مشاهدة النسخة كاملة : // :: نقطة تحول مع ...المطنوخ :://
مره اخرى نعود اليكم بشخصيه مضائفيه متميزه
اليكم أخونا الفاضل المطنوخ و حكايته مع نقاط التحول //
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين وعلى اله الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلي يوم الدين
1- حدثني وبالتفصيل عن نقطة تحول كبيره ومؤثرة غيرت حياتك ؟!!وهل كانت لديك الرغبة في التغيير قبلها ولم تستطع ؟؟
حقيقة لا استطيع ان افصّل في حديثي هنا ولكن حتما نقطة التحول في حياتي هي زواجي
فـ للزواج قدسية يخاف المرء من عدم قدرته على تحمله فيهرول الى الله سبحانه طالبا المعونة والقدرة عليه ... فكثرة التردد على الله وكثرة سؤاله ونجواه تولّد رابطا خاصا متينا لاينفك بين العبد وربه
وكنت دائما ما الجأ الى الله في كل اموري واسراري وشكواي فكنت ابثها الى الله ولم يردني الله سبحانه في شيء فكان إن لم يستجب لي في الحال أزاح عن قلبي الهم
فـ لله الحمد والشكر والمنة والفضل
2- اشخاص كان لهم أثر عليك ؟! سواء كان هذا التأثيرسلبي ام ايجابي ؟! وماهي رسائلك لهم ؟
نعم هناك أشخاص كان التأثير الكبير في تلك اللحظة التي لطالما تمنيتها .. ومن العجب ان هؤلاء الاشخاص مما رأيته فيهم من سوء أدب مع الله جعلوني انتبه مما انا فيه من غفله !
ورسائلي لهم .. هي شكرا لانكم جعلتموني ارى ما انا عليه .. وغفر الله لكم وهداكم الى طريق الحق .
3- نقطة تحول من اجمل واروع ماقد يحصل لأي انسان نتمنى جميعاً ان نمر بها لكنها نعمه لاتأتي الا بارداة الله تعطى لاناس ويحرم منها اخرون
تتمثل في قولة تعالى ( ألم يأن للذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق)
فهل مررت بها ؟!!
لله الحمد والمنة قبل كل شيء الذي أنار قلوبنا وأنار بصيرتنا وهدانا الى طريق الحق .. الحمدلله الذي لم نكن لنهتدي لولا أن هدانا الله
كنت كأغلب الناس الا من هدى الله ماضيا في طريق لايُعرف ماهيته ولا الى أين سيمضي .. كُنت أتّبع هواي ولا ارد نفسي بشئ .. كانت السبل متاحه وكان كل مايتمناه المرء متوفرا لدي
لم أكن أعي ما أنا ولا لأي هدف اسعى .. كنت فقط ماضيا لتدور الايام هكذا .. كنتُ أبحث عن السعاده ورضى نفسي فقط .. كنت قادرا على تحقيق الكثير .. ولم أكن أعي حجم تلك النعم التي تحيط بي
فلم استوعب أن الله خصني بأمور كثيره حرمها على كثير من الخلق بل كانت حقيقة ان تلك النعم من الله سبحانه كانت اختبار لي .. وللاسف وكلي خجل من ذلك فلم اوظفها منذ نعومة اظفاري في عبادة الله
إلى أن أتت فترة قد ضقت ذرعا بحياتي .. فكنت مستمرا في طريق الضلال مرغما ولم أكن أعرف كيف انتشل نفسي من هذا الوحل الموحش .. حتى أتى ذلك اليوم الذي سمعت فيه قول الله سبحانه :
((وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ () مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء () وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ ()
وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ () وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ () فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ()
يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ () وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ () سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ () لِيَجْزِي اللّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ () هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ
))
كنت قد وصلت إليها صدفة في موقع اليوتيوب بصوت للشيخ الجليل / ياسر الدوسري وبتلاوة قد ارتعدت لها فرائصي وأحسست بخوف شديد ولاول مرة احسست أن الله غاضبا مني
وأني قد اذنبت بذنوب كثيرة لايحصيها الا الله فوجل قلبي وخفق وخرجت تلك الزفرات معلنة انكسار نفسي وخضوعي طائعا صاغرا أمام رب العباد معلنا توبتي راجيا من الله أن يرحمني برحمته ويتوب علي
4- هل انت قادر على صنع نقطة تحول جديه تبدأ من خلالها ؟!
لا اعتقد انني قادر على صنع نقطة تحول افضل مما تم لي .. ولكن ولله الحمد فإنني أخذت أصنع لغيري نقاط تحول واعينهم على انفسهم .
5- نقطة تحول لآزلت في الطريق للوصول اليهآ .. ؟؟
أعتبرها أمنية .. حفظ كتاب الله .. وانا الان في صدد السعي بذلك بإذن المولى عز وجل
/
هذا ماجادت به نفسي فإن وُفّقت فمن الله وحده وإن أخطأت فمني ومن الشيطان نعوذ بالله منه
ابو فارس
03-05-2010, 19:53
المطنوخ بذاته؟
نقطة فرحنا بها جدا
واسعدتنا وليتك كنت ترى فرحنا بذلك
ثبتك الله وزادك من الخير
ام طلال
نقاطك هي نقاط تحول في الطرح الى الاجمل
شكرا لك
دمت بخير
اخي المطنوخ
ثبتك الله على الحق وعلى منهج أهل السنة والجماعة
سؤالي الاول
هو كيف تستطيع الاستمرار بنفس الزخم ونفس الخشوع ونفس القوة التي أحسست بها لحظة التوبة أي مشاعر التوبة كل اليوم لانه يحصل للكثيرين مع مشاغل الحياة الارتخاء ويقل الحماس والرغبة بالازدياد من الطاعات وربما عادوا لحالهم قبل التوبة والعياذ بالله
سؤالي الثاني
كثير من الناس يكونون بين بين اي لا تظهر عليهم علامات الصلاح والطاعات ولا تظهر عليهم علامات الضلال والمعاصي فكيف يجدون نقطة للتحول فيها للأفضل
الاسئلة أعلاه خاصة للمطنوخ وعامة للجميع لمن رأي أنه يستطيع إفادة إخوانه لما فيه صلاحهم
وفقك الله أخي المطنوخ لما يحب ويرضى
شكراً اختنا ريم
دمتم بحفظ الرحمن
لم تكن نقطة تحول عادية بل كانت انعطاف حاد جداً
انعطاف أوصل بالمطنوخ الى الصراط المستقيم
و الجميل بهذا الايراد القيم أن شاب لايزال في عمر الورد
يتلمس طريق الحق ودرب الهداية فيتمسك بهم
لذا بعد هذه الوقفة الرائعة لا يسعني سوى أن اتوسل
للعلي القدير بأن يكون اخي مشعل من الشباب الذين
يظلهم الله تعالى تحت ظل عرشه لأنهم نشأووا في طاعة الله
وتمسكوا بدينهم في زمن أصبح القابض على دينه كالقابض على الجمر..
في زمن نرى فيه الكبار في العمر ويقتربون من الشيخوخة ومع ذلك
لايزالون بعيدين عن الدرب الصحيح.
بارك الله فيك اخي المطنوخ وأكثر من أمثالك ونفع بك البلاد والعباد
و جعلك رمزاً نورانياً لفئة الشباب المسلم .. شباب اسلامهم يفخر بهم
ونبيهم وأمتهم ..
ثبتك الله أخي الفاضل وأعانك ووفقك لما يحبه ويرضاه.
وشكراً للغالية أم طلال ..
اطلالة رائعة وفيها من الفائدة الكثير ..
لكما احترامي ..
عبدالرحمن
03-05-2010, 23:02
في البدء اشكر اختي القديرة ام طلال حفظها الله على هذه المقابلات التي اجرتها مع عدد من الاعضاء الاعزاء
اما اخي العزيز مشعل-المطنوخ- فأنني اقول له: ثبتك الله سبحانه وتعالى على الايمان وطاعة الرحمن وزادك علما.
اكرر تقديري وشكري.
أسير الليل
03-05-2010, 23:06
ما أجملها حينما تكون خاشعةً لبارئها تلك القوب
بصدقٍ ونقاء لا يشوبها أي مصطلحات ولا عبارات تلميعية ولا ترهات حقيرة ... بخشوع المؤمن الذي وجد طريق الأيمان بعد أن أظلَّ عن ركب الأوهام فوجد ركب الحق فسار على نهج السلف الصالح وترك كل ما هو مريضٍ وطالح ..
أخي المطنوخ : أحببت أن يكون دعائي لك بالثبات بالخفاء بيني وبين ربي , فدعيت لك هذا المساء مع قبل أن أفطر بقليل هذا المساء وسألت الله أن يثبتك على دين الحق .
مباركٌ عليك زواجك بارك الله لكما وعليكما ومنكما ورزقكما الله الذرية الصالحة التي تكون نوراً من أنوار هذه الأمة , وجنبكما الله الشيطان وجنب ذريتكما .
فمباركٌ عليك الهداية أيها الأخ الحبيب ومباركٌ لك الزواج
شكرا للأخت الفاضلة أم طلال على مجهودها الرائع
عبدالله المهيني
04-05-2010, 00:04
ريم شمر
صيدك سمين ومن العيار الثقيل
أثقلني بحبه فالله ولله فهو من الأشخاص الذين أحب مشاهدة تواجدهـ هنا
كما أحب مشاهدة على أرض الواقع
أضرب أعظم تحية إجلال للضيف والمضيفة
لكما الود
منصور الغايب
04-05-2010, 00:52
ثبتك الله على الحق يامشعل ...
وفقك الله لما تحب وترضى ...
ويجب أن يكون هناك نقطة تحول ثانية يا مشعل ... وهي التوجه لطلب العلم الشرعي الذي به يستقيم دينك .. وتكون في مأمن بإذن الله من الانتكاس ...
وفقك الله ...
شكرا أم طلال ..
*
*
ثبتك الله على صراطه المستقيم
واعزك بهداه ورضاه
وزادك تمسك بتقواه
كانت نقطة تحول ليست باليسيرة
انما مدوية وعاطرة كالمسك
الله يبارك فيك مشعل يقويك
وشكرا لك ام طلال على هذه الوقفة المضيئة
تقديرى لكما
*
*
ابو ضاري
04-05-2010, 07:54
نسال الله لك الثبات على الدين
والشكر موصول لاختنا ام طلال
ابو عارف
04-05-2010, 08:05
أهلاً قرانديزر المطنوخ
أولا نهنئك ونبارك لك على التوبة التي نتمنى من الله العلي القدير أن يقبلها ويثبتك عليها آمين.
ثانيأ تقول نقطة التحول الحميدة هذه سببها أو من أسبابها بعد توفيق الله عز وجل هو الزواج وكثرة اللجوء إلى الباري بطلب العون وتحمل المسؤليات الجسام في مشروع الزواج.
السؤال فهل تنصح الشباب القادر والعازف عن الزواج بالزواج طالما هو بتوفيق الله أحد طرق الهداية والإستقرار النفسي وهل تنصح أو توصي المتزوجين ومازال عندهم القدرة على العطى بتعدد الزوجات ولاسيم المتقاعدين منهم المتفرغين لخدمة المجتمع؟
نتمنى لك التوفيق والثبات ولريم شمر الصحة والسعاده.
الله يوفقك أخوي المطنوخ
كلامك جميل وينضح بالصدق والشفافية ولذلك أحسست فيه وتفاعلت معه ..
يعجبني كثيراً بمن من الله عليه بولوج طريق الاستقامه عدم تظاهره بأنه وصل النهاية وأنه على الحق الذي حرم منه غيره ومن ثم يوحي للآخرين وكأنه أحسن حالاً مع الله منهم..
بعض الأخوة يظهر تدينه بطريقة استعراضية فتراه ان صام ذكر ذلك وان ترك شي لله ذكر ذلك بل ربما يقول أني لا أتابع البرنامج الفلاني لإحتواءه على موسيقى رغم أن لا أحد سئله عن ذلك ثم هو يفصل بمحتوى ذلك البرنامج وهكذا يكرر استعراض تدينه باللسان وربما جاء به بطريقة فيها لمز للآخرين أو استنقاص واظهار نفسه بحال أفضل منهم وهذه ربما تذهب أجر ما عمل دون أن يدري..
ثبتك الله على الحق ورزقنا وإياك التوبة النصوح والختام الجميل
تحياتي
الله أكبر
الله يثبتك ياخوي و يعينك و يوفقك لكل خير
مشكورة اختنا ريم شمر
---------------
أبو فهد الهمزاني
اقسم بالذي فلق الحب والنوى أنه لايمكن لحروف أن تصف محاولتي المستميته في محاولة الرد بما أحتوته حروفكم من طهر وجمالا ونقاء
جلست 13 دقيقه في كتابة السطر أعلاه وأعلم أنه لن يجزي مقامكم مقابل ما دثرتموني به من دعاء أسأل الله أن يجعلني وإياكم ممن يقول الله لهم في الجنة (( أُحل عليكم رضواني , فلا أسخط عليكم بعده أبدا ))
/
ينــدر دخولي هذه الايام فلذا سأحاول الدخول قدر المستطاع إيفاء بحق من جملوني وشرفوني بحضورهم .
/
الاخت الفاضلة النقية / أم طلال
أولا لاحرمك الله من الاجر .. وأجزى لكِ ومن تحبين الجنة ..
فوالله عندما أرسلتي لي تطلبين أجوبتي على تلك الاسئلة التي لا أخفيك قد تملكني خجل عند قرائتها
أحترت .. فأنا بجوابي عليهم سأكشف منعطف كبير في حياتي حقيقة أخجل مماقبله وأطير فخرا بما بعده
ولكنك ذكرتي جملة جعلتني اشحذ الهمة بالكشف عن جزئية مهمة في حياتي لعل وعسى أن أكون عبرة حسنة وأعوذ بالله أن أكون جسرا يعبر عليه الاخرون فيدخلوا الجنة ويرمى بي الى النار ..
فجزاك الله عني خيرا وأحسن إليكِ أخيّه
المطنوخ بذاته؟
نقطة فرحنا بها جدا
واسعدتنا وليتك كنت ترى فرحنا بذلك
ثبتك الله وزادك من الخير
ام طلال
نقاطك هي نقاط تحول في الطرح الى الاجمل
شكرا لك
دمت بخير
أخي الغالي النفيس الجميل والعذب والنقي
ابوفارس
ما أسعدني بك وفرحك بأخيك هو دليل طهر قلبك
فوالله لايحب الخير للإخوانه الا من كان من أهل الخير وانا احسبك كذلك والله حسيبك
مرورك زادني بهجة وشرف
بارك الله بك
شموخ شمالية
05-05-2010, 03:05
أثابك الله أخوي المطنوخ
ووفقك لما يحبه ويرضاه
حضور للسلام ...وربما أعود بسؤال لاخي الفاضل
وشكرآ لكِ أستاذتي الفاضلة
ولكم كل الاحتراام
اخي المطنوخ
ثبتك الله على الحق وعلى منهج أهل السنة والجماعة
سؤالي الاول
هو كيف تستطيع الاستمرار بنفس الزخم ونفس الخشوع ونفس القوة التي أحسست بها لحظة التوبة أي مشاعر التوبة كل اليوم لانه يحصل للكثيرين مع مشاغل الحياة الارتخاء ويقل الحماس والرغبة بالازدياد من الطاعات وربما عادوا لحالهم قبل التوبة والعياذ بالله
سؤالي الثاني
كثير من الناس يكونون بين بين اي لا تظهر عليهم علامات الصلاح والطاعات ولا تظهر عليهم علامات الضلال والمعاصي فكيف يجدون نقطة للتحول فيها للأفضل
الاسئلة أعلاه خاصة للمطنوخ وعامة للجميع لمن رأي أنه يستطيع إفادة إخوانه لما فيه صلاحهم
وفقك الله أخي المطنوخ لما يحب ويرضى
شكراً اختنا ريم
دمتم بحفظ الرحمن
أخي الكريم .. الكريم بدعواته والكريم بعطائه .. الكاتم
جزاك الله خيرا وأحسن إليك وجمعني وإياك بالجنة .. آمين
لاتعلم كم أسعدتني أسألتك والتي لها من الاهمية مالله به عليم
/
جواب السؤال الاول :
ما الانسان لوحده ؟ لاشيء
سأتحدث من منطلق واقعي انا ..
لا أخفيك أني أغلب الاحيان أحس أن ابليس قد نقل عرشه من الماء وأتى به إلى جوار بيتي
فلا يدعني في شارده ووارده الا وينازعني نفسي
كنت اتعب معه في بادئ الامر ولكن ..!! أخذت اسير على منهج لا ارادي مني .. بتوفيق من الله سيحانه جعلني اسير على هذا المنوال
سأقول لك ماهو
كلما أجلس لوحدي لاحسيب ولا رقيب آخذ بتلاوة القرآن مما جادت نفسي بحفظه محاولا تحسين تلاوتي القرآنيه
كنت اتلوا القرآن بمتعه كما يجلس غيري ويلهو بكلمات الاغاني والطرب فأنا أطرب نفسي بتلاوة القرآن .. سأقول لك أمرا .. والله أنني حتى وأثناء ارتدادي لملابسي للخروج من المنزل كنت اتلوا القرآن بمتعه
لا اعلم كيف اصف الشعور ولكني احس أني سعيد جدا وأحس ان نفسي مهذبه .. وأيضا لما أكون بالسيارة لوحدي أتلوا القرآن وأجرب هذه التلاوة وتلك التلاوة
هل لك أن تتخيل أنك تخرج من مسجد وتلاحق إمرأه بالشارع فورا ؟ فما بالك حينما أتلوا كتاب الله بالسيارة وتأتي أمام ناظري إمرأه ؟ والله أنه لايتحرك فيني قيد أنملة من إحساس تجاهها أو اي غريزة بي ! لماذا ؟ لأن نفسي قد تهذبت بذكر الله فأصبحت تستحي من الله أنها لتوها قد قرأت كتاب الله وتحدثني بنفس الوقت بالمعاكسه والفساد ! ياسبحان الله
أحس أنني أتحدث مسهبا تاركا التحدث عن أصل السؤال :)
فبالاخير أقول والله أعلم أن الانسان مادام قريبا من ذكر الله ( بإستمتاع وليس كمحاولة إجبار النفس ) وبنفس الوقت يبعد عن أماكن الشبهات ويتجنب كثيرا ( الوحده ) إلا عند الطاعات أو التقرب الى الله .. فإنه سيسلم بنفسه وينجو من الارتخاء والهبوط بعد العلو .
///
جوابا للسؤال الثاني :
هذه هي أخطر المسائل على الاطلاق فأي خطأ بسيط قد يؤدي إلى إنعكاسات خطيره
فكثير ما نرى من الشباب جزاهم الله خيرا وثبتهم قد وجدوا ضالتهم في القرب الى الله وأحسوا كما يحس التائبين من عصرة ألم وندم ويحسون أنهم لن يعودوا ولن يجد ابليس دربا عليهم ولن يستطيع فتنتهم فتجدهم يهرولون إلى تغيير هيئتهم فيطلقون اللحى ويقصرون الثياب فينصدمون بالمجتمع الذي قد لايقبل هذه الهيئة الجديده الجميله أو لايساعده مجتمعه على المحافظه على هذا التغيير العظيم داخليا وخارجيا فيتولد بداخلهم إحساس بالتراخي ويأتي هنا ابليس بكل اساليبه التي لاتطرأ على بال أحد فيحاول ويحاول حتى يزيغ المهتدي عن دربه السوي وينتكس انتكاسه عظيمه نعوذ بالله منها
فنصيحتي أولا للشباب الذي يفكر بالاستقامه ..
القرآن لم ينزل دفعة واحده .. ولم يبلغ الرسول صلى الله عليه وسلم الدين في يوم وليلة .. لاتستعجل أيها الشاب بما تقدم عليه .. واعلم ان كل مهتدي يستحيل أن يخلوا تفكيره من تغيير هيئته .. واعلم أن الله لا يرى إلى صوركم ولكن إلى قلوبكم .. فاعمل على قلبك ونظفه وطهره أولا ثم اعمل على تنقية جوارحك واستعن بالله لذلك فستجد أن الله سيعينك على تغيير مظهرك بل والثبات عليه بكل قوة
هذا ما استطعت ايجازه :)
أرجوا السماح أخي الكريم الكاتم
فوالله عندما أتكلم عن الدين لا أستطيع السيطرة على نفسي من توقها بالحديث عنه
فالعذر على الاطالة
وكلي شرف لحضورك وتشريفك
السلام عليكم ورحمة وبركاتة ,,
اولا..اشكر اختي الفااضلة ,,ريم شمر اللي والله اكن لها احترام وتقدير لايوفي بحقهاا ,,اخت في معنى الكلمة اسعد ربي ايااامهاا وحياتها ,,
المطنوووخ ,,اسم ارتااح لة كثيـــر وانا مابيني وبينة اي مواضيع ولاردود لكن سبحان الله جعل هالاسم وراعية مصدر راحة لي اذا شفتها ويشهد ربي حتى مواضيعة مااعرفهاا لكن الله اذا حب عبد حبب خلقة فية ,,
اسأأأل الله العلي القدير لكـ ولناا الثبات والهداية كلناا خطااائين وخيرناا التوابيين ..
كلناا لنا نقاااط تحوول حتى لو بسيطة لكن تعتبر تحوول من ضلال الى هداية ,,
اعتبرك ياااخي الكريم ,,من كلاامك وردكـ ,, انة هذا اصلك وهذا فعلك الطيب ,,وماذكرتة تعتبر هفواات ..بالنسبة لردكـ وفعلك المستقيم بعدة اعتقد بأأنك في هداية بأذن ربي ولاتحولت من ضلااال لان الضلال هو اللي يستمر صاحبة فية وينكر ماكان فية ,,
حقق ربي امنييتك في حفظ كتاابة الكريم وحقق امنيتناا جمييع ,,
واسعدك ربي واسعد الجميييع
تقبل مرور اختكـ / سلام
أخي الكريم .. الكريم بدعواته والكريم بعطائه .. الكاتم
جزاك الله خيرا وأحسن إليك وجمعني وإياك بالجنة .. آمين
لاتعلم كم أسعدتني أسألتك والتي لها من الاهمية مالله به عليم
/
جواب السؤال الاول :
ما الانسان لوحده ؟ لاشيء
سأتحدث من منطلق واقعي انا ..
لا أخفيك أني أغلب الاحيان أحس أن ابليس قد نقل عرشه من الماء وأتى به إلى جوار بيتي
فلا يدعني في شارده ووارده الا وينازعني نفسي
كنت اتعب معه في بادئ الامر ولكن ..!! أخذت اسير على منهج لا ارادي مني .. بتوفيق من الله سيحانه جعلني اسير على هذا المنوال
سأقول لك ماهو
كلما أجلس لوحدي لاحسيب ولا رقيب آخذ بتلاوة القرآن مما جادت نفسي بحفظه محاولا تحسين تلاوتي القرآنيه
كنت اتلوا القرآن بمتعه كما يجلس غيري ويلهو بكلمات الاغاني والطرب فأنا أطرب نفسي بتلاوة القرآن .. سأقول لك أمرا .. والله أنني حتى وأثناء ارتدادي لملابسي للخروج من المنزل كنت اتلوا القرآن بمتعه
لا اعلم كيف اصف الشعور ولكني احس أني سعيد جدا وأحس ان نفسي مهذبه .. وأيضا لما أكون بالسيارة لوحدي أتلوا القرآن وأجرب هذه التلاوة وتلك التلاوة
هل لك أن تتخيل أنك تخرج من مسجد وتلاحق إمرأه بالشارع فورا ؟ فما بالك حينما أتلوا كتاب الله بالسيارة وتأتي أمام ناظري إمرأه ؟ والله أنه لايتحرك فيني قيد أنملة من إحساس تجاهها أو اي غريزة بي ! لماذا ؟ لأن نفسي قد تهذبت بذكر الله فأصبحت تستحي من الله أنها لتوها قد قرأت كتاب الله وتحدثني بنفس الوقت بالمعاكسه والفساد ! ياسبحان الله
أحس أنني أتحدث مسهبا تاركا التحدث عن أصل السؤال :)
فبالاخير أقول والله أعلم أن الانسان مادام قريبا من ذكر الله ( بإستمتاع وليس كمحاولة إجبار النفس ) وبنفس الوقت يبعد عن أماكن الشبهات ويتجنب كثيرا ( الوحده ) إلا عند الطاعات أو التقرب الى الله .. فإنه سيسلم بنفسه وينجو من الارتخاء والهبوط بعد العلو .
///
جوابا للسؤال الثاني :
هذه هي أخطر المسائل على الاطلاق فأي خطأ بسيط قد يؤدي إلى إنعكاسات خطيره
فكثير ما نرى من الشباب جزاهم الله خيرا وثبتهم قد وجدوا ضالتهم في القرب الى الله وأحسوا كما يحس التائبين من عصرة ألم وندم ويحسون أنهم لن يعودوا ولن يجد ابليس دربا عليهم ولن يستطيع فتنتهم فتجدهم يهرولون إلى تغيير هيئتهم فيطلقون اللحى ويقصرون الثياب فينصدمون بالمجتمع الذي قد لايقبل هذه الهيئة الجديده الجميله أو لايساعده مجتمعه على المحافظه على هذا التغيير العظيم داخليا وخارجيا فيتولد بداخلهم إحساس بالتراخي ويأتي هنا ابليس بكل اساليبه التي لاتطرأ على بال أحد فيحاول ويحاول حتى يزيغ المهتدي عن دربه السوي وينتكس انتكاسه عظيمه نعوذ بالله منها
فنصيحتي أولا للشباب الذي يفكر بالاستقامه ..
القرآن لم ينزل دفعة واحده .. ولم يبلغ الرسول صلى الله عليه وسلم الدين في يوم وليلة .. لاتستعجل أيها الشاب بما تقدم عليه .. واعلم ان كل مهتدي يستحيل أن يخلوا تفكيره من تغيير هيئته .. واعلم أن الله لا يرى إلى صوركم ولكن إلى قلوبكم .. فاعمل على قلبك ونظفه وطهره أولا ثم اعمل على تنقية جوارحك واستعن بالله لذلك فستجد أن الله سيعينك على تغيير مظهرك بل والثبات عليه بكل قوة
هذا ما استطعت ايجازه :)
أرجوا السماح أخي الكريم الكاتم
فوالله عندما أتكلم عن الدين لا أستطيع السيطرة على نفسي من توقها بالحديث عنه
فالعذر على الاطالة
وكلي شرف لحضورك وتشريفك
جزاك الله خيراً وثبتك على الحق وحفظ لك دينك ونقى عملك من الرياء وأعانك ويسر لك حفظ كتابه والعمل به
ووفقك لما يحب ويرضى
اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين
دمتم بحفظ الرحمن
الاخت الكريمة / شام
أسأل الله أن يجعلني أحسن مما تظنون
وفقكِ الله يا أخيّه لهذه الكلمات البلسم
أعاذنا الله وإيّاكم من زيغ القلوب
جزاكِ الله خيرا وأوجب لكِ مغفرته
أخي الكبير قدرا ومقاما ... وعمرا :)
عبدالرحمن
اللهم آمين .. وجزاك الله خيرا وأسأله سبحانه أن يغدق عليك الخير وأن يجعله صبّا مدّا
لاحرمك الله الاجر
ما أجملها حينما تكون خاشعةً لبارئها تلك القوب
بصدقٍ ونقاء لا يشوبها أي مصطلحات ولا عبارات تلميعية ولا ترهات حقيرة ... بخشوع المؤمن الذي وجد طريق الأيمان بعد أن أظلَّ عن ركب الأوهام فوجد ركب الحق فسار على نهج السلف الصالح وترك كل ما هو مريضٍ وطالح ..
أخي المطنوخ : أحببت أن يكون دعائي لك بالثبات بالخفاء بيني وبين ربي , فدعيت لك هذا المساء مع قبل أن أفطر بقليل هذا المساء وسألت الله أن يثبتك على دين الحق .
مباركٌ عليك زواجك بارك الله لكما وعليكما ومنكما ورزقكما الله الذرية الصالحة التي تكون نوراً من أنوار هذه الأمة , وجنبكما الله الشيطان وجنب ذريتكما .
فمباركٌ عليك الهداية أيها الأخ الحبيب ومباركٌ لك الزواج
شكرا للأخت الفاضلة أم طلال على مجهودها الرائع
والله أنه لهوَ الفوز الجزيل والرزق العظيم تحصيل دعوة صائم
فجزاك الباري أخي اسير الليل كل خير وتقبل منك صيامك وطاعتك وأوجب لك الفردوس الاعلى انه سميع مجيب
كلي إمتنان لحروفك الخيّره
لاحرمك الله الاجر
أخي وتوأم نفسي وروحي عبدالله المهيني
يشهد الله على حبي لك مهما فرقتنا الفيافي والمسافات .. فأنت لك اليد البيضاء في كثير من الامور التي تخصني
اقسم بالله انك من الامور التي ادين لها للمضائف حين جمعتني بك
أحبك الله يا اخي الكريم
جزاك الله ومن تحب كل خير ورزقك جنته وكل مايقرب لها من قول وعمل
بنت الجبل آخت القصيد
06-05-2010, 00:36
ماشاء الله
واعانك الله يالمطنوخ
.
جزاك الله خيرا يالريم
قد يكون الصمت ... أبلغ من الكلام
منذ دخولي للمضايف .. كنت أشعر بأن المطنوخ هو توأمي!!
والآن .. أشعر بأنه .. أنا .. وأنني : هو
محبك ... الأصيل
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir