الشاهري العبيدي
13-12-2010, 08:39
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على حبينيا المصطفى صلى الله عليه وسلم
" وقاحات السيدة الأولى"
خططت بليل وأجتمعت مع أبنائها وأعوانها السيئين بليل حالك ظلامه طويل أمده بعيد فجره
رسمت السيئة السمعة مستقبل يعج بكل ماهو فجور ومأسي وكوارث لكل من حولها من صالحين
أعوانها لا يقلون خبثا عنها! هي ترسم الحروف وهم يضعون النقاط
هي تزين رسم الخط وهه يضعون الفواصل
ولا عجب! فلقد درسوا وخططوا وأبطنوا منهج لسنين قادمة يعلوها الحزن من كل جانب وعنوانها مأساة أمة ضعيفة
الفصول الأحدث لواقعة أجتماع الليل الحالك جرت قبل بضع سنين ليس الا.........
الوقحة هذه صاحت بأهل الارض كلهم وقطعت شعرها وشقت ثوبها تقول ويلي فلقد تجرأ عدوا على شرفي.....وعجبي ألها اصلا شرف!
استجاب المريض والأبتر وذو العاهات الدعيين لنداء شرفها المفقود.......وعجبي ألها اصلا شرف؟
أجتمع لها اصحاب العلل الطماعين من كل حدب يفيضون.....وتبخترت هي بمشيتها العرجاء تجر أثوابها الوسخة أمام أتباعها....وبعد ان اجمعوا أمرهم ورمقوا ضحيتهم العربية هذه المرة..
الضحية قرية عربية كبيرة وكانت قبل خرابها غصة بحلوق القوم
هاجموها الأوغاد بقيادة الوقحة بدون رحمة! أعلونها حربة لا هوادة بها عنوانها محاربة الظلم والأرهاب... فأجرموا كل جرم وظلمو اي ظلم....... شردوا أهلها ظلما وعدوانا قتلوا رجالاتها وسبوا حرائرها و واصابوها بمقتل تئن منها جوانبها المترامية الأطراف
وأضحى نهارها ليلا حالكا ومائها لم يعد عذبا زلالا كما كان يتغنى به الشعراء
وأصبحت القرية بأكملها تحت وطاة الاعتقال والقتل والموت
واستمر الحال والسنين تمضي ووقحتنا هذه سادت القوم وبزهاء عفن حكمت أهل القرية كل هذا الزمان.....
ولكن أيات الرب لا تتغير والظالم لابد له من نهاية وعقاب أليم كوني أزلي ولا بد منه!
أصاب الوقحة الأعياء.......وقامت مقاومة شريفة تحصد ابناء السيئة السمعة قتلا واسرا وترمي أعوانها بما أؤتيت المقاومة من قوة ورباط خيل بكل الوان البلاء بشجاعة قل نظيرها بالكون
فاصابها الوهن والمرض وكره العالم بأسره ريحتها العفنة وبغضوها وهتفوا ضدها بمحافل كثيرة.....
صرفت السيدة الأولى المليارات بحربها وانفقت ثم أنفقت وصدق وعد الله عليها فكانت أمواله التي بذلت حسرة وندامة ألى يومنا هذا
واصابتها دورة الزمن وخسرت أركان اقتصادها وركعت بنوكها وضعفت الفاجرة العجوز وصارت هي من تعاني الأن وأن أخفت شيبها بألوان الأصباغ المستوردة من أعلاميات فاسدة
ولا عجب .....فهي السبب
نتاج جمعها مع أعوان السوء أصابتها بمقتل.....ولا عزاء
فمن كوارث اقتصادية ومن عواقب الهية ومن مقتل جنودها وخراب الياتها وثقل مديونياتها وفقدان الملايين من ابنائها معيشتهم ووظائفهم والعجلة تدور.....
قال ربي جل شأنه وتعالى وتبارك
" وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون"
وصدق بها قول شاعرنا العربي..." يداك أوكتا وفوك نفخ "
ولكن بتعديل بسيط هذه المرة فالقول للأنثى مع تقديم العذر لشاعرنا العربي الأاصيل
والحمد لله
" وقاحات السيدة الأولى"
خططت بليل وأجتمعت مع أبنائها وأعوانها السيئين بليل حالك ظلامه طويل أمده بعيد فجره
رسمت السيئة السمعة مستقبل يعج بكل ماهو فجور ومأسي وكوارث لكل من حولها من صالحين
أعوانها لا يقلون خبثا عنها! هي ترسم الحروف وهم يضعون النقاط
هي تزين رسم الخط وهه يضعون الفواصل
ولا عجب! فلقد درسوا وخططوا وأبطنوا منهج لسنين قادمة يعلوها الحزن من كل جانب وعنوانها مأساة أمة ضعيفة
الفصول الأحدث لواقعة أجتماع الليل الحالك جرت قبل بضع سنين ليس الا.........
الوقحة هذه صاحت بأهل الارض كلهم وقطعت شعرها وشقت ثوبها تقول ويلي فلقد تجرأ عدوا على شرفي.....وعجبي ألها اصلا شرف!
استجاب المريض والأبتر وذو العاهات الدعيين لنداء شرفها المفقود.......وعجبي ألها اصلا شرف؟
أجتمع لها اصحاب العلل الطماعين من كل حدب يفيضون.....وتبخترت هي بمشيتها العرجاء تجر أثوابها الوسخة أمام أتباعها....وبعد ان اجمعوا أمرهم ورمقوا ضحيتهم العربية هذه المرة..
الضحية قرية عربية كبيرة وكانت قبل خرابها غصة بحلوق القوم
هاجموها الأوغاد بقيادة الوقحة بدون رحمة! أعلونها حربة لا هوادة بها عنوانها محاربة الظلم والأرهاب... فأجرموا كل جرم وظلمو اي ظلم....... شردوا أهلها ظلما وعدوانا قتلوا رجالاتها وسبوا حرائرها و واصابوها بمقتل تئن منها جوانبها المترامية الأطراف
وأضحى نهارها ليلا حالكا ومائها لم يعد عذبا زلالا كما كان يتغنى به الشعراء
وأصبحت القرية بأكملها تحت وطاة الاعتقال والقتل والموت
واستمر الحال والسنين تمضي ووقحتنا هذه سادت القوم وبزهاء عفن حكمت أهل القرية كل هذا الزمان.....
ولكن أيات الرب لا تتغير والظالم لابد له من نهاية وعقاب أليم كوني أزلي ولا بد منه!
أصاب الوقحة الأعياء.......وقامت مقاومة شريفة تحصد ابناء السيئة السمعة قتلا واسرا وترمي أعوانها بما أؤتيت المقاومة من قوة ورباط خيل بكل الوان البلاء بشجاعة قل نظيرها بالكون
فاصابها الوهن والمرض وكره العالم بأسره ريحتها العفنة وبغضوها وهتفوا ضدها بمحافل كثيرة.....
صرفت السيدة الأولى المليارات بحربها وانفقت ثم أنفقت وصدق وعد الله عليها فكانت أمواله التي بذلت حسرة وندامة ألى يومنا هذا
واصابتها دورة الزمن وخسرت أركان اقتصادها وركعت بنوكها وضعفت الفاجرة العجوز وصارت هي من تعاني الأن وأن أخفت شيبها بألوان الأصباغ المستوردة من أعلاميات فاسدة
ولا عجب .....فهي السبب
نتاج جمعها مع أعوان السوء أصابتها بمقتل.....ولا عزاء
فمن كوارث اقتصادية ومن عواقب الهية ومن مقتل جنودها وخراب الياتها وثقل مديونياتها وفقدان الملايين من ابنائها معيشتهم ووظائفهم والعجلة تدور.....
قال ربي جل شأنه وتعالى وتبارك
" وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون"
وصدق بها قول شاعرنا العربي..." يداك أوكتا وفوك نفخ "
ولكن بتعديل بسيط هذه المرة فالقول للأنثى مع تقديم العذر لشاعرنا العربي الأاصيل
والحمد لله