شموخ شمالية
14-11-2011, 16:38
.
.
http://www.assakina.com/thumbnail.php?file=alkhmis_248756894.jpg&size=article_medium
الشَيْخُ عُثْمَانِ بِنِ مُحَمَّدٍ الخَمِيسِ طَالِبُ عِلْمٍ سُنِيٍ كُوَيْتِي ،
دَرَسَ فِي جَامِعَةِ الِإمَامِ مُحَمَّدٍ بِنِ سُعُودٍ الإِسْلَامِيَةُ بِالقَصِيم,
لَهُ عِدَةُ مُؤَلَفَاتٍ
هُوَ عُثْمَانُ بِنِ مُحَمَّدٍ بِنِ حَمَدٍ بِنِ عَبْدُ اللهِ بِنِ صَالِحٍ بِنِ مُحَمَدٍ الخَمِيسِ النَاصِرِيُ التَمِيمِي.
انْتَقَدَ عُلَمَاءُ الشِيعَةِ الِإمَامِيَةِ وَتَصَدَى لَهُمُ فِي بَعْضِ كِتَابَاتِهِ.
مَشَائِخَهُ حَفِظَهُ الله :
الشَيْخُ مُحَمَّدٍ بِنِ صِالِحِ العُثَيْمِينِ رَحِمَهُ الله
الشَيْخُ نَاظِمٍ المِسْبَاحِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي عُمَرٍ إِبْرَاهِيمُ اللاحِمِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي مُحَمَّدٍ نَاصِرُ حمَيِدٍ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي إبْرَاهِيمٍ عَلِيُ اليحِي حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي عَلِيٍ عَبْدُ اللهِ الجُعَيْثِمِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي مُحَمَّدٍ صَالِحُ المَيْانِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي عَبْدُ اللهِ عَلِيٌ الجُمْعَةِ رَحِمَهُ الله
الشَيْخُ حُمُودٍ العُقْلَةُ رَحِمَهُ الله
الشَيْخُ مُحَمَّدٍ المُرْشِدُ رَحِمَهُ الله
مُؤَلَفَاتُهُ حَفِظَهُ الله:
حِقْبَةٌ مِنَ التَارَيخَ
مَنْ هُوَ الْمَهْدِي المُنْتَظَرَ
سِياحَةٌ ِفي كِتَابِ الكَاِفي
شُبُهَاتٌ وَرُدُودٌ
مَتَى يُشْرِقُ نُورُكَ أَيُهَا المُنْتَظَرُ ؟
مِنَ القَلْبِ إلَى القَلْبِ
كُنُوزُ الْسِيرَةِا
لأَحَادِيثُ الوَارِدَةُ ِفي شَأْنِ السِبْطِيْنِ
الدُّعَاءُ آدَابٌ وَأّحْكَامٌ
كِتَابُ الكَافِي - عَرْضٌ وَنَقْدٌ
كَشْفُ الجَانِي مُحَمَّدٍ التِيجَانِي هَذَا الكِتَابُ رَدٌ عَلَى كِتَابِ ثُمَّ اهْتَدَيْتُ لِمُحَمَّدٍ السَمَاوِي التِيجَانِي
أَشْهَرُ مُنَاظَرَاتِهِ حَفِظَهُ الله :
مُنَاَظرَاتُ المُسْتَقِلَةِ تَحْتَ المِجْهَرِ
مُنَاَظرَاتُ المُسْتَقِلَةِ - جَعْفَرُ الصَادِق
سِلْسِلَةُ الرُدُودِ عَلَى شُبُهَاتِ المُنَاظَرَاتِ
مُنَاظَرَاتُ الشَيْخِ عُثْمَانِ الخَمِيسِ وَالشِيعِي عِصَامِ العَمَادِ
مُنَاظَرَاتُ الشَيْخِ عُثْمَانِ الخَمِيسِ وَالشِيعِي عَبْدُ اللهِ فَيْرُوزِ
وَلَهُ عِدَةُ مُنَاظَرَاتٍ خَاصَةٍ مَعَ أشْهَرُ مَشَائِخُ الشِيعَةِ الإِمَامِيَةِ ِفي دَوْلَةِ الكُوَيْتِ .
وَلَهُ وَقَفَاتٍ مَعَ كِتَاِبِ الشِيعَةِ - المُرَاجَعَات
وَقَدْ بَلَغَتْ عَدَدُ المَوَادِ الصَوتِيةَ لِفَضِيلَتِهِ عَلَى اليُوتْيُوبِ 1500 مَادَةٍ وَلِلَّهِ الحَمْدِ
وَظِيفَتُهُ حَفِظَهُ الله
مُوَجِهٌ أَوَلٌ فِي وَزَارَةِ الأَوْقَافِ الإِسْلَامِيَةِ وَرَئِيسُ مَدْرَسَةِ وَرَثَةِ الأَنْبِيَاءِ فِي دَوْلَةِ الكُوَيْتِ حَالِيًا وَخَطِيبُ وإِمَامُ مَسْجِدٍ سَابِقًا .
دُرُوسُهُ العِلْمِيةُ حَفِظَهُ الله:
وَهِيَ سِتَةُ عَشَرَ دَرْسَاً فِي الأُسْبْوعِ فِي الفَقْهِ وَالْعَقِيدَةِ وَالمُصْطَلَحِ وَالتَفْسِيرِ وَالحَدِيثِ وَغَيْرِهَا وَيَخْتَلِفُ عَدَدُ دُرُوسِهِ عَلَى مَدَارِ السَنَةِ وَلَهُ إِهْتِمَامٌ بِمَوْضُوعِ الرَافِضَةِ وَكُتُبِهِمْ وَقَدْ شَارَكَ الشَيْخُ فِي مُنَاظَرَاتٍ بِهَذا المَوْضُوعِ ِفي قَنَاةِ المُسْتَقِلَةِ بِالمُشَارَكَةِ مَعَ عِدَةِ مَشَائِخٍ مِنْ أَهْلِ السُنَةِ
وَلَهُ عِدَةُ مُنَاظَرَاتٍ مَشْهُورَةٍ فِي بَرْنَامِجِ المُحَادَثَةِ البَالْتُوكِ .
..
حفظ الله ناصر السنة الشيخ عثمان وأطال الله في عمره
.
,
.
http://www.assakina.com/thumbnail.php?file=alkhmis_248756894.jpg&size=article_medium
الشَيْخُ عُثْمَانِ بِنِ مُحَمَّدٍ الخَمِيسِ طَالِبُ عِلْمٍ سُنِيٍ كُوَيْتِي ،
دَرَسَ فِي جَامِعَةِ الِإمَامِ مُحَمَّدٍ بِنِ سُعُودٍ الإِسْلَامِيَةُ بِالقَصِيم,
لَهُ عِدَةُ مُؤَلَفَاتٍ
هُوَ عُثْمَانُ بِنِ مُحَمَّدٍ بِنِ حَمَدٍ بِنِ عَبْدُ اللهِ بِنِ صَالِحٍ بِنِ مُحَمَدٍ الخَمِيسِ النَاصِرِيُ التَمِيمِي.
انْتَقَدَ عُلَمَاءُ الشِيعَةِ الِإمَامِيَةِ وَتَصَدَى لَهُمُ فِي بَعْضِ كِتَابَاتِهِ.
مَشَائِخَهُ حَفِظَهُ الله :
الشَيْخُ مُحَمَّدٍ بِنِ صِالِحِ العُثَيْمِينِ رَحِمَهُ الله
الشَيْخُ نَاظِمٍ المِسْبَاحِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي عُمَرٍ إِبْرَاهِيمُ اللاحِمِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي مُحَمَّدٍ نَاصِرُ حمَيِدٍ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي إبْرَاهِيمٍ عَلِيُ اليحِي حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي عَلِيٍ عَبْدُ اللهِ الجُعَيْثِمِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي مُحَمَّدٍ صَالِحُ المَيْانِ حَفِظَهُ الله
الشَيْخُ أَبِي عَبْدُ اللهِ عَلِيٌ الجُمْعَةِ رَحِمَهُ الله
الشَيْخُ حُمُودٍ العُقْلَةُ رَحِمَهُ الله
الشَيْخُ مُحَمَّدٍ المُرْشِدُ رَحِمَهُ الله
مُؤَلَفَاتُهُ حَفِظَهُ الله:
حِقْبَةٌ مِنَ التَارَيخَ
مَنْ هُوَ الْمَهْدِي المُنْتَظَرَ
سِياحَةٌ ِفي كِتَابِ الكَاِفي
شُبُهَاتٌ وَرُدُودٌ
مَتَى يُشْرِقُ نُورُكَ أَيُهَا المُنْتَظَرُ ؟
مِنَ القَلْبِ إلَى القَلْبِ
كُنُوزُ الْسِيرَةِا
لأَحَادِيثُ الوَارِدَةُ ِفي شَأْنِ السِبْطِيْنِ
الدُّعَاءُ آدَابٌ وَأّحْكَامٌ
كِتَابُ الكَافِي - عَرْضٌ وَنَقْدٌ
كَشْفُ الجَانِي مُحَمَّدٍ التِيجَانِي هَذَا الكِتَابُ رَدٌ عَلَى كِتَابِ ثُمَّ اهْتَدَيْتُ لِمُحَمَّدٍ السَمَاوِي التِيجَانِي
أَشْهَرُ مُنَاظَرَاتِهِ حَفِظَهُ الله :
مُنَاَظرَاتُ المُسْتَقِلَةِ تَحْتَ المِجْهَرِ
مُنَاَظرَاتُ المُسْتَقِلَةِ - جَعْفَرُ الصَادِق
سِلْسِلَةُ الرُدُودِ عَلَى شُبُهَاتِ المُنَاظَرَاتِ
مُنَاظَرَاتُ الشَيْخِ عُثْمَانِ الخَمِيسِ وَالشِيعِي عِصَامِ العَمَادِ
مُنَاظَرَاتُ الشَيْخِ عُثْمَانِ الخَمِيسِ وَالشِيعِي عَبْدُ اللهِ فَيْرُوزِ
وَلَهُ عِدَةُ مُنَاظَرَاتٍ خَاصَةٍ مَعَ أشْهَرُ مَشَائِخُ الشِيعَةِ الإِمَامِيَةِ ِفي دَوْلَةِ الكُوَيْتِ .
وَلَهُ وَقَفَاتٍ مَعَ كِتَاِبِ الشِيعَةِ - المُرَاجَعَات
وَقَدْ بَلَغَتْ عَدَدُ المَوَادِ الصَوتِيةَ لِفَضِيلَتِهِ عَلَى اليُوتْيُوبِ 1500 مَادَةٍ وَلِلَّهِ الحَمْدِ
وَظِيفَتُهُ حَفِظَهُ الله
مُوَجِهٌ أَوَلٌ فِي وَزَارَةِ الأَوْقَافِ الإِسْلَامِيَةِ وَرَئِيسُ مَدْرَسَةِ وَرَثَةِ الأَنْبِيَاءِ فِي دَوْلَةِ الكُوَيْتِ حَالِيًا وَخَطِيبُ وإِمَامُ مَسْجِدٍ سَابِقًا .
دُرُوسُهُ العِلْمِيةُ حَفِظَهُ الله:
وَهِيَ سِتَةُ عَشَرَ دَرْسَاً فِي الأُسْبْوعِ فِي الفَقْهِ وَالْعَقِيدَةِ وَالمُصْطَلَحِ وَالتَفْسِيرِ وَالحَدِيثِ وَغَيْرِهَا وَيَخْتَلِفُ عَدَدُ دُرُوسِهِ عَلَى مَدَارِ السَنَةِ وَلَهُ إِهْتِمَامٌ بِمَوْضُوعِ الرَافِضَةِ وَكُتُبِهِمْ وَقَدْ شَارَكَ الشَيْخُ فِي مُنَاظَرَاتٍ بِهَذا المَوْضُوعِ ِفي قَنَاةِ المُسْتَقِلَةِ بِالمُشَارَكَةِ مَعَ عِدَةِ مَشَائِخٍ مِنْ أَهْلِ السُنَةِ
وَلَهُ عِدَةُ مُنَاظَرَاتٍ مَشْهُورَةٍ فِي بَرْنَامِجِ المُحَادَثَةِ البَالْتُوكِ .
..
حفظ الله ناصر السنة الشيخ عثمان وأطال الله في عمره
.
,