سلطااان السويري
19-09-2010, 10:34
زوَّجوها من مدمن مخدرات فأهانها واستولى على ذهبها وطلقها بعد أيام
سامي العنزي - سبق- العويقيلة: فتح مركز شرطة العويقيلة بمنطقة الحدود الشمالية تحقيقاً في حادثة تعرض فتاة سعودية لحادث عنف أسري بشع من والدها وشقيقها, وترقد الآن في مستشفى العويقيلة العام تُعالَج من طعنات عدة في أجزاء متفرقة من جسدها, وسط حراسة أمنية مشددة.
وكشفت المصادر لـ"سبق" أن الفتاة البالغة من العمر "35 سنة" تم تزويجها قبيل شهر رمضان الماضي من شخص مدمن مخدرات ومسكرات؛ فلقيت على يديه معاملة غير إنسانية؛ حيث تعرضت للضرب والإهانة على يديه, واستولى على ذهبها وحليها وما تملك من أموال؛ لينفقه على المخدرات والمسكرات, ثم طلقها بعد أيام عدة فقط من الزواج, وعادت الفتاة إلى بيت والدها وقد أُصيبت بحالة نفسية سيئة؛ بسبب ما لقيته على يد زوج مدمن من إهانات وضرب.
وقالت المصادر إن الفتاة وجدت معاملة قاسية من والدها وشقيقها بعد عودتها إلى منزل أبيها بعد طلاقها, وكان الاثنان يتناوبان على ضربها بزعم أنها شديدة العنف, في حين أكد المقربون منها أن الفتاة طبيعية, ولا تعاني أي شيء سوى أنها تمر بحالة نفسية سيئة.
وأشارت المصادر إلى أن والد الفتاة وشقيقها قاما بالاعتداء عليها بالطعن في أنحاء متفرقة من جسدها؛ فتم نقلها إلى مستشفى العويقيلة العام, الذي قام بإبلاغ الشرطة بتعرض الفتاة لاعتداء جنائي. وقد فُرضت حراسة أمنية عليها, ومُنع الاتصال بها, وسُحب جهاز الجوال منها, وتم فتح تحقيق في الحادث.
سامي العنزي - سبق- العويقيلة: فتح مركز شرطة العويقيلة بمنطقة الحدود الشمالية تحقيقاً في حادثة تعرض فتاة سعودية لحادث عنف أسري بشع من والدها وشقيقها, وترقد الآن في مستشفى العويقيلة العام تُعالَج من طعنات عدة في أجزاء متفرقة من جسدها, وسط حراسة أمنية مشددة.
وكشفت المصادر لـ"سبق" أن الفتاة البالغة من العمر "35 سنة" تم تزويجها قبيل شهر رمضان الماضي من شخص مدمن مخدرات ومسكرات؛ فلقيت على يديه معاملة غير إنسانية؛ حيث تعرضت للضرب والإهانة على يديه, واستولى على ذهبها وحليها وما تملك من أموال؛ لينفقه على المخدرات والمسكرات, ثم طلقها بعد أيام عدة فقط من الزواج, وعادت الفتاة إلى بيت والدها وقد أُصيبت بحالة نفسية سيئة؛ بسبب ما لقيته على يد زوج مدمن من إهانات وضرب.
وقالت المصادر إن الفتاة وجدت معاملة قاسية من والدها وشقيقها بعد عودتها إلى منزل أبيها بعد طلاقها, وكان الاثنان يتناوبان على ضربها بزعم أنها شديدة العنف, في حين أكد المقربون منها أن الفتاة طبيعية, ولا تعاني أي شيء سوى أنها تمر بحالة نفسية سيئة.
وأشارت المصادر إلى أن والد الفتاة وشقيقها قاما بالاعتداء عليها بالطعن في أنحاء متفرقة من جسدها؛ فتم نقلها إلى مستشفى العويقيلة العام, الذي قام بإبلاغ الشرطة بتعرض الفتاة لاعتداء جنائي. وقد فُرضت حراسة أمنية عليها, ومُنع الاتصال بها, وسُحب جهاز الجوال منها, وتم فتح تحقيق في الحادث.