المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : على أطلال "حب" ...



منصور الغايب
23-12-2010, 21:59
.
.
.

كان الموعد ليلة "خميس"

تحديدا ... في الساعة الحاديةَ عشرَ مساء ...

الهدف .. المسامرة حتى الفجر ..

الكلّ حضر ..

أنا ..
والخميس ..
والساعة الحاديةَ عشرَ ..
والفجر ..

و غابت ... هي ..!!

.
.
.

في ليلة ذات مساء تفوح منه رائحة "التوت" ...

قالت لي ..

من المستحيل أن أترككَ ..

فجاوبتها ...

من المستحيل أن أترككِ ..

بعدها ...

ولأول مرّة ...

رأيت المستحيل .... يتحقّق ..

.
.
.

على أطلال .. ذاك الحب ... أقف ..

لأرى ... أثرا بلا آثار ...

لأكتب ... بدمعي ... لا بقلمي ...

هنا ... كانت قصة .. حب .. كتب لها ألا تكتمل ...!!

.
.
.

عبدالرحمن
24-12-2010, 00:56
كثيرة يا صاحبي هي قصص
القصص التي لم تكتمل !
كثيرون هم .......مشوهي......... العذب الفرات!
آه يا صاحي لقد ذكرتني بحضور الثلاثة وغياب النجم!
ذكرتني بما احاول نسيانه!.......
لكن ترك ما بعد لكن..... افضل من مابعد لكن!.

بوح ابوعبدالله له نكهة لانه مختلف.

الأرجوازيه
24-12-2010, 13:12
في وسط بحر الظلام ومع لجة الامواج تتوقف سفينة العشاق ..


وكم هو مؤلم جداً أن تقف الحياة في منتصف الطريق ..
قليلون هم من يملكون قلوباً يغطيها الحب ويحملون المشاعر الصادقه



في وسط الطريق تتساقط كل الأقنعه ..
وتذوب كل المظاهر الخداعه ..


وهنا يتركك الأخر أما فراراً منك


بعد ان خشي أنكشاف أوراقه..
أويرحل تحت مظلة الظروف ..



فيتركك تواجه مصيرك لوحدك



هنا عليك أن تختار


أما الغرق .. وأما النجاة ..


أما الموت والفناء .. وأما ان تعود من حيث قدمت ..

لتبداء من جديد ..



ولكن في هذه المره لابد أن تمتلك رغبه بإصرار وعليك أن تحسن الأختيار





ويبقى اليوم و تبقى الساعه والوقت


دائماً هم الأوفى محبة والأكثر اخلاصاً
-----------


ايها الغائب
بوح من غيمه
تحيه عبقه
لقلمك
دمت بخير

-------
24-12-2010, 13:18
العنوان
على أطلال "حب" ...

وحده ينم عن ذوق

سلمت اناملك

لوليتا
24-12-2010, 13:32
*
*
كان الموعد محددا بساعة قمرية
ومرسوما على عقارب ليلة شاعرية
ومنشودا برفقة عيون ندية
فساعة بقرب من نحب نحسبها عمرا
والثواني معهم سعادة ابدية
اللقاء امنية
والتحقيق حلم
والواقع مغرر بنا
اذ ينتفض عنا فى منتصف النبض
ويبعثر الفرحة بغياب غير منتظر
واستحالة منسية
ونفتح اعيننا على قصة رومانسية
نقرؤها ونصفق لابطالها
ونتناسى اننا تلك القصة المبكية



منصور
على اطلال حب
وقفنا نصفق لاثر باقى بالنفس لا ينمحي


رائع اديبنا


*
*

منصور الغايب
24-12-2010, 18:00
كثيرة يا صاحبي هي قصص
القصص التي لم تكتمل !
كثيرون هم .......مشوهي......... العذب الفرات!
آه يا صاحي لقد ذكرتني بحضور الثلاثة وغياب النجم!
ذكرتني بما احاول نسيانه!.......
لكن ترك ما بعد لكن..... افضل من مابعد لكن!.

بوح ابوعبدالله له نكهة لانه مختلف.

نعم .. هي كثيرة تلك القصص .. بدأت جميلة ... نقية ... ورويا رويدا ... يصيبها التشوه ...


نحن مع الأسف من نشوهها .... لأننا ربما ... وأقول ربما ... لم نفهم الحب الحقيقي حتى هذه اللحظة ..


مرور يشرفني ..

شكرا لك ..

منصور الغايب
24-12-2010, 18:04
في وسط بحر الظلام ومع لجة الامواج تتوقف سفينة العشاق ..



وكم هو مؤلم جداً أن تقف الحياة في منتصف الطريق ..
قليلون هم من يملكون قلوباً يغطيها الحب ويحملون المشاعر الصادقه




في وسط الطريق تتساقط كل الأقنعه ..
وتذوب كل المظاهر الخداعه ..



وهنا يتركك الأخر أما فراراً منك



بعد ان خشي أنكشاف أوراقه..
أويرحل تحت مظلة الظروف ..




فيتركك تواجه مصيرك لوحدك




هنا عليك أن تختار



أما الغرق .. وأما النجاة ..



أما الموت والفناء .. وأما ان تعود من حيث قدمت ..

لتبداء من جديد ..




ولكن في هذه المره لابد أن تمتلك رغبه بإصرار وعليك أن تحسن الأختيار






ويبقى اليوم و تبقى الساعه والوقت



دائماً هم الأوفى محبة والأكثر اخلاصاً
-----------



ايها الغائب
بوح من غيمه
تحيه عبقه
لقلمك
دمت بخير





شكرا لجميل كلماتك التي عجزت عن مجاراتها ...


كلي امتنان لحضورك ...

منصور الغايب
24-12-2010, 18:08
العنوان
على أطلال "حب" ...

وحده ينم عن ذوق

سلمت اناملك






سلمك الله أختي ايثار ..


شكرا لطيب مرورك ...

منصور الغايب
24-12-2010, 18:12
*
*
كان الموعد محددا بساعة قمرية
ومرسوما على عقارب ليلة شاعرية
ومنشودا برفقة عيون ندية
فساعة بقرب من نحب نحسبها عمرا
والثواني معهم سعادة ابدية
اللقاء امنية
والتحقيق حلم
والواقع مغرر بنا
اذ ينتفض عنا فى منتصف النبض
ويبعثر الفرحة بغياب غير منتظر
واستحالة منسية
ونفتح اعيننا على قصة رومانسية
نقرؤها ونصفق لابطالها
ونتناسى اننا تلك القصة المبكية



منصور
على اطلال حب
وقفنا نصفق لاثر باقى بالنفس لا ينمحي


رائع اديبنا


*
*





ممتن لحضورك لؤلؤة المضايف ...


زادك الله توهجا ...