منصور الغايب
16-09-2011, 11:03
.
.
.
عبارة : للحديث بقية ، هي عبارة لاتكاد تنفك عن أي حوار أو نقاش أو تجاذب لأطراف الحديث بين اثنين أو أكثر ، عبارة بها يختتم الحديث الناقص غالبا بانتظار جلسة أخرى علها تسعفنا لإكمال بقية ذلك الحديث .
للحديث بقية ! ، ولا ندري متى سيكتمل الحديث .
للحديث بقية ! ، ولا ندري هل نحن السبب في عدم اكتمال الحديث .
للحديث بقية ! ، ولا ندري هلى الفائدة كانت فيما طرح من حديث أم في البقية التي كتب علينا انتظارها طويلا ....
للحديث بقية ! ولأمور أخرى أيضا بقية ....
للحزن بقية !!
فأحزاننا حتى لو غادرتنا لنعيش لحظات فرح عابرة .... فإنها حتماً ستعود لتكمل تلك البقية ....
أحزاننا لو غابت عنّا ... فإنّ غيابها ... كاستراحة محارب ... أو كهدوء يسبق العاصفة .. التي تعصف بأرض الفرح .. فتذرها قاعاً صفصفا .. لاترى فيها عوجاً ولا أمتا ...
للأحزان بقية ... وللهموم بقية ... وللمشاكل بقية ... وللحادثات بقية ...
فوطن نفسك على انتظار البقية ... وكن على استعداد .. فلا شئ يصلك مكتملا ... كالحديث ... الذي دائما يكون له بقية ....
لاتظنوا أن حديثي معكم قد اكتمل ..!!
فللحديث بقية ...
.
.
عبارة : للحديث بقية ، هي عبارة لاتكاد تنفك عن أي حوار أو نقاش أو تجاذب لأطراف الحديث بين اثنين أو أكثر ، عبارة بها يختتم الحديث الناقص غالبا بانتظار جلسة أخرى علها تسعفنا لإكمال بقية ذلك الحديث .
للحديث بقية ! ، ولا ندري متى سيكتمل الحديث .
للحديث بقية ! ، ولا ندري هل نحن السبب في عدم اكتمال الحديث .
للحديث بقية ! ، ولا ندري هلى الفائدة كانت فيما طرح من حديث أم في البقية التي كتب علينا انتظارها طويلا ....
للحديث بقية ! ولأمور أخرى أيضا بقية ....
للحزن بقية !!
فأحزاننا حتى لو غادرتنا لنعيش لحظات فرح عابرة .... فإنها حتماً ستعود لتكمل تلك البقية ....
أحزاننا لو غابت عنّا ... فإنّ غيابها ... كاستراحة محارب ... أو كهدوء يسبق العاصفة .. التي تعصف بأرض الفرح .. فتذرها قاعاً صفصفا .. لاترى فيها عوجاً ولا أمتا ...
للأحزان بقية ... وللهموم بقية ... وللمشاكل بقية ... وللحادثات بقية ...
فوطن نفسك على انتظار البقية ... وكن على استعداد .. فلا شئ يصلك مكتملا ... كالحديث ... الذي دائما يكون له بقية ....
لاتظنوا أن حديثي معكم قد اكتمل ..!!
فللحديث بقية ...