المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ناديت وللأسف لم يسمع .!



مشل الخالد
26-04-2010, 20:50
قلم.::



تحدثت معه محاولاً ثنيه عن مسح ماكتب بالأمس

فهل من الممكن أن تتغير الأفكار وتتبدل الإنتماءات

ماذا حصل .؟

لماذا قلمي .؟

===

أجاب القلم.!

خيروني بين الترقيه وعدمها.!


خيروني بين الإنتماء والتغريب.!


خيروني بين شرفة داري وقضبان لا أعرفها.!


خيروني بين البقاء فوق أو تحت (الأمواج).!


خيروني بين حصاد الزرع أو بور الأرض.!

خيروني بين الروشة أو ...لم يخبروني .؟

خيروني وخيروني وخيروني ....


وقبل أن أختار ....

حددولي خيار أخير وهو المسموح فقط .!


إما البقاء أو الفناء .

ودون تردد هرولت نحو البقاء ....


لذا فما عدت قلمك .!!!

===

لنا عودة ولكن بعد التحرر.....


========



دمتم بحفظ المولى

منصور الغايب
27-04-2010, 00:05
منذ أن عرفتك وأنت حر ... تسبح في فضاءات المضايف ...


لذلك كان اعجابنا بقلمك ... الذي جرنا إلى إعجابنا بشخصك ...


دع قلمك يختار ما يرتضيه لنفسه ..

ودعنا نقرأ .. ولن نجاملك ... سنقول لك إن أحسنت أحسنت ... وإن أسأت أسأت ..

وابق طيبا ...


شكرا لك مشل ...

قلمك ممتع ...

مشل الخالد
27-04-2010, 01:55
ودعنا نقرأ .. ولن نجاملك ... سنقول لك إن أحسنت أحسنت ... وإن أسأت أسأت ..

=========

وهذا ما عهدناه من عقل يملكه منصور ...



شكرا لك هذا الولوج المتميز ...


وشاكر لك الإطراء الرائع ...


منصور ....


سلمك المولى

محمدالشمري
27-04-2010, 14:53
رائع يا مشل

والحرية لا تعطى بل تنتزع

لك ودي

مشل الخالد
27-04-2010, 16:47
صدقت أخي الكريم ../


محمد الشمري ....


نعم ولكن الأصل أنها موجودة
.....


فمن يسمح بنزعها منه ....


فإما ./


مغلوب على أمره أو مغلوب على أمره ....



محمد ....


دمت بحفظ المولى

الآخــــــــــر
27-04-2010, 17:56
مادام نبض الأقلام باقي فيها...

سيبقى الأحساس منها قادر على أن يصل إلى أبعد الأماكن..

كما هو إحساسك فيها الآن..

فشكراً لك عزيزي..

لهذه الكلمات التي تشعرنا على بقاء الأقلام في عرشها..

مشل الخالد
27-04-2010, 19:11
الآخر ...

نعم يملك مفرة راقيه .....


وثق أن التنازل لدى البعض سهل جداً بل قد يتنازل قبل أن يطلب منه ....


فقط من أجل (ليس كما الأفلام المصريه ) أجري على أمي وعيال أيتام ...!!!


لا يا سيدي بل من أجل أن يكون له السبق في هدم ما تبقى من أخلاق الرجال ...!


الآخر من يملك مبداً ما ....


يجب أن يراه يكبر أمامه ويحافظ عليه كما أبناؤه ...

شاكر ولوجك ...

وتعليقك المتميز


سلمك المولى