[align=CENTER][table1="width:85%;background-color:black;border:1px solid white;"][cell="filter:;"][align=center]
أردتُ الختام .. ولكن كيف ..؟!
ورائحة الهيل مازالت عالقه في المكان حتى بعد رحيله
هٌنا كانت لنا جلسه برائحة الهيل ولون الهيل وملمس الهيل
مع رجل وإنسان ينثر المتعه والأريحيّه أينما حل
هو أول لقاء ولن يكونُ الأخير فهو لم يعد ضيفاً على مضايف شمر
بل من أصحاب المكان
شكراً فلاح لقبول الدعوة والحديث عن نفسك
ومليون شكر لـ فتح نافذه لنا تطل على شواطئ ذاتك المترفه
بِـ الإبداع
والشعر والإحساس
شكراً لك أيها الهيل
roooose }
[/align][/cell][/table1][/align]