المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ظاهره اجتماعيه : هل يُصبح الـحـمـار حصاناً ؟!!



سليمان الثنيان
24-04-2010, 12:40
يُحكى أن حـمـاراً ( أجلكم الله ) حضر سباقاً للخيل الأصيلة وبعد نهاية السباق
ندب حظه , ورفع صوته , بسيمفونية فريدة اعتمد فيها على سلم موسيقي مصنوع من خشب
فقال ملئ فكيه ...ياليت(ن) مكمل دراستي !!
مما لاشك فيه أن هذا الحـمـار بسبب الوضع الراهن أعتقد وآمن أن إكمال الدراسة سيجعله حصاناً
رغم أن التكوين والجينات والفهم ترفض أن يصل لمرحلة الحصان وتسمح بطريقه غير مشروعه أن يُصبح ( بغل )
فمنطق حكيم يقول / السرج المذهب لا يجعل الـحـمـار حصاناً.
وآخر يقول/ ولو لبس الحـمـار ثياب خزً .... لقال الناس يالكـ من حـمـارُ
بعد أن تمضغك الحقيقة (بِنَهم) ستحس بالمرارة من هول ما تُشاهد وتقرأ وتسمع و تُجرب
فتحاول جاهداً أن تتصدى لشيء .. أي شيء .. إلا أن الواقع والنظام يرفضك ويرفسك بشدة ..


بعد أن فُتح الباب على مصراعيه للغش التجاري , واستلقى معاليه على سريرة الوثير وغط في نوم عميق
ليشاهد الخراف تقفز السور تبحث عن ماء ومرعى .
في وضح النهار , غزى أسواقنا بضائع مقلدة ( صينية وإماراتية وأشباهها )
وبجهل فرِحَ الكثير من المستهلكين من أصحاب الدخل المحدود وغيرهم
لأنها في الظاهر وفرت لهم قيمة أقل وفتحت آفاق أوسع لشراء كميات أكبر
كملابس ومواد تنظيف وأواني , وألعاب أطفال ومناظر وإكسسوارات وأجهزة كهربائية
وساعات وعطورات وأدوات تجميل رغم أن الكل على يقين أنها سيئة ومُضره أحياناً وبعضها مكون من مواد مسرطنه
إلا أنهم فضلوها عن غيرها
والسبب / ثمن بخس .
ملاحظة ( لا- أنُكر أن هناك أشياء وفرها لنا أبو ريالين جيدة ومناسبة للاستخدام كـ التحف والمناظر وغيرها )



في السنوات الأخيرة تجاوز الأمر وأستفحل .. أسماء الماركات العالمية ذات الجودة العالية والتاريخ العريق
تُقلد وتباع علانية , حتى أن المستهلك أحتار , وفار من يصدق أين الأصلي !!
قطع غيار سيارات مقلده تُباع بـ أسم الأصلي , إطارات السيارات , عطورات , أحذية , ساعات
ملابس , أجهزة كهربائية والإلكترونيات , أدوات تجميل , أغذية ومواد مستهلكه .


ما يحدث لا يقبل السكوت فهو ضرر شرعي ( محرم ) يُعد من أبشع صور الغش التجاري
يقول: المصطفى صلى الله عليه وسلم ( من غشنا ليس منّا )




*رسالة لكل مسئول يخاف الله ويؤدي الأمانة - بـ أن يحارب هذا الجرم المشهود
*رسالة لكل إعلامي نزيه سخر قلمه لخدمة دينه ووطنه - بـ أن يحارب هذا الداء
*رسالة لكل خطيب جُمعة وداعيه ومُعلم ومعلمه أكفاء - بـ أن يحذروا أبنائنا وبناتنا والمجتمع بـ أسره من هذا الطوفان.
اللهم قد بلغت اللهم فا شهد






إلى اللقاء

محمدالشمري
24-04-2010, 14:39
*رسالة لكل مسئول يخاف الله ويؤدي الأمانة - بـ أن يحارب هذا الجرم المشهود
*رسالة لكل إعلامي نزيه سخر قلمه لخدمة دينه ووطنه - بـ أن يحارب هذا الداء
*رسالة لكل خطيب جُمعة وداعيه ومُعلم ومعلمه أكفاء - بـ أن يحذروا أبنائنا وبناتنا والمجتمع بـ أسره من هذا الطوفان.

تدري لو تلك الرسائل وصلت لمن اردت لاصبح الحمير في حضيرة الحمير حتى لو حصلوا على اعلى الشهادات

سليمان

فافدينك يالغالي

المشرف العام
24-04-2010, 15:50
/

ربّما ليست هي .. بهذا القُبح الذي تنظر إليه ..

فيكفي من محاسنها لديّ .. ان حظي نظري برؤية اشراقة حروفك من جديد :)

/

/

اعتقد ان هيئه الجودة والمقاييس .. لها باع كبير في هذا الأمر ، ولا دخل للصين ولا غيرها في عمليه التقليد

فلقد اشتريت جاكيت صيني من امريكا بـ 400 دولارا ، واشتريت ايضا جاكيت صيني من هنا بـ 70 ريالا ، والفرق بينما كما الفرق بين الحصان ودعني اقول البغل :)

اجهل أليه عمل هذه الجهه وبأي منظار يرون به الأمور من حولهم ؟!


والمآخذ عليهم كثيره وكبيره .. ربّما مسألة الغش التجاري احدها ولكن بالتأكيد ليست ادهى ولا أمر من السماح بمركبات ذات سرعات عاليه جدا تتجاوز الـ 120كلم بالساعه باضعاف . وضحايا شعبنا من الحوادث المرورية يربوا على 20الف قتيل سنوي << وربما اكثر بكثير فالاحصائيه مرة بذاكرتي قبل اشهر


/

اخي سليمان

شكري وامتناني



اخوك
ابو سلطان

الحيمري
24-04-2010, 17:06
ليش ولماذأ مايصير حصـــــــــان دام كلا نايم
والضحيه الكل اخرس

شكرا ابو سلطان

منصور الغايب
24-04-2010, 17:12
بداية أستاذ سليمان ...


اسمح لي أن أبدي اعجابي بهذا القلم الذي ذكرني بكتابات الجيل الذهبي لمضايفنا ...


لله درك ... فقد أمتعتنا ...


وبالعودة للموضوع ...

فالغش اليوم المتمثل في تقليد الماركات العالمية أمر مشاهد ... لا ينكره أحد ... وطال جميع المستلزمات ...


والمتضرر .... هو المستهلك المسكين ... الذي يتهافت رغبة في فرق السعر الذي سيوفره ...


رغم أنك لو أعدت الحسبة من جهتين .. لوجدت أنه مخطئ ...

فالجهة الاولى ... من جهة التاجر المقلد ... فهو يخطف من جيب المستلهك أكثر مما يخطفه التاجر صاحب الوكالة ... وذلك لان تكلفة السلعة المقلدة لا يتجاوز الافلاس وتباع بسعر النصف للسلعة الاصلية ...

والجهة الثانية ... من جهة عدم الجودة .. واضطراره لتبديلها مرار وتكرار مما يجعله يدفع ثمن سلعة أصلية دون أن يشعر ... ناهيك عن أضرارها على الصحة لاسيما إذا شملت فلاتر المياه أو ما حوى موادا مسرطنة ..


شكرا لك ...

أبو فهد
24-04-2010, 17:14
يمكن لل**** أن يغدو حصانا إذا قيل أن المهر غدا بغلا



ليتها واقفة على الغش التجاري و بس



هالأيام الشي المغشوش هو الطبيعي عندنا أما الأصلي فنحن نشوفه شي منزل من كوكب آخر



و للمعلومية فإن التاجر أو البائع لديه إلمام تام بكل بضائعه المغشوشة



و قد يتبين لكم ذلك عندما تجدون بائعا تقيا لا يحب أن يخاشر حلاله درهما حراما



أخي سليمان



قلم مميز و تشكر عليه




-----------------
أبو فهد الهمزاني

شام
24-04-2010, 21:09
أهلاً بكاتبنا القدير سليمان ..
وعودة مباركة وبلا انقطاع إن شاء الله.

إن مشكلة غزو الاسواق بتلك البضائع تعتبر مشكلة عامة ولا تخص بلد معين
ففي الشام تكثر اسواق ومحلات البضائع الصينية وبأسعار لا تصدق
ولدى مشاهدتها من قبل المستهلكين حدث اقبال منقطع النظير
ولا يزال هذا الاقبال قائماً الى الآن ..
فالمستهلك من ذوي الدخل المحدود أو الفقراء لايمكنه أن يذهب لأسواق المنتج ذي الجودة العالية
لأن الاسعار فلكية جداً.. ومع علمه بأن المنتج الصيني رديء ومع ذلك يتم شراءه ..
ان هذا الغزو كان عائداً بالربح الوفير للشركات والجهات التي تسمح باستيراد تلك البضائع وترويجها وتسويقها
وطالما هناك جهات مستفيدة فلنتوقع الأكثر من تلك المنتوجات ..
واغراق الاسواق بها لاثارة شهية المستهلك الفقير فيقبل على الشراء أكثر من مرة
فالجودة متدنية يعني أن هناك اهتلاك سريع للمنتج وهذا مايساعد أكثر على بقاء تلك المنتجات في الاسواق
وتجددها بشكل مستمر طالما هناك مستهلك فقير ومستهلك لا يعلم مواصفات المنتج ولا بلد المنشأ ..
ولا الغاية من الابقاء على تلك المحلات والاسواق مفتوحة للجميع.
واليوم وبعد جولة قصيرة على الاسواق تبين الاقبال لايزال بالتفاقم على محلات المنتوجات الصينية
في حين محلات المنتج المحلي أو المستورد بمواصفات عالية الجودة تعاني الركود ..
ولا نعلم السر الكامن وراء هذه المعادلة سوى سرقة جيوب الفقراء التي لا يوجد فيها سوى ثقوب قد تسلل منها واليها فقر مدقع..
وشكراً لفكرك الراقي وقلمك الحضاري ولأنك هنا كاتبنا القدير
احترامي وتقديري.

أسير الليل
24-04-2010, 22:17
أخي سليمان لقد أحسنت الأختيار فموضوعك أكبر من أن يناقش هنا لما له من تفرعات وتشعبات ولما لخلف الكواليس من قصص وشخصيات.

أخي الحبيب مشكلة البضائع المقلدة للبضائع مشكلة عويصة لا تقف عند البضائع الصينية أو الكورية أو حتى بعض الماركات والبضائع الأصلية التي يكون صُنّاعها المحترفين هم أصحاب الأيادي الصغير والقلوب الكبيرة هم الأطفال الفقراء في الدول المعدمة مثل بنغلاديش والهند وباكستان , أضطرت كبرى الشركات لتشغيلهم ليس رأفة ً بهم , ولكن لرخص الأيادي العاملة لدى تلك البلدان ولعدم وجود أدنى مستويات الضمانات الصحية أو الأجتماعية التي تدفعها الشركات عن عمالها في بلدها الأصلي , وكذلك لتكون فرصة لتلك الشركات للتهرب الضريبي . أما المستهلك العربي وبالأخص الخليجي فهو مستهلك كبير لتلك الأنواع من تلك البضائع أخي الكريم لكثرة متطلبات الحياة والكماليات التي لم تكن موجودة على زمن والدي ووالدك رحمهم الله , لقد تناولت الموضوع أخي الحبيب من جانب البضائع القلدة , فهنالك كثير من المواضيع المقلدة التي يمكن الكتابة عنها كالغزو الثقافي والفكري الغربي , وهناك الكثير من فصائل ال *** التي تحاول أن تصبح خيولاً أصيلة ولكن شتان ما بين الأثنان.


دام مدادك وبورك لك في فكرك أخي سليمان ولقد أسعدني لقائك هنا من جديد كثيراً محبك في الله أبو عبد الكريم .

حمـود
25-04-2010, 00:29
سليمان

الحماار حماار


وانتم بكرامه


سليمان قلم جميل


سلم قلمك

دمت بخير

سليمان الثنيان
25-04-2010, 05:59
تدري لو تلك الرسائل وصلت لمن اردت لاصبح الحمير في حضيرة الحمير حتى لو حصلوا على اعلى الشهادات

سليمان

فافدينك يالغالي

صدقتـ أستاذي وليتها تصل وتجد صدى


ماتفقد غالي العزيز/ محمد الشمري
شوقي لكم يتجاوز خانة الأعداد , منك تعلمت أسلوب الحوار وأحترام وتقبل وجهات النظر
ولا أنسى نقاشاتنا وحواراتنا الجميله والممتعه قبل عدة سنوات .

أفتخر بوجودي بينكم أخ وصديق لنستفيد من بعضنا البعض.


لك ودي واحترامي

سليمان الثنيان
25-04-2010, 06:15
/

ربّما ليست هي .. بهذا القُبح الذي تنظر إليه ..

فيكفي من محاسنها لديّ .. ان حظي نظري برؤية اشراقة حروفك من جديد :)


الفخر لي بتواجدي بينكم العزيز / أبوسلطان


/

اعتقد ان هيئه الجودة والمقاييس .. لها باع كبير في هذا الأمر ، ولا دخل للصين ولا غيرها في عمليه التقليد


هُنا المصيبه ومربط الفرس هيئة الجودة والمقاييس ومن يحاسبهم ومن جعلهم ينعمون بالأمان المفرط هذا ؟


/
فلقد اشتريت جاكيت صيني من امريكا بـ 400 دولارا ، واشتريت ايضا جاكيت صيني من هنا بـ 70 ريالا ، والفرق بينما كما الفرق بين الحصان ودعني اقول البغل :)

:) بون شاسع بين البيجو والمرسيدس :) مع فارق التشبيه.



/
اجهل أليه عمل هذه الجهه وبأي منظار يرون به الأمور من حولهم ؟!

والمآخذ عليهم كثيره وكبيره .. ربّما مسألة الغش التجاري احدها ولكن بالتأكيد ليست ادهى ولا أمر من السماح بمركبات ذات سرعات عاليه جدا تتجاوز الـ 120كلم بالساعه باضعاف . وضحايا شعبنا من الحوادث المرورية يربوا على 20الف قتيل سنوي << وربما اكثر بكثير فالاحصائيه مرة بذاكرتي قبل اشهر


الظاهر مُخيف والخافي مخيف أيضاً
ولا أعلم من يحاسب من ؟
التجاوزات كثيرة والسباحه عكس التيار مُجهده

يارب سترك وعفوك


سعدت وتشرفت بتواجدك وتعقيبك العزيز/ أبوسلطان
لاتحرمني إطلالتك


لك تقديري

صلفيق
25-04-2010, 09:18
المشكلة أخي سليمان فينا نحن..!
فحماتنا يغرقون بنوم عميييييق ،، وماأظن يفيقون منه الا بمعجزة !
وتجارنا يتسابقون الى طمع جشع ،، وليس لهم أدنى رادع.

علينا اختيار الجودة بغض النظر عن المنشأ او السعر.

مقال في الصميم
جزاك الله خير


احترامات لك،،،

محمد الربيعي
25-04-2010, 10:11
وأن كان في لبس الفتى شرف له فما السيف الا غمده والحمائل


2- ولا عيب فيهم سوى أن سيوفهم بها فلول من قراع الكتائب

لوليتا
25-04-2010, 13:07
*
*



هناك هيئة للجودة
كذلك عندنا جهاز لحماية المستهلك
ولكن اينهم مما يحدث فى الاسواق التى سمحوا لها بفتحها من الاساس

العيب ليس فى البضائع الصينية فمنها ما هو عالى الجودة ومنها ماهو منخفض
وانت وما تهوى ولكن تجارنا الشطار لا يهمة جوده بقدر ما يهمه الربح السريع
ولا يهمه المحافظة على عميل او زبون ليأتى له مرة اخرى ثقةً منه ببضائعه
لانه ببساطة لا يستقر على نوعية منتج او عمل واحده
اى ان التجارة ايضا اصبحت استهلاكية
صفقة يتمها وتنتهى ويبحث عن غيرها ذات صيت وربح سريعة
فالتجارة ايضا اصبحت تتبع الموضة
لا احد يبحث عن اعمال ذات امد طويل او انتاجية

ولن اقول ان الكل يندرج تحت الغش التجارى
فانت حينا تذهب الى سوق المنتجات ذات الاسعار الرخيصة فانت تدرك تماما انها ذات جودة منخفضة او منعدمة

المشكلة اذا بيع الرخيص بسعر الغالى واذا بيع من هو بلا ماركة مثل الماركة الاصلية
وهنا لا يوجد حل الا ضمير تاجر متيقظ
وشطارة مستهلك معتاد على الاصلى

اما ان تجد حماية من الدولة للمستهلك او مراقبة للجودة ومحاسبة المخالف
فيدخل فى ذلك ايضا الذمم والضمائر للاخوة الموظفين القائمين عليها
واكرامية بسيطة تجعل الموظف يغض الطرف

واذا انت تاجر وذا ضمير وكله تمام عندك ستجد من موظفى الاكراميات من يخالفك بلا سبب اذا امتنعت عن مكرمته ايضا

يعنى اذا مشيت عدل احترت انت
واذا مشيت اعوج لم يحتاروا فيك

سليمان

موضوع رائع التوجه والصياغة
اعجبنى جدا الاسلوب
شكرا لك وننتظر المزيد من هذه القيمة

تحياتى

*
*

الآخــــــــــر
26-04-2010, 19:06
كل شئ في هذه الحياة في منطقة الظروف بات أن يكون جائزاً في أمره..

سواء في تحوله أو بقائه على حاله..

ذلك "الحيوان" حيوان إلا أنني أجد أنه مثله مثل غيره..

والذي جعل الرجل أشبه بإمرأة في مظهرها وإسلوبها

يجعله أن يكون حصاناً والكثير من أشباهه حوله..

ومثل بقاء المرء بلا أخلاق ولا حياء.. يبقي ذلك الحيوان لا أهمية لديه

في كلام ما حوله وتذكيرهم بأنه "حيوان"..

أما الأشياء المزيفة من البضائع المتداولة بين الناس في الأسواق..

هي باقية لأن أكثر الناس أصبح حالهم في عصرنا هذا

يتبعون من يضحك عليهم.. لا أن يضحك معهم..

وكأنهم أرادوا أن يُنصب عليهم وأن يغشهم غيرهم..

فكما هناك بضائع مزيفة.. هناك أيضاً أوجه من البشر مزيفه..

وحينما تنتهي هذه الأوجه والأقنعة المزيفة.. حتماً ستنتهي تلك البضائع المزيفة..

ولكن أخي الأرض جاءت من خطيئة ليكون من بها بشراً..

وهؤلاء المسؤلين مثلهم مثل غيرهم..

ففي أرضاء الناس أرضاء لنفوسهم حتى يبقوا في مناصبهم..

لهذا أن الأشياء المزيفه المتداولة في ساحاتنا راضية عنها الناس

وتريدها وتحبها سواء تكلفتها تبقي شيئاً من رواتبهم..

أو لا تترك لهم شيئاً..

فيجب عليَّ أولاً وعليك وعلى الناس أجمعين..

أن يكفو مدَّ أيديهم عن هذه الأشياء المزيفة..

ولا يشتروا منها أبداً..

حينها لن تجد شيئاً منها في الأسواق متداولاً..


شكراً لك..

ريم شمر
27-04-2010, 03:17
اكثر من رائع

مرور للشكر

لموضوع متميز يستحق صاحبه الشكر والتقدير

تسلم

سليمان الثنيان
28-04-2010, 07:01
ليش ولماذأ مايصير حصـــــــــان دام كلا نايم
والضحيه الكل اخرس

شكرا ابو سلطان

الشكر موصول لك
أخي الكريم/ الحميري

لعلنا في هذا الطرح نشفي الأكمه

لاتحرمني إطلالتك البهيه

لك ودي

سليمان الثنيان
28-04-2010, 07:15
بداية أستاذ سليمان ...


اسمح لي أن أبدي اعجابي بهذا القلم الذي ذكرني بكتابات الجيل الذهبي لمضايفنا ...


لله درك ... فقد أمتعتنا ...


وبالعودة للموضوع ...

فالغش اليوم المتمثل في تقليد الماركات العالمية أمر مشاهد ... لا ينكره أحد ... وطال جميع المستلزمات ...


والمتضرر .... هو المستهلك المسكين ... الذي يتهافت رغبة في فرق السعر الذي سيوفره ...


رغم أنك لو أعدت الحسبة من جهتين .. لوجدت أنه مخطئ ...

فالجهة الاولى ... من جهة التاجر المقلد ... فهو يخطف من جيب المستلهك أكثر مما يخطفه التاجر صاحب الوكالة ... وذلك لان تكلفة السلعة المقلدة لا يتجاوز الافلاس وتباع بسعر النصف للسلعة الاصلية ...

والجهة الثانية ... من جهة عدم الجودة .. واضطراره لتبديلها مرار وتكرار مما يجعله يدفع ثمن سلعة أصلية دون أن يشعر ... ناهيك عن أضرارها على الصحة لاسيما إذا شملت فلاتر المياه أو ما حوى موادا مسرطنة ..


شكرا لك ...

أشكرك أستاذي الكريم/ منصور الغايب
وثنائك وسام أضعه على صدري
وأفتخر وأتشرف أنك من متابعي حرفي المتواضع

مايحزنني حقيقه هو بيع البضاعه المقلده بأسم الأصلي وبنفس السعر في مركز تجاري ذو ثقه وتقل معروف وهُنا الطامه

مايحدث من مركز المقاييس والجوده وحماية المستهلك والأب الأكبر وزارة التجاره بتمرير هذه السلع للوطن
أمر لايقبل السكوت غش صريح ومتاجره بـ أرواح بشر بـ أسلوب غير مباشر

نسأل الله العفو والعافيه

أتمنى أن لاتحرمني هذه الإطلاله البهيه


لك تقديري

قـــوت
29-04-2010, 13:56
رد مختصر :: من سمح للحمـار ان يكون في موقع حل وربط فهو حمـار كبير

الحيمري
01-05-2010, 08:20
ليش ولماذأ مايصير حصـــــــــان دام كلا نايم
والضحيه الكل اخرس

شكرا ابو سلطان



سليمان الثنيان

اشكرك على مرونه اخلاقك
انا شكرتك باسم ابو سلطان وانت والمشرف اخواني

يوم اكتب وانا مطفي جميع الانوار رايح طفوا ولاشفت الموضوع اللا هالحين
رافعه ضغطي الاسعار اللي كلا على كيفه ويامنك قلت ليش قال تبي واللا خله
ابيع بكيفي ولاضرب حساب لحد