شام
17-05-2010, 13:00
تنجم حروق البشرة عن ضربات الشمس أو التعرض المباشر للمصدر حراري أو ما شابه، وتتراوح الحروق من الجروح أو السفعات البسيطة إلى تلك التي تستلزم علاج متخصصا ومحترفا.
وهناك أخطاء يجب تفاديها والانتباه إليها:
1. فى حال التعرض للحرق نتيجة لهب النار لا تلمس أبداً الثياب المحروقة والملتصقة بالبشرة أو تحاول نزعها.
2. لا تغمر الشخص المحروق بحمام من الماء البارد فهذا قد يسبب صدمة حرارية.
3. لا تضع الزبدة أو زيت المائدة على مساحة الحرق لأن هذا يحفز انتشار حرارة الحرق على مسافة أكبر.
4. لا تضع مكعبات ثلج على المساحة المحروقة فالبرودة الشديدة قد تزيد من صعوبة الحرق وخطورته.
5. لا تدلك الحرق بالمرهم المرتكز على الكورتيكوييد أو المضادات الحيوية لأن هذا يزيد الحرق سوءاً.
6. لا تستخدم القطن لأنه قد يلتصق بالحرق ويصبح من الصعب جداً إزالته لاحقاً.
7. لا تترك الحرق فى الهواء الطلق بدون وقاية فالجرح قد يلتهب وتصبح الأمور أسوأ.
8. لا تستخدم منتجاً ملوناً مثل (الإيوزين) لأنه يخفى مظهر البشرة وحالتها.
9. لا تضع الكحول أو ماء الأوكسجين أو حتى المستحضر المطهر على الحرق فهذه المنتجات قد تتلف الأنسجة الموجودة تحت الحرق.
10. لا تفتح فقاعة الحرق لأن الفقاعة تخفف الألم وتحمى الجرح من الالتهابات والطبيب وحده مخول بثقب هذه الفقاعات بعد تطهيرها وتعميقها.
وهناك أخطاء يجب تفاديها والانتباه إليها:
1. فى حال التعرض للحرق نتيجة لهب النار لا تلمس أبداً الثياب المحروقة والملتصقة بالبشرة أو تحاول نزعها.
2. لا تغمر الشخص المحروق بحمام من الماء البارد فهذا قد يسبب صدمة حرارية.
3. لا تضع الزبدة أو زيت المائدة على مساحة الحرق لأن هذا يحفز انتشار حرارة الحرق على مسافة أكبر.
4. لا تضع مكعبات ثلج على المساحة المحروقة فالبرودة الشديدة قد تزيد من صعوبة الحرق وخطورته.
5. لا تدلك الحرق بالمرهم المرتكز على الكورتيكوييد أو المضادات الحيوية لأن هذا يزيد الحرق سوءاً.
6. لا تستخدم القطن لأنه قد يلتصق بالحرق ويصبح من الصعب جداً إزالته لاحقاً.
7. لا تترك الحرق فى الهواء الطلق بدون وقاية فالجرح قد يلتهب وتصبح الأمور أسوأ.
8. لا تستخدم منتجاً ملوناً مثل (الإيوزين) لأنه يخفى مظهر البشرة وحالتها.
9. لا تضع الكحول أو ماء الأوكسجين أو حتى المستحضر المطهر على الحرق فهذه المنتجات قد تتلف الأنسجة الموجودة تحت الحرق.
10. لا تفتح فقاعة الحرق لأن الفقاعة تخفف الألم وتحمى الجرح من الالتهابات والطبيب وحده مخول بثقب هذه الفقاعات بعد تطهيرها وتعميقها.