المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ائتوني بالشيخ النحرير عبدالله الواكد



سيدة القلم
21-06-2019, 15:39
علينا وعليكم السلام

من فضلكم أسدوا ألي معروفاَ

وائتوني بعبدالله الواكد لينفث على المضائف من نفثاته المُباركة لعلّ الله ينفخ بصورتها من جديد

لئن لم تجدوا الواكد فأتوني بأكبر سربوت بالمضايف

فلن يُحييها إلاّ شيخ ورع أو سربوتاَ صايع



يلا أنتظركم rooose2

هند القاضي
24-06-2019, 22:22
وانا ما زلتُ انتظر معك ياصديقتي :za3lan:

الشيخ/عبدالله الواكد
18-07-2019, 11:58
أهلا وسهلا رحابة السماء وسهولة الأرض وثبات الرواسي بالفاضلتين الكريمتين
سيدة القلم وهند القاضي

مررت مرارا مرة إثر مرة
فلم أجد إلا ليال خواليا

كلما مررت بهذه الذكريات الجميلة (( مضايف شمر ))
التي كانت يوما ما كسوق تعج بالغادين والرائحين والكاتبين والمعقبين
كلما تحشرجت العبرة وأصبحت كغصة في حلقي
كلما تذكرت الدندنة حول مناصب الإشراف والأوسمة
كلما علمت طيبة المكان وأهله
لقد سرقت وسائل التواصل الإجتماعي والجوالات
تلك الأيام الجميلة في كنف هذه المضايف
أحيانا أشعر بالحنين فأدخل المضايف وأمر على المعرفات فأجد لي مع أصحابها حكايات وقصص ومواقف مدفونة في جوف الفؤاد
فتزفر لها أضلعي وتهتن لها أدمعي وأعلم أن الحياة كما قال الطنطاوي رحمه الله ( الحياة ذكريات )
هذه المضايف كانت أكاديمية أدبية وفكرية تعلمنا منها كلنا بفضل معرفتكما فيها ومعرفة الإخوان والأخوات جميعا
هذه يا أخواتي حقب وطباق قال تعالى ( لتركبن طبقا عن طبق )
أسأل الله أن يحفظكما والإخوة جميعا
وأن يديم علينا جميعا نعمة الأمن والإيمان
وأشكركما على السؤال عنا

عبدالله الواكد

منصور الغايب
18-08-2019, 12:54
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بهذه الأسماء التي أحيت فينا ذكرى جميلة لزمن كم أود أن يعود

تحية للجميع ولسيدة التي نفثت في هذا المضيف الروح ولو لفترة وجيزة

كل عام وأنتم طيبون

الساطع
12-04-2020, 22:11
ها قد جاء الواكد ونفث ولكنكما لم تحضرا لله دركما ودر ابيكما

راعي الوقيد
15-04-2020, 22:59
ليسقِ عهدكم عهـد السـرور فمـا ** كنـتـم لأرواحـنـا إلا رياحيـنـا

لا تحسبـوا نَأْيكـم عنـا يُغيِّـرنـا ** أن طالمـا غيَّـر النـأي المحبينـا

والله مـا طلبـت أهواؤنـا بــدلاً ** منكم ولا انصرفـت عنكـم أمانينـا

يا ساريَ البرقِ غادِ القصرَ فاسق به ** من كان صِرفَ الهوى والود يَسقينـا

واسـأل هنـاك هـل عنَّـي تذكرنـا ** إلفًـا، تـذكـره أمـسـى يُعنِّيـنـا