المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الروافض وايران المارقين !!!!!!



ابو ضاري
01-06-2011, 00:31
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الروافض وماادراك مالروافض انهم المجوس الذين دمروا الامه
الاسلاميه

وانهم اهل النفاق والشقاق وانهم يبثون سمومهم باي مكان وباي

بلد عربي واسلامي

وانهم يريدون القضاء على اهل السنه والجماعه ...


لكن هيهات منهم وخسئيوا..تعلمون ان نشاطهم اصبح اليوم

مخيف ورهيب في اقطار العالم العربي والاسلامي حيث توفرت

لهم اسباب نشر اباطيلهم واسمارهم باسم حب ال البيت وهم

والله بعيدين كل البعد عنهم وعن ملتهم

قال الامام البخاري في كتابه النفيس خلق افعال العباد (ماابالي

صليت خلف الجهمي او الراقضي ام صليت خلف اليهود

والنصاري ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يشهدون ولا تؤكل

ذبائحهم )

ان اهل العمائم السوداء يدعون الى تقارب الملتين وانهم مذهب

خامس لافرق بيننا وبينهم الا في الفروع .

وهذه والله انها كذبه فاجره تدل على الجهل..

يعملون كل العمايل ويقولون نحن مسلمون يذبحون المسلمين من

اهل السنه ويقولون نتقارب معهم

ان الذي يسيل دماء السنه بالاحواز ودماء اهل السنه بسوريا

ودماء اخواننا بالعراق وبكل مكان ويريدون اسقاط حكم ال

خلفيه ليسوا منا وليسوا على عقيدتنا وليسوا علو مذهبنا

انما على مذهب حزب الشيطان والمجوس

تعلمون ماذا فعلوا الحوثيين وماذا فعلوا العلويين وماذا فعلوا

المجوس اتجاه دولنا الخليجيه من تهجم ومن تداعي علينا بالهجوم

ومن ارسال تخريب ومن ارسال انتحاريين لدول الخليج

كل هذا وبعض الدول العربيه لا تعي بهذا الخطر الكبير على

المنطقه

شفتوا اهل العمائم اللي مايستحون على وجييهم بعد كل هذه

الاحداث قاموا باارسال وزير الخارجيه الى الكويت وقطر

ويقولون تطور في العلاقات

وارسال وفتح سفاره في مصر بعد اكثر من ثلاثين سنه ليس لوجود

ايران هناك وقبل ايام اسقاط دبلماسي ايراني يعمل تجسس

لايران الفاسده


بالله عليكم اين الخلل هل اعميت ابصار الدول عن اعمالهم ام

ضغط سياسي عليهم

مثل هؤلاء المفروض ليس لهم وجود على اراضينا الخونه الفجار

فتى البيداء
01-06-2011, 11:18
المعلم في بغداد لشكر 'أحزاب ايران' في العراق
المختصر / كشف مصادر صحفية في العاصمة العراقية بغداد ان زيارة وزير الخارجية السوري وليد المعلم تحمل في مقدمتها شكراً من الرئاسة السورية لما وصفته بـ"أحزاب ايران في العراق" بسبب موقفها الرافض للاحتجاجات المتصاعدة في المدن السورية.
ووصل إلى بغداد صباح الثلاثاء وزير الخارجية السوري وليد المعلم في زيارة رسمية مفاجئة للعراق وكان في استقباله بمطار بغداد الدولي نظيره العراقي هوشيار زيباري.
واستقبل المالكي المعلم في مكتبه وبحث معه "العلاقات الثنائية والاوضاع الجارية في المنطقة والتطورات على الساحة السورية"، بحسب ما ذكر بيان صادر عن مكتب المالكي تلقت وكالة الصحافة الفرنسية نسخة منه.
واكد رئيس الوزراء العراقي خلال اللقاء "حرص العراق على استقرار سوريا وتحقيق الاصلاحات التي من شأنها المساعدة على تحقيق الامن والاستقرار".
وتاتي زيارة المعلم الى بغداد في وقت تشهد سوريا المجاورة للعراق منذ 15 آذار/مارس احتجاجات غير مسبوقة قتل فيها اكثر من 1100 شخص وجرى خلالها توقيف حوالى عشرة آلاف شخص، وفقا لمنظمات حقوقية.
وكان من المقرر ان يعقد الوزير السوري مؤتمر صحافيا مع نظيره العراقي هوشيار زيباري عند الساعة الثانية عشرة ظهرا (09,00 ت غ) الا انه تم الاعلان عن الغائه عند الساعة 16,00 (13,00 ت غ).
وقال مصدر في وزارة الخارجية العراقية طلب عدم ذكر إسمه، إن وفداً رسمياً سورياً رفيعاً يرافق المعلم خلال الزيارة التي ستشهد مباحثات مع كبارالمسؤولين العراقيين تتركز حول العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وتسربت معلومات من وزارة الخارجية العراقية تفيد المعلم يسعى الى فتح حوار مع الإدارة الأميركية بوساطة عراقية على خلفية تصاعد الإحتجاجات في سوريا ضد نظام الرئيس بشار الأسد والتي قوبلت بتصعيد أميريكي أوروبي تمثل بفرض عقوبات على الرئيس بشار وكبار القادة السوريين.
وذكر المصدر ان المسؤولين العراقيين هم من بادروا إلى طرح فكرة الحوار المباشر مع الجانب الأميركي في بغداد للوصول إلى تفاهمات مشتركة من شأنها أن تغير الخطاب الاميركي تجاه نظام الأسد وتعمل على تخفيف حدة التوتر في سوريا مع إجراء اصلاحات فورية وشاملة وإرضاء المعارضة السورية وإشراكها في الحكم و بدون شروط مسبقة.
وفيما إذا كان المعلم يحمل رسالة أخرى بشأن البعثيين الموجودين في سوريا وضرورة عقد صفقة مع الحكومة العراقية لاستيعابهم لكونهم صاروا أهدافاً للمحتجين وربما ستشهد الساحة السورية عمليات انتقامية ضدهم في الفترة المقبلة وفقاً لشائعات انتشرت في دمشق تشير إلى ذلك، أوضح مصدر من المعارضة العراقية بقوله "لا نعتقد بذلك رغم صحة تلك الشائعات وتداولها بين العراقيين في دمشق بصورة خاصة، ولكننا ننظر إلى الأمر بأنه عبارة عن إشارة إيرانية لتشكيل مثلث جديد تكون أضلاعه إيران و سوريا والعراق"، مستدركاً بالقول "نحن ندعم بقوة بقاء نظام الرئيس بشار الأسد ولكننا ضد التخندق مع إيران وكذلك هناك من يتحسس من هذا الأمر ويفسر بأنه تخندق طائفي بوجه المحيط العربي الذي نؤمن بأنه امتدادنا الطبيعي نحن العراقيين".
وتفضل الاحزاب الدينية والطائفية المدعومة من ايران في العراق الذين يحكمون البلاد منذ سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في 2003 بقاء نظام حزب البعث السوري خشية وصول السنة الى سدة الحكم في دمشق الذي يمكن ان يؤدي الى تعكير الاجواء في العراق.
واذا كان العراق رسميا وعلى لسان رئيس وزرائه نوري المالكي قد برر التظاهرات في الدول العربية بسبب "الطغيان" و"الاضطهاد" الذي تعانيه الشعوب العربية، فان رجال السياسة الشيعة يبدون اكثر حذرا.
وقال الشيخ جلال الدين الصغير القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي، احد ابرز الاحزاب الدينية الشيعية في العراق "صحيح ان حزبي البعث في البلدين حملا الاسم نفسه لكن هناك فارقا كبيرا".
ويضيف الصغير الذي يروج لسياسة ايران في العراق ان "سوريا وقفت مع المعارضة (العراقية) بكل منحياتها لكن لا يمكن ان نتحدث عن الاثنين (بالطريقة نفسها). فهناك فرق بين النظام المجرم الذي حكم العراق باسم حزب وبين حزب البعث في سوريا".
وبحسب الصغير فانه "يجب ان يؤخذ في الاعتبار ان العراق سيكون اكبر المتضررين من عدم استقرار الاوضاع في سوريا".
وتأسس حزب البعث في دمشق في 1947 على يد مسيحي ومسلم هما ميشيل عفلق وصلاح بيطار.
وسيطر هذا الحزب العلماني الذي جمع ما بين القومية العربية والاشتراكية على السلطة في سوريا في 1963 وفي العراق في 1968.
وهيمنت الاقلية العلوية على السلطة في سوريا حيث يشكل السنة الاغلبية والاقلية السنية في العراق حيث يشكل الشيعة الاغلبية.
لكن سرعان ماتخاصم فرعا هذا الحزب.
ففي 18 اب/اغسطس 1980 قطعت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد وقوف دمشق الى جانب طهران في الحرب العراقية الايرانية (1980-1988). واستقبلت دمشق المعارضين السياسيين لنظام صدام حسين وابرزهم عناصر من حزب الدعوة الاسلامي المدعوم من ايران.
واعرب الصغير عن خشيته من وصول السلفيين الى السلطة في سوريا، مؤكدا ان هذا سيجعل "المشكلة الطائفية تتعاظم" في المنطقة.
من جانبه، اعرب خالد الاسدي النائب عن ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي عن قناعته بان "معظم الذي يجري في سوريا مفتعل وليس شيء جذري او اساسي او شعبي مئة بالمئة".
واشار الى ان "هناك عناصر اجنبية تتدخل في الوضع السوري الامر الذي نرفضه كما رفضناه في البحرين".
وكان العراق دان التدخل السعودي في البحرين حيث يشكل الشيعة غالبية السكان.
وقال الاسدي "نعتقد ان تدخل او تحريض طائفي او عنصري في الوضع سيمس القضايا العربية الاساسية ويؤثر علينا بالعراق بشكل مباشر"، مشيرا الى ان "معظم التدخلات جاءت من هذا الجانب او الجانب المحاذي للعراق".
وتابع "بالتالي نحن نترقب ونتحسس من الوضع السوري عن غيره من مناطق العالم العربي، ونعتقد انه من الضروري عدم التدخل بل من الخطأ الكبير التدخل بالشأن السوري".
من جهته، يؤكد لطيف العميدي الطالب في المدرسة الاسلامية في مدينة النجف المقدسة جنوب بغداد عن خشيته من "وصول السلفيين الى السلطة في سوريا كما حصل في السابق في العديد من مدن محافظات الانبار وصلاح الدين ونينوى".
واشار العميدي الى وصول "الجهاديين" الى المناطق السنية بعد الغزو الاميركي للعراق في عام 2003 ومنهم تنظيم القاعدة والذين كانوا السبب الرئيس لاندلاع اعمال العنف الطائفية الدموية التي خلفت عشرات الالاف من القتلى.
وبحسب حميد فاضل استاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد فان شيعة العراق الذين انتظروا 80 عاما للوصول الى السلطة، يخشون ان تحاط بهم انظمة سنية.
وقال فاضل ان "كل مايحصل في سوريا يؤثر على العراق كثيرا على الرغم من الدور السلبي لنظام البعث في الماضي".
وكانت الحكومة العراقية اتهمت في السابق سوريا بالسماح للمقاتلين العرب بالعبور الى العراق عبر حدودها فضلا عن ايوائها البعثيين العراقيين الذين اتهموا بالوقوف وراء الهجمات في العراق.
ويضيف فاضل "اذا وصل الاسلاميون الى السلطة، فسيكون من الواضح انهم حصلوا على دعم السعودية ودول سنية اخرى وهذا ما سيؤثر على العراق، لانهم سيحاولون الاتصال بالسنة من اجل التامر على الحكومة التي يسيطر عليها الشيعة".
واضاف ان "اي تغيير في نظام الحكم في دمشق سيقوي الاكراد في العراق الذين سيتشجعون للانتقال من الحكم الذاتي الذي يتمتعون به الان الى الانفصال الذين يحلمون به".
المصدر: ميديل إيست أون لاين

ابو ضاري
01-06-2011, 23:34
لاهنت يااخي فهد على الاضافه


شكرا لمرورك الكريم