سلطااان السويري
29-03-2010, 16:49
الرياض - «الحياة»
أثارت مشاركة، الدكتورة حياة باأخضر، بورقة بحثية عن تفعيل المشاركة النسائية في عمل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، خلال ندوة الحسبة التي اختتمت في الرياض أمس، وتهدف إلى تطوير عمل الهيئة العامة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومنسوبيها، استغراب عدد من منسوبي الجهاز والحضور، مما اعتبره البعض تحولاً جديداً في الجهاز، وبداية لمشاركة ودخول المرأة بشكل أوسع. ووجدت الأستاذ المشارك في معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها في جامعة أم القرى موطئاً لها بين 30 مسؤولاً وأكاديمياً لتُلقي محاضرة على رجال الحسبة، وتطالب بتفعيل المشاركة النسائية في عمل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وكان القائمون على ندوة الحسبة، التي تختتم اليوم في العاصمة الرياض، اختاروا الدكتورة باأخضر لمشاركة الباحثين والمسؤولين والدعاة وسط دهشة واستغراب الغالبية، لتشمل دراستها «وسائل الاحتساب في هيئة الأمر بالمعروف بين الواقع والمأمول»، أنشطة الهيئة الحالية والمأمولة في مجال الإعلام المتنوع. وتناولت باأخضر ضرورة الحضور الاجتماعي المتنوع، كما طرحت نظرة مستقبلية تخص تعاملها الدولي المأمول مع الإعلام الدولي والتواصل مع السفارات والدول الراغبة في فتح هيئات مماثلة
أثارت مشاركة، الدكتورة حياة باأخضر، بورقة بحثية عن تفعيل المشاركة النسائية في عمل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، خلال ندوة الحسبة التي اختتمت في الرياض أمس، وتهدف إلى تطوير عمل الهيئة العامة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومنسوبيها، استغراب عدد من منسوبي الجهاز والحضور، مما اعتبره البعض تحولاً جديداً في الجهاز، وبداية لمشاركة ودخول المرأة بشكل أوسع. ووجدت الأستاذ المشارك في معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها في جامعة أم القرى موطئاً لها بين 30 مسؤولاً وأكاديمياً لتُلقي محاضرة على رجال الحسبة، وتطالب بتفعيل المشاركة النسائية في عمل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وكان القائمون على ندوة الحسبة، التي تختتم اليوم في العاصمة الرياض، اختاروا الدكتورة باأخضر لمشاركة الباحثين والمسؤولين والدعاة وسط دهشة واستغراب الغالبية، لتشمل دراستها «وسائل الاحتساب في هيئة الأمر بالمعروف بين الواقع والمأمول»، أنشطة الهيئة الحالية والمأمولة في مجال الإعلام المتنوع. وتناولت باأخضر ضرورة الحضور الاجتماعي المتنوع، كما طرحت نظرة مستقبلية تخص تعاملها الدولي المأمول مع الإعلام الدولي والتواصل مع السفارات والدول الراغبة في فتح هيئات مماثلة