مشاهدة النسخة كاملة : .. التأقلم مع الحياة..
http://www.al-afdal.com/up/uploads/images/al-afdal_d976e3fb0b.gif
*
*
يُقال
اعمل ما تحب و احب ما تعمل
فالكثير منا تضطره الظروف الى عمل ما قد لا يحبه
ولكن مقدرات المعيشة تضطره الى قبوله لتسمتر حياته وحياة من حوله
واخرين يسعون طوال حياتهم وراء تحقيق احلامهم بان يعملوا ما يحبوا
بل ويضحون من اجل ذلك بالكثير والكثير من الجهد والمال والتعب والاحلام الاخرى
وعلى اساس ذلك يكون اما الابداع او اللا ابداع .. اما التطور والتقدم والارتقاء او العكس صحيح
،
،
وعلى نفس الوتيرة
الدراسة..
الكثير يضطر الى دراسة نوعية لبعض العلوم التى لا يحبها ولكن تُفرض عليه نتيجة لمجموع الدرجات
او تحقيقا لرغبات الاباء..للوصول الى عمل يتوافق معهم
فاذا لم يحبها تكون النتيجة المحتمة الفشل والرسوب
،
،
انت / انتِ
هل تعمل ما تحب؟؟
ام هل حاولت ان تحب ما تعمل؟؟
انت / انتِ
هل تحب /ى دراستك؟؟
واذا الاجابة بلا فى كلا السؤالين
ماذا فعلت/ى لتصحح ذلك؟؟
وفى نهاية الموضوع
هل تتأقلم مع ظروف حياتك ام تجد صعوبة فى ذلك؟؟
الموضوع مرفق به استطلاع للاختيار
والمتصفح لكم
تقديرى وتحياتى
*
*
منصور الغايب
11-01-2010, 08:35
أهلا لوليتا ....
من وجهة نظري ...
لا اهتم ...
ان كنت اعمل ما أحب ... أو أحب ما أعمل ....
فيما يخص الثانية .. فانا أؤدي العمل المناط بي .. دون الاكتراث بمحبته من سواها ..
وفيما يخص الاولى ... فهناك أمور كثيرة تعوقني عن عمل ما أحب ... أولها ... ان حياتي .. ليست ملكا لي وحدي ... بل هناك كثيرون يشاركونني فيها ...
شكرا لوليتا ...
محمدالشمري
11-01-2010, 14:50
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
هذا اعتقد للفيلسوف متعجب
لوليتا
النجاح في اي عمل لن يكون الا بارادة قوية وايمان مطلق باهميته لذلك اختلف معك في قضية الحب للشيء كان ذلك عملا او غيره
هذا من ناحية
باعتقادي انك تقارنين امرا اتفق معك به الا وهو فرض الواقع على ما نتمنى او بمعنى ان امنياتنا تصطدم بالواقع المفروض علينا الامر الذي يجعلنا اما ان نرضخ لهذا الواقد او نرفضه ..
لوليتا
لك التقدير
اعتقد ان النجاح و الابداع يستلزم ان تحب ماتعمل او ماتدرس
وليس العكس
لأنه اذا قمت بما تحبه فانت كانك تمارس هوايه او امر عادي ترغب به
لكن التحدي يكون حينما تتوفق في امر انت اصلا لاتميل له
لكنك احببته لأنه عملك او دراستك
.
.
اما التأقلم مع ظروف الحياة فمن لايفعل قد يعاني من ردات فعل نفسيه او صحيه
بالنسبة لي لم اكن كذلك
كنت اواجه صعوبه من قبل في التأقلم على غير ماتعودت عليه
لكن الغربه ( ادبتني ) وجعلتني اكثر قابليه للتأقلم والانسجام
رائعه يالوليتا
دوما طرحك مختلف ومتميز
لاهنت
أهلا لوليتا ....
من وجهة نظري ...
لا اهتم ...
ان كنت اعمل ما أحب ... أو أحب ما أعمل ....
فيما يخص الثانية .. فانا أؤدي العمل المناط بي .. دون الاكتراث بمحبته من سواها ..
وفيما يخص الاولى ... فهناك أمور كثيرة تعوقني عن عمل ما أحب ... أولها ... ان حياتي .. ليست ملكا لي وحدي ... بل هناك كثيرون يشاركونني فيها ...
شكرا لوليتا ...
حييت منصور
ومنطق ذا عقل بكل تاكيد
ولكن اذا ما امكنتنا الحياة من عمل ما نحب لاى سبب كان
فعلى الاقل نحاول ان نحب ما نعمل لنتقدم ونرتقى به ونحقق به شيئا مفيدا
اشكرك لابداء رايك ومشاركك لنا بهذا الاستطلاع
احترامى لك مشرفنا القدير
*
*
أبــو عبدالعزيز
11-01-2010, 17:13
أنا أعمل ما أحب (والله صادق هذا عملي)
بالتالي يكون حتماً أحب ما أعمل
أبــو عبدالعزيز
11-01-2010, 20:12
توي أفهم
هذا الإستطلاع افتراضي من حيث النظرة الشخصية وليس من حيث التطبيق الفعلي :)
علشان كذا تأخر فهمي
وهناالك فرقٌ شاسعٌ بين من يحب عمله ويعمل مايحب وبين
المسكين الذي يأقلم نفسه فنتيجته الحتمية الإنتاج الضعيف القليل ولولا أننا في الخليج الواحد يموت على وظيفته أو يتقاعد
لكان طرِد الكثير ممن يعملون ملا يحبون ولو كان كذا بهذه الصياغة الإستطلاع أفضل
تعمل ما تحب أو تعمل مالا تحب
/
/
شكراً لوليتا *
عبدالواحد
11-01-2010, 23:52
حياتي وعملي ودراستي ,, كلها تجي مع الظروف ,, وغالبا الرغبه تكون مو بالكيف ...
مصطلح عمل بدون حب او دراسه بدون حب .. ما خطر بالي لاني ما اميز بين الرغبه وعكسها
كنت سابقا وللان اللي يصادفني احسه امر واقع وستمر فيه
تحيه
نايف التومي
12-01-2010, 00:15
الشعب السعودي وربما الشعوب الخليجيه باسرها لاتوجد لدينا الثقافه الكافيه والواعيه
لكي يٌدرك الامر مايحبه لكي يعمله او مايحبه لكي يمارسه او مايحبه لكي يرسم
لهٌ خيوطه وملتزماته فنحنٌ شعوب نمشي على البركه ونمشي مايرسمه لنا القدر ومع
الخطط التي يبنيها كٌل اب وكٌل ام اذً نلاحظ الفكر والتخطيط والرغبه متوحده لدينا بمعنى
لانتعلم ثقافة حب العمل قبل الخوض بالمعركه مع العمل فنجد دائمً تناقض بين تلك الامرين
المهمين الى وهم العمل والقصد بالعمل بمعنى هل من طفولتك احببة ان تعلم هكذا !!!! ولو
قمنا بادراج استطلاع على تلك الشعوب المعنيه بهذا الامر والسؤال كالتالي هل دخلت العمل
الذي انت به رغبتاً منك ام بسبب القدر , الصدفه , الواسطه , قرب العمل من مدينتك , لنجد الاجابه وهي
الصدفه وتاره القدر وتاره الواسطه وتاره كذا وكذا ولكن لن نجد هو التخطيط من الصغر وتحفيز الوالدين!!
اذً لن نجد ماهو حابب لعمله الى من رحم الله ورزقه الله بوالدين حببو له هذا العمل ووجهوه له وبنو رجٌل طموح ..
والسائد هو نساير العمل والعمل متعب ومستحيل نجد انسان محب لعمله ..
تمنيت لو كان الاستفتاء عن (( هل دخلت العمل وانت طامحً له من طفولتك))
على العموم انتي تركتي الحوار للقراء وها انا اقتبست الكلمه وابديت برايي
اشكر الاخت الكاتبه القديره لوليتا وكم كنتٌ منتظر هذا الفيض لكي افيض في بحره واكتسب ماهو جميل في طرحك واسلوبك
فلكي مني ارق تحيه
وسادلو باستطلاعي
اترككي بحفظ الرحمن
سيدة القـــــلم
13-01-2010, 11:55
اجِد صُعوبَة كَبيْرَة في " التأقلُم "
كونِيْ إنْسانة يَحكمنِيْ المِزَاج فِيْ المَقَام الأوّل .. ولا شيء غير المِزَاج
ولا أهتمُّ لِما سِوَاة
الآن أدرس يَاْ لولي وَقَد بَلَغتُ من العُمرِ عَتياً .. وانا ومَازلت اتأبطُ كُتُبي وأذْهَبُ للجَاْمِعة
دَرَستُ لُغَة عَربيّة
دَرَستُ حَاسب وَتَعليم
وَدَرَستُ تَقنية حَاسِب وَمَعلومَات
دَرَستُ في كُليّة الآدَاب " لآني قَليْلَة ادَب " فِيْ جَامِعة المَلِك عَبدالعَزِيز
والآن إستَقريتُ بِـ شَكلٍ نِهَاْئي فِيْ جَامِعة الإمَام تخصّص شَريْعَة وَفِقَة لَدي طُموح ان اكُونُ يَوماً
" مَنَار القَصيمِيْ " مُفتية الدِيَار السُعوديّة:a:
ولا أخْفيكِ سِراً مِزَاجي يُلح عَلي بِشَكلٍ فَظِيع أن أنْسِف الشَريعَة جَانِباً وأدْرُس " إدَارَة أعمَال "
أرْغَبُ واحبُ كِلا العِلْمِين ولا أدْر عَلى ايُهما اسْتَقر
شُكراً عَزِيْزَتِيْ " لولي "rooose2
كونِيْ بِخِير
.
.
.
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
هذا اعتقد للفيلسوف متعجب
لوليتا
النجاح في اي عمل لن يكون الا بارادة قوية وايمان مطلق باهميته لذلك اختلف معك في قضية الحب للشيء كان ذلك عملا او غيره
هذا من ناحية
باعتقادي انك تقارنين امرا اتفق معك به الا وهو فرض الواقع على ما نتمنى او بمعنى ان امنياتنا تصطدم بالواقع المفروض علينا الامر الذي يجعلنا اما ان نرضخ لهذا الواقد او نرفضه ..
لوليتا
لك التقدير
بالضبط استاذ محمد
فاذا ما استطعنا ان نفرض ارادتنا ونختار ما نحب عمله
هل بامكاننا ان نحب ما فرض علينا؟؟
وهل نستطيع التأقلم مع ذلك
اعتقد ان محاولة السعى لحب ما نعمل هو ما سيجعلنا ننجح فيه ونبرع
ولو استطعنا بالاساس ان نعمل ما نحب لكنا من المبدعين
اشكرك استاذى الفاضل على حضورك الكريم وتعقيبك الواقعى
احتراماتى
*
*
اعتقد ان النجاح و الابداع يستلزم ان تحب ماتعمل او ماتدرس
وليس العكس
لأنه اذا قمت بما تحبه فانت كانك تمارس هوايه او امر عادي ترغب به
لكن التحدي يكون حينما تتوفق في امر انت اصلا لاتميل له
لكنك احببته لأنه عملك او دراستك
.
.
اما التأقلم مع ظروف الحياة فمن لايفعل قد يعاني من ردات فعل نفسيه او صحيه
بالنسبة لي لم اكن كذلك
كنت اواجه صعوبه من قبل في التأقلم على غير ماتعودت عليه
لكن الغربه ( ادبتني ) وجعلتني اكثر قابليه للتأقلم والانسجام
رائعه يالوليتا
دوما طرحك مختلف ومتميز
لاهنت
الاروع انتى ريم
وردك الاكثر من رائع
بالفعل ان نحب ما نعمل او ندرس وتخطى صعوبات ذلك والتاقلم معه
هو تحدى بالفعل والنجاح به يكون له طعم خاص وقيمة اخرى
اشكر فاضلتى على حضورك الكريم ومشاركتك بالاستفتاء
ودى لك
*
*
أنا أعمل ما أحب (والله صادق هذا عملي)
بالتالي يكون حتماً أحب ما أعمل
الحمد لله انك استطعت ان تعمل ما تحب فقليل فى هذه الدنيا ان نال ما يتمنى
اللهم ادمها عليك نعمة :)
*
*
توي أفهم
هذا الإستطلاع افتراضي من حيث النظرة الشخصية وليس من حيث التطبيق الفعلي :)
علشان كذا تأخر فهمي
وهناالك فرقٌ شاسعٌ بين من يحب عمله ويعمل مايحب وبين
المسكين الذي يأقلم نفسه فنتيجته الحتمية الإنتاج الضعيف القليل ولولا أننا في الخليج الواحد يموت على وظيفته أو يتقاعد
لكان طرِد الكثير ممن يعملون ملا يحبون ولو كان كذا بهذه الصياغة الإستطلاع أفضل
تعمل ما تحب أو تعمل مالا تحب
/
/
شكراً لوليتا *
ان عملت مالا تحب ولم تحاول ان تحبه وتنجح فيه
فالفشل الذريع هو النتيجة الحتمية
وان حاولت التأقلم كما الموظفين فقط لمجرد تادية عمل واكل عيش كيف ما نقول
فربما لن تفشل ولكنك لن تكون سعيدا
لذا
اما ان تعمل ما تحب وهنا ستكون سعيد بلا تعب
واما ان تحب ما تعمل وتنجح فيه وهنا ستكون سعيد ب تعب
وستكون ناجح بالتأقلم مع الحياة لانك تطوعها ولا تطوعك
اتمنى تكون وصلت الفكر ابو عبد العزيز
واشكرك جدااا جداا لمتابعتك معنا وتصويتك و محاولتك للفهم :)
امتنانى لك
*
*
حياتي وعملي ودراستي ,, كلها تجي مع الظروف ,, وغالبا الرغبه تكون مو بالكيف ...
مصطلح عمل بدون حب او دراسه بدون حب .. ما خطر بالي لاني ما اميز بين الرغبه وعكسها
كنت سابقا وللان اللي يصادفني احسه امر واقع وستمر فيه
تحيه
هذه هى القاعدة العريضة من البشر وخاصة فى وطننا العربي
يسير كما تسيره الحياة
متاقلم ولو على مضض
متأقلم دون ان يدرى
ما وقفت مرة وتسألت
هل احب هذا او ذاك ام لا؟؟
فلابد ان يكون هناك رغبة بالشئ او عدم رفبة او ارتياح له
حتى وان فرضت علينا الظروف الكثر من اختيارتنا
وجب علينا تطويعها لتناسبنا
عبد الواحد
اشكرك للحضور والمشاركة بهذا الرأى
والذى يعبرعن الكثير منا
لك احترامى
*
*
الشعب السعودي وربما الشعوب الخليجيه باسرها لاتوجد لدينا الثقافه الكافيه والواعيه
لكي يٌدرك الامر مايحبه لكي يعمله او مايحبه لكي يمارسه او مايحبه لكي يرسم
لهٌ خيوطه وملتزماته فنحنٌ شعوب نمشي على البركه ونمشي مايرسمه لنا القدر ومع
الخطط التي يبنيها كٌل اب وكٌل ام اذً نلاحظ الفكر والتخطيط والرغبه متوحده لدينا بمعنى
لانتعلم ثقافة حب العمل قبل الخوض بالمعركه مع العمل فنجد دائمً تناقض بين تلك الامرين
المهمين الى وهم العمل والقصد بالعمل بمعنى هل من طفولتك احببة ان تعلم هكذا !!!! ولو
قمنا بادراج استطلاع على تلك الشعوب المعنيه بهذا الامر والسؤال كالتالي هل دخلت العمل
الذي انت به رغبتاً منك ام بسبب القدر , الصدفه , الواسطه , قرب العمل من مدينتك , لنجد الاجابه وهي
الصدفه وتاره القدر وتاره الواسطه وتاره كذا وكذا ولكن لن نجد هو التخطيط من الصغر وتحفيز الوالدين!!
اذً لن نجد ماهو حابب لعمله الى من رحم الله ورزقه الله بوالدين حببو له هذا العمل ووجهوه له وبنو رجٌل طموح ..
والسائد هو نساير العمل والعمل متعب ومستحيل نجد انسان محب لعمله ..
تمنيت لو كان الاستفتاء عن (( هل دخلت العمل وانت طامحً له من طفولتك))
على العموم انتي تركتي الحوار للقراء وها انا اقتبست الكلمه وابديت برايي
اشكر الاخت الكاتبه القديره لوليتا وكم كنتٌ منتظر هذا الفيض لكي افيض في بحره واكتسب ماهو جميل في طرحك واسلوبك
فلكي مني ارق تحيه
وسادلو باستطلاعي
اترككي بحفظ الرحمن
الراائع نايف
تحليل اكثر من رائع للحالة الاجتماعية التى تؤدى الى اسئلة استطلاعى
بالفعل نايف هى ثقافة عامة للشعوب العربية ووليست الخليجية فقط
يسير بالبركة او حسب الظروف وليس حسب ما يهب ويخطط هو لحياته
قليل جدا من يقول انا اريد ان اكون كذا ويسعى عمره ليحقق هذا الهدف
لنصل بهذا الى السؤال هل تعمل ما تحب وهو نفسه معنى سؤالك
(( هل دخلت العمل وانت طامحً له من طفولتك))
اما من يتركن انفسهم للظروف او حسب ما يخطط لهم الاخرين هم من يندرج عليهم السؤال الثانى من استطلاعى
هل تحب ما تعمل؟؟
فاذا احبه فكان متاقلما مع ظروفه ومتكيف وبالتالى سينجح بالعبور فى هذه الحياة
اما اذا لم يحبه فسيتعثر ويعيش دائما على ارصفة الفشل
اشكرك جدا نايف لهذا الوعى الجميل والتعقيب القيم
احترامى لك وشكرا لتصويتك معنا
*
*
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir