بشاير نجد
12-09-2002, 17:38
الأكزيما 0000
هي أحد الأمراض الجلدية المزمنة غير المعدية التي يمكن التعايش معها والتخفيف من مضاعفاتها، وهي تصيب الصغار والكبار على حد سواء ولكنها قد تكون منتشره اكثر بين الاطفال وفي اغلب الاحيان تختفي اعراضها تماماً عند النضوج000
المسببات
- أسباب الاكزيما غير معروفة، ويحتمل أنها ناتجة عن تفاعل عدة عوامل ذاتية وخارجية، وقد تلعب الوراثة دوراً كبيراً في الاصابة بها،
- الحساسية بسبب تناول بعض المواد غذائية
- التهاب في الجلد
- الإرهاق العصبي
- التهابات داخلية كالتهاب الكلى أو الكبد
- عوامل بيئية
الأعراض
أشهر أعراص مرض الأكزيما هي جفاف الجلد والحكة، والحكة قد تكون شديدة يتبعها احمرار وطفح جلدي (حبيبات أو تقرحات أو فقاعات).
وسائل العلاج
لا يوجد علاج فعال للأكزيما، ولكن يمكن السيطرة على أعراضها بالعلاج المناسب، ويمكن التخفيف من تأثيرها على الطفل ومنع مضاعفاتها ريثما تتحسن تلقائياً وبالتدريج مع الوقت. ويتم ترطيب البشرة باستعمال ملطفات أو ملينات دهنية خاصة لا تحوي مواداً مثيرة للتحسس وأبسط هذه الملطفات هو البرافين أو اللانولين ، وهناك أصناف أخرى من الكريمات المرطبة
وينصح بالابتعاد عن المؤثرات الخارجية التي تثير الحكة وتهيج الحالة مثل الملابس الصوفية، ولذا ينصح باستعمال الملابس القطنية. كما أن المواد الطبية والمعطرة وكذلك المطهرات والمنظفات القوية التي تستعمل لغسيل الملابس قد تكون أيضاً سبباً للاثارة، أما الصابون فينصح بعدم استعماله أثناء تهيج الحالة إذ يمكن الاستعاضة عنه بما يسمى بدائل الصابون0
هي أحد الأمراض الجلدية المزمنة غير المعدية التي يمكن التعايش معها والتخفيف من مضاعفاتها، وهي تصيب الصغار والكبار على حد سواء ولكنها قد تكون منتشره اكثر بين الاطفال وفي اغلب الاحيان تختفي اعراضها تماماً عند النضوج000
المسببات
- أسباب الاكزيما غير معروفة، ويحتمل أنها ناتجة عن تفاعل عدة عوامل ذاتية وخارجية، وقد تلعب الوراثة دوراً كبيراً في الاصابة بها،
- الحساسية بسبب تناول بعض المواد غذائية
- التهاب في الجلد
- الإرهاق العصبي
- التهابات داخلية كالتهاب الكلى أو الكبد
- عوامل بيئية
الأعراض
أشهر أعراص مرض الأكزيما هي جفاف الجلد والحكة، والحكة قد تكون شديدة يتبعها احمرار وطفح جلدي (حبيبات أو تقرحات أو فقاعات).
وسائل العلاج
لا يوجد علاج فعال للأكزيما، ولكن يمكن السيطرة على أعراضها بالعلاج المناسب، ويمكن التخفيف من تأثيرها على الطفل ومنع مضاعفاتها ريثما تتحسن تلقائياً وبالتدريج مع الوقت. ويتم ترطيب البشرة باستعمال ملطفات أو ملينات دهنية خاصة لا تحوي مواداً مثيرة للتحسس وأبسط هذه الملطفات هو البرافين أو اللانولين ، وهناك أصناف أخرى من الكريمات المرطبة
وينصح بالابتعاد عن المؤثرات الخارجية التي تثير الحكة وتهيج الحالة مثل الملابس الصوفية، ولذا ينصح باستعمال الملابس القطنية. كما أن المواد الطبية والمعطرة وكذلك المطهرات والمنظفات القوية التي تستعمل لغسيل الملابس قد تكون أيضاً سبباً للاثارة، أما الصابون فينصح بعدم استعماله أثناء تهيج الحالة إذ يمكن الاستعاضة عنه بما يسمى بدائل الصابون0