ابو عارف
02-03-2010, 23:51
تكفون يالفلاوية والفلاويات إن شفتوا كدلك أسود إنحاشوا أو أتركوا بينكم وبينه مسافة 50 متر على الأقل.
عمدتكم شايبكم راح فيها ماذا انتم فاعلون اليوم يومكم يوم الصديق الذي ماتعرف قدره إلا وقت الضيق.
شايبكم أكل له كم لكمة وكم بسطة عقال مرعز وكم بقس على خشته نهار جهار والناس تتفرج عليه ولا أحد تدخل أو حرك ساكن إلا هندي معي سباك كنت جايبه أبيه يصلح غسالات يدين مسكرة وأكل مثل ما أكل الشويب ورجع وجلس بالسيارة يتلواء ويتفرج على ابو ناب وهو بكس يوديه وبكس يجيبه تكفون ياعصابة رأسي لاتخلون حق عمدتكم يضيع عند هالمجرم قليل الحياء الي مرمطه وجرجره على الإسفلت حتى عاف العافية الله يدفع البلاء.
لو أحد قال لي قبل هالواقعة أن أحد يبي يسوي بي هاللون ماصدقت وقلت مستحيل ولكن شهودي بجلدي والعدو به مثايله البيت لعبد الله الطلال الرشيد.
ماتقول أمس رحت للسوق الساعة 11:30 صباحاً والشمس حامية يوم أمس من زين الحظ وخطفت مقرود فزة الهنيدي السباق مستعجل قبل صلاة الظهر ويوم أقبل على أحد إشارات المرور على بعد 150 متر تقريباً يمار خضراء وشايبكم يدوس يبي يلحق على الإشارة ويوم بقى حوالي 50 متر يوم قلبت صفراء تقل عين عنز على جال نار بالليل وأنا أدوس زياده ويوم بقى 20 متر وهي تالع حمراء وهو يحز البريق الأقرع الشجاع عليله كدلك أسود ودي لو خذيت رقمه لكن ما يعلم بالغيب إلا الله ماحسبت حساب الي حصل.
المهم وقفت على البريك وهو يزحف الجمس الي توي شاريه عقب التقاعد يالربع ماهي مبروكة فلوس هالشركة هقوتي إن فيها لحمة ضب أدوس على البريك والموتر يزحف أدوس ويزحف والهندي تكوم بحضني وهو كان بالمرتبة الخلفية المهم ماوقفنا إلا صدام هالكدلك الجديد وكانت الصدمة خفيفة جداً يمكن حتى مالها أثر بالمرة لإني آخر علمي بنفسي يوم حول سائق الكدلك وطالع لصدام سيارته ثم تقدم يمي وكنت إطالع من خلال الزجاج الأمامي ولا أشوف أثر صدمة وفرحت وقلت الأخ جاي يبي يقول الحمد لله على السلامة ياعم فكرته في أخلاق الفلاوية وانتم ماتهونون بعد.
فقال ويش فيك ياشايب عرعر انت سكران تكرمون قلت ماصار شيء يالأخو أنت وقفت فجأه والأمر بسيط جت سلامات قبل أكمل الجملة وهو يتناول حلقي بيد والثانية بكس على خشتي ابي أرفس أبي أنزل مافيه فايده ويقوم ينعمن من هالبقوس حتى تقل زامة علي كبدي وأنا أرفسه برجلي أبي بس نفس وهو يطلق القصبة الهوائية ويمسك قناصيع الشايب بيد ويأخذ العقال بيد وهات أشوف حتى تعب وابو ناب ترخرخ جاهز للطيحة.
وهو ينزل الهندي تر هالناس تولع الإشارة خضراء ويهجون من يميننا ويسارنا وحنا بين هالسيارتين حالتنا حاله ، المهم يوم الله قرد مقرود فزة الهندي وهو ينزل ويروح يطالع لصدام الكدلك ويرجع يمنا قال رفيق ليش أنت فيه جنجان ويس فيه مافيه خراب وهو يبترم عليه بالعقال ويعطيه كم سودة على رقبته ونحاش الهندي بالأثناء رجعت للجمس ابي أخذ لي عصاء حاطه خلف المرتبة ويوم حطيت يدي من خلف المرتبة إلا هو بسيارته من أمس ينتله ويمشي.
وأحط رجلي وراوه وراوه ويالله هات أشوف وهو يطلع من الديرة للبر قلت إنخرش الرجال وهالحين يغرز بالبر ثم أجيه اعجنه حتى يشوف نجوم الظهر هالحكي فات الظهر لكن المعركة والمطاردة مازالت قائمة على قدم وساق وهو يطلع من الإسفلت للبر قلت بنفسي جاك يامهنا ماتمنا وراوه وراو حتى صار بيننا وبين المعمورة والماهولة 10 كيلو وهو يوقف وينزل واوقف قدام سيارته حتى لايشرد وأنزل يمار الرجال معه سكين ومسدس مصوبه على رأسي قال اليوم يومك الموعود ياشايب عرعر تشهد وهو يطلق ثلاث رصاصات بالهواء ويركض علي بالسكين.
يمار الشايب مايداني السكين المسدس ارحم عندي من الصاطور الأقشر صدقت كذبت وشايبكم يعرض سيقانه للريح العمر ياشامان يمار مابركضي بركة والتفت له يمار عاض لسانة ومندفع خلفي مثل الأسد الهصور يمار هذا الموت الحقيقي مامن مهرب وانا اروغ بقوة يمار متكوم تحت الكرفاية ويابس أفمي من العطش وكل هذا بسبب عشاء مرقوق ولبن مراعي.
قايل لكم من زمان لاتشربون لبن على المرقوق لكن ماعلمت نفسي,
وسلامتكم.
عمدتكم شايبكم راح فيها ماذا انتم فاعلون اليوم يومكم يوم الصديق الذي ماتعرف قدره إلا وقت الضيق.
شايبكم أكل له كم لكمة وكم بسطة عقال مرعز وكم بقس على خشته نهار جهار والناس تتفرج عليه ولا أحد تدخل أو حرك ساكن إلا هندي معي سباك كنت جايبه أبيه يصلح غسالات يدين مسكرة وأكل مثل ما أكل الشويب ورجع وجلس بالسيارة يتلواء ويتفرج على ابو ناب وهو بكس يوديه وبكس يجيبه تكفون ياعصابة رأسي لاتخلون حق عمدتكم يضيع عند هالمجرم قليل الحياء الي مرمطه وجرجره على الإسفلت حتى عاف العافية الله يدفع البلاء.
لو أحد قال لي قبل هالواقعة أن أحد يبي يسوي بي هاللون ماصدقت وقلت مستحيل ولكن شهودي بجلدي والعدو به مثايله البيت لعبد الله الطلال الرشيد.
ماتقول أمس رحت للسوق الساعة 11:30 صباحاً والشمس حامية يوم أمس من زين الحظ وخطفت مقرود فزة الهنيدي السباق مستعجل قبل صلاة الظهر ويوم أقبل على أحد إشارات المرور على بعد 150 متر تقريباً يمار خضراء وشايبكم يدوس يبي يلحق على الإشارة ويوم بقى حوالي 50 متر يوم قلبت صفراء تقل عين عنز على جال نار بالليل وأنا أدوس زياده ويوم بقى 20 متر وهي تالع حمراء وهو يحز البريق الأقرع الشجاع عليله كدلك أسود ودي لو خذيت رقمه لكن ما يعلم بالغيب إلا الله ماحسبت حساب الي حصل.
المهم وقفت على البريك وهو يزحف الجمس الي توي شاريه عقب التقاعد يالربع ماهي مبروكة فلوس هالشركة هقوتي إن فيها لحمة ضب أدوس على البريك والموتر يزحف أدوس ويزحف والهندي تكوم بحضني وهو كان بالمرتبة الخلفية المهم ماوقفنا إلا صدام هالكدلك الجديد وكانت الصدمة خفيفة جداً يمكن حتى مالها أثر بالمرة لإني آخر علمي بنفسي يوم حول سائق الكدلك وطالع لصدام سيارته ثم تقدم يمي وكنت إطالع من خلال الزجاج الأمامي ولا أشوف أثر صدمة وفرحت وقلت الأخ جاي يبي يقول الحمد لله على السلامة ياعم فكرته في أخلاق الفلاوية وانتم ماتهونون بعد.
فقال ويش فيك ياشايب عرعر انت سكران تكرمون قلت ماصار شيء يالأخو أنت وقفت فجأه والأمر بسيط جت سلامات قبل أكمل الجملة وهو يتناول حلقي بيد والثانية بكس على خشتي ابي أرفس أبي أنزل مافيه فايده ويقوم ينعمن من هالبقوس حتى تقل زامة علي كبدي وأنا أرفسه برجلي أبي بس نفس وهو يطلق القصبة الهوائية ويمسك قناصيع الشايب بيد ويأخذ العقال بيد وهات أشوف حتى تعب وابو ناب ترخرخ جاهز للطيحة.
وهو ينزل الهندي تر هالناس تولع الإشارة خضراء ويهجون من يميننا ويسارنا وحنا بين هالسيارتين حالتنا حاله ، المهم يوم الله قرد مقرود فزة الهندي وهو ينزل ويروح يطالع لصدام الكدلك ويرجع يمنا قال رفيق ليش أنت فيه جنجان ويس فيه مافيه خراب وهو يبترم عليه بالعقال ويعطيه كم سودة على رقبته ونحاش الهندي بالأثناء رجعت للجمس ابي أخذ لي عصاء حاطه خلف المرتبة ويوم حطيت يدي من خلف المرتبة إلا هو بسيارته من أمس ينتله ويمشي.
وأحط رجلي وراوه وراوه ويالله هات أشوف وهو يطلع من الديرة للبر قلت إنخرش الرجال وهالحين يغرز بالبر ثم أجيه اعجنه حتى يشوف نجوم الظهر هالحكي فات الظهر لكن المعركة والمطاردة مازالت قائمة على قدم وساق وهو يطلع من الإسفلت للبر قلت بنفسي جاك يامهنا ماتمنا وراوه وراو حتى صار بيننا وبين المعمورة والماهولة 10 كيلو وهو يوقف وينزل واوقف قدام سيارته حتى لايشرد وأنزل يمار الرجال معه سكين ومسدس مصوبه على رأسي قال اليوم يومك الموعود ياشايب عرعر تشهد وهو يطلق ثلاث رصاصات بالهواء ويركض علي بالسكين.
يمار الشايب مايداني السكين المسدس ارحم عندي من الصاطور الأقشر صدقت كذبت وشايبكم يعرض سيقانه للريح العمر ياشامان يمار مابركضي بركة والتفت له يمار عاض لسانة ومندفع خلفي مثل الأسد الهصور يمار هذا الموت الحقيقي مامن مهرب وانا اروغ بقوة يمار متكوم تحت الكرفاية ويابس أفمي من العطش وكل هذا بسبب عشاء مرقوق ولبن مراعي.
قايل لكم من زمان لاتشربون لبن على المرقوق لكن ماعلمت نفسي,
وسلامتكم.