يوميات مواطن مهموم ...

[شام]

أنا المواطن .. أتحدث باسم ملايين المواطنين ... المنتشرين من المحيط الى الخليج
يومياتي متشابهة ، فصولي متكررة ، سنواتي ماضية ,, أسابيعي متعاقبة ...
أنا المواطن المسلم .. يحق لي ما لا يحق لغيري ...!!
يحق لي أن اسير على أرصفة وطني .. يحق لي ان اقول ما أريد وليس مايريدون
يحق لي أن أرشح نفسي ، يحق لي أن انتخب يحق لي أن اسقط من القائمة من أشاء

يحق لي أن أحلم ويحق لي أن أتكلم وأن أكتب وإن قل عدد القراء ..
يحق لي أن أعترض ويحق لي أن اندد وأن ارفض وأقبل ما أريده أنا وليس مايريدون
يحق لي أن أصرخ ويحق لي ان انتقد ويحق لي مالا يحق لغيري
فانا المواطن ..!!

يحق لي أن أشتكي من مرضي ويحق لي أن اجد المشافي لعلاجي
يحق لي أن أجد فرصة عمل في قطاع يناسب مؤهلاتي .
يحق لي أن أشارك بالمشاريع الكبيرة والصغيرة والمتوسطة و الخطط البعيدة و القصيرة الأمد.
فأنا المواطن الذي يذكر اسمي كل يوم آلاف المرات بين السطور في الصحف و التلفزيون ..
وأنا المواطن المادة الدسمة لكل كتاب الصحف و المجلات ومذيعي نشرات الاخبار .
أنا المواطن المهموم الذي أعاني الحصار الاقتصادي و النفسي و الاجتماعي
وادفع كافة الضرائب التي تفرضها القوانين ...!!

أنا المواطن يحق لصوتي أن يطلع من حنجرتي لأقول رأيي ..
فكل شيء قد تم تصميمه وتفصيله بحسب مقاساتي و حجمي
السياسة الداخلية و الخارجية والوزرات و الهيئات و الدوائر الرسمية
وغير الرسمية كلها وجدت و تعمل من أجلي ..!!
يحق لي التمتع بالحرية و الديمقراطية و الأمن و الأمان و السلم

فأنا المواطن و لو امتلأت هموم ..!!
وأنا مواطن ولست اي مواطن ...!!

[الآخــــــــــر]

حقاً أنت المواطن الذي يحق له ما لا يحق لغيره..
وترقَّب في كل ساعةٍ تعيشها..
أن تنتهي مصائبك وهمومك وأحزانك..
أن تجد هناك من يعيد لك كل حق لك في هذه الحياة..
أن تشعر بالوجود كما لكل شئ وجود..
أن تجد شمس الحرية تشرق في كل الأنفس..
أن تجد الإنسان مازال إنساناً..
أن تجد كل الأحلام والأماني لم تعد سراباً..
أن تكتب وتتكلم كما تريد دون أن يريد غيرك..
أن تقوم و تقعد وتمشي و تقف و تتحرك و تسكن دون أن تأمر عليك المصطلحات و العادات..
أن تعمل في أرضك دون منة شروط وقوانين أو مخلوق عليك..
فأنا الإنسان الذي لم أعد إنساناً...
من يعيد لي إنسانيتي وحقوقها.. !!؟
من يعيدها.. من يعيدها.. ؟

إبداع ياشام.. وذلك الكبرياء المتواضع وتلك العظمة والشموخ التي شاهدتها في تلك الحروف..
ماهي إلا صوت الحق والحقيقة... ولا صوت يرتفع بأعلى الأصوات غير صوت الحق والضمير..
ولا سعادة قد يحصدها الإنسان في مجرى حياته غير أمتلاكه لحريته وحقوقه وتحقيق أحلامه وآماليه..
فكلي سعادة بهذه الحروف الصارخة التي تحملنا من الأرض إلى السماء...
ولا أقل من أن أرفع قبعتي نحوك لهذا النظم الرائع..
شكراً لكِ مع كل تقديري وأحترامي..

[منصور الغايب]

مسكين أنت أيها المواطن ...



كم انت مطالب بأداء ما عليك من واجبات ...



ولكنك ... تلام إن طالبت بحقوقك ...



مارس حياتك أيها المواطن ...


بحلوها ومرها ...


وعند الله ستجتمع الخصوم ...


شكرا لك شااام

[شام]

حقاً أنت المواطن الذي يحق له ما لا يحق لغيره..
وترقَّب في كل ساعةٍ تعيشها..
أن تنتهي مصائبك وهمومك وأحزانك..
أن تجد هناك من يعيد لك كل حق لك في هذه الحياة..
أن تشعر بالوجود كما لكل شئ وجود..
أن تجد شمس الحرية تشرق في كل الأنفس..
أن تجد الإنسان مازال إنساناً..
أن تجد كل الأحلام والأماني لم تعد سراباً..
أن تكتب وتتكلم كما تريد دون أن يريد غيرك..
أن تقوم و تقعد وتمشي و تقف و تتحرك و تسكن دون أن تأمر عليك المصطلحات و العادات..
أن تعمل في أرضك دون منة شروط وقوانين أو مخلوق عليك..
فأنا الإنسان الذي لم أعد إنساناً...
من يعيد لي إنسانيتي وحقوقها.. !!؟
من يعيدها.. من يعيدها.. ؟

إبداع ياشام.. وذلك الكبرياء المتواضع وتلك العظمة والشموخ التي شاهدتها في تلك الحروف..
ماهي إلا صوت الحق والحقيقة... ولا صوت يرتفع بأعلى الأصوات غير صوت الحق والضمير..
ولا سعادة قد يحصدها الإنسان في مجرى حياته غير أمتلاكه لحريته وحقوقه وتحقيق أحلامه وآماليه..
فكلي سعادة بهذه الحروف الصارخة التي تحملنا من الأرض إلى السماء...
ولا أقل من أن أرفع قبعتي نحوك لهذا النظم الرائع..
شكراً لكِ مع كل تقديري وأحترامي..





وكلي سرور وامتنان لهذا الحضور
أيها الكاتب الممتلئ بالجمال و الاخلاق
ولأنك هناك يحلو التناثر
ويحلو أن نخلق جدلية بين الاحتياجات الانسانية
و بين الانسان ... المواطن ... الفرد
الذي يشغل حيز حضاري وانساني وجغرافي
و معنوي ...
إن الحوار حول المواطن المسلم
يطول ويطول
فالهموم قد طالت حتى بلغت عنان السماء
ومن في الارض ... خلت قلوبهم من الرحمة
وقوانينهم من العدالة
أما الحرية فهي مجرد شعار
يتداول بين الكتب والصحف والمجلات ..
أشكرك كاتبنا القدير الآخـــــر
تنوير لمتصفحي غير مستغرب
و سرور بالقدوم يفوق كل تصور
فلك مني فائق التقدير والاحترام....

[ام الرغفان]

ردد ايهااا المواطن يالييييييييييييييييييييييييييييييييييل مااطولك


سلمت اناملك شاااام كلمات رائعه

[شام]

مسكين أنت أيها المواطن ...



كم انت مطالب بأداء ما عليك من واجبات ...



ولكنك ... تلام إن طالبت بحقوقك ...



مارس حياتك أيها المواطن ...


بحلوها ومرها ...


وعند الله ستجتمع الخصوم ...


شكرا لك شااام

و تلك اعباء لا يعاني منها الا المواطن المسلم
بينما الكافر يتمتع بكافة حقوقه
ومع ذلك ماعند الله خير وأبقى ...
فنحن لنا الدار الآخرة ... و الفائزين بالجنان باذنه وعفوه ورضوانه
شكراً لك استاذنا للمرور والتعليق
احترامي وتقديري

[شام]

ردد ايهااا المواطن يالييييييييييييييييييييييييييييييييييل مااطولك


سلمت اناملك شاااام كلمات رائعه

تسلمين اختي الفاضلة ام الرغفان
للمشاركة و التعليق
و ياليل ما أطولك ...
لك الود ياغالية

[نايف التومي]

المواطن هو من جعل لقومه اسياد


المواطن هو من رفع شان مكارم الاخلاق


المواطن هو من سار بنهج السلام


المواطن هو من اوسع نطاق العلم والمعرفه

المواطن هو من شق التاريخ ورفع علم الدوله


المواطن الى يستحق

((نحميك فوق كل ارض وتحت كٌل سماء!!))

ام فقط اعمل ونفذ وجابه مصابك وافراحك واتراحك لوحدك عجباً لبعض القرارات التي ضد المواطن والمواطنه

اذا لم يعلم المسؤل من المواطن فالمواطن هو نصف المجتمع بل المجتمع فالمواطن هو الامه

ونسال الله اننا خيرٌ امةً اٌخرجت للناس..


لكي الشكر اختي شام على هذا الموضوع الرااائع جداَ

لكي احترامي وتقديري

[شام]

المواطن هو من جعل لقومه اسياد


المواطن هو من رفع شان مكارم الاخلاق


المواطن هو من سار بنهج السلام


المواطن هو من اوسع نطاق العلم والمعرفه

المواطن هو من شق التاريخ ورفع علم الدوله


المواطن الى يستحق

((نحميك فوق كل ارض وتحت كٌل سماء!!))

ام فقط اعمل ونفذ وجابه مصابك وافراحك واتراحك لوحدك عجباً لبعض القرارات التي ضد المواطن والمواطنه

اذا لم يعلم المسؤل من المواطن فالمواطن هو نصف المجتمع بل المجتمع فالمواطن هو الامه

ونسال الله اننا خيرٌ امةً اٌخرجت للناس..


لكي الشكر اختي شام على هذا الموضوع الرااائع جداَ

لكي احترامي وتقديري

المواطن ابن البلد هو الامة و المجتمع والكيان
تصدر بحقه ملايين القوانين
وتحكمه الضوابط القانونية
ويدفع ماعليه من ضريبة
ومع ذلك ليس لديه القرار في رسم ملامح مستقبله
وتسلب منه حرية الراي و التعبير
المواطن المسلم ..
للأسف يحيا آونة ملأى بالاضطهاد
وأركز على المسلم تحديداً في أزمنة تسيد الكفار
وقوانينهم ويقال لنا حقوق الانسان ..
في حين ملايين الموطنين يأمس الحاجة للضروريات وليس الكماليات
نايف التومي ،،، كاتبنا الرائع
حضور و تعقيب أكثر من رائع
احترامي وتقديري لك....