سلطااان السويري
20-12-2010, 06:49
"صحة الشرقية" تُرجع الخطأ إلى تداخل النظام مع إذاعة FM
مراجعو مستشفى النساء بالدمام يستمعون إجبارياً لـ"ويلاه" و"اللي شايف نفسه"
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news6339107.JPG&width=512&height=320
حوالي ساعة، عاشها العاملون والمراجعون بمستشفى النساء و الأطفال في الدمام اليوم ، وهم يستمعون لموسيقى اخترقت عليهم المكان عبر سماعات المستشفى الداخلية، قبل أن تقوم الإدارة بفصل الصوت.
وانطلقت أغنية "ويلاه" للفنان راشد الماجد ، ثم أغنية "هذا اللي شايف نفسه" للمطربة أحلام، في الممرات والغرف، الأمر الذي أثار دهشة كثير من المراجعين، وغضب المرضى، حسبما قال شهود عيان ، ذكروا أيضا أن المسؤولين تداركوا هذا الخطاء ، وقاموا بإيقاف جهاز السماعات.
وأكد مدير العلاقات العامة والإعلام بصحة الشرقية سامي السليمان صحة الحادثة، مشيراً إلى أن هناك خلل وقع لدى قسم برمجة الصوتيات بالمستشفى بعد أن تم فصل الكهرباء وإعادة تشغيله، حيث اختلفت البرمجة وتشابكت مع إذاعة لـ"FM" وظهرت أغنيتن للفنانين راشد الماجد وأحلام .
وأضاف: " تم تدارك الوضع من قبل المهندسين بإيقاف الجهاز وإعادة برمجته". ونفى السليمان أن يكون الخطأ استمر أكثر من دقيقتين، داعياً لعدم التهويل.
مراجعو مستشفى النساء بالدمام يستمعون إجبارياً لـ"ويلاه" و"اللي شايف نفسه"
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news6339107.JPG&width=512&height=320
حوالي ساعة، عاشها العاملون والمراجعون بمستشفى النساء و الأطفال في الدمام اليوم ، وهم يستمعون لموسيقى اخترقت عليهم المكان عبر سماعات المستشفى الداخلية، قبل أن تقوم الإدارة بفصل الصوت.
وانطلقت أغنية "ويلاه" للفنان راشد الماجد ، ثم أغنية "هذا اللي شايف نفسه" للمطربة أحلام، في الممرات والغرف، الأمر الذي أثار دهشة كثير من المراجعين، وغضب المرضى، حسبما قال شهود عيان ، ذكروا أيضا أن المسؤولين تداركوا هذا الخطاء ، وقاموا بإيقاف جهاز السماعات.
وأكد مدير العلاقات العامة والإعلام بصحة الشرقية سامي السليمان صحة الحادثة، مشيراً إلى أن هناك خلل وقع لدى قسم برمجة الصوتيات بالمستشفى بعد أن تم فصل الكهرباء وإعادة تشغيله، حيث اختلفت البرمجة وتشابكت مع إذاعة لـ"FM" وظهرت أغنيتن للفنانين راشد الماجد وأحلام .
وأضاف: " تم تدارك الوضع من قبل المهندسين بإيقاف الجهاز وإعادة برمجته". ونفى السليمان أن يكون الخطأ استمر أكثر من دقيقتين، داعياً لعدم التهويل.