباب التي أوجدت هذا التضارب بين تصريحات رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء .
وعندما يرفض الشيخ غازي مسألة تواجد قوات عربيه أو إسلاميه يكون من ضمنها دول الجوار , ففي هذا الأمر دوافع يرى بأنها من مصلحة الوحده العراقيه ومن مصلحة دول الجوار أيضاً .
فدول الجوار الخليجيه لا تود المشاركة بأي قوى وإن كانت شكليه في العراق , وهذا ما يعيه رئيس الجمهوريه , كذلك فهو يعي الوجل الذي يُبديه فصيلي بني صهيون الكرديين , إن كانت تركيا من ضمن تلك الدول والتي هي من دول الجوار , أيضاً فإن لإيران تدخلات واضحه وبصمات متعدده في الشأن العراقي وفي التغلغل بين الأحزاب وأعضاء الحكومة من الذين يتبعونها بالولاء أو ربما يسيرون نحو مصالحها الخاصه وذلك من باب رد الجميل , فكيف إن بات لإيران دورٌ بارز ورسمي في التواجد العسكري داخل الأراضي العراقيه , هذا وعلماً بأن أميركا المُحرِره لا تقبل بذلك .
عموماً .. فالرجل ذو يدٍ بيضاء لم تمس دماء العراقيين لا سابقاً ولا لاحقاً , وما وجوده في هذا الموقع إلا لحفظ التوازن السياسي بينه وبين من يرمون لمصالحهم وشؤونهم الخاصة .
راعي الوقيد , شكراً لك على هذه المعلومات القيمه .[/align]
[frame="2 80"]لا ..ليست شكلية بل هي أصلية من ضمن صلاحياتها التي ينص عليها نظام الحكم الملكياقتباس:
لكن ألا تعتقد أن تلك المصادقة أيضاً هي إجراء شكلي ,, فبمجرد اعتماد القرار من البرلمان ,, يجب على الملكة المصادقة عليه ,, ولا أظن أن الملكة قد امتنعت عن المصادقة على أي قرار في السابق إن لم يكن له معارض من داخل البرلمان نفسه ,, ألا ترى ذلك ؟؟
ولا يُفرض أمر على الملكة سواء من البرلمان أو رئيس الوزراء.
لو شبّهنا الامور مثلاً بحكم الإعدام الذي أقرّته جميع المحاكم والهيئات الشرعية بحق أحد المجرمين...إن لم يُصادق عليه الملك أو الأمير أو ولي الأمر فلن يُجاز ويبقى كأن لم يكن.
أسقطي هذا المثال على جميع الامور السياسية والقرارات المصيرية وسوف يتّضح لكِ دور الملكة.[/frame]
ودمتم,,
الأخت...صاحبة الموضوع
موضوع هام و يستحق المعرفه لمن يجهل..تشكرين عليه..
قرأت ما كتبتي و ما كتبه الاخرون...و اليكم مشاركتي
أولا..يجب أن نعرف نظام الحكم في البلد حتى نجيب على الاسئله...
ملكي _ جمهوري _ حزب واحد _ عدة أحزاب _ دكتاتوري....و...و...و...
و هذا ما يحدده دستور الدوله..و منه تُستسقى الصلاحيات و تتوزع الادوار ...
* رئيس الوزراء هو نفسه رئيس الحكومه..و الحكومه هي المهيمنه على البلد و مقدراته...
* ليس هناك منصب شرفي في نظام الحكم...المسأله صلاحيات...
لرئيس الدوله صلاحيه حل مجلس الوزراء...و البرلمان...و يبرر ذلك
لا نستطيع المقارنه هنا بين ما يحصل في العراق و ما بين ما يحصل في بريطانيا و لبنان..
فالوضع في العراق...مسألة إبراز قوى...و فرض نفوذ..سواء لحزب أو لأشخاص..
بمعنى آخر...يجب أن تعرف قوتي و من يقف خلفي...فتعامل معي على هذا الأساس
فالعراق ما زال محتلا...و الدخول في الحكم لا يتم الا بمساعده أجنبيه ما لم تتم الانتخابات..
و أعتقد أن الأمر في العراق سيكون سياسيا مقاربا لما هو في لبنان...فهناك اختلافات
عقائديه و فكريه متعدده...فالمحتل يقترح ( و يقف بقوه مع اقتراحه ) أن يتنازل رئيس الدوله
عن بعض الصلاحيات لرئيس وزراءه...و كذلك نواب رئيس الوزراء...
* أعتقد أن هذه الطريقه غير مجديه..و تسبب مشاكل و عدم استقرار سياسي..
و السبب النزاع على الصلاحيات...و التعسف في استخدامها...
و أعتقد أن عدم الاستقرار هو ما يريده المستعمر...لخدمة مصالحه
و تقبلوا تحياتي...اخوتي
و عقبال الجامعه...أختنا الريم...لكن ليس في السياسه رجاءا..
[align=center]أخوي راعي الوقيد :
سايس الناس تعيش مرتاح من شرّهم بس مايرتاح ضميرك :)
ومشكور على الهدية القيّمة ,,
ريومة :
ياحليلي أجل طلعت مارقريت تاتشر على غفلة :)
تسلمين يالغالية على المرور والتعليق وبالنسبة لشافيز وش رايك تقطين معي في الموضوع ,, تسني بديت أتزيول في كتابته :) :)
أخي الكريم محمد العربي :
أشكر لك تشريفك ومرورك ,, وإضافتك التي أثرت الموضوع ,,
بالنسبة لتشبيهي للعراق ببريطانيا فالذي يبدو أنني لم أتمكن من إيصال ماأردت لكم لأن الغالبية تظن أنني أضع العراق في موضع مقارنة مع بريطانيا ,,والحقيقة أن ماأردت قوله أو الوصول إليه هو تعجّبي من موقف الشيخ غازي رئيس الجمهورية والذي يبدو للعيان وكأنه لايملك حلاً ولا ربطاً للأوضاع في بلاده فكيف يرضى بمثل تلك السلبية ,,
حين أتذكر موقفه من قصف الفلوجة أيام مجلس الحكم وتلويحه بالاستقالة والانضمام لصفوف المجاهدين هناك أتعجب من موقفه الآن وصمته لما يحدث وما يقوم به رئيس وزرائه ,, ولا أظن أن أخلاق الشيخ تسمح له بأن يمارس تلك اللعبة ليضمن رئاسته للجمهورية ,, ولا أتوقع أنه من تلك الفئة من الناس ,,
لاأدري إن كنت أُحسن الظن بالرجل أكثر من اللازم ,, لكن يؤلمني أن تكون تلك هي الحقيقة ,,وأتمنى أن لاتكون .
وهذا مادفعني لكتابة هذا الموضوع وأتمنى أن يحقق مانصبو إليه ,,اقتباس:
عموماً .. فالرجل ذو يدٍ بيضاء لم تمس دماء العراقيين لا سابقاً ولا لاحقاً , وما وجوده في هذا الموقع إلا لحفظ التوازن السياسي بينه وبين من يرمون لمصالحهم وشؤونهم الخاصة .
[/align]
[align=center]أخي متعجب :
إذاً لاأملك أن أعارضك لأنني أعترف بقلة اطّلاعي من هذه الناحية ,, وأنت تفوقني في هذا الأمر ,,
شكراً لك على المداخلة ,,
أخي متأمل :
شكراً على الإضافة ,, ولو أنك ختمتها بجملة كأنها تدل على عدم رضاك عن الموضوع :)[/align]
ري_________م
عندك نيه انتقام:)
خخخخخخخخ
صلاحيات مديري الدائرة الحكوميه الواحده ببلد واحده تتفاوت وين رايحه فوق انا ماعندي علم سلام
تحيااااااااتي :goooood:
[align=center]^
^
ياشيخ ليتني أعرف أنتقم :) كان أنت أول واحد أنتقم منه :) :)
تسلم متفاءل بس ماقلت لي وش رايك فيني ينفع أنجح والا أعيد دور ثاني :) والا يالله أعيد السنة كلها :) :)[/align]
لا من جد دام المسألة تخضع لقانون يضعه البشر وهو مايسمى الدستور فسوف تكون الصلاحيات سروال افغاني :) تمغطه متى شئت وينكمش معك متى شئت . اما عن النجاح فان كان على الثقيل مثل هذا الموضوع لاظن وان نجحتي لن تنجحي :goooood: