هُنَا
●●
حَكْايّا لَيَالِي بــ آَهَاتِهَا
حَكْايّا لَيَالِي بــ أَفْرَاحِهَا
حَكْايّا لَيَالِي
وَحَكَايَا
وَحَكَايَا
وَحَكَايَا ...
عرض للطباعة
هُنَا
●●
حَكْايّا لَيَالِي بــ آَهَاتِهَا
حَكْايّا لَيَالِي بــ أَفْرَاحِهَا
حَكْايّا لَيَالِي
وَحَكَايَا
وَحَكَايَا
وَحَكَايَا ...
صَبَاحَكُم مُمَــــــــــــيَّز
roooose
كُل عَام وَانْتُم بِخَيْر
وَ
كُل عَام وَالَأَمَه الْإِسْلَامِيَّه بِخَيْر
وَ
كُل عَام يَاابَوي وَانَا لَك اقْرَب
بِصَرَاحَه اغّلى عِيْدِيِّه على قلبي
احْلَى رِيَال بِحَيَاتِي:)
كل عام ُوانا غير
ودعت عام فيه مشاعر اجتاحتني من فرح وحزن وحنين وخيبه حلم
وهذا انا امزق اخر ورقه من خيالي الجامح
لايعنني اني اتجاهله لكن تلف مع مرور الوقت
وهذا عامُ جديد طل
ياترى
كم عام متبقي لي يانبض ...!!
يَارَب طَمِّن قَلْبِي عَلَيْهَا
جَزَاكَم الْلَّه خَيْر اخْوَتِي اخَوَاتِي
وَلَا ارَاكُم مَكْرُوْه بِكُل غَالِي عَلَى قُلُوْبِكُم
الْأُم أَمَانِي
بَعْد هَذَا الْصَّبْر مِن الَآم الْمَخَاض الْمَهَلُكه وَالْوِلادَه الْمُتَعَسِّرَه
انْجَبَت حُلُم مُرْمِد ..
لَيْل
و
هُم
فِي أَهْدَاب الْسَّهَر
يَالِيل يَالِيل الْمَوَاجِع وَالاسْرَار
ياخْزْنّه هُمُوْم الْحَيَاة وَكَدَّرَهَا
يُاشْين دَوْلَاب الْبَلَاوِي الَى دَار
تَل الْضُّلُوْع بِقَو بِاس وَكَسْرِهَا
وَخَلَا الْنُّفُوْس كِبَار وَهُمُوْمِها كِبَار
وَعَلَي يَموْمه دُوْن رَحِمَه جَبْرُهَا
وَفَتَح عَلِى الْبَاب تِكَوَيِنْي الْنَّار
وَحَاوَلْت ادْارِيُّهَا وَاكافِح خَطَرُهَا
وَحُطَيْت دُوْن الْقَلْب حُرّاس واسْوَار
وَبُحُوْر لَكِنَّه بِعَزْمِه عِبَرِهَا
عَلَى وَلِيَف رَاح وَاقِفِى عَن الْدَّار
خَلَا الْدِّيَار الْعَامَرَات وَهَجْرُهَا
ابَوَي نُوْر الْدَار وَسِرَاج الاقْطَار
رَبِيْع رُوْحِي عِطْرَهَا مَع مَطَرِهَا
الْلِي خَذَاه الْمَوْت قِطَاف الْاعْمَار
وُسَعَادَتِي عَن كُل حَاجَة قِصَرِهَا
الْيَوْم اشُوف الْهَم لِلَّقَلب سبَار
فِي تُوَم رُوحِي خَمّنْي وَاخْتَصِرَهَا
اخْتِي وَمُهْجَة خَاطِرِي سَرُ و جِهار
شَمْعَة حَيَاتِي فَالَحَيَاة وَ قَمَرَهَا
بِأَمْرِك يَارَب الْكَوْن كَشّاف الْاسْرَار
تُزِيْل عَنْهَا بِاسَهَا الْلِي عَصْرِهَا
وَتُسْعِد لَيَالِيْنَا لَو الْبَاس دَوَّار
بَيَارِقَه فِي كُل حِلِّه نَشَرَهَا
يَااارَب
هِمَم مَن الْصَّبْر
أَرْقَى شُعُور هُو احْسَاس رُوْح بِــ رُوْح اخْرَى بِمَا يُخَالِجُهَا مِن فَرَح وَحُزْن