ســاير الرماحي
27-10-2002, 09:30
أخواني الاعزاء
رواد هذا المضيف . . .
من القصائد المشهورة والتي لااعرف قائلها حتى كتابة هذه السطور . . .
ويمكن بسبب شهرتها التي غلبت شهرة قائلها . . .
وتردد كثيراً هذه القصيدة ولها قصة حزينة . . .
وهي ان قائلها كان مسافراً على ذلوله . . . في صحراء قفر . .
ونزل ليستريح قليلاً فهربت الذلول وعليها زهابه وقربة المــاء . . .
وكان في صحراء قاحله وبعيدة عن الناس فماكان منه من زود القهر (والغبن)
الا ان سدد بندقيته وأطلق النار على ذلوله وهي مقفيه . . .فسال دمها وطاحت وماتت . .
وقال هذه القصيدة . . . :
...
عزّي لمن مثلي ذلوله تخليه=أقفت كما الربدا وانا اركض باثرها
في سهلةٍ مايرجي الزول ياتيه=ولامزنةٍ يرجى الروا من مطرها
عاينتها باللي حديده مصفّيه=حتى نظرت بطانها مع نظرها
واقفت تجرّ الخرج والدم غاشيه=وانا أشهد انه من يميني عثرها !!
...
مع تحياتي . . .
أخوكم . . .
رواد هذا المضيف . . .
من القصائد المشهورة والتي لااعرف قائلها حتى كتابة هذه السطور . . .
ويمكن بسبب شهرتها التي غلبت شهرة قائلها . . .
وتردد كثيراً هذه القصيدة ولها قصة حزينة . . .
وهي ان قائلها كان مسافراً على ذلوله . . . في صحراء قفر . .
ونزل ليستريح قليلاً فهربت الذلول وعليها زهابه وقربة المــاء . . .
وكان في صحراء قاحله وبعيدة عن الناس فماكان منه من زود القهر (والغبن)
الا ان سدد بندقيته وأطلق النار على ذلوله وهي مقفيه . . .فسال دمها وطاحت وماتت . .
وقال هذه القصيدة . . . :
...
عزّي لمن مثلي ذلوله تخليه=أقفت كما الربدا وانا اركض باثرها
في سهلةٍ مايرجي الزول ياتيه=ولامزنةٍ يرجى الروا من مطرها
عاينتها باللي حديده مصفّيه=حتى نظرت بطانها مع نظرها
واقفت تجرّ الخرج والدم غاشيه=وانا أشهد انه من يميني عثرها !!
...
مع تحياتي . . .
أخوكم . . .