المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل المتنبي يتجنى على النساءِ ! أم هي صفةُ لهن !؟



الساطع
21-05-2013, 13:12
السلام عليكـــــم ..


هل تجنى المتنبي على النساء وتطرف في وصفهن بالغدر ؟


وأنها أي الغدر صفةٌ ملازمةُ لهن ؟ أم أنه يحكي واقعاً خاصاً به حيث يقول :


إذا غَدَرَتْ حَسناءُ وفّتْ بعَهدهـا
فمِنْ عَهدِها أن لا يَدومَ لها عَهـدُ

وإنْ عَشِقَتْ كانتْ أشَدّ صَبابَــةً
وإن فَرِكتْ فاذهبْ فما فِركها قَصدُ

وإنْ حقَدَتْ لم يَبقَ في قَلبِها رِضًى
وإنْ رَضِيَتْ لم يَبقَ في قَلبِها حِقدُ


أم أنه كما قال :

كذلِكَ أخلاقُ النّساءِ ورُبّمَـــــــــا
يَضِلُّ بها الهادي ويخفى بها الرّشدُ



أنتظرُ مداخلاتكــم ومناقشة هذا الموضوع بتجرد ...
شكراً لكـــم ،،،،

المشرف العام
24-05-2013, 17:52
النساء صعب الإبحار في بحرهنّ . .

وكذلك صعب جدا التحليق في مناخهنّ ..




/

يهِجنَ والبحر ساكن . . وتسمع أزيز رياحهن والجو هاديء



انتظر " معك " لعلّ يأتينا خبير بهنّ ويدلي بدلوه






احترامي وتقديري

الساطع
27-05-2013, 13:44
مرحباً ابا سلطان حُييتَ ، اني اخالف امبراطور الشعر ابي الطيب في ذلك ولعله نحى منحى من قال في المرأة : تعلمت المرأة من الحية الغدر والرقص وطول اللسان !
أو تأثر في قولِ القائل فيهن :


فإن تسألوني في النساء فإنني **** خبيرٌ بإدواءِ النســـاءِ طبيـــــبُ
يردنَ ثراءَ المالِ حيثُ وجدنـــــــهُ **** وشرخُ الشبابِ عندهنَّ عجيبُ
إذا شاب رأس المرءِ أو قل مالــهُ **** فليسَ له في ودهنّ نصيـــــــبُ
أو تأثر فيمن قال :



دع ذكرهنَّ فمالهن وفـــاء **** ريحُ الصبا وعهودهن ســــــــــواءُ
يكسرن قلبكَ ثمّ لا يجبرنهُ**** وقلوبهنّ من الودادِ خـــــــــــــلاءُ


ولم يسمع قول من قال :


اوفى الوفاء وفائهن على المدى ****وابرَ من يرثي الرجالَ نساءُ
أما العفافُ فقد حواهُ جميعـــــهُ **** رمزُ الطهارةِ مريم العــذراءُ




مــــــا زلنـــــــا بإنتظار المشاركــات . شكراً مشرفنـــا على هـــذا الحضور ،،،،،،،،،

أحمد
01-06-2013, 16:03
ذكرت سالفة الحكيم اللي مر على رجل يضرب زوجته فقال له:
مابالك يارجل !! لاتضرب النساء هكذا ،، انما تضرب النساء بالنساء
فرد الرجل ،، وكيف ذلك ؟
فقاطعتهم المراءة قائلتن لزوجها : اضرب يارجال ماعليك منه تراه نفسيه



تري مكاسي

الساطع
23-01-2014, 03:20
مرحبـاً أحمد ، يعني أنت في صف إمبراطور الشعر :315r: أذاً أعانك الله ،،،