هم البنات للممات !!!

[محمدالشمري]

هكذا يقال عن البنات انهن هم على قلب الاب وحتى الام ليما الممات ، فهم البنت أكبر واثقل من هم الولد حتى انه حين تتزوج يكاد يقول ابويها " هم وانزاح " ...

ليش هالنظرة منتشرة في غالبية الناس خاصة مجتمعاتنا المحافظة ؟؟

وش حقه البنت تعتبر هم على قلب والديها لين تتزوج ويفتكون من هالهم ؟؟

رغم انني اعتقد ان البنات اكثر حنان وشفقة على والديهم من الاولاد ورغم انني ارى بانهم اكثر منفعة وفائدة من الشباب ورغم انني اراهم اجمل ورود
في بستان العائلة ..

اترك لكم الحديث عن هذه الظاهرة والتي اعتقد بان عقيد الحارة " الختيار سابقا " استاذي عبدالرحمن سياخذ حقه من هذا الموضوع الذي اعتقد ايضا بانه سوف يحرفه لصالحه بقدرة قادر :)

[ام الرغفان]

العكس صحيح:)مو تحيز لاني بنت لاا الحين العيال تشيل همهم اكثر من البنات

البنت للغلط تحسب مليون حساب اما العيال اهم شي راحتهم ويسوون اللي يبونه لو ع حساب نفسه وانا مااعم كل العيال

البنت اكثر حنيه ورحمه وشفقه ع الوالدين من الاولاد نادر ماتلقى بنت قاسيه مع اهلها :)



هذا راأي:)

[منصور الغايب]

اسمح لي يا أستاذ أن أدلي بدلوي قبل باقي الدلاء ....


خصوصا لو تأخر دلوي قليلا ... إلى ما بعد حضور الأستاذ عبدالرحمن ... فلن يلتفت إليه أحد :)


أعتقد لفظة هم البنات ... لا يعني أنهن يسببن الهم والشقاء لوليهن ... بشخصهن ...

وإنما بما يلزم وليهن فعله تجاههن ....

وهذا ليس أمرا محدثا عندنا يا استاذ ... بل قد جاء في السنة بيان عظم من رزق ببنات وأدى إليهن حقوقهن وراعى الله فيهن ... بأن له الجنة ...

لأنه بالفعل يا أستاذ تربية البنات أمر ليس بالهين ... والمحافظة عليهن ... لا يتأتى بسهولة ...

ويتأكد ذلك أكثر في أيامنا هذه ... والتي يكون القابض فيها على دينه كالقابض على الجمر ...

بل حتى بعد الزواج في أيامنا هذه ... لاترتاح من هم البنت ...

بالفعل ... هم البنات حتى الممات ....


شكرا يا أستاذ ...

[هند القاضي]

صحيح هم البنات للممات لإن البنت عكس الولد تماماً ليس من جهة العطف والحنان تجاه الأب والأم

بل لإنها تحتاج الى تربيه حسنه ومحافظه عليها من سن الصغر ثم المراهقه ثم مابعد الزواج

لإن المجتمع لا يرحم البنت وضدها عكس الولد

نؤكد إن البنت يخافوا عليها من سن المراهقه خوفاً أن تقع فريسه لـ ذئاب البشريه فـ يؤثر ع مستقبلها فـ تكون هاجساً لـ أهلها حتى تتزوج فـ يبدأ هم آخر هل سـ يحسن معاملتها هل يتعامل معاه بكل موده وهل .... الخ

أيضاً لمن لا يكتب لها نصيب مع الزوج فـ تطلق

تعود الى بيت أهلها بـ همها الثقيل وضعها بعد الطلاق خاصة في ظل ما تعانيه المطلقة في مجتمعنا من مواقف اجتماعية سلبيه ضدها


فعلاً " هم البنات للمات "


شكراً كاتبنا محمد الشمري

[ريال الفسحه]

/

مرحبا بوجاسم


دعني الغي كلمة هم واجعلها مسؤليه الوالد او الوالده يرتاح عندما
يرى ابنه او بنته يتزوج ويسلك حياته الخاصه ..

لماذا يحسون ان البنت اكثر عبئا من الولد؟


لان الولد قراره بيده متى ما اراد الزواج استطاع ان يجد
شريكة حياته ..


لكن البنت


يجلس والدها بجانبها الى ان ياتيها الرجل الصالح



وما اصعب لحظات الانتظار .. مابالك ان كانت سنين ؟!




تحيتي

[عبدالرحمن]

انت من ادخلت نفسك في مثلث برموداء!
انت من لف الحبل على عنقه وانت من بحث عن السكين!
لذلك سأتفرج على هذا المشهد الذي انت من اتى به بل انت من صنعه!
نعم سأجلس على كرسي في مقصورة الضيوف الخاصة حتى ارى كيف ان رؤيتي
قضت وهدت مضجعك وهي لم تولد بعد ايها الكاتب الهمام!
لكن لا مانع من فتح نافذة لك حتى لا تعلن استسلامك!
اقول: البنات وبعيدا عن عواطف رؤيتنا الخاصة تجاه هذه الورود والرياحين والازهار
البنات هم وهم كبير وحمل وحمل ثقيل! ففي الجاهلية كان الهم الشرف فقط!
فقد تضاعف الهم واصبح هموم كبيرة وكثيرة خاصة بعد تضاعفت الاحمال!
فان كان الهم المادي مقدور عليه فمن يقدر على ازالة هم العنوسة عن بناته!
قد اعود قبل نهاية المشهد الاخير!.

[صلفيق]

ليتني سبقتك يامنصور الغايب !!

البنت ليست هم ،، انما الهم هو رعايتها ومايلتزم به الولي تجاهها.
فتكون هي الشغل الشاغل لوليها خصوصا ونحن في مجتمع ينظر للمرأة
بالضعف ، أما الولد فإنه بتدبر أمره بنفسه ويخوض خمار الحياة بنفسه.
لكن البنت بكل صعوبة تستطيع ايجاد السبيل للعيش الكريم.
المرأة يااستاذي معلّقة بالزوج ان ارتفع ارتفعت معه وإن هبط هبطت.

شكرا لك محمد الشمري

[طلال]

استاذي محمد الشمري

ليس هم لـ الممات فقط ..

البنت و الموت وجهين لـ عملة واحدة

لاهنت

..

[ليلى بنت عبدالعزيز]

ماراح اقول هم راح اقول بمصطلح ثاني ((اهتمام))
كلهم مثل بعض الولد والبنت هم مسئولين منا بتربيتهم والاهتمام بمطلباتهم
وكل يوم يكبرون فيه يكبر اهتمامي بهم اكثر حتى لو تزوجوا وكل نهج حياته الخاصه بمفرده
اللهم قر أعيننا بهم .

[عبدالواحد]

العكس صحيح:)مو تحيز لاني بنت لاا الحين العيال تشيل همهم اكثر من البنات
البنت للغلط تحسب مليون حساب اما العيال اهم شي راحتهم ويسوون اللي يبونه لو ع حساب نفسه
هذا راأي:)
بداية قرائتي لممقالتك اخوي محمد كنت متفق معاك 100%
لما قريت مداخلت ام غفران , حسيت انها الاصح وطاحت ع الجروح الغائرة


تحياتي

[قـــوت]

طلال هدّ اعصابك :)


بمجتمعنا البنت تحتاج عناية خاصه واجبه على الولي وهالشي كفله الاسلام لها وعشان كذا صارت هم

[ابو ضاري]

التربيه الاسلاميه شامله للولد والبنت كما لها حقوق من والديها ايضا الولد له حقوق

ليس هما ولكن اهتمام ومسؤليه وهما لوجه واحد لكي تسفيد بالنهايه البنت ويرتاح قلبك من اجلها

شكرا اخي محمد

[محمدالشمري]

العكس صحيح:)مو تحيز لاني بنت لاا الحين العيال تشيل همهم اكثر من البنات

البنت للغلط تحسب مليون حساب اما العيال اهم شي راحتهم ويسوون اللي يبونه لو ع حساب نفسه وانا مااعم كل العيال

البنت اكثر حنيه ورحمه وشفقه ع الوالدين من الاولاد نادر ماتلقى بنت قاسيه مع اهلها :)



هذا راأي:)

راي معقول يا ام الرغفان

تسلمين

[محمدالشمري]

اسمح لي يا أستاذ أن أدلي بدلوي قبل باقي الدلاء ....


خصوصا لو تأخر دلوي قليلا ... إلى ما بعد حضور الأستاذ عبدالرحمن ... فلن يلتفت إليه أحد :)


أعتقد لفظة هم البنات ... لا يعني أنهن يسببن الهم والشقاء لوليهن ... بشخصهن ...

وإنما بما يلزم وليهن فعله تجاههن ....

وهذا ليس أمرا محدثا عندنا يا استاذ ... بل قد جاء في السنة بيان عظم من رزق ببنات وأدى إليهن حقوقهن وراعى الله فيهن ... بأن له الجنة ...

لأنه بالفعل يا أستاذ تربية البنات أمر ليس بالهين ... والمحافظة عليهن ... لا يتأتى بسهولة ...

ويتأكد ذلك أكثر في أيامنا هذه ... والتي يكون القابض فيها على دينه كالقابض على الجمر ...

بل حتى بعد الزواج في أيامنا هذه ... لاترتاح من هم البنت ...

بالفعل ... هم البنات حتى الممات ....


شكرا يا أستاذ ...

راي محترم

شكرنا مشرفنا القدير

[محمدالشمري]

صحيح هم البنات للممات لإن البنت عكس الولد تماماً ليس من جهة العطف والحنان تجاه الأب والأم

بل لإنها تحتاج الى تربيه حسنه ومحافظه عليها من سن الصغر ثم المراهقه ثم مابعد الزواج

لإن المجتمع لا يرحم البنت وضدها عكس الولد

نؤكد إن البنت يخافوا عليها من سن المراهقه خوفاً أن تقع فريسه لـ ذئاب البشريه فـ يؤثر ع مستقبلها فـ تكون هاجساً لـ أهلها حتى تتزوج فـ يبدأ هم آخر هل سـ يحسن معاملتها هل يتعامل معاه بكل موده وهل .... الخ

أيضاً لمن لا يكتب لها نصيب مع الزوج فـ تطلق

تعود الى بيت أهلها بـ همها الثقيل وضعها بعد الطلاق خاصة في ظل ما تعانيه المطلقة في مجتمعنا من مواقف اجتماعية سلبيه ضدها


فعلاً " هم البنات للمات "


شكراً كاتبنا محمد الشمري

وراي اهم

هند مرسي لتواجدك

[محمدالشمري]

/

مرحبا بوجاسم


دعني الغي كلمة هم واجعلها مسؤليه الوالد او الوالده يرتاح عندما
يرى ابنه او بنته يتزوج ويسلك حياته الخاصه ..

لماذا يحسون ان البنت اكثر عبئا من الولد؟


لان الولد قراره بيده متى ما اراد الزواج استطاع ان يجد
شريكة حياته ..


لكن البنت


يجلس والدها بجانبها الى ان ياتيها الرجل الصالح



وما اصعب لحظات الانتظار .. مابالك ان كانت سنين ؟!




تحيتي

وراي آخر مهم

لاهنت يا ريالوووه

[محمدالشمري]

انت من ادخلت نفسك في مثلث برموداء!
انت من لف الحبل على عنقه وانت من بحث عن السكين!
لذلك سأتفرج على هذا المشهد الذي انت من اتى به بل انت من صنعه!
نعم سأجلس على كرسي في مقصورة الضيوف الخاصة حتى ارى كيف ان رؤيتي
قضت وهدت مضجعك وهي لم تولد بعد ايها الكاتب الهمام!
لكن لا مانع من فتح نافذة لك حتى لا تعلن استسلامك!
اقول: البنات وبعيدا عن عواطف رؤيتنا الخاصة تجاه هذه الورود والرياحين والازهار
البنات هم وهم كبير وحمل وحمل ثقيل! ففي الجاهلية كان الهم الشرف فقط!
فقد تضاعف الهم واصبح هموم كبيرة وكثيرة خاصة بعد تضاعفت الاحمال!
فان كان الهم المادي مقدور عليه فمن يقدر على ازالة هم العنوسة عن بناته!
قد اعود قبل نهاية المشهد الاخير!.

خليت كل البيبان وفتحت لي شباك بس يا ختيار

توقعت ان تركز على هم العنوسة يا مزواج !!!

اقول حتى شباكك سكره واحسن لي اجلس بالداخل ولا اطمر من شبابيكك !

[محمدالشمري]

ليتني سبقتك يامنصور الغايب !!

البنت ليست هم ،، انما الهم هو رعايتها ومايلتزم به الولي تجاهها.
فتكون هي الشغل الشاغل لوليها خصوصا ونحن في مجتمع ينظر للمرأة
بالضعف ، أما الولد فإنه بتدبر أمره بنفسه ويخوض خمار الحياة بنفسه.
لكن البنت بكل صعوبة تستطيع ايجاد السبيل للعيش الكريم.
المرأة يااستاذي معلّقة بالزوج ان ارتفع ارتفعت معه وإن هبط هبطت.

شكرا لك محمد الشمري

صلفيق يشارك منصور بالراي

فله مني التقدير والامتنان على الحضور

[محمدالشمري]

استاذي محمد الشمري

ليس هم لـ الممات فقط ..

البنت و الموت وجهين لـ عملة واحدة

لاهنت

..

راي متطرف وارهابي اتجاه جنس حواء

ياويلكم من طلال

لاهنت يا ريس

[محمدالشمري]

ماراح اقول هم راح اقول بمصطلح ثاني ((اهتمام))
كلهم مثل بعض الولد والبنت هم مسئولين منا بتربيتهم والاهتمام بمطلباتهم
وكل يوم يكبرون فيه يكبر اهتمامي بهم اكثر حتى لو تزوجوا وكل نهج حياته الخاصه بمفرده
اللهم قر أعيننا بهم .

ليالي تقول اهتمام وليس هم كما قال المثل

لك احترامي يا ليالي

[محمدالشمري]

بداية قرائتي لممقالتك اخوي محمد كنت متفق معاك 100%
لما قريت مداخلت ام غفران , حسيت انها الاصح وطاحت ع الجروح الغائرة


تحياتي

تقصد انها استطاعت التاثير عليك يابويوسف

معطيتك رغيف وغيرت رايك !!

مرسي اخي

[محمدالشمري]

طلال هدّ اعصابك :)


بمجتمعنا البنت تحتاج عناية خاصه واجبه على الولي وهالشي كفله الاسلام لها وعشان كذا صارت هم

اول هجوم على طلال من بنات حواء

فك نفسك يا طلال

تسلمين يا ذهب

[محمدالشمري]

التربيه الاسلاميه شامله للولد والبنت كما لها حقوق من والديها ايضا الولد له حقوق

ليس هما ولكن اهتمام ومسؤليه وهما لوجه واحد لكي تسفيد بالنهايه البنت ويرتاح قلبك من اجلها

شكرا اخي محمد

ابو ضاري لا يراه هما بل مسئولية

راي محترم

لك ودي

[محمدالشمري]

أنا شخصيا ارى ان الهم هو في المسئولية التي تقع على الوالد بالذات لانه مؤمن بان البنت ضعيفة ومكسورة الجناح وقوتها بوجود والدها الذي يحمل همها حتى الممات ..

اذن الهم هو في صفة الضعف الذي يراه الاب في ابنته !!

لكم حبي وتقديري

[لوليتا]

*
*


ال/هم كما اتى فى المثل
اعتبره من منظور جاهلي
كما كان الاب يأد ابنته كأنها عار او مصيبة
وظلت النظرة الى الان لدى الكثير
ولنجملها قليلا نقول مسؤولية وخوف عليها
وبانها الحلقة الاضعف فى سلسلة البقاء الانساني

لكن

الكل تجاهل ان البنت طريق الرجل للجنة فى الدنيا والاخرة
اذا كان اب او زوج او او
اذا احسن تربيتها واذا احسن اليها


شكرا ابو جاسم

*
*

[محمدالشمري]

*
*


ال/هم كما اتى فى المثل
اعتبره من منظور جاهلي
كما كان الاب يأد ابنته كأنها عار او مصيبة
وظلت النظرة الى الان لدى الكثير
ولنجملها قليلا نقول مسؤولية وخوف عليها
وبانها الحلقة الاضعف فى سلسلة البقاء الانساني

لكن

الكل تجاهل ان البنت طريق الرجل للجنة فى الدنيا والاخرة
اذا كان اب او زوج او او
اذا احسن تربيتها واذا احسن اليها


شكرا ابو جاسم

*
*

لوليتا عنصرية !!

طيب ان كان لديك ولد وبنت ايهما تحملين همه اكثر ؟؟؟

[لوليتا]

*
*
ليست عنصرية انما نظرة واقعية

تصدق ابو جاسم

عندى ولد وبنت فعلا
ان خفت على البنت الخوف لا احد يتعرض لها بسوء
يعنى خارجى اكثر .. مو خايفة منها هى او تصرفاتها
لان البنت تبقى تحمل بداخلها خوف طبيعى وعدم جرأة للانسياق فى شئ يخالف الطبيعة والمجتمع والدين

اما الولد اخاف عليه اكثر منها
اخاف عليه احد يأثر بتفكيره ويجره الى مالا يحمد عقباه
وما اكثر اصدقاء السوء وما اصعب اندفاعات الشباب
وحبهم للمغامرة والتجربة للتعرف على كل شئ مخيف
فلا يكتفون بنصيحة توقفهم او تشجعهم
حرية الولد لانه ولد الممنوحة له تجعل عينيك بوسط راسك فى هذا العصر
اما البنت فمقيدة بصورة طبيعية اما لطبيعة او دين او تربية يعنى اذا متربية كويس ما بتخاف منها او عليها بحياتها
طبعا اتكلم عن الصورة العريضة وليس عن شواذ القاعدة

واقولك ان الولد بعد صار الاب يحمل همه مثل البنت حتى لو قال بنفسه راجل ويتحمل
الاب الان يعلم الولد ولو ما توظف يصرف عليه ولو يريد الزواج يزوجه ويجيب له سكن ويفرشه ويصرف عليه وزوجته الى ان يعمل
او يكون له ثروة فما يحتاج
ولو لديه اى مشكلات من اى نوع بتلاقى الاب ما يبطل تفكير فيه حتى الممات ايضا

المثل يحمل الوجهين البنت والولد
اذا قررت الانجاب فاعلم انك بهم متساوي


تحياتى ابو جاسم

*
*

[أبو فهد]

بكل اختصار



لأن البنت تتحكم بها عواطفها أكثر من عقلها و لأنها كلمة توديه و كلمه تجيبه و لانه غلطتها ستكون محسوبة عليها و على أهلها بخلاف الولد


و بكل اختصار :)



متى ما انتقلت البنت من ذمة أبيها إلى ذمة زوجها سيكون وجع رأس قد جلا

------------------
أبو فهد الهمزاني

[وجد شمـــــر]

موضوع جميل وحساس ..

انا من رايي ان هم البنات بسبب الانفتحاح الذي نعيشة حاليا.

فالفتن تحيط بنا من كل جانب والمرأة معروفه بضعفها وعدم تحكمها بعواطفها

فهي سريعة التأثر يعني تحكمها العاطفة اكثر من العقل ..

فعلا البنات هم ..

اسال الله ان يصلح الاحوال وان يعصمنا من مضلات الفتن

اكرر خالص شكري وتقديري

[محمدالشمري]

*
*
ليست عنصرية انما نظرة واقعية

تصدق ابو جاسم

عندى ولد وبنت فعلا
ان خفت على البنت الخوف لا احد يتعرض لها بسوء
يعنى خارجى اكثر .. مو خايفة منها هى او تصرفاتها
لان البنت تبقى تحمل بداخلها خوف طبيعى وعدم جرأة للانسياق فى شئ يخالف الطبيعة والمجتمع والدين

اما الولد اخاف عليه اكثر منها
اخاف عليه احد يأثر بتفكيره ويجره الى مالا يحمد عقباه
وما اكثر اصدقاء السوء وما اصعب اندفاعات الشباب
وحبهم للمغامرة والتجربة للتعرف على كل شئ مخيف
فلا يكتفون بنصيحة توقفهم او تشجعهم
حرية الولد لانه ولد الممنوحة له تجعل عينيك بوسط راسك فى هذا العصر
اما البنت فمقيدة بصورة طبيعية اما لطبيعة او دين او تربية يعنى اذا متربية كويس ما بتخاف منها او عليها بحياتها
طبعا اتكلم عن الصورة العريضة وليس عن شواذ القاعدة

واقولك ان الولد بعد صار الاب يحمل همه مثل البنت حتى لو قال بنفسه راجل ويتحمل
الاب الان يعلم الولد ولو ما توظف يصرف عليه ولو يريد الزواج يزوجه ويجيب له سكن ويفرشه ويصرف عليه وزوجته الى ان يعمل
او يكون له ثروة فما يحتاج
ولو لديه اى مشكلات من اى نوع بتلاقى الاب ما يبطل تفكير فيه حتى الممات ايضا

المثل يحمل الوجهين البنت والولد
اذا قررت الانجاب فاعلم انك بهم متساوي


تحياتى ابو جاسم

*
*

راي

اختلافي معه لا يعني الاقتتال

شكرا لوليتا

[محمدالشمري]

بكل اختصار



لأن البنت تتحكم بها عواطفها أكثر من عقلها و لأنها كلمة توديه و كلمه تجيبه و لانه غلطتها ستكون محسوبة عليها و على أهلها بخلاف الولد


و بكل اختصار :)



متى ما انتقلت البنت من ذمة أبيها إلى ذمة زوجها سيكون وجع رأس قد جلا

------------------
أبو فهد الهمزاني

متفق معك يابو فهد

لاهنت يالغالي

[ريم الرشيد]

مثل شعبي شائع بكثرة "همّ البنات للممات "
في العصر الجاهلي كان بعض العرب يقومون بوأد بناتهم المولودات حديثاً، وفي العصور الوسطى وحتى وقت قريب من العصور الحديثة كان جزء كبير من الرجال يكتئبون حينما ينجبون بنتاً،
البعض يرفض تماماً هذه النظرية ويعتبرها جهلاً وتخلفاً تجب محاربته والقضاء عليه، والإسلام ألمح سلباً لمن يكتئب لإنجاب الإناث، وفي الوقت الراهن يؤكد الكثيرون أن البنت صارت "بسعر" الولد, ويتحدث البعض عن أن البيت الذي يفتقد لحس الفتيات تكون أجواؤه جافة( بدوون تحيز للبناات )
لكن في المقابل يؤكد آخرون أن القضية ليست تخلفاً أو جهلاً فالبنت تبقى همّاً على كاهل أهلها حتى يموت الأهل، فمنذ أن تصبح مراهقة يبدأ الخوف عليها من أن تقع فريسة ذئب بشري ما يقضي على سمعتها وبالتالي على مستقبلها، وتكون تحركاتها هاجساً لأهلها إلى أن تتزوج، وحينها تبدأ معاناة أخرى تتعلق بطريقة تعامل الزوج مع الابنة، وهل سيحسن معاملتها أم سيسيء إليها، ويبقى وضعها في بيت زوجها هاجساً لأهلها، حتى يُتوفى الأهل، وإذا طُلقت الابنة ترجع بهمها الثقيل إلى بيت أهلها، ويعانون من هاجس وضعها بعد الطلاق، خاصة في ظل ما تعانيه المطلقة في مجتمعنا من مواقف اجتماعية سلبية حيالها.

[محمدالشمري]

مثل شعبي شائع بكثرة "همّ البنات للممات "
في العصر الجاهلي كان بعض العرب يقومون بوأد بناتهم المولودات حديثاً، وفي العصور الوسطى وحتى وقت قريب من العصور الحديثة كان جزء كبير من الرجال يكتئبون حينما ينجبون بنتاً،
البعض يرفض تماماً هذه النظرية ويعتبرها جهلاً وتخلفاً تجب محاربته والقضاء عليه، والإسلام ألمح سلباً لمن يكتئب لإنجاب الإناث، وفي الوقت الراهن يؤكد الكثيرون أن البنت صارت "بسعر" الولد, ويتحدث البعض عن أن البيت الذي يفتقد لحس الفتيات تكون أجواؤه جافة( بدوون تحيز للبناات )
لكن في المقابل يؤكد آخرون أن القضية ليست تخلفاً أو جهلاً فالبنت تبقى همّاً على كاهل أهلها حتى يموت الأهل، فمنذ أن تصبح مراهقة يبدأ الخوف عليها من أن تقع فريسة ذئب بشري ما يقضي على سمعتها وبالتالي على مستقبلها، وتكون تحركاتها هاجساً لأهلها إلى أن تتزوج، وحينها تبدأ معاناة أخرى تتعلق بطريقة تعامل الزوج مع الابنة، وهل سيحسن معاملتها أم سيسيء إليها، ويبقى وضعها في بيت زوجها هاجساً لأهلها، حتى يُتوفى الأهل، وإذا طُلقت الابنة ترجع بهمها الثقيل إلى بيت أهلها، ويعانون من هاجس وضعها بعد الطلاق، خاصة في ظل ما تعانيه المطلقة في مجتمعنا من مواقف اجتماعية سلبية حيالها.

راي تاريخي

ريم شرفتي و:7ayyoh: