تناقضات ...!!

[شام]

دائماً هناك الابيض و الاسود
و نعلم أن هناك السالب و الموجب
ولكن ان غلب أحدهما على الآخر يطفخ الكيل
ويصبح الامر غير منوازن ...فتختل الرؤيا وتصبح عديمة في ظلال التناقضات

من أهم مظاهر التناقض القابع في نفوسنا وفكرنا ...
أننا ننبذ الواسطة والرشوة و نعتبرها أمور غير مشروعة للوصول الى حقوق غير مشروعة.
ومع ذلك ما إن يتخرج لنا أخ أو قريب أو ابن حتى نبادر للاستعانة بالواسطة ودفع الرشاوي
ليحظى ابننا أو قريبنا أو أخونا بفرصة عمل في مكان بارز ومرموق ولا يتناسب مع مؤهلاته.


ندعي حب الوطن ... ومع ذلك حينما يحتاج الينا الوطن نهرب ونلوذ الى بلدان أكثر
أمناً ويبقى الوطن فقط للمستضعفين ولمن لا يمتلكون أجور السفر و الفرار الى بلاد الاستقرار.

ندعي حب النظافة ومع ذلك نرمي قشور الموز و بقايا علب المشروبات
من نافذة السيارة إلى الشارع العام كونه ليس منزلنا ولا تعنيننا نظافته ...

ندعي أننا يد واحدة ومع ذلك لدى أي محنة أو ظرف طارئ تتلاشى اليد الواحدة
لتصبح عبارة عن جزئيات مجزئة لا يمكن لملمة شتاتها وبعثرتها

ندعي أننا أصحاب هدف ورسالة في مجال الدعوة الى الله
و نرى مساجدنا خاوية و أما الدعوة الى الله فهي مهجورة مع ماهجرناه من سنن و واجبات.

ندعي الحب و النقاء و مع تعاقب الايام نكتشف أن ماعلق بنفوسنا وأرواحنا
عبارة عن كلمات وشعارات ... وأننا بعيدين كل البعد عن الحب و النقاء ...

هامش أخير :

ديك وست دجاجات .. كلما اتجه الديك الى قن لحقت به الـــ 6 دجاجات
ويبدأ العراك بين الدجاجات وأما صاحبنا الديك يقف من بعيد يراقب
أي الدجاجات أجمل وأشهى وأدسم ..!!
بحسب آخر الدراسات التي أفادت بأن الديك يرى الدجاجات أخواته بالتدجين
حسب وثيقة القن الأخيرة الصادرة من هيئة حقوق الدجاج ...

وعذراً على الاطالة ..
والمساحة لكم ...

[سلام]

فعلاا تناقضاات


العيب بالشخص نفسة


من قال لك شي وفعل عكسة فهو حتما انسان غير سوي وانسان مظهر وليس مخبر

فلا تصدقي شخص يقول شي ويفعل عكسة فمن قال لك ذالك وخالف مقولتة فذكرية بما قال وانتظري جوابة وحللية فربما يختلف القول عن الفعل وربما يريدون تطبيق ذالك على الغير وليس عليهم ..



انتظر رائي الاخرين في تناقظات الخلق


لكن لدي يقين انهم ليس صحيحن ربما قالوها وهم مرضى او متعبين ربماا حتما لايقصدون المخالفة هههههه



لك كل الحب والاحترام اخيتي الغالية ..

[منصور الغايب]

كثيرة هي التناقضات ...


من أين نبدأ ... وكيف سننتهي ...


شكرا شااام ..

على ايضاح هذا الكم من التناقضات التي نعيشها ...

[عبدالرحمن]

نمدعي وندعي وندعي حتى اقام علينا دعوى المدعي مفادها بأننا قوم ندعي وندعي وندعي لكن الفعل عكس ماينبغي!
تناقضات في تناقضات حتى ملت منا التناقضات من كثرة هذه التناقضات!
والله يأختي الكريمة التناقضات اكبر واكثر من ان تعد وتحصى!
وقد تأتي على رأس هذه التناقضات هي اننا ندعي اسلاميتنا ونحن بين دستور فرنسي وناموس بريطاني!
هل يعقل اكثر من خمسين دولة اسلامية تحكم في دساتير موضوعه!
اذا ما استثنينا السعودية وتترك شرع الله سبحانه وتعالى جانباً!
هل يعقل ان الخمر يباع في الشارع ومواخير الدعارة اكثر من المساجد في بعض دول الاسلام!
التناقضات كثيررررررة لكن الله كريم ورحيم.
لك تقديري.

[نايف التومي]

كما توجد نار توجد جنه بالكفة الاخرى وكما يوجد ابيض وجد الاسود وكما وجد الحق وجد ....

الوطن اذا لم يشكٌر هذا الشاب الذي قدم له المؤهل وقدم له السهر وقدم له التضحيه وقدم

له المعانات والشقاء .. ولم يقدم له الى القليل بالاحرى هذا ليس وطن ولايحضى به المواطن الشريف

الذي كدس وقته لقرائة سطوره كدس وقته لملمة جروحه من نقصاً بالتعليم ومن نقصاً بالصحه ومن اي

جرح من جروحه وبالاخير اتفاجأ ان اقف بصف العاطلين الباطلين هذا مع احترامي الشديد للوطنيه ليس بوطن!!!!

نعم كما يوجد وطن مجحد يوجد وطن وافي ومخلص ربما يوجد الشكٌر والتوظيف ولكن لاتوجد الواسطه وهذا

هو السائد هذه الايام اذا لم يوجد لك واسطه فالله يعينك على معاركة الرؤساء والوزراء والمسؤلين ومن يعرف فلان

ومن يعرف علان !! وهذا الشيئ جلبه الوطن لمواطنيه وهذه مصيبه وحلولها كثيره ولكننا نتكاسل عن اجتثاثها!!

العمر ينتهي ومشاكلنا لازلنا نرددها وسنبقى نرددها حتى مماتنا

لكي الشكر كاتبتنا المميزه والمتالقه

تقبلي مروري على عٌجاله

[شام]

فعلاا تناقضاات


العيب بالشخص نفسة


من قال لك شي وفعل عكسة فهو حتما انسان غير سوي وانسان مظهر وليس مخبر

فلا تصدقي شخص يقول شي ويفعل عكسة فمن قال لك ذالك وخالف مقولتة فذكرية بما قال وانتظري جوابة وحللية فربما يختلف القول عن الفعل وربما يريدون تطبيق ذالك على الغير وليس عليهم ..



انتظر رائي الاخرين في تناقظات الخلق


لكن لدي يقين انهم ليس صحيحن ربما قالوها وهم مرضى او متعبين ربماا حتما لايقصدون المخالفة هههههه



لك كل الحب والاحترام اخيتي الغالية ..

العيوب تملأنا و نتوشح المثالية وبأننا أفراد تقول وتفعل
لو كنا كذلك
لتغيرت خارطة العالم ..
و لكانت الدنيا جنتنا قبل جنة الآخرة
سلام صعب جداً اكتشاف الزيف من الاصيل
ذلك لأن اليوم تسيطر الانفعالات لا الافعال
وطالما يغلبنا الافتعال فلا نتأمل الخير
الا من الله سبحانه وتعالى
فهو يعلم المنافقين من الصادقين ..
حضور اسعدني اختي سلام
وكذلك تحليلك للتناقضات ورؤيتها بعين أخرى ..
شكراً لك سلام
حفظك الله أختي الكريمة.

[شام]

كثيرة هي التناقضات ...


من أين نبدأ ... وكيف سننتهي ...


شكرا شااام ..

على ايضاح هذا الكم من التناقضات التي نعيشها ...


يمكننا البداية ولكن لا أضمن أننا سننتهي وذلك للكم الهائل من التناقضات التي
تحيط بنا من كل حدب وصوب
لم تعد المساحة كافية ذلك لأننا اتبعنا النفس وهواها وتركنا ما هو واجب أن يتبع
وفي الجعبة الكثير من المشاهدات والملاحظات ...
شكراً لك استاذنا الفاضل للمرور والتعليق
احترامي وتقديري

[محمدالشمري]

زحمه او عجأه هي خطوط سير تناقضاتنا ومع ذلك فان التناقض الحقيقي الذي أدى الى كل تلك التناقضات هو تناقض الفكر والمبدأ

باعتقادي هو الرافد الاساسي لكل تلك التناقضات فما ننتقده في تعامل السلطة معنا كشعوب جعلنا متناقضين رغم انوفنا ومجبرين ليس بابطال الا ان من استطاع السير بطريق مستقيم نحو فكره وقناعاته لا يمكن ان يتأثر بتلك التناقضات حتى لو كانت تلك التناقضات كالهواء والماء بالنسبة لنا كشعوب اجبرنا على العيش في ضلالها !!

شام احترامي

[شام]

نمدعي وندعي وندعي حتى اقام علينا دعوى المدعي مفادها بأننا قوم ندعي وندعي وندعي لكن الفعل عكس ماينبغي!
تناقضات في تناقضات حتى ملت منا التناقضات من كثرة هذه التناقضات!
والله يأختي الكريمة التناقضات اكبر واكثر من ان تعد وتحصى!
وقد تأتي على رأس هذه التناقضات هي اننا ندعي اسلاميتنا ونحن بين دستور فرنسي وناموس بريطاني!
هل يعقل اكثر من خمسين دولة اسلامية تحكم في دساتير موضوعه!
اذا ما استثنينا السعودية وتترك شرع الله سبحانه وتعالى جانباً!
هل يعقل ان الخمر يباع في الشارع ومواخير الدعارة اكثر من المساجد في بعض دول الاسلام!
التناقضات كثيررررررة لكن الله كريم ورحيم.
لك تقديري.

قمة التناقضات أن نرتدي الاسلام عباءة
و يتم تعاطي المخدرات و المسكرات علناً وسراً في العالم الاسلامي
ومع ذلك هذا لا يحسب على الاسلام بل يحسب على الشعوب
التي قبلت شيوع هذه التناقضات بين أفرادها
و بالتالي ادى لخلق طبقة تتستر وراء الدين وفي حقيقة الامر
هي أول المتناقضين بين القول والفعل و النظرية والتطبيق ..
إن تناقضات مرحلة أدت لضبابية رؤيا فلم نعد نعلم أيهم الناقد وأيهم المتناقض ..
والله كبير ورحيم ..
شكراً لك استاذنا الفاضل للمرور والتعليق و المشاركة بالرأي
احترامي وتقديري

[شام]

كما توجد نار توجد جنه بالكفة الاخرى وكما يوجد ابيض وجد الاسود وكما وجد الحق وجد ....

الوطن اذا لم يشكٌر هذا الشاب الذي قدم له المؤهل وقدم له السهر وقدم له التضحيه وقدم

له المعانات والشقاء .. ولم يقدم له الى القليل بالاحرى هذا ليس وطن ولايحضى به المواطن الشريف

الذي كدس وقته لقرائة سطوره كدس وقته لملمة جروحه من نقصاً بالتعليم ومن نقصاً بالصحه ومن اي

جرح من جروحه وبالاخير اتفاجأ ان اقف بصف العاطلين الباطلين هذا مع احترامي الشديد للوطنيه ليس بوطن!!!!

نعم كما يوجد وطن مجحد يوجد وطن وافي ومخلص ربما يوجد الشكٌر والتوظيف ولكن لاتوجد الواسطه وهذا

هو السائد هذه الايام اذا لم يوجد لك واسطه فالله يعينك على معاركة الرؤساء والوزراء والمسؤلين ومن يعرف فلان

ومن يعرف علان !! وهذا الشيئ جلبه الوطن لمواطنيه وهذه مصيبه وحلولها كثيره ولكننا نتكاسل عن اجتثاثها!!

العمر ينتهي ومشاكلنا لازلنا نرددها وسنبقى نرددها حتى مماتنا

لكي الشكر كاتبتنا المميزه والمتالقه

تقبلي مروري على عٌجاله

وستتعاقب أجيال وسنبقى ننعي أوضاعنا
فالتناقضات شاملة وعامة
بداية بالهرم انتهاء بالقاعدة
وكل ذلك ناتج عن الفساد المستشري
كاتبنا القدير نايف
لخصت حكاية وطن بسطور قليلة
ونثرت زفرات المواطن بكلماتك الواقعية
كلي امتنان لحضورك المفيد
ولفكرك المضيء ولابداء رأيك بشفافية و عمق.
احترامي وتقديري

[شام]

زحمه او عجأه هي خطوط سير تناقضاتنا ومع ذلك فان التناقض الحقيقي الذي أدى الى كل تلك التناقضات هو تناقض الفكر والمبدأ

باعتقادي هو الرافد الاساسي لكل تلك التناقضات فما ننتقده في تعامل السلطة معنا كشعوب جعلنا متناقضين رغم انوفنا ومجبرين ليس بابطال الا ان من استطاع السير بطريق مستقيم نحو فكره وقناعاته لا يمكن ان يتأثر بتلك التناقضات حتى لو كانت تلك التناقضات كالهواء والماء بالنسبة لنا كشعوب اجبرنا على العيش في ضلالها !!

شام احترامي

وعندما تتنقد سلطاتنا ألسنا نحن من ساعدهم للوصول الى السلطة
استاذي القدير محمد الشمري
كان لنا سابقاً حوار طويل حول مسؤولية المواطن في وصول الزعيم لسدة الحكم
وكنت أخالفك الرأي
لكن وجدت رأيك كان صائباً أكثر ودقيقاً.
لذلك اعود هنا واتفق معك فيما طرحته سابقاً حول مسألة عبودية الشعوب العربية لسلطاتها وحكامها وزعمائها.
كلي امتنان لحضورك ومشاركتك استاذنا
احترامي وتقديري