كبرياء انثى
04-10-2010, 21:47
لم يكتفى العلماء الامريكان بالبحث عن اكتشافالكواكب
فى الفضاء والاكتشاف علاج فى الطب الى اخطر الامراض الذى
تصيب الانسان
واكتشاف القنابل النوويية الفاتكة لكن هذة المرة
غريبة من نوعها ارادوا الامريكان ان يتجسسوا على الله مثل الشياطين اللى
تحاول الصعود الى السماء لكن السماء محفوظة من الله وان كانت السماء
محفوظة من الله ف ايضا الارض محفوظة من الله مااطول عليكم
اليكم القصة :ــ
فقد بداءت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء الامريكان موجودين فى صنعاء
لبعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة ارادوا ان يكتشفوا حقيقة
عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا فبعد انصراف المصليين على
الميت بدؤا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما
كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولاكن المفاجئة انهم اتوا
اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة زكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر ...
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرا لولا تمسك عالم منهم بالكاميرا للاحتفاظ بهاو كادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوه وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..
سبحان مغير الاحوال..
((انك لاتهدي من احببت ولاكن الله يهدي من يشاء))
فى الفضاء والاكتشاف علاج فى الطب الى اخطر الامراض الذى
تصيب الانسان
واكتشاف القنابل النوويية الفاتكة لكن هذة المرة
غريبة من نوعها ارادوا الامريكان ان يتجسسوا على الله مثل الشياطين اللى
تحاول الصعود الى السماء لكن السماء محفوظة من الله وان كانت السماء
محفوظة من الله ف ايضا الارض محفوظة من الله مااطول عليكم
اليكم القصة :ــ
فقد بداءت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء الامريكان موجودين فى صنعاء
لبعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة ارادوا ان يكتشفوا حقيقة
عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا فبعد انصراف المصليين على
الميت بدؤا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما
كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولاكن المفاجئة انهم اتوا
اليوم الثانى ليروا الكاميرا وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب
ليجدوا الكاميرا محروقة تماما ويخرج منها رائحة زكية جدا وكادوا
العلماء فى حيرة من الامر ...
وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات
اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا
الكاميرا لولا تمسك عالم منهم بالكاميرا للاحتفاظ بهاو كادوا ان
يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوه وقرروا اعلان
اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة
وكانت السلطات اليمنية فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب
ولا انذار سابق للسلطة.
ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور
بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..
سبحان مغير الاحوال..
((انك لاتهدي من احببت ولاكن الله يهدي من يشاء))