الحيمري
01-06-2012, 22:51
مطلق الجربا--العطيشانيه-رميح
في احد السنين وحوالي 1185 هـ قبل معركة ألعدوه عام 1205هـ صارت الديار محل وتوقفت الامطار في ديار شمر
وشحت المراعي للحلال ألا المدينة المنورة كانت خصبه وريف واتفقت بعض شمر بالرحيل إلى المدينة المنورة
صاحب الرأي مطلق الجربا وهو شيخ العرب اللي توجهوا للمدينة وعند ما قربوا للمدينة أرسل مطلق على حاكم المدينة
يستأذنه بالنزول عندهم وكان حاكم المدينة احد الإشراف وحاكم قاسي في زمانه اتفقوا المراسيل مع الحاكم أن كل بيت
عليه 2 من الإبل أو 1 وتم الاتفاق ونزلت شمر على المدينة المنورة وآخذو فتره من الزمان فيه جاره لشمر حرمه
أسمها العطيشانيه من قبيله مطير ما عندها رجل لها ابل و راعي لكن أبلها خيار الإبل كل وحده أزين من الثانية
فيه وكيل الحاكم وفارس أهل المدينة أسمه رميح شاف ابل العطيشانيه وانبهر من جمال الإبل ورميح يروح يم الشريف
الحاكم قال ياطويل العمر فيه ابل مع شمر ما شفت مثلها وتصلح للحاكم مثلك قال الحاكم خذوها وعوضوا صاحبها من
الإبل اللي دفعوها شمر لنا قال رميح للحاكم نخذها كلها أو بعضها قال الحاكم قطع يارميح بمعنى كلها وجمع رجاله رميح
واخذوا الإبل وطردو الراعي والعطيشانيه تصيح قالت يامطلق يرجالي قال مطلق لعين عيونك وهو يلوح على الفرس
وهو يجي رميح وربعه متقفين الإبل بدون تفاهم وهو يزنح رميح لياجثه على الفرس وراسه بالارض يدرج واخو جوزاء
ياخذبهم جولات وسبعه يذبحهم قبل يجونه شمر فزعه وباقي جماعه رميح اللي ما ذبحوه شمر ترك الإبل وهرب
هذي من فعول اخو جوزاء مطلق الجربا والله وإلفين نعم ولا تكفي
وإنا أوردت ألقصه من اجل اثنين
1- فعل شيخ وفارس--
2- المثل (قطع يارميح)
ودمتم
في احد السنين وحوالي 1185 هـ قبل معركة ألعدوه عام 1205هـ صارت الديار محل وتوقفت الامطار في ديار شمر
وشحت المراعي للحلال ألا المدينة المنورة كانت خصبه وريف واتفقت بعض شمر بالرحيل إلى المدينة المنورة
صاحب الرأي مطلق الجربا وهو شيخ العرب اللي توجهوا للمدينة وعند ما قربوا للمدينة أرسل مطلق على حاكم المدينة
يستأذنه بالنزول عندهم وكان حاكم المدينة احد الإشراف وحاكم قاسي في زمانه اتفقوا المراسيل مع الحاكم أن كل بيت
عليه 2 من الإبل أو 1 وتم الاتفاق ونزلت شمر على المدينة المنورة وآخذو فتره من الزمان فيه جاره لشمر حرمه
أسمها العطيشانيه من قبيله مطير ما عندها رجل لها ابل و راعي لكن أبلها خيار الإبل كل وحده أزين من الثانية
فيه وكيل الحاكم وفارس أهل المدينة أسمه رميح شاف ابل العطيشانيه وانبهر من جمال الإبل ورميح يروح يم الشريف
الحاكم قال ياطويل العمر فيه ابل مع شمر ما شفت مثلها وتصلح للحاكم مثلك قال الحاكم خذوها وعوضوا صاحبها من
الإبل اللي دفعوها شمر لنا قال رميح للحاكم نخذها كلها أو بعضها قال الحاكم قطع يارميح بمعنى كلها وجمع رجاله رميح
واخذوا الإبل وطردو الراعي والعطيشانيه تصيح قالت يامطلق يرجالي قال مطلق لعين عيونك وهو يلوح على الفرس
وهو يجي رميح وربعه متقفين الإبل بدون تفاهم وهو يزنح رميح لياجثه على الفرس وراسه بالارض يدرج واخو جوزاء
ياخذبهم جولات وسبعه يذبحهم قبل يجونه شمر فزعه وباقي جماعه رميح اللي ما ذبحوه شمر ترك الإبل وهرب
هذي من فعول اخو جوزاء مطلق الجربا والله وإلفين نعم ولا تكفي
وإنا أوردت ألقصه من اجل اثنين
1- فعل شيخ وفارس--
2- المثل (قطع يارميح)
ودمتم