عرض للطباعة
سأذهب واتركك خلفي
وأرحل عنك بطريقتي
واغضب بإبتسامات دافئه
سأجعلك تموت لرؤيتي ولا تنال شرف الحديث معي
ستموت لكن بأبطء وأشنع الطرق ..
وتنتهي لتبدأ رحلت ألم من جديد
/
سأترك أوراقي كما هي تنثني بطريقتها وتطير مع السحب
ولن أغلق الابواب خلفي
دع الابواب تشكي صريرها مع الهواء
ودعني أتمثل بك كــ شبح يسلبك الحياه ...
لستُ أدري ...
هو هذيٌ خارج عبارات الواقع ...
ليت الايام تمر .. دون أن تزعجني بكثر ثرثرتها
ممله الى حد الجريمه
لا تُخبريهم عني فأنا الآن متعبه جداً ولا يسعني الجري....
أرق
عندما تُريد رميي من اعلى قشة للأمل لا تدخر قوة الدفع بي للبعيد ...
المهرجان الذي يُقيمه رأسي لا يعني الفرح
إنما هو إعتراض على وجودك به ...
أنقذني منك ...
/
ستمتع ونم حالي البال
واجعلني أعانيك و حدي .. .
( حتى الحروف سقطت خائرت القوى أمام طغيانك ناقصه لا تدل إلا على تلعثمي .. )
/
ناقصة للوعي .. ( دونك )
//
صباحكم طهر كــ طهر قلوبكم ...
roooose
الهواء لا يعاني تلوث ...
نحن من لا نُجيد آلية التنفس ..!!
لن نكون معاً بعد الآن
/
لازلت طفل مدلل يرتكب الحماقات .. إلى أي حد ؟!!
بيقي لي خيالات لقاءنا الاول .. كنت نقياً
أما الآن فأنت ( خبيث )
إلى حدٍ لا يمكنني أن أصفح عنك أبداً