مشاهدة النسخة كاملة : ● ● ● ● اوتار الذكريات ● ● ● ●
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/0804011821329brs.gif
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/4395-3509-2962.gif
*
*
الذكريات ..
صندوق الامانى التى ارتحلت عبر الايام
مستودع الصور والحكايا والمشاعر التى لازالت بحنايانا تنبض
كتاب اوراقه قد اصفرت وجفت كل الورود التى بين طياته
ولكن يبقى عبق يتردد بين القلب والعقل
يهمس بهدوء تارة او يدق النبضات بعنفوان تارة
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
’
’
على وتر الذكرى سنعزف انشودة حنين
ونعود معها للخلف بضع شهور وسنين
ونتذكر سويا ملامح منها لنرتلها عبر صفحاتنا
وشم ننحته باحرفنا ليبقى ويخلد خلود المكان
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
’
’
كل منا يحمل ذكرى..
ذكرى بداية .. ذكرى اول حرف خطه.. ذكرى انضمامه للمكان
ذكرى لمن علمه وذكرى لمن اخذ بيده ودله على الطريق
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
’
’
لن نتعدى الحدود ولن نطرق غير المسموح
ولكن سنمر على نواصى الذكرى لندق لها ناقوس
ولنعلمها اننا لا زلنا على العهد ولم ننسى مهما اخذتنا الايام
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
,
,
لقاءات متجدده مع كرام الخلق والحرف
سيجيدوا علينا بذكرياتهم ولسنا اقل منهم كرما
لن نبخل بمتابعتنا وتفاعلنا واهتمامنا ومداعبة ذكرياتهم
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/13371_11197113956.gif
’
’
فلننثر الذكريات على اروقة فيضنا
نبض ينساب و حرف يشتاق .. وحنين يمطر فيروينا
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/4395-3509-2962.gif
*
*
ابو فارس
15-01-2010, 01:48
الذكرى
كأنها العود المعتق
كلما مر عليه الزمن ازدادت قيمته
وعلا شأنه
--------------------------
لوليتا
متصفح جديد
ومتنفس كأنه اطلالة الصبح
سنكون هنا حتى نقرأ ونستلذ بما يكتب
وسننثر مااختزلته الذاكرة
من معالم الحياة
في هذه الليلة
ساحدثكم عن رقم 14
وذكراه معي
كنت مدوعا عند شاعرنا خليف الجهيلي
بحضور كل من الشعراء
ممدوح المسطح - مشرف سابق هنا
وفيصل اللويش - ايضا مشرف سابق هنا
وتفأجات بان الشاعر ممدوح يلغنا عن افتتاح
موقع يحمل اسم
شبكة شمر
بعد انتهاء المناسبة عدت للبيت
ابحث عن هذه الشبكة
قمت فورا بالتسجيل
وتشرفت بان احمل رقم 14
بين اعضاء هذه الشبكة
لازلت مدين لشاعرنا ممدوح بهذا الفضل
ولي عودة باذن الله
دمتم بخير
مالذي تطلبينه يالوليتا ؟!! وهل انتِ مستعده لما هو آت ؟!!
سوف يمتلئ متصفحك بـ دموع مختلطة بضحكات تقااطعها آهات تنهيها ابتسامات
اتعين حجم ماتطلبين ؟!!
انه طوفان ........فاستعدي له حتى لاتغرقين !!
لؤلؤة الفيض وجوهرة المضايف
وعازفة اوتار الذكريات
انتظريني فسوف اعود حينما تزورني اطياف الماضي
حاملة معها ذكرى تستحق ان تسكن متصفحك الجميل
شكرا لك لؤلؤة
اختي ..لوليتاا
شاكرة لك دعووتك
والله قبل قليل كنت استعييد بعض الذكرياات
الذكريااات جميييلة بكل ماتحملهاا من معنى ...
وان كانت حياااتي قليل فيها من يستحق الذكرى....
بكتب لك جزء بسيط من ذكراي...مع الرقم ...10...
لدي خاتم فية فص لونة موف ....
يوم كان عمري 9 سنين ...
انتقلت بنت من اهلنااالى مدينة بعيدة عناا كنت انا ويااة صديقاات وقبل لايرحلون قالت امي بنروح نودعهم وقلت انا برووح معك ودموعي تنزل عشانهاا
ورحت لها ولعبنا وضحكنا وبكينا
عطتني صديقتي واسمها عبير ...
خاتم ذا الفص الموف ...
وقالت خلية معك ذكرى بيناا لين تجمع بينا الاياام
والله احتفظت فية وانا صغيرة ولاضيعتة ....
وقبل سنتين شفتهااا
شفت كم المدة الي توادعنا فيهاا 10 سنين
قالت لي امي ان فلاانة واهلها بيجوون لعرس خالهاا بالقصيم
انا استانست ماتخيلين فرحتي وع طول رحت ادور الخاتم واطلعة ...
عشان اذا رحت الزوواج اورية اياها واني حفظتة
ويوم جا الزواج لبستة مع ان فستاني كان لونة كحلي والخاتم موف
وشفتها وسلمت عليهاا واشرت ع يدي ابيها تتذكر وتلاااحظ وع طوول البنت تذكرت الذكرى والهدية ...
وفرحت مرة لشوفتهاا والله ورجعت علااقتنا اكبر من اول وعسا الله لايفرقناا...
وذكرى اخرى من حياتي....
دفتر صغير ع قدي ....
من عمري 12 الين الحين وهو معي
والاجمل من كتب فية كل من يخطر ع باالي كتب فية كبير وصغير وكهل كلهم كتبوا لي فية
والدفتر الحيييين معي يعني بعد صار لة عشر سنين ....
وفي شخص عزيز ع قلبي مرة مهما بعدنا ومهما قربنا ومهما صار معناا نبقى اصدقاء واصحاب ومهما بغيت شي بعد هالسنين الجاء لة والقااة
وهالشخص كتب لي بالدفتر وحط لي داخل الدفتر ؟؟....10 رياال ...
والله الى الااان موجودة ولا استخدمتهاا من عشر سنين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا الي استعيييد ذكرااة الى الااان.....
وان كان هنالك ذكريات اخرى ......مجرد مااذكرها سأسردهاا اليك....
لوليتا...
دعوااي القلبية لك وللجمييييييييييييييع بحلو الذكريااات...
الأرجوازيه
15-01-2010, 06:55
الغاليه لوليتا
جئتك بفيض زهراتي / انثرها لكٍ عبر هذا المكان ..
وأنثر معها منظومه عقد من اللؤلؤ الأبيض حيث الصفاء والنقاء..
تتساقط/ فتسقط مع كل حبه حكاية ذكرى ..
شاكره لكِ كرم دعوتك /ولطفك امتنانك
----------------------------------------
ماأجمل الذكرى حينما يأخذنا الشوق لذلك الصندوق الذي يحتويها
لنشم عبق عطورها ونسترجع أطيافها بألوانها المتعددة
ومااقسها ... حينما تكون أليمة حيث تفيض الذاكرة ومعها يفيض القلم ...
فتنزف الحروف دماً يتناثر على ارض الكتابة ..
وتبكي الكلمات وجعاً ويعتصر القلب آلماً ...
/
/
في فضاءات الكون وتحت أعمدة السماء كانت بساتين خضراء وواحة غنآء ...التقى فيها الصحب والرفاق ...
حيث الطير والزهر ،وحبات المطر ،وقوس القزح
تحت ضوء القمر وفوق رمالها التي قد اختلطت بالوحل جميعهم كانوا هناك، كانوا يرقصون بضحكات تتعالى ،
يرشقون بعضهم البعض بكل انواع الورود ، ويعزفون أجمل مزامير الكتابة
حيث كانت الكتابة فن لايجيده الا هم ..
وكأنها خلقت لأجلهم وكتبت باسمهم !!!
لم يكن هناك وجود للأقزام بينهم ، فكيف توجد الأقزام بين العمالقة !!!!!
/
/
وماذا بعد الرحيل ؟؟؟
بقيت أماكنهم فارغة ... فلم تعد تشرق الشمس ...
ولم يعد يظهر القمر ويبعث نوره كما كان يفعل سابقاً ...
صحراء قاحلة موحشة هي ... ذات ظلمه حالكة ، وبرد قارس ، وجبال من الصقيع لفظت فيها الحروف انفاسها
واستشهد القلم ولبست الكتابة الكفن الأسود حيث دفنت معهم في قبورهم ...
في كل ليلة كان المكان يفتقدهم .. كان يترقب وينتظر زائر المساء.. فلعل أحد طيوفهم يزوره ...
كان يتسأل متى يرحل الشتاء ويحل الربيع ؟
متى تشرق الشمس لتذيب اكوام الثلوج ؟
متى يبنت الزهر وتظهر البساتين بثيابها الخضراء ؟؟
متى يهطل المطر ويخرج القزح ؟؟
ومتى تعود سرب الطيور الى أوكارها ؟
ومتى يظهر القمر ويرحل عنه الخسوف ؟؟
ومتى .. ومتى .. ومتى ..
اسئله كثيرة ... كان يطرحها ذلك المكان إلى أن أيقن ...
أن من مات لايمكن أن يرسل للحياة ثانيه وأن من رحل لايمكن أن يعود...
حينما ياخذه الاشتياق لهم .. و لنظم حروفهم .. ونسج كلماتهم ..
وفن كتاباتهم.. يقف على إطلالهم ..
ويرمي إكليل الزهور على أضرحتهم.. ويرتل أنشودة الموت ..
يعزفها بمزمار حزن على أرواحهم الطاهرة..
/
/
أنتهى ..
ولايمكن لإطياف الذكرى أن تنتهي
فقد يكون لي عوده بذكرى ذات لون أخر
---------------
منصور الغايب
15-01-2010, 10:46
حين لامست .. حروفي ... حروفها ...
كانت الذكرى الطيبة ...
ياااااه يالوليتا ...
قد تجبريني ... على فتح ... ذاك المجلد ... الذي امتلا غبارا ...
ساتواصل معكم ...
محمدالشمري
15-01-2010, 17:37
شكرا للدعوة الكريمة والتي اتت بي من خيمتي الصحراوية وعبقها الخزامي الى هنا رغم حصاري لقلمي منذو مبطي
ساعود للذكرى محمل بما اعترف بانه لا يمكن لي نسيانه
*
*
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
الذكريات
معزوفة البسمات
وزفر الاهات
وقد تكون الندم على ما فات
’
’
الذكريات
انفاس ترتلها انفاس
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
*
*
الذكرى
كأنها العود المعتق
كلما مر عليه الزمن ازدادت قيمته
وعلا شأنه
--------------------------
لوليتا
متصفح جديد
ومتنفس كأنه اطلالة الصبح
سنكون هنا حتى نقرأ ونستلذ بما يكتب
وسننثر مااختزلته الذاكرة
من معالم الحياة
في هذه الليلة
ساحدثكم عن رقم 14
وذكراه معي
كنت مدوعا عند شاعرنا خليف الجهيلي
بحضور كل من الشعراء
ممدوح المسطح - مشرف سابق هنا
وفيصل اللويش - ايضا مشرف سابق هنا
وتفأجات بان الشاعر ممدوح يلغنا عن افتتاح
موقع يحمل اسم
شبكة شمر
بعد انتهاء المناسبة عدت للبيت
ابحث عن هذه الشبكة
قمت فورا بالتسجيل
وتشرفت بان احمل رقم 14
بين اعضاء هذه الشبكة
لازلت مدين لشاعرنا ممدوح بهذا الفضل
ولي عودة باذن الله
دمتم بخير
وذكرى ثمينة
كالدر المكنون
عبقها استشرى بين الحروف
فتلألأت النبضات لذكراها
ورقم 14
و احد مؤسسى هذا الصرح العملاق
واولى خطوات على درب التميز والعطاء
وعرفان يملأ القلب والذاكرة لمن قدم لنا هدية قيمة
وشاعر ومشرف شارك فى تشييد البنيان
ابو فارس
اينه منه الان؟؟
نثرت فاعبقت
وامطرت فارويت ولم نكتفى بعد
ولازلنا للذكريات ظمأى
ولازلنا لمعانقة الحكايا نتوق
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
*
*
مالذي تطلبينه يالوليتا ؟!! وهل انتِ مستعده لما هو آت ؟!!
اطلب انقاذ الذكريات من تحت ركام النسيان
مستعدة تماما لما سيأتى
سوف يمتلئ متصفحك بـ دموع مختلطة بضحكات تقااطعها آهات تنهيها ابتسامات
اتعين حجم ماتطلبين ؟!!
انه طوفان ........فاستعدي له حتى لاتغرقين !!
اعلم تمام وادرك
كم ما تحمل الذكريات من كل ما هو انسانى
دموع وضحكات
مواقف كانت بمحلها
واخرى ما كان يجب لها ان تكون
وربما اتت ببعض ندم على ما كان
لؤلؤة الفيض وجوهرة المضايف
وعازفة اوتار الذكريات
انتظريني فسوف اعود حينما تزورني اطياف الماضي
حاملة معها ذكرى تستحق ان تسكن متصفحك الجميل
شكرا لك لؤلؤة
ريم
بنت شمر
انتظرك وكلى يقين
بان صندوق ذكرياتك ثمين ثمين
وبه الكثير مما تزدان به ضفاف الذكريات
انتظرك فلا تتأخرى
ودى
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
*
*
*
*
ولا زلت احمل بداخلى نبض وحنين
لمن وهبنى الحياة والى الان بذكراه استعين
نفخ بى من انفاسه لاتسرد حياة كنت بالغة اجلها قبل ان اتعلم كيف اتنفس
علمنى كيف اخطو .. وكيف اتكلم .. وكيف تكون ضحكاتى الرزين
علمنى ان اقول الحق وبلا خوف وكلى يقين
علمنى ان الصدق منجى و الكذب بلا ارجل او يدين
علمنى ان الفتاة زينتها الحياء واذا هى فقدته فهى شيطان رجيم
علمنى ان التزم الدين والى الله دائما الجأ وايمانى بعدله ورحمته استكين
الى من رحل عن دنيا غرور
الى مستقر رحمته الاخير
لازلت احملك بداخلى مهما تمر الايام والسنين
فدمك يسرى بدمى فلازلت بى تحيا
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
*
*
منصور الغايب
15-01-2010, 21:57
كانت تناديني ... ليلا ... فلم ارد عليها ...
ثم نامت ... ولم تستيقظ ...
يااااااااااااااااه لا اريد ان اتذكر ...
رحمك الله يا جدتي ...
//
بينكم / معكم
/
/
/
تلمستنا بـ شغف
فتمرد ماردنا و امتثل لمُبتغاك ...
كلنا قلوبٌ عاشقة لما كان ...
زالت إبتسامة هنا تستتر ...
//
لكِ / لـقلبك ِ
مدائن من الورد
" متصفح ســ يسري بنا لأول مخالفة سير دون عمد "
http://www.kwales.com/smiles/images/girl/kwales_4%20(77).gif (http://www.kwales.com)
في حياة حافله مليئة بحل وترحال
يعبر الكثير شاقاً دربه عبر مشوار حياتي
منهم من يمر ولا اشعر به وكأنه لم يوجد يوماً في مكان كنت فيه
ومنهم من يمكث قليلاً فاما انه يترك ذكرى جميله ينتشر عبيرها كلما ذكر اسمه
او انه يترك ذكرى بشعه لا املك معها الا ان اردد كلما مر ذكره (غفر الله لي وله )
ومنهم ....اناس لايكتفون بالمرور او البقاء قليل من الوقت
بل هم يستوطنون القلب ويحتلون اركانه
ولايعود لدي قدرة على نسيانهم او تجاهل وجودهم
يأثر بحياتي غيابهم ويغيرها حضورهم ...
تتقافز لحظاتي الجميله معهم في مخيلتي
كلما لاحت لي اطيافهم ...
وبما ان ذكرياتي بكل انواعها ( السعيده والحزينه والغريبه والباسمه ) تتعلق بهولاء
فان حكاياتي ستكون عنهم !!!
لمن يهمه الامر فلينتظر !!roooose
كنت اتنعم بحضن جدتي واسند رأسي الصغير على صدرها
وهي تحكي لي حكاية ماقبل النوم
وانا امارس طفولة مترفه ملكية الملامح
حيث البس تاج الدلال وحيث تصبح امنياتي اوامر
وارضائي غايه وهدف ..
كنت اصغي بانتباه الى (حكاية في لغز) لطالما شدت انتباهي فاطلب من (يمّه )
ان تعيدها مرارا وتكرارا ....حكاية ... اوقن الآن انها حقيقه لاتقبل الجدل!!
( تلك امرأه لها زوج وابن واخ ) قيل لها سوف نقتل منهم اثنين ونبقى واحدا
فاختاري !!
كانت جدتي تختبرنا وتنتظر اجاباتنا قبل ان تكمل الحكايه
وحينما تكملها نصدم بالجواب !!
تقول المرأه .....الزوج بدلاً منه زوج ....والابن يأتي ابن غيره
والاخ ...لاعوض له ....
يفترض ان تجعلني تلك الحكايه مثل كل الحكايات استسلم لهبات الوسن
لكنها تفعل عكس ذلك فهي تبقيني متيقضه افكر
كيف تضحي امرأه بزوج وحبيب انتظرته طوال عمرها وباابن حملته وولدته
من اجل اخ !!!مجرد اخ !!
هل قلت ذلك فعلاً !!!وهل فكرت فيه !!
مااشد سذاجتي !!
للطفوله لحظاتها الغبيه !!
لم اكن اعلم ان الاختبار قريب والابتلاء عجيب
حيث اتت تلك اللحظه التي تمنيت فيها
ان افدي اخي بروحي وزوجي وابنائي وبالدنيا كلها
مااشد وجع فقده !! انه الم لاينتهي !!وذكرى تسيطر على كل ذكرى
وجهه البشوش وابتسامته المضيئه وقلبه الملئ بطوفان من الحنان
لاتبارح خيالي ولو لدقيقه .....
وذكريات الطفوله ومابعدها تزلزل اركاني ...
في الابتدائيه وفي طريق العوده من المدرسه
يمد يده في حقيبته يخرج لي قطعه من الحلوى اشتراها لي من مصروفه
في الثانويه يأتي ليقلني من المدرسه وكنت حينها اشعر بتعب وحمى
اقبل نحوي وحمل عني حقيبتي وبدلاً من ان يتجه للمنزل
ذهب بي لأقرب مستشفى رغم معارضتي ، بقيت هناك مابين مغذيات وابر
الى المغرب وبقي معي لايفارقني وهو يضحك ويمزح ويعلق حتى لا اشعر بالملل
وفي السياره وجدته احضر لي غدائي!!
طُلب مني كتابة بحث يعتمد على كتاب نادر ويصعب ايجاده
قلت له ( ابحث عن الكتاب وان لم تجده فلا مشكله ) فقال :
( اجده بأذن الله وان لم اجده بحثت في العالم كله ... لامستحيل حينما تطلبه اخيتي )
استيقظت اليوم التالي والكتاب بجانبي ، علمت فيما بعد انه اتى به من خارج الحدود
وقبل زواجي بقليل يوصيني اروع وصايا توصى بها عروس جديده
لتحافظ على زوجها وبيتها ولتبدأ حياتها بحب وسعاده
وينهي كلامه بكلمات مايزال صداها يتردد
(إن حدث بينك وبينه مايحدث بين كل الازواج من خصام وشجار فدعيه بينكم
ولانعلم به ابداً اما ان تعدى ذلك الى اذلال بقول وفعل
فليس هو عندي باغلى منك ولست لدينا برخيصه
فليكن انا اول من يعلم ..ووالله ثم والله ثم والله
لو مس منك شعره ليؤذيك لكان هذا اخر مايفعله بحياته )
قال ذلك وهو صديقه ويحبه ...ومابكى احد عليه قدر مابكى ابو طلال !!
.
.
سنوات مرت وكلما فاح عطر ذكراه ارتجف قلبي حتى يكاد يتوقف
وبلل وجهي سيل دموع لاينتهي ...
اعجز عن تخطي غيابه!! ...اعجز -وانا اعلم ان هذا خطأ -
عن تصديق انه لم يعد موجودا بحياتي
كل مانمت وصحوت اقول لنفسي لعله كابوس مزعج استيقظ منه
لم ينقطع فيض حنانه حتى وهو بين يدي ربه
اتاني في المنام بعد ليلة ارقني فيها البكاء والحزن
وبابتسامته المعهوده اقترب بوجهه الغالي مني وقال
( لاتبكين ....انت ماتدرين ..انا بخير )
.
.
عجباً لهذه الدنيا لايطيل البقاء فيها اولئك الانقياء
وتطول اعمار الاشقياء ..
اللهم لاتجعلنا منهم واحينا مادمت الحياة خير لنا
وامتنا على دينك وشهادة ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله
.
.
لؤلؤه الم اقل لك سوف يمتلئ متصفحك بالدموع ؟!
لعل بكائي هنا اليوم يعادل سنوات من البكاء !!
رحم الله من لن يجف دمعي عليه حتى الاقيه
فمثله تبكيه البواكي ولمثله تذرف الدموع !!
منصور الغايب
16-01-2010, 20:02
^
^
^
سامحك الله ... ياريم ...
لقد ملأت المكان حزنا ...
رحم الله شقيقك ...
وكلنا هنا ... أشقائك ...
تقبلي الاحترام ...
الآخــــــــــر
16-01-2010, 20:27
لا تحزني..
هؤلاء الذين أمتلئة قلوبهم بالإيمان والحب والوفاء وأماتهم ربهم..
لم يموتوا بل أحياء بأرواحهم.. ومازال نبضهم ينبض في صدورنا..
ففي كل مكان في حياتنا سنجد لهم حياة وبقاء يؤنسنا إذا أشتدت علينا ليالينا..
ويحملنا إلى شؤاطئ الأمان.. فندرك أنهم مازالوا بيننا ولم يرحلوا مع رحيلهم عنا..
فكلماتهم مازال صداها يصيحُ في أذاننا.. ونصائحهم مازالت تتردّد علينا بين الفينة والأخرى..
.....
فرحمهم الله ورحم أموات المسلمين وأسكنهم في جناته لخير أعمالهم ومواقفهم...
*
*
فلنتشارك البكاء يا ربم
فالاخ مثل الاب والام
لا عوض عنهم ابدا
رحم الله اخيكِ
ورحم الله والدى
ورحمنا من بعدهم
وقصر ايامنا فى هذه الدنيا
فنكون مع الانقياء لا الاشقياء
فهكذا هى الحياة وهكذا هو الموت
يرحم الطيبون والتقيون من براثن الدنيا وآلامها
ريممو
معك رغم الحزن ورغم المسافات قلوب تحبك فى الله ولله
بلا مصلحة بيينا ولا هدف نسعى اليه
الا محبة الله ورضاه
ولا تتوقفى عن الذكريات
فان المتنا قليلا الا انها تحييهم ما دمنا احياء ونتذكرهم
اخوكِ حيى لم يمت
ما دام نبضك به ينبض
لك ودى يصاحب دمعى
*
*
اختي ..لوليتاا
شاكرة لك دعووتك
والله قبل قليل كنت استعييد بعض الذكرياات
الذكريااات جميييلة بكل ماتحملهاا من معنى ...
وان كانت حياااتي قليل فيها من يستحق الذكرى....
بكتب لك جزء بسيط من ذكراي...مع الرقم ...10...
لدي خاتم فية فص لونة موف ....
يوم كان عمري 9 سنين ...
انتقلت بنت من اهلنااالى مدينة بعيدة عناا كنت انا ويااة صديقاات وقبل لايرحلون قالت امي بنروح نودعهم وقلت انا برووح معك ودموعي تنزل عشانهاا
ورحت لها ولعبنا وضحكنا وبكينا
عطتني صديقتي واسمها عبير ...
خاتم ذا الفص الموف ...
وقالت خلية معك ذكرى بيناا لين تجمع بينا الاياام
والله احتفظت فية وانا صغيرة ولاضيعتة ....
وقبل سنتين شفتهااا
شفت كم المدة الي توادعنا فيهاا 10 سنين
قالت لي امي ان فلاانة واهلها بيجوون لعرس خالهاا بالقصيم
انا استانست ماتخيلين فرحتي وع طول رحت ادور الخاتم واطلعة ...
عشان اذا رحت الزوواج اورية اياها واني حفظتة
ويوم جا الزواج لبستة مع ان فستاني كان لونة كحلي والخاتم موف
وشفتها وسلمت عليهاا واشرت ع يدي ابيها تتذكر وتلاااحظ وع طوول البنت تذكرت الذكرى والهدية ...
وفرحت مرة لشوفتهاا والله ورجعت علااقتنا اكبر من اول وعسا الله لايفرقناا...
وذكرى اخرى من حياتي....
دفتر صغير ع قدي ....
من عمري 12 الين الحين وهو معي
والاجمل من كتب فية كل من يخطر ع باالي كتب فية كبير وصغير وكهل كلهم كتبوا لي فية
والدفتر الحيييين معي يعني بعد صار لة عشر سنين ....
وفي شخص عزيز ع قلبي مرة مهما بعدنا ومهما قربنا ومهما صار معناا نبقى اصدقاء واصحاب ومهما بغيت شي بعد هالسنين الجاء لة والقااة
وهالشخص كتب لي بالدفتر وحط لي داخل الدفتر ؟؟....10 رياال ...
والله الى الااان موجودة ولا استخدمتهاا من عشر سنين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا الي استعيييد ذكرااة الى الااان.....
وان كان هنالك ذكريات اخرى ......مجرد مااذكرها سأسردهاا اليك....
لوليتا...
دعوااي القلبية لك وللجمييييييييييييييع بحلو الذكريااات...
سلام
نسمة سلام اتت بهذا المتصفح
بحلو الذكريات وحلو الوفاء وحنين جميل وفضل كبير
راائعة سلام
سرد نقى لذكريات لا تنسى
وتبقى اثرها بالنفس يمنحها سعادة وسلام
لا فرقك الله عن من تحبين
اشكرك غاليتى لطيبك ورقيك وتفاعلك ما اوتار الذكريات
*
*
الغاليه لوليتا
جئتك بفيض زهراتي / انثرها لكٍ عبر هذا المكان ..
وأنثر معها منظومه عقد من اللؤلؤ الأبيض حيث الصفاء والنقاء..
تتساقط/ فتسقط مع كل حبه حكاية ذكرى ..
شاكره لكِ كرم دعوتك /ولطفك امتنانك
----------------------------------------
ماأجمل الذكرى حينما يأخذنا الشوق لذلك الصندوق الذي يحتويها
لنشم عبق عطورها ونسترجع أطيافها بألوانها المتعددة
ومااقسها ... حينما تكون أليمة حيث تفيض الذاكرة ومعها يفيض القلم ...
فتنزف الحروف دماً يتناثر على ارض الكتابة ..
وتبكي الكلمات وجعاً ويعتصر القلب آلماً ...
/
/
في فضاءات الكون وتحت أعمدة السماء كانت بساتين خضراء وواحة غنآء ...التقى فيها الصحب والرفاق ...
حيث الطير والزهر ،وحبات المطر ،وقوس القزح
تحت ضوء القمر وفوق رمالها التي قد اختلطت بالوحل جميعهم كانوا هناك، كانوا يرقصون بضحكات تتعالى ،
يرشقون بعضهم البعض بكل انواع الورود ، ويعزفون أجمل مزامير الكتابة
حيث كانت الكتابة فن لايجيده الا هم ..
وكأنها خلقت لأجلهم وكتبت باسمهم !!!
لم يكن هناك وجود للأقزام بينهم ، فكيف توجد الأقزام بين العمالقة !!!!!
/
/
وماذا بعد الرحيل ؟؟؟
بقيت أماكنهم فارغة ... فلم تعد تشرق الشمس ...
ولم يعد يظهر القمر ويبعث نوره كما كان يفعل سابقاً ...
صحراء قاحلة موحشة هي ... ذات ظلمه حالكة ، وبرد قارس ، وجبال من الصقيع لفظت فيها الحروف انفاسها
واستشهد القلم ولبست الكتابة الكفن الأسود حيث دفنت معهم في قبورهم ...
في كل ليلة كان المكان يفتقدهم .. كان يترقب وينتظر زائر المساء.. فلعل أحد طيوفهم يزوره ...
كان يتسأل متى يرحل الشتاء ويحل الربيع ؟
متى تشرق الشمس لتذيب اكوام الثلوج ؟
متى يبنت الزهر وتظهر البساتين بثيابها الخضراء ؟؟
متى يهطل المطر ويخرج القزح ؟؟
ومتى تعود سرب الطيور الى أوكارها ؟
ومتى يظهر القمر ويرحل عنه الخسوف ؟؟
ومتى .. ومتى .. ومتى ..
اسئله كثيرة ... كان يطرحها ذلك المكان إلى أن أيقن ...
أن من مات لايمكن أن يرسل للحياة ثانيه وأن من رحل لايمكن أن يعود...
حينما ياخذه الاشتياق لهم .. و لنظم حروفهم .. ونسج كلماتهم ..
وفن كتاباتهم.. يقف على إطلالهم ..
ويرمي إكليل الزهور على أضرحتهم.. ويرتل أنشودة الموت ..
يعزفها بمزمار حزن على أرواحهم الطاهرة..
/
/
أنتهى ..
ولايمكن لإطياف الذكرى أن تنتهي
فقد يكون لي عوده بذكرى ذات لون أخر
---------------
و طيف من ذاكرة عابق بقيمة الابجدية
وتناثر للحروف على اوراق الجمال
لم يكن لها الا القليل ممن يجيدونها
يرحلون كظلال لشمس تخشى هجوم الليل ونهشه لاشعتها الذهبية
نأوا بانفسهم من ممارسة التسلق على اكتاف نبضهم
فرغ المكان من النبض ولم يفرغ من الذكرى والحنين اليهم
الارجوازية
ونثر راقى لذكرى لا زالت تعبق بها الروح
وابدا لن يغيبوا
اشكرك وردتى على عبقك المنثور
وانتظر الى طيف اخر من صندوق الذكريات المقفول
لك الود يعانق الورد
*
*
*
*
هدنة مع الذاكرة
حتى اكفكف الدمع المنثور
*
*
منصور الغايب
17-01-2010, 21:05
أتذكر حين صغرت الدنيا في عيني ...
كنت أريد من الدنيا الكثير ...
ولكن ... حينها ... لم أرد إلا أن أراها تبتسم ...
أحسست ... بحقارة الدنيا ... وأنها لاتساوي جناح بعوضة ...
دخلت عليها ... في غرفة العناية المركزة ...
بعد أن سمح لي الطيب المعالج ...
رأيتها تبتسم ...
مدت يدها ...
داعبت أصابعها الجميلة ... لحيتي ...
دمعت عيناي ... رغما عني ...
خرحت ... وسجدت شكرا لله ...
لحظات ... لا تنسى ...
في دفتر الذكريات ...
متعني الله برؤيتك .. يا بنت أخي .... أروى ...
حين لامست .. حروفي ... حروفها ...
كانت الذكرى الطيبة ...
ياااااه يالوليتا ...
قد تجبريني ... على فتح ... ذاك المجلد ... الذي امتلا غبارا ...
ساتواصل معكم ...
فلتنفض غبار الايام على صفحات الذكرى
ولتنثرها هنا بيينا تملأنا بالنور الانسانى
شكرا يفيض لسمو الانسان انت
*
*
هند القاضي
18-01-2010, 07:05
الذكريات نافذه نطلّ منها ع الماضي مهما يكن
ليس لدي ما يستحق ذكره يا صديقتي rooose2
شكرا للدعوة الكريمة والتي اتت بي من خيمتي الصحراوية وعبقها الخزامي الى هنا رغم حصاري لقلمي منذو مبطي
ساعود للذكرى محمل بما اعترف بانه لا يمكن لي نسيانه
اما آن الاوان لفك الحصار
واطلاق العنان للقلم ونبضه يعلو وينتثر
استاذ محمد
ننتظر لما كممت فاه ان يتحدث
ننتظر الاعتراف بما لا يمكن نسيانه
اشكرك لتلبيتك النبيلة
احتراماتى
*
*
كانت تناديني ... ليلا ... فلم ارد عليها ...
ثم نامت ... ولم تستيقظ ...
يااااااااااااااااه لا اريد ان اتذكر ...
رحمك الله يا جدتي ...
هكذا هى الاقدار
وجميعها اسباب
والمنتهى واحد
رحمها الله رحمة واسعة
وجعلك لها بارا
منصور
شكرا لك
*
*
//
بينكم / معكم
/
/
/
تلمستنا بـ شغف
فتمرد ماردنا و امتثل لمُبتغاك ...
كلنا قلوبٌ عاشقة لما كان ...
زالت إبتسامة هنا تستتر ...
//
لكِ / لـقلبك ِ
مدائن من الورد
" متصفح ســ يسري بنا لأول مخالفة سير دون عمد "
http://www.kwales.com/smiles/images/girl/kwales_4%20(77).gif (http://www.kwales.com)
ولتبدأى معنا المسير
وان خالفناه بالعودة الى الوراء
ربما كانت عودة لتصحيح الطريق
راميتى
لازال بى شغف اللقاء
انتظرك وذكراكِ
*
*
*
*
وادور داخل اروقة ذاكرتى
فاتذكر اول خطوات قلمى
واول نبضاته على الورق
ومحاولات متعثرة لتخطى الغيم
للوصول الى منابع النور
ويد كما طهر المطر امتدت الى ّ
اخذت بيدى وبثت روح الامل فى قلبى وحرفى
فناشدت الورق وحثثت القلم وحفزت الفكر
فخرج منى مالم اكن ادرك يوما انه كامن بداخلى
’
’
شكر مطرز بفخر وعرفان به متيم
شكرا لمن علمنى نبض الحرف
واخذ بيدى فى طريق النور
وشكرا لهذه الحياة التى انجبته
وغرسته فى دربى
http://www.as6orh.net/vb/images/smilies/rqjx5s.gif
*
*
عبدالرحمن
19-01-2010, 23:45
الذكريات ماضي والماضي رحل وذهب لا تسترجعه كل خزائن ومخازن الفضة والذهب!
لذلك ارى ان اكبر مطب يقع فيه الانسان هو محاولة استرجاع هذا العطب!
نعم اجترار الماضي يعني ان نرجع الى الوراء ومن يرجع الى الوراء
لا يتقدم ولا يقدم لغده شيء!.
لك تقديري ايتها اللؤلؤة القديرة.*
الفيلسوف عبدالرحمن
لانستطيع ان نسير قدماً بلا جذور ..لامستقبل الا بماضي
ولاحياة الا بذكريات ....احيانا لانعرف روعة اليوم الا بتذكر الماضي
واحياناً اخرى نحتاج للماضي لنتجاوز اليوم
اترك عنك الفلسفه وتعال واجلب لنا معك
من منجم الذكريات ماخف حمله وماغلى ثمنه
الا ان كان لطول العمر اثر في محوها ونسيانها :puzzled:
.
.
ابو عبدالله .......اليس لنقاء قلبك نهايه ؟!!
الاخر .......طبطبه كنت احتاجها فشكراً لكل هذا الرقي
لؤلؤه ......سامحيني فتقت جرحك وهو بعد لم يندمل :( ...رفيقه الدمع لك من قلبي ود لاينضب معينه roooose
.
.
عوده عن قريب للذكريات
ولعلنا نبحث عن مايرسم البسمه تعويضاً عن حزن غمر المكانroooose
بنت الجبل آخت القصيد
20-01-2010, 00:36
يابوي ليتك حي وتشوف وش صار
....... وتشوف" ظيم الوقت "وتشوف حالي
بعدك حياتي كلها سم وأمرار
....... بـعـدك مـنام اللـيل ماقـد هـنـالــي
حتى الوطن.. يابوي بعدك لنا جار
....... حتى قـريـب الــدم يـسعى بزوالـي
حتى الامل.. مفقود في كل هالدار
....... حتى الفرح.. ضـايـع و لاله مـجـالـي
وذاك الطموح اللي كتبناه بـ ِ أصرارا
....... وصـلـت لـه وتحـقـقـت كـل امـالـي
وبــ فرحتي تزاحمت فيني أفكار
....... أبــوي عايش فـرحـتي وأحـتـفآلـي
أبـكـيك ياعزي وياعز من حـار
....... وتـبـكيـك سـجـاده ومركـى ودلالي
انشد ولي العرش يبعدك عن نار
....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي
.
.
شكراً لولي roooose
أتذكر حين صغرت الدنيا في عيني ...
كنت أريد من الدنيا الكثير ...
ولكن ... حينها ... لم أرد إلا أن أراها تبتسم ...
أحسست ... بحقارة الدنيا ... وأنها لاتساوي جناح بعوضة ...
دخلت عليها ... في غرفة العناية المركزة ...
بعد أن سمح لي الطيب المعالج ...
رأيتها تبتسم ...
مدت يدها ...
داعبت أصابعها الجميلة ... لحيتي ...
دمعت عيناي ... رغما عني ...
خرحت ... وسجدت شكرا لله ...
لحظات ... لا تنسى ...
في دفتر الذكريات ...
متعني الله برؤيتك .. يا بنت أخي .... أروى ...
هكذا هى الدنيا احقر من ان نعطيها كل اوقاتنا
وهكذا هم احبئنا ابتسامة منهم ونظرة رضا تمنحنا سعادة الدنيا
منصور
متعك الله برؤية كل من تحب وانت بكل صحة وسعادة
*
*
عبدالرحمن
22-01-2010, 00:49
قلنا الذكريات ماضي والماضي يعني الرجوع الى الارشيف
والارشيف يحتوي اوراق ان لم تكن منسية نحاول نسيانها!
لكن هناك من يصر على فتح الصرة والمصر!
قبل خمسة واربعين عاما وفي فصل الربيع وانا في عامي الرابع
تجمعت نساء الحي في بيتنا المتواضع والكل يبكي وينتحب!
وكلما اقتربت من واحده منهن اخذتني بحظنها وهات دموع!
وكلمات لا زالت محفورة في الذاكرة كــــ الغالي ولد الغالي!
وانا مذهول من شدة البكاء والصراخ !
فأنا الولد الكبير لوالدي يرحمه الله
وبعد وبعد هذه الصفحة البكائبة!
اليكم الصفحة الثانية.........!
واليكم الصفحة العشرين!
واليكم الصفحة المئة!
الم اقل لكم انه لا فائدة من نبش الماضي!
حتى لو كانت صفحاته سعيدة سنحزن
لأنه لابد لهذه الصفحات من خلو اعزاء!
رحم الله تعالى جميع اموات المسلمين.
لؤلؤة مضايفنا لك التقدير
وللقديرة أم طلال افضل التعبير.
نوف الفهد
22-01-2010, 03:24
اللؤلؤة لوليتا
موضوع ليس بأروع من عذوبتك ولكن على مايقولون جبتيها على الوتر
الذكريات كثيرة جداً
حلوة وحزينة وأشياء كثيرة لكن أنا بكتب اللي يحضرني الحين
من المواقف اللي أثرت فيني وأنا على فكرة دمعتي قريبة بس ما أبينها لو على موتي
لكن مرات يكون الموقف أقوى مني وتطلع الفضايح :)
أذكر يوم التخرج من ثالث ثانوي
كانت المفاجأة إنه 37 طالبة من أصل أربعين غير المدرسات انتخبوني عشان ألقي كلمة الخريجات
مع إني مو أشطر وحدة فيهم لكن بصراحة البنات أعطوني أكبر من حقي
والسبب إني من قبل التخرج وأنا محضرة قصيدة التخرج وكاتبة كل بنت واللي يميزها في شخصيتها يعني بيت بيت
وهذه أخذت مني وقت طويل واستشارة لين خلصت وسويتها مفاجأة للبنات لأني أحب كل وحدة فيهم في الله
وقلت حلوة إنهم يذكروني بالخير وتبقى ذكرى حلوة بعد التخرج
وهذه القصيدة عرفوا عنها قبل لا يرشحوني لكلمة الخريجات فأنا ربطت هذه بهذه لأني والله ما أدري وش السبب الحقيقي
وطبعاً القصيدة كانت 39 بيت واستثنيت نفسي من القصيدة لأني أنا اللي كاتبتها فما يصير أكتب عن نفسي
المهم يوم الحفل كان يوم لا ينسى .. بعد ما ألقيت الكلمة والبنات حبايبي الله يسعدهم شجعوني بطريقة مو طبيعية
وبعدين ألقيت القصيدة في البنات وخلصتها استأذنتهم في شغلة وكانت ارتجالية
وقت ما جوا الأمهات أنا تحريت مكان الوالدة الله يحفظها وثبته .. بعد ما ألقيت القصيدة استأذنت المدرسات والبنات
وكتبت بيتين ارتجاليات وقلت إذا تسمحون لي فيه إنسانة في القاعة أحق مني بالبيت اللي بينقال مدحاً فيني
وأنا لولا الله ثم رضاها هي وأبوي ما كنت واقفة بينكم اليوم فبقول بيتين في الإنسانة اللي خلتني أكون نوف
وقلت بيتين والله إني ما أذكرهم الحين بس اللي أذكره إن المايك كان مشبك في اللبس حقي
وأنا أقول البيتين كنت موزية وردة روز أبيض وهذا اللي الوالدة الله يحفظها تحبه
فنزلت وأنا أقول البيتين وعلى نهايتهم وصلت للكرسي اللي جالسة عليه الوالدة والكشافات موجهة علي ما شالوها
فنزلت على رجولي وحبيت إيدها وراسها وعطيتها الوردة ورجعت المنصة
وأول ماطلعت استسمحت الناس والأمهات والبنات على القصور وباركتلهم والكلام هذا كان بحضور الأميرة والموجهات وناس كثار
وأول ماسكت لمحت أمي تبكي فبكيت عشان شغلتين عشان أنا ضعيفة قدام دمعة أمي وعشان كل من في القاعة من ضمنهم الوالدة الله يطول بعمرها قاموا من كراسيهم وصاروا يصفقون لي
وتوقعت المفاجأة تنتهي على كذا
طلع إن البنات الله يسعدهم وين ماراحوا كتبوا عني كلمة وألقتها وحدة عنهم وكأن حفل التخرج هذا كان لي لحالي
فعلاً كانت ذكرى ما أنساها إلى آخر لحظة في عمري
يا الله .. لوليتا إنتي روعة وبس هذا اللي أقدر أقوله
اسمحيلي على طول الرد لكن حبيت أشارك في الموضوع لأن عذوبتك أجبرتني
دمتِ كما تحبين
أختك
نــ بنت الفهد ــوف
الذكريات نافذه نطلّ منها ع الماضي مهما يكن
ليس لدي ما يستحق ذكره يا صديقتي rooose2
الذكريات ماضى خلق ما نراه حاضرا
هناك الكثير يا هند
اتمنى ان تسعفكِ الذاكرة
ودى لحضور المطر فى متصفحنا
*
*
الذكريات ماضي والماضي رحل وذهب لا تسترجعه كل خزائن ومخازن الفضة والذهب!
لذلك ارى ان اكبر مطب يقع فيه الانسان هو محاولة استرجاع هذا العطب!
نعم اجترار الماضي يعني ان نرجع الى الوراء ومن يرجع الى الوراء
لا يتقدم ولا يقدم لغده شيء!.
لك تقديري ايتها اللؤلؤة القديرة.*
العودة للوراء
تجدد نبض خفت فى انسانيتنا
وهذا التجديد يعطى دافع الى غدنا
بأن النبض لابد له من الاستمرارية
حفاظا على ما قد فات
القدير عبد الرحمن
افرغ علينا من خزائن ذكرياتك
ننتظرك
*
*
الفيلسوف عبدالرحمن
لانستطيع ان نسير قدماً بلا جذور ..لامستقبل الا بماضي
ولاحياة الا بذكريات ....احيانا لانعرف روعة اليوم الا بتذكر الماضي
واحياناً اخرى نحتاج للماضي لنتجاوز اليوم
اترك عنك الفلسفه وتعال واجلب لنا معك
من منجم الذكريات ماخف حمله وماغلى ثمنه
الا ان كان لطول العمر اثر في محوها ونسيانها :puzzled:
.
.
ابو عبدالله .......اليس لنقاء قلبك نهايه ؟!!
الاخر .......طبطبه كنت احتاجها فشكراً لكل هذا الرقي
لؤلؤه ......سامحيني فتقت جرحك وهو بعد لم يندمل :( ...رفيقه الدمع لك من قلبي ود لاينضب معينه roooose
.
.
عوده عن قريب للذكريات
ولعلنا نبحث عن مايرسم البسمه تعويضاً عن حزن غمر المكانroooose
وما اكثر الجروح التى لم تندمل يا ريم
ولكن
حسبنا الله
انتظر عودة اخرى منك بذكرى جديدة
تحياتى لك
*
*
لعل قطار الذكريات يتوقف بي عند محطه من محطات المضايف البعيده
في اول موضوع لي قدمت نفسي فيه لاصحاب الدار ..
كنت حينها - وبغرور لاحد له - احسب ان المضايف بمن فيها
ينتظرون ريم شمر متى تشرق شمسها عندهم :315r:
يوم ان سجلت وعكس كل عضو جديد
لم اشعر وكأني ضيفه بل كان شعوري وكأنني لدي صك الملكيه
لأني [ شمريه ] وهذه [مضايف شمر ]
كنت اكتب وارد بثقه مفرطه بنفسي حتى انني لم اكن افرح بالردود
واعتبرها امر عادي وطبيعي وواجب يجب تنفيذه كما يجب :a:
كانت اول صفعه على وجه غروري النافش ريشه هو رد في موضوعي للترحيب
من احد الاعضاء يعترض على اسمي ارفق رده ( بشرشحه )محترمه
طبعاً انا لم افوت الفرصه ورددت الصاع صاعين
بعدها عاد غروري ليتربع على عرشه فقلت لنفسي
ومن يكون هذا حتى اناقشه او ارد عليه ؟!!
راسلت المشرف العام ابو سلطان
لا اذكر تفاصيل الرساله لكن اظن انني طلبت وبكل تعالي ان ينتبه لاعضاء موقعه :315r:
( هذا يبين مدى تفهم وهدؤ ابو سلطان في تعامله مع الامور والا واحد غيره
عطى هالبزره اللي تنفخ باند وريح راسه :) )
تدخل ابو سلطان وحذف المداخلات
استمر مسلسل الاعتراض على الاسم لفتره طويله حتى من بعض الاسماء الكبيره
وآخر من اعترف باحقيتي بالاسم وبأني استاهله
ابو عتيق خلف الرويتع الله يذكره بالخير قبل سنتين تقريباً
.
.
من ضمن الاحتجاجات رساله وصلتني من عضو بدون مشاركات
اعتقد انه سجل فقط ليرسل لي هذه الرساله :puzzled:
بدأها بمقدمه عن مكانة قبيلة شمر وانني بهذا الاسم اهينها
اذكر اني فكرت كثيراً في حذف الرساله وتطنيشها او الرد عليها
مره اخرى الغرور والثقه الزايده دفعتني للرد برد مسهب
( وانتم تعلمون مامعنى مسهب في عرف ريم شمر :315r: )
من بين ماقلته في الرساله
ان اسمي ريم ونسبي ينتهي بهذا الاسم العظيم لهذه القبيله
واكتب في موقع محترم يمثل شمر
وماسوف اكتبه سيكون في حدود الدين والاخلاق
فما هي الاهانه التي ستلحق بالقبيله من ذلك ؟!!
بعد فتره ولله الحمد انتهى هذا المسلسل وحلت قناعه تامه
بأن ريم لشمر وشمر لريم :406r:
العجيب ومايضع الرأس بالكف فعلاً ان هذا المسلسل عاد حياً من جديد بشكل معكوس
بعد سنوات من الجزء الاول :a:
فحين عدلت الاسم تعرضت ايضا لسلسله من ردود الفعل على ذلك :puzzled:
ابوسلطان يعترض وابو ماجد يعلق وابو غازي يمزمز ومنصور يبارك وواحد الله يحفظه يهدد:315r:
هذه الذكريات الجميله تجعلني الان ابتسم واتأكد انني محقه بالتمسك بهذا الموقع ومن فيه
رغم انها في وقتها كانت مزعجه لكنها الان تمثل لي ذكرى ثمينه احببتها بكل مافيها
.
.
.
اتمنى مثلما احزنتكم اني استطعت ان ارسم على ملامحكم النقيه ولو ظل ابتسامه roooose
وقد يكون للذكريات بقيه
يابوي ليتك حي وتشوف وش صار
....... وتشوف" ظيم الوقت "وتشوف حالي
بعدك حياتي كلها سم وأمرار
....... بـعـدك مـنام اللـيل ماقـد هـنـالــي
حتى الوطن.. يابوي بعدك لنا جار
....... حتى قـريـب الــدم يـسعى بزوالـي
حتى الامل.. مفقود في كل هالدار
....... حتى الفرح.. ضـايـع و لاله مـجـالـي
وذاك الطموح اللي كتبناه بـ ِ أصرارا
....... وصـلـت لـه وتحـقـقـت كـل امـالـي
وبــ فرحتي تزاحمت فيني أفكار
....... أبــوي عايش فـرحـتي وأحـتـفآلـي
أبـكـيك ياعزي وياعز من حـار
....... وتـبـكيـك سـجـاده ومركـى ودلالي
انشد ولي العرش يبعدك عن نار
....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي
.
.
شكراً لولي roooose
انشد ولي العرش يبعدك عن نار
....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي
اللهم امين اللهم امين
ويرحم كل اموات المسلمين ويجعل مثواهم الجنة
عطر المضايف
فاح عطرك الحزين
فاشجانا وانتشينا بنفس الحنين
اشكرك يا ذات العطر على نثرك المغمس بدمع العين
وانتظر بكل الشوق للبسمة ان تطلى علينا مرة اخرى بذكرى اكثر سعادة
ودى لك
*
*
قلنا الذكريات ماضي والماضي يعني الرجوع الى الارشيف
والارشيف يحتوي اوراق ان لم تكن منسية نحاول نسيانها!
لكن هناك من يصر على فتح الصرة والمصر!
قبل خمسة واربعين عاما وفي فصل الربيع وانا في عامي الرابع
تجمعت نساء الحي في بيتنا المتواضع والكل يبكي وينتحب!
وكلما اقتربت من واحده منهن اخذتني بحظنها وهات دموع!
وكلمات لا زالت محفورة في الذاكرة كــــ الغالي ولد الغالي!
وانا مذهول من شدة البكاء والصراخ !
فأنا الولد الكبير لوالدي يرحمه الله
وبعد وبعد هذه الصفحة البكائبة!
اليكم الصفحة الثانية.........!
واليكم الصفحة العشرين!
واليكم الصفحة المئة!
الم اقل لكم انه لا فائدة من نبش الماضي!
حتى لو كانت صفحاته سعيدة سنحزن
لأنه لابد لهذه الصفحات من خلو اعزاء!
رحم الله تعالى جميع اموات المسلمين.
لؤلؤة مضايفنا لك التقدير
وللقديرة أم طلال افضل التعبير.
بل هناك كل الفائدة بانهم لازالوا هؤلاء الاعزاء بذاكرتنا وقلوبنا احياء
الذهبى عبد الرحمن
لازلت انتظر مافى جعبة ذاكرتك
تقديرى لك يفيض
والابجدية تفتقر لمقومات شكرك
*
*
اللؤلؤة لوليتا
موضوع ليس بأروع من عذوبتك ولكن على مايقولون جبتيها على الوتر
الذكريات كثيرة جداً
حلوة وحزينة وأشياء كثيرة لكن أنا بكتب اللي يحضرني الحين
من المواقف اللي أثرت فيني وأنا على فكرة دمعتي قريبة بس ما أبينها لو على موتي
لكن مرات يكون الموقف أقوى مني وتطلع الفضايح :)
أذكر يوم التخرج من ثالث ثانوي
كانت المفاجأة إنه 37 طالبة من أصل أربعين غير المدرسات انتخبوني عشان ألقي كلمة الخريجات
مع إني مو أشطر وحدة فيهم لكن بصراحة البنات أعطوني أكبر من حقي
والسبب إني من قبل التخرج وأنا محضرة قصيدة التخرج وكاتبة كل بنت واللي يميزها في شخصيتها يعني بيت بيت
وهذه أخذت مني وقت طويل واستشارة لين خلصت وسويتها مفاجأة للبنات لأني أحب كل وحدة فيهم في الله
وقلت حلوة إنهم يذكروني بالخير وتبقى ذكرى حلوة بعد التخرج
وهذه القصيدة عرفوا عنها قبل لا يرشحوني لكلمة الخريجات فأنا ربطت هذه بهذه لأني والله ما أدري وش السبب الحقيقي
وطبعاً القصيدة كانت 39 بيت واستثنيت نفسي من القصيدة لأني أنا اللي كاتبتها فما يصير أكتب عن نفسي
المهم يوم الحفل كان يوم لا ينسى .. بعد ما ألقيت الكلمة والبنات حبايبي الله يسعدهم شجعوني بطريقة مو طبيعية
وبعدين ألقيت القصيدة في البنات وخلصتها استأذنتهم في شغلة وكانت ارتجالية
وقت ما جوا الأمهات أنا تحريت مكان الوالدة الله يحفظها وثبته .. بعد ما ألقيت القصيدة استأذنت المدرسات والبنات
وكتبت بيتين ارتجاليات وقلت إذا تسمحون لي فيه إنسانة في القاعة أحق مني بالبيت اللي بينقال مدحاً فيني
وأنا لولا الله ثم رضاها هي وأبوي ما كنت واقفة بينكم اليوم فبقول بيتين في الإنسانة اللي خلتني أكون نوف
وقلت بيتين والله إني ما أذكرهم الحين بس اللي أذكره إن المايك كان مشبك في اللبس حقي
وأنا أقول البيتين كنت موزية وردة روز أبيض وهذا اللي الوالدة الله يحفظها تحبه
فنزلت وأنا أقول البيتين وعلى نهايتهم وصلت للكرسي اللي جالسة عليه الوالدة والكشافات موجهة علي ما شالوها
فنزلت على رجولي وحبيت إيدها وراسها وعطيتها الوردة ورجعت المنصة
وأول ماطلعت استسمحت الناس والأمهات والبنات على القصور وباركتلهم والكلام هذا كان بحضور الأميرة والموجهات وناس كثار
وأول ماسكت لمحت أمي تبكي فبكيت عشان شغلتين عشان أنا ضعيفة قدام دمعة أمي وعشان كل من في القاعة من ضمنهم الوالدة الله يطول بعمرها قاموا من كراسيهم وصاروا يصفقون لي
وتوقعت المفاجأة تنتهي على كذا
طلع إن البنات الله يسعدهم وين ماراحوا كتبوا عني كلمة وألقتها وحدة عنهم وكأن حفل التخرج هذا كان لي لحالي
فعلاً كانت ذكرى ما أنساها إلى آخر لحظة في عمري
يا الله .. لوليتا إنتي روعة وبس هذا اللي أقدر أقوله
اسمحيلي على طول الرد لكن حبيت أشارك في الموضوع لأن عذوبتك أجبرتني
دمتِ كما تحبين
أختك
نــ بنت الفهد ــوف
يا الله
نوووف
كم ابكيتنى انا الاخرى
وكم افرحتنى ايضا
فمثل هذاالبر والوفاء للام يفرح ويحرك المشاعر لدرجة البكاء
وهذا التقدير من الاصدقاء لا يوجد اجمل منه
ذكرى لا تنسى ولا يمكن محاولة نسيانها
ذكرى لابد لها ان تتجدد باستمرار
اشكرك غاليتى لمشاركتنا تلك الذكرى الجميلة
دمتِ هكذا ابنة بارة وامد الله فى عمر والدتك وانعم عليها بالصحة
ودى ووردى لكريم نثرك
*
*
الأرجوازيه
26-01-2010, 20:23
أن وجود شخص آخر يستمع لحزنك ويقرا وجعك ويشعر بألمك فهو حتماً يكفي وان لم يكن بوسعه عمل شي
ولعنا يا فاضلتي لوليتا هنا ستبكي أحرفنا على صفحات موضوعك وستنزف أقلامنا بـ اسود الذكريات المريرة
فهي حقا من تحتاج الى الحديث عنها
ستتحدث أقلامنا عن اليم الذكريات في الماضي السحيق وترسم الحزن بمرارته ليشعر بنا الآخرون ويشاطروننا عظيم أحزاننا
أنني أتسأل دوماً
لما الذكريات الحلوة ترحل سريعاً ؟؟
وحينما يكون لها وجود في الذاكرة فليس من المهم وجود شخص يقاسمنا إياها بل نكتفي بأنفسنا نقتسمها مع أرواحنا وتدمع لها العيون ولكن بلغة هنا خاصة لا يفهمها إلا العقل
إلا وهي لغة الفرح
ولا اعلم لما تبقى الذكريات المؤلمة عالقة في جدران الذاكرة
جرح لا يندمل نسترجعها بين الحين والآخر ويصعب علينا نسيانها لتدمي القلوب وتحرك العيون فتفيض الدموع بلغة الحزن علها تشفي وجعاً يحتبس داخل الجسد .
وحديثي اليوم عن جرح اليم ووجع مرير لأم فقدت فرحتها
في يوم فرحتها
/
/
مختصر الحكاية
/
"قتلتها فرحة العيد "
http://www.supermamy.net/up//uploads/images/supermamy-c00e777673.jpg
أم لأربعة ذكور كانت تحلم بطفله تحتضنها لتطبع قبلة الصباح والمساء على جبينها وخديها فتقوم تلك الملاك الطاهر وتداعب خصلات شعرها
في الصباح الباكر حينما يذهب صغارها إلى مدارسهم أو مع والدهم ليبتاعوا شيئا ، أو حينما يخرجون للعب في الطرقات ، كانت تفتقد وجود احد لجانبها
فكانت تتسأل بين الحين والأخر لو أن لدي طفله لبقيت معي دوماً والى جواري ؟
نظرت يميناً وشمالاً ..
جميع مافي المنزل أشياء تختص بالذكور
( العاب ، ملابس ،احذيه ).
أدركت تلك الأم أن البيت يفتقد إلى وجود أنثى ، ودُمى ، وفساتين
إلى أن جاءت تلك الملاك الطاهر .....
فرح الجميع بقدومها واستبشروا خيراً ، كانت محط اهتمام الجميع
كل من في المنزل يحضر باكراً قبل الخروج ليلقي نظرة عليها بسريرها الوثير وهي ترقد على وساده بيضاء يداعبها ويقبل جبينها وفي الظهيرة وحين العودة يفعلون معها كذلك ويحرصون على ذلك.
وتمضي الأيام .. وتكبر تلك الصغيرة .. ويصبح عمرها ثمانية أشهر ..
وهاهي بضعة أيام وسيحل العيد وتحل معه الفرحة بداءت الأم تجهز لصغيرتها فستان العيد ، كانت تريدها أن تكون أجمل مافي الوجود لاسيما أن هذا العيد هو أول عيد سيمضي على طفلتها
ذهبت الأم لتشتري فستان لصغيرتها والحيرة تتملكها فهي لم تعتد أن تبتاع لطفلة فقد اعتادت على شراء ملابس الأولاد
وعادت الأم بعد أن فشلت في العثور على مايناسب صغيرتها
وفي اليوم التالي قرروا أخوتها أن يشاركوا في عملية اختيار فستان العيد .
وبعد عناء من البحث استطاعت الأم أن تجد ضالتها حيث ساعدها صغارها في ذلك .
ابتاعت الأم فستان ابيض من الستان الفاخر ، وحذاء ابيض وكأنه حذا السندريلا في قصص ألف ليلة وليلة ، ورباط شعر ابيض بنجوم صغيره .
وفي ليلة العيد الكل قام بالاستحمام استعداداً بمقدم ذلك الزائر الذي لو كانت الأم تعلم انه سيقتل فرحتها وسيخطف منها فلذة كبدها ما استعدت بل حملتها وهربت بها هناك بعيداً بعيداً ...
قامت الأم بوضع طفلتها في حوض الاستحمام وبعد أن انتهت من ذلك
لعبت معها وقبلتها قُبلا لم تكن تعلم بأنها قُبل الوداع الأخير كانت طفلتها تضحك وتناغي بأصوات مرتفعه جذبت الجميع لاشعورياً إليها ، الكل حضر ولعب مع الصغيرة وقبلها ثم أخذتها الأم لسريرها وأعطتها الحليب الساخن .. رقدت تلك الملاك وكأنها لا تعلم أنها أخر سويعات لها في هذه الدنيا الفانية ..
قامت الأم حيث جاءتها فكره فأخرجت فستان صغيرتها من خزانة ملابسها وقامت بتعليقه فوق سريرها .. ووضعت حذاءها عند رأسها ..
استرخت الأم وهي تشاهد ذلك المنظر الجميل وتتوق إلى حلول الصباح الباكر وهي ترى صغيرتها بملابس العيد أغمضت الأم عينيها وهي تتسأل
متى تكبر صغيرتي ؟ متى تسير على قدميها وتمسك بيدي ؟ متى تسير خلفي وتتبعني في خطواتي ؟..
استرخت الأم واستسلمت للنوم واستيقظت على مؤذن الفجر نظرت إلى صغيرتها وقبلتها ثم نهضت من سريرها للوضوء ..صلت الأم الفجر ..وذهبت لتوقظ صغارها وتعد إفطارهم حتى يصلوا مع والدهم صلاة العيد .. وانشغلت الأم بذلك وما أن انتهت وخرج الجميع على صوت مؤذن العيد ..
عادت الأم لغرفتها لتجهز صغيرتها فقد جاء دورها الآن ..
وصلت الأم إلى الغرفة لم تجد فستان العيد الذي كان معلقاً في أعلى السرير .. اقتربت بخطى متثاقلة والدهشة تتملكها ..
ويااااااااا لصدمة !!!!!!
/
لقد سقط فستان العيد على صغيرتها .. أسرعت الأم المكلومة ورفعت ذلك الفستان عن وجهها .. ووجدتها جثه هامدة لا حراك ..
لقد خارت قوى ذلك الملاك الطاهر بعد محاولتها أن تقاوم وتقاوم ذلك الفستان ... لم تستطع فاستسلمت للموت ..
/
وهنا أصيبت الأم بانهيار عصبي ظلت تتعالج منه إلى وقتنا الحالي
وتتذكر طفلتها مع حلول كل عيد .. تلوم نفسها ألف مرة .. وتنتكس حالتها مع صباح كل عيد..
نسأل الله أن تكون أول مستقبليها في جنانه وان يشفع بها لوالديها
الذكرى
كـ الشفاة الندية .. تتشقق كلما تنفسنا منها
تزداد رطوبة .. عندما يتنفس منها شخص آخر
..
متصفح تبلل دمعا ً ..
لي عوده ان شاء الله
بنت الجبل آخت القصيد
27-01-2010, 00:59
في ليله كئيبه وبارده
الكل حولي بس آنا بفكري شآرده
سرحت ورحت لحدود الخيآل
جلست استرجع ذكرياتي
........... وآحلامي القديمه
وآصغر أمنياتي
............وأسراري اليتيمه
وبـ لمحة بصر
شفته قدآم عيني وآقف بـ آعتدآل
هذآ هو مآغيرت فيه الليال
وآقف بكل عزه والفخر
يبتسم وبعينه قهر
نآداني
تعالي .. مـا آشتقتي لي .. عطورتي
شهقت وصرخت
مدري حلم ..
او آنا فعلآ بسمآه
وآنحبست دآخلي آلف دمعه وآنهيآر
...................................وآلف شكوى وإنكسآر
بـ صوت مرتجف ..
................. بـ شوق .. بـ قهر
قلت :
يــ ... بـــ ... هــ
ويــ / نــ / ـــكـــ
تركتني ليه
عقبكـ أبد ماخآلفت ظنكـ
درست وتخرجت ..
يبه تذكر تقولي:
متى آشوفك آبله
...... وآفرح بـ آلروحه وآلرده
يّبه رحت المدرسه
بس حزينه وتايهه
يبه شهآدتي يتيمه
من كلمة مبروك
محد ٍ فرح لنجآحي
ألآ أمي اللي بس بعيونه تدآريني
هي رمز العطاء وكل الوفاء
[.........]
يبه آدري ضآيقتك
آخبآري كلها كئيبه بس هذي حيآتي من بعدك
من مصيبه لـ مصيبه
ضحك وتنهد
قآل هذا اللي مزعلك يمّه
هآه يمه لاتنسين مكاني بقلبك لايستحل
يـّبه
آحلف لك محدٍ به يحل ...
لآن
محد يستاهله ..
أو
بــ آلآحرى
مآأنولد
قآم وقآل
يالله يمه مع السلامه آودعتك اللي مآيخون آلآمانه
مثل ماوصيتك
لاتنسين سهام الليل بـ الثلث الاخير
آدعي الله نجتمع
ترآه ياوليدي لعبده يستمع
قام ورحل وفزيت من حلمي وانا اقول
رحل ... رحل ...
الله اكبر ... الله اكبر
يآه ياقلبي ..
ليه مآسليت
ليه مآغفيت
قمت وصليت
وهللت وكبرت وآستغفرت ودعيت
آنشد ولي العرش يبعدك عن نار
....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي
.
.
لعل قطار الذكريات يتوقف بي عند محطه من محطات المضايف البعيده
في اول موضوع لي قدمت نفسي فيه لاصحاب الدار ..
كنت حينها - وبغرور لاحد له - احسب ان المضايف بمن فيها
ينتظرون ريم شمر متى تشرق شمسها عندهم :315r:
يوم ان سجلت وعكس كل عضو جديد
لم اشعر وكأني ضيفه بل كان شعوري وكأنني لدي صك الملكيه
لأني [ شمريه ] وهذه [مضايف شمر ]
كنت اكتب وارد بثقه مفرطه بنفسي حتى انني لم اكن افرح بالردود
واعتبرها امر عادي وطبيعي وواجب يجب تنفيذه كما يجب :a:
كانت اول صفعه على وجه غروري النافش ريشه هو رد في موضوعي للترحيب
من احد الاعضاء يعترض على اسمي ارفق رده ( بشرشحه )محترمه
طبعاً انا لم افوت الفرصه ورددت الصاع صاعين
بعدها عاد غروري ليتربع على عرشه فقلت لنفسي
ومن يكون هذا حتى اناقشه او ارد عليه ؟!!
راسلت المشرف العام ابو سلطان
لا اذكر تفاصيل الرساله لكن اظن انني طلبت وبكل تعالي ان ينتبه لاعضاء موقعه :315r:
( هذا يبين مدى تفهم وهدؤ ابو سلطان في تعامله مع الامور والا واحد غيره
عطى هالبزره اللي تنفخ باند وريح راسه :) )
تدخل ابو سلطان وحذف المداخلات
استمر مسلسل الاعتراض على الاسم لفتره طويله حتى من بعض الاسماء الكبيره
وآخر من اعترف باحقيتي بالاسم وبأني استاهله
ابو عتيق خلف الرويتع الله يذكره بالخير قبل سنتين تقريباً
.
.
من ضمن الاحتجاجات رساله وصلتني من عضو بدون مشاركات
اعتقد انه سجل فقط ليرسل لي هذه الرساله :puzzled:
بدأها بمقدمه عن مكانة قبيلة شمر وانني بهذا الاسم اهينها
اذكر اني فكرت كثيراً في حذف الرساله وتطنيشها او الرد عليها
مره اخرى الغرور والثقه الزايده دفعتني للرد برد مسهب
( وانتم تعلمون مامعنى مسهب في عرف ريم شمر :315r: )
من بين ماقلته في الرساله
ان اسمي ريم ونسبي ينتهي بهذا الاسم العظيم لهذه القبيله
واكتب في موقع محترم يمثل شمر
وماسوف اكتبه سيكون في حدود الدين والاخلاق
فما هي الاهانه التي ستلحق بالقبيله من ذلك ؟!!
بعد فتره ولله الحمد انتهى هذا المسلسل وحلت قناعه تامه
بأن ريم لشمر وشمر لريم :406r:
العجيب ومايضع الرأس بالكف فعلاً ان هذا المسلسل عاد حياً من جديد بشكل معكوس
بعد سنوات من الجزء الاول :a:
فحين عدلت الاسم تعرضت ايضا لسلسله من ردود الفعل على ذلك :puzzled:
ابوسلطان يعترض وابو ماجد يعلق وابو غازي يمزمز ومنصور يبارك وواحد الله يحفظه يهدد:315r:
هذه الذكريات الجميله تجعلني الان ابتسم واتأكد انني محقه بالتمسك بهذا الموقع ومن فيه
رغم انها في وقتها كانت مزعجه لكنها الان تمثل لي ذكرى ثمينه احببتها بكل مافيها
.
.
.
اتمنى مثلما احزنتكم اني استطعت ان ارسم على ملامحكم النقيه ولو ظل ابتسامه roooose
وقد يكون للذكريات بقيه
ومحطة جميلة ريم
مسحتِ بها بعض دموع
ورسمتِ ابتسامة جميله فعلا
وذكرى جميلة للبدايات رغم المهاوشات والمشاكسات
لكن لكل بداية صعاب بكل تأكيد ومن البدايات نتعلم حتى لا نصل الى النهايات باحزان
راائعة ريم والسرد ممتع
وذكرتينى بانضمامى انا بعد
باحكى لكم عليه فيما بعد
كلى لكِ شكر
*
*
لعل قطار الذكريات يتوقف بي عند محطه من محطات المضايف البعيده
في اول موضوع لي قدمت نفسي فيه لاصحاب الدار ..
كنت حينها - وبغرور لاحد له - احسب ان المضايف بمن فيها
ينتظرون ريم شمر متى تشرق شمسها عندهم :315r:
يوم ان سجلت وعكس كل عضو جديد
لم اشعر وكأني ضيفه بل كان شعوري وكأنني لدي صك الملكيه
لأني [ شمريه ] وهذه [مضايف شمر ]
كنت اكتب وارد بثقه مفرطه بنفسي حتى انني لم اكن افرح بالردود
واعتبرها امر عادي وطبيعي وواجب يجب تنفيذه كما يجب :a:
كانت اول صفعه على وجه غروري النافش ريشه هو رد في موضوعي للترحيب
من احد الاعضاء يعترض على اسمي ارفق رده ( بشرشحه )محترمه
طبعاً انا لم افوت الفرصه ورددت الصاع صاعين
بعدها عاد غروري ليتربع على عرشه فقلت لنفسي
ومن يكون هذا حتى اناقشه او ارد عليه ؟!!
راسلت المشرف العام ابو سلطان
لا اذكر تفاصيل الرساله لكن اظن انني طلبت وبكل تعالي ان ينتبه لاعضاء موقعه :315r:
( هذا يبين مدى تفهم وهدؤ ابو سلطان في تعامله مع الامور والا واحد غيره
عطى هالبزره اللي تنفخ باند وريح راسه :) )
تدخل ابو سلطان وحذف المداخلات
استمر مسلسل الاعتراض على الاسم لفتره طويله حتى من بعض الاسماء الكبيره
وآخر من اعترف باحقيتي بالاسم وبأني استاهله
ابو عتيق خلف الرويتع الله يذكره بالخير قبل سنتين تقريباً
.
.
من ضمن الاحتجاجات رساله وصلتني من عضو بدون مشاركات
اعتقد انه سجل فقط ليرسل لي هذه الرساله :puzzled:
بدأها بمقدمه عن مكانة قبيلة شمر وانني بهذا الاسم اهينها
اذكر اني فكرت كثيراً في حذف الرساله وتطنيشها او الرد عليها
مره اخرى الغرور والثقه الزايده دفعتني للرد برد مسهب
( وانتم تعلمون مامعنى مسهب في عرف ريم شمر :315r: )
من بين ماقلته في الرساله
ان اسمي ريم ونسبي ينتهي بهذا الاسم العظيم لهذه القبيله
واكتب في موقع محترم يمثل شمر
وماسوف اكتبه سيكون في حدود الدين والاخلاق
فما هي الاهانه التي ستلحق بالقبيله من ذلك ؟!!
بعد فتره ولله الحمد انتهى هذا المسلسل وحلت قناعه تامه
بأن ريم لشمر وشمر لريم :406r:
العجيب ومايضع الرأس بالكف فعلاً ان هذا المسلسل عاد حياً من جديد بشكل معكوس
بعد سنوات من الجزء الاول :a:
فحين عدلت الاسم تعرضت ايضا لسلسله من ردود الفعل على ذلك :puzzled:
ابوسلطان يعترض وابو ماجد يعلق وابو غازي يمزمز ومنصور يبارك وواحد الله يحفظه يهدد:315r:
هذه الذكريات الجميله تجعلني الان ابتسم واتأكد انني محقه بالتمسك بهذا الموقع ومن فيه
رغم انها في وقتها كانت مزعجه لكنها الان تمثل لي ذكرى ثمينه احببتها بكل مافيها
.
.
.
اتمنى مثلما احزنتكم اني استطعت ان ارسم على ملامحكم النقيه ولو ظل ابتسامه roooose
وقد يكون للذكريات بقيه
ومحطة جميلة ريم
مسحتِ بها بعض دموع
ورسمتِ ابتسامة جميله فعلا
وذكرى جميلة للبدايات رغم المهاوشات والمشاكسات
لكن لكل بداية صعاب بكل تأكيد ومن البدايات نتعلم حتى لا نصل الى النهايات باحزان
راائعة ريم والسرد ممتع
وذكرتينى بانضمامى انا بعد
باحكى لكم عليه فيما بعد
كلى لكِ شكر
*
*
أن وجود شخص آخر يستمع لحزنك ويقرا وجعك ويشعر بألمك فهو حتماً يكفي وان لم يكن بوسعه عمل شي
ولعنا يا فاضلتي لوليتا هنا ستبكي أحرفنا على صفحات موضوعك وستنزف أقلامنا بـ اسود الذكريات المريرة
فهي حقا من تحتاج الى الحديث عنها
ستتحدث أقلامنا عن اليم الذكريات في الماضي السحيق وترسم الحزن بمرارته ليشعر بنا الآخرون ويشاطروننا عظيم أحزاننا
أنني أتسأل دوماً
لما الذكريات الحلوة ترحل سريعاً ؟؟
وحينما يكون لها وجود في الذاكرة فليس من المهم وجود شخص يقاسمنا إياها بل نكتفي بأنفسنا نقتسمها مع أرواحنا وتدمع لها العيون ولكن بلغة هنا خاصة لا يفهمها إلا العقل
إلا وهي لغة الفرح
ولا اعلم لما تبقى الذكريات المؤلمة عالقة في جدران الذاكرة
جرح لا يندمل نسترجعها بين الحين والآخر ويصعب علينا نسيانها لتدمي القلوب وتحرك العيون فتفيض الدموع بلغة الحزن علها تشفي وجعاً يحتبس داخل الجسد .
وحديثي اليوم عن جرح اليم ووجع مرير لأم فقدت فرحتها
في يوم فرحتها
/
/
مختصر الحكاية
/
"قتلتها فرحة العيد "
http://www.supermamy.net/up//uploads/images/supermamy-c00e777673.jpg
أم لأربعة ذكور كانت تحلم بطفله تحتضنها لتطبع قبلة الصباح والمساء على جبينها وخديها فتقوم تلك الملاك الطاهر وتداعب خصلات شعرها
في الصباح الباكر حينما يذهب صغارها إلى مدارسهم أو مع والدهم ليبتاعوا شيئا ، أو حينما يخرجون للعب في الطرقات ، كانت تفتقد وجود احد لجانبها
فكانت تتسأل بين الحين والأخر لو أن لدي طفله لبقيت معي دوماً والى جواري ؟
نظرت يميناً وشمالاً ..
جميع مافي المنزل أشياء تختص بالذكور
( العاب ، ملابس ،احذيه ).
أدركت تلك الأم أن البيت يفتقد إلى وجود أنثى ، ودُمى ، وفساتين
إلى أن جاءت تلك الملاك الطاهر .....
فرح الجميع بقدومها واستبشروا خيراً ، كانت محط اهتمام الجميع
كل من في المنزل يحضر باكراً قبل الخروج ليلقي نظرة عليها بسريرها الوثير وهي ترقد على وساده بيضاء يداعبها ويقبل جبينها وفي الظهيرة وحين العودة يفعلون معها كذلك ويحرصون على ذلك.
وتمضي الأيام .. وتكبر تلك الصغيرة .. ويصبح عمرها ثمانية أشهر ..
وهاهي بضعة أيام وسيحل العيد وتحل معه الفرحة بداءت الأم تجهز لصغيرتها فستان العيد ، كانت تريدها أن تكون أجمل مافي الوجود لاسيما أن هذا العيد هو أول عيد سيمضي على طفلتها
ذهبت الأم لتشتري فستان لصغيرتها والحيرة تتملكها فهي لم تعتد أن تبتاع لطفلة فقد اعتادت على شراء ملابس الأولاد
وعادت الأم بعد أن فشلت في العثور على مايناسب صغيرتها
وفي اليوم التالي قرروا أخوتها أن يشاركوا في عملية اختيار فستان العيد .
وبعد عناء من البحث استطاعت الأم أن تجد ضالتها حيث ساعدها صغارها في ذلك .
ابتاعت الأم فستان ابيض من الستان الفاخر ، وحذاء ابيض وكأنه حذا السندريلا في قصص ألف ليلة وليلة ، ورباط شعر ابيض بنجوم صغيره .
وفي ليلة العيد الكل قام بالاستحمام استعداداً بمقدم ذلك الزائر الذي لو كانت الأم تعلم انه سيقتل فرحتها وسيخطف منها فلذة كبدها ما استعدت بل حملتها وهربت بها هناك بعيداً بعيداً ...
قامت الأم بوضع طفلتها في حوض الاستحمام وبعد أن انتهت من ذلك
لعبت معها وقبلتها قُبلا لم تكن تعلم بأنها قُبل الوداع الأخير كانت طفلتها تضحك وتناغي بأصوات مرتفعه جذبت الجميع لاشعورياً إليها ، الكل حضر ولعب مع الصغيرة وقبلها ثم أخذتها الأم لسريرها وأعطتها الحليب الساخن .. رقدت تلك الملاك وكأنها لا تعلم أنها أخر سويعات لها في هذه الدنيا الفانية ..
قامت الأم حيث جاءتها فكره فأخرجت فستان صغيرتها من خزانة ملابسها وقامت بتعليقه فوق سريرها .. ووضعت حذاءها عند رأسها ..
استرخت الأم وهي تشاهد ذلك المنظر الجميل وتتوق إلى حلول الصباح الباكر وهي ترى صغيرتها بملابس العيد أغمضت الأم عينيها وهي تتسأل
متى تكبر صغيرتي ؟ متى تسير على قدميها وتمسك بيدي ؟ متى تسير خلفي وتتبعني في خطواتي ؟..
استرخت الأم واستسلمت للنوم واستيقظت على مؤذن الفجر نظرت إلى صغيرتها وقبلتها ثم نهضت من سريرها للوضوء ..صلت الأم الفجر ..وذهبت لتوقظ صغارها وتعد إفطارهم حتى يصلوا مع والدهم صلاة العيد .. وانشغلت الأم بذلك وما أن انتهت وخرج الجميع على صوت مؤذن العيد ..
عادت الأم لغرفتها لتجهز صغيرتها فقد جاء دورها الآن ..
وصلت الأم إلى الغرفة لم تجد فستان العيد الذي كان معلقاً في أعلى السرير .. اقتربت بخطى متثاقلة والدهشة تتملكها ..
ويااااااااا لصدمة !!!!!!
/
لقد سقط فستان العيد على صغيرتها .. أسرعت الأم المكلومة ورفعت ذلك الفستان عن وجهها .. ووجدتها جثه هامدة لا حراك ..
لقد خارت قوى ذلك الملاك الطاهر بعد محاولتها أن تقاوم وتقاوم ذلك الفستان ... لم تستطع فاستسلمت للموت ..
/
وهنا أصيبت الأم بانهيار عصبي ظلت تتعالج منه إلى وقتنا الحالي
وتتذكر طفلتها مع حلول كل عيد .. تلوم نفسها ألف مرة .. وتنتكس حالتها مع صباح كل عيد..
نسأل الله أن تكون أول مستقبليها في جنانه وان يشفع بها لوالديها
يالله من الالم والندم حين يتعانقان
يالها من قسوة من الدنيا حين تضطرنا للحياة بها نحمل مأساتنا طولها وعرضها
ونبقى نتجرع الحزن والالم مع كل نفس وكل قبضة نبض
الارجوازية
الذكريات الاليمة لقوتها تظل تتردد ولا تنمحى
اما الفرح فيعرف تماما انها طيف زائر على هذه الدنيا
رحم الله الطفلة واسكنها جناته ورحم امها من الندم والالم
راائعة جدا بتلك الذكريات المنثورة حتى وان احزنتنها وتقطعت بها اوردتنا من قوة المها
اشكرك من القلب
*
*
الذكرى
كـ الشفاة الندية .. تتشقق كلما تنفسنا منها
تزداد رطوبة .. عندما يتنفس منها شخص آخر
..
متصفح تبلل دمعا ً ..
لي عوده ان شاء الله
طلال
وحضور يُحفظ فى صندوق الذاكرة
كنز لا يقدر
اشكرك
*
*
في ليله كئيبه وبارده
الكل حولي بس آنا بفكري شآرده
سرحت ورحت لحدود الخيآل
جلست استرجع ذكرياتي
........... وآحلامي القديمه
وآصغر أمنياتي
............وأسراري اليتيمه
وبـ لمحة بصر
شفته قدآم عيني وآقف بـ آعتدآل
هذآ هو مآغيرت فيه الليال
وآقف بكل عزه والفخر
يبتسم وبعينه قهر
نآداني
تعالي .. مـا آشتقتي لي .. عطورتي
شهقت وصرخت
مدري حلم ..
او آنا فعلآ بسمآه
وآنحبست دآخلي آلف دمعه وآنهيآر
...................................وآلف شكوى وإنكسآر
بـ صوت مرتجف ..
................. بـ شوق .. بـ قهر
قلت :
يــ ... بـــ ... هــ
ويــ / نــ / ـــكـــ
تركتني ليه
عقبكـ أبد ماخآلفت ظنكـ
درست وتخرجت ..
يبه تذكر تقولي:
متى آشوفك آبله
...... وآفرح بـ آلروحه وآلرده
يّبه رحت المدرسه
بس حزينه وتايهه
يبه شهآدتي يتيمه
من كلمة مبروك
محد ٍ فرح لنجآحي
ألآ أمي اللي بس بعيونه تدآريني
هي رمز العطاء وكل الوفاء
[.........]
يبه آدري ضآيقتك
آخبآري كلها كئيبه بس هذي حيآتي من بعدك
من مصيبه لـ مصيبه
ضحك وتنهد
قآل هذا اللي مزعلك يمّه
هآه يمه لاتنسين مكاني بقلبك لايستحل
يـّبه
آحلف لك محدٍ به يحل ...
لآن
محد يستاهله ..
أو
بــ آلآحرى
مآأنولد
قآم وقآل
يالله يمه مع السلامه آودعتك اللي مآيخون آلآمانه
مثل ماوصيتك
لاتنسين سهام الليل بـ الثلث الاخير
آدعي الله نجتمع
ترآه ياوليدي لعبده يستمع
قام ورحل وفزيت من حلمي وانا اقول
رحل ... رحل ...
الله اكبر ... الله اكبر
يآه ياقلبي ..
ليه مآسليت
ليه مآغفيت
قمت وصليت
وهللت وكبرت وآستغفرت ودعيت
آنشد ولي العرش يبعدك عن نار
....... وبـ جنة الفردوس لك منزل ٍعالي
.
.
رحم الله والدك
ورحم الله والدى
وجمعنا بهم فى الفردوس الاعلى
لازالوا بقلوبنا احياء وابدا لن يموتوا طالما نتذكرهم
عطوورة
عودة شجية
بارك الله لك فى والدتك ولا حرمك الله منها
ودى
*
*
*
*
اوتار الذكريات لا تتوقف عن العزف
واتذكر اولى خطواتى فى هذا الصرح
ذات ليلة واثناء ممارسة مهام اشرافى باحد المنتديات التى انتمى اليها
كنت ابحث عن احدى الخواطر للتاكد من هويتها ونسبها
واذا بمحرك البحث قوقل يعرج بى الى هذه الواحة
ووجدت ما انشد من بحث وغرقت بين صفحات الدواوين الفارهة
وادركت ان هنا اقلام تحمل فكر راقى من خلال قراءتى لها
ودت ان اعرف او اقيس مدى موهبتى فى مصافحتهم
وكان القرار بالتسجيل اولا
ثم اخذتنى الخطوة تلو الخطوة فى هذا المضيف الفياض بالمشاعر
من خاطرة الى اخرى ومن حرف الى اخر
استفزت الكتابات قلمى لاشاركهم النبض
وبالفعل بدأت اكتب ووجدت ترحيب و تشجيع رائعين
كان من شانها اننى لازلت هنا
لا انسى اول من شدهونى
قلم شمر
سيف الدولة
محمد الشمرى
ايمان قويدر
وكان نفسى وحسى نبض استفزازى لحرفى
واللطشات المؤلمة سبيل تعريف بالكتاب
وخطوت بـ / تعودت الحرمان اول خطواتى
فى عالم النبض والمشاعر
ولغتنا الجميلة فى عالم الحوارات والقضايا
ولازلت اتذكر كل ما مر بى هنا
فترتسم على ملامحى
دمعة .. وابتسامة
rooose2
*
*
كانت من اجمل الصدف لؤلؤه :d:
كسبنا فيها اخت غاليه وكاتبه متميزه
شكرا لقوقل
كرمه عظيم لكن هذه افضلها واروعها :thumb:
*
*
لكل شئ ايجابيات وسلبيات
واحمد الله انكِ رأيتِ ان وجودى هنا من الايجابيات
ريم
كل الشكر لحسن ظنك
تقديرى
*
*
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir