مشاهدة النسخة كاملة : .... إرتكان على هاوية .....
http://www4.0zz0.com/2010/01/01/16/388885176.gif
إرتكان على هاوية
/
وريد ...
مهمل .. مُبتلى بالنهب
منحسر عند أول فقاعةٍ ضوئية
كثيف الوجاهة .. عاري الهامة
متلألئ بأسوداد السحب
ينطوي وينثني وينبعج ويرتخي
بلا هوية أو نسب
ينعصر شراب توت ثخن
لا يزول ...
فاصلة ولن نعود ...
ذكريات قابله للمط .. مرنه في الانزلاق الهلامي بين تلافيف القمم التالفة نفسياً..
لحظة ..”الزاويه ناحية النافذة الخلفية
أفضل مكان لتعتيق نَفَس بمضرب سيجار “
علكه ...!!
سأنام وأغمض عيناي وارتوي بأحلام انتصاري عليك
استلذ بوخز ذاتي على إيمانها بك
واطرب لسماع أناتي المغدقة عليك
الشغف
الحب
الصدق
الوفاء
الاحترام
حمى أشد فتكا منك
لذا و كأي علكة انتهى مذاقُها..
سأبصقك
.... و أخرى في فمي...
إعتراض..!!
ارتطام يرتصف خصلات أمنياتها
ثغر مثقوب يُسيّل كرامتها
هوة مزروعة على منبت رأسها
حقلها
أشباحٌ جائعة...
" مُرتادو هذه المحكمة موتى من زمن ألاّ واقع "
ب ذ خ ...
ازدحام سير .. رائحة كربون محترق
سعال ذاك .. صُراخ تلك
بكاء .. نباح .. وجوه مغضبة
تضخم
إنفجارات
كُلها ..
تستقبل يوم جديد
/
مِفَصَلَ ..
بعيداً عنهم .. بالقرب من ذاتهم
( اسكن )...!!
أعتمر خلاياهم
أمر بين شهيق و زفير..
لا اندهش كـ حالهم ...
الرئه المصابة بالانسداد
لا تقف حائط أمام نقائي
إن كانت هذه الأوردة مشغولة
المعبر الأخر لا زال شاغراً ...
خلايا نزقه
تلك التي تسكن مخيلتك النرجسية
وطن بدائي .. ذاك الذي تسكنه
توكأبـ حائط زمانك وانثر قراراتك هنا وهناك
وانسحب قبل بدء جولتك مع الحياة
انهزم كما تفعل دائما بلا كبرياء
و انحني على أقنعة البشاعة
و استمل كؤوس الحلم لِتَثَمَلَكَ
و انزوي خلف أجنحة الأعذار
و التوي على أفكارك
ربما يفيقك هذا
من انحسار الأفق لديك
ولا تنسى .. علبة سجائرك
احترق بها ...
//
أغرس أناملك كما تشاء
وتمنى إعادة رقصتك الأخيرة
الشوارع التي نسير بها ذات اتجاه واحد
الذاهبون منها لا يعودون
الذكريات كقطار يمضي بسرعة والأثر المتبقي منه
احترق
الفاعل والمفعول به " نحن "
اللافتة التي يكتب عليها " الممر من هنا "
هي مصيدة للأرواح الحالمة
والمنعطف الذي يرتكن في زاوية نظامك
ما هو إلا خيار اهوج لذوي النَفَس القصير
ملعقة كل ماتبقى بها نظرة مرتده للحزن
لازال الحزن سيد الكلمة ...
//
المعذرة إن أثقلت
لقلوبكم مدائن من الوفاء
" خاصة لفيض المشاعر / شمر "
*
*
فقط هى احتفالية بنثر عبقك هنا رامية
ولى اندلاقة اخرى
ود واكثر
*
*
أنتظرك ..
لوليتا
//
أسعدني تميزك لها ...
وابقى في الانتظار ...
هند القاضي
16-01-2010, 07:12
الراميه
اطربتِ ذائقتنا بـ جمال بوحكِ
لـ كٌلكِ الياسمين rooose2
http://www4.0zz0.com/2010/01/01/16/388885176.gif
إرتكان على هاوية
/
وريد ...
مهمل .. مُبتلى بالنهب
منحسر عند أول فقاعةٍ ضوئية
كثيف الوجاهة .. عاري الهامة
متلألئ بأسوداد السحب
ينطوي وينثني وينبعج ويرتخي
بلا هوية أو نسب
ينعصر شراب توت ثخن
لا يزول ...
وريد قد تعب واصابه وهن من نبض لا يهدأ
ولا يجد من يهدهده
فاصلة ولن نعود ...
ذكريات قابله للمط .. مرنه في الانزلاق الهلامي بين تلافيف القمم التالفة نفسياً..
لحظة ..”الزاويه ناحية النافذة الخلفية
أفضل مكان لتعتيق نَفَس بمضرب سيجار “
الفواصل واللحظات ما هى الا فرص لاستعادة الانفاس
حتى وان اتخذت مكانا نأيا
علكه ...!!
سأنام وأغمض عيناي وارتوي بأحلام انتصاري عليك
استلذ بوخز ذاتي على إيمانها بك
واطرب لسماع أناتي المغدقة عليك
الشغف
الحب
الصدق
الوفاء
الاحترام
حمى أشد فتكا منك
لذا و كأي علكة انتهى مذاقُها..
سأبصقك
.... و أخرى في فمي...
العلك له فوائد كثيره منها هضم ما لم يمكن هضمه ويسبب عسرا
ومذاق اخر يذهب بما اصبح مرا من المذاقات الاخر
إعتراض..!!
ارتطام يرتصف خصلات أمنياتها
ثغر مثقوب يُسيّل كرامتها
هوة مزروعة على منبت رأسها
حقلها
أشباحٌ جائعة...
" مُرتادو هذه المحكمة موتى من زمن ألاّ واقع "
اعتراض صامت
يقتل داخليا فقط
لابد من التمرد بصخب والثورة لهدر الذات
ب ذ خ ...
ازدحام سير .. رائحة كربون محترق
سعال ذاك .. صُراخ تلك
بكاء .. نباح .. وجوه مغضبة
تضخم
إنفجارات
كُلها ..
تستقبل يوم جديد
/
امثال تلك البدايات لابد لها من نهاية اليمة
واثار تبقى لا تنمحى
فلنسمح لاشعة الشمس بالتسلل من بين ستائر انفسنا وبعيدا عن ضجيج الشوارع العشوائية
مِفَصَلَ ..
بعيداً عنهم .. بالقرب من ذاتهم
( اسكن )...!!
أعتمر خلاياهم
أمر بين شهيق و زفير..
لا اندهش كـ حالهم ...
الرئه المصابة بالانسداد
لا تقف حائط أمام نقائي
إن كانت هذه الأوردة مشغولة
المعبر الأخر لا زال شاغراً ...
اصرار على فرض الطهر والنقاء
فى دنيا سوداء عمروها بخبثهم
لابد من اعلان الحرب والجهاد على طول جبهة الظلم
للانتصار املا لذات خير
خلايا نزقه
تلك التي تسكن مخيلتك النرجسية
وطن بدائي .. ذاك الذي تسكنه
توكأبـ حائط زمانك وانثر قراراتك هنا وهناك
وانسحب قبل بدء جولتك مع الحياة
انهزم كما تفعل دائما بلا كبرياء
و انحني على أقنعة البشاعة
و استمل كؤوس الحلم لِتَثَمَلَكَ
و انزوي خلف أجنحة الأعذار
و التوي على أفكارك
ربما يفيقك هذا
من انحسار الأفق لديك
ولا تنسى .. علبة سجائرك
احترق بها ...
//
رفض بكبرياء
وتحذير باباء
أغرس أناملك كما تشاء
وتمنى إعادة رقصتك الأخيرة
الشوارع التي نسير بها ذات اتجاه واحد
الذاهبون منها لا يعودون
ولكن بها الكثير من المحنيات والشوارع الجانبية
فلك حرية الاختيار
الذكريات كقطار يمضي بسرعة والأثر المتبقي منه
احترق
الفاعل والمفعول به " نحن "
اللافتة التي يكتب عليها " الممر من هنا "
هي مصيدة للأرواح الحالمة
والمنعطف الذي يرتكن في زاوية نظامك
ما هو إلا خيار اهوج لذوي النَفَس القصير
واصحاب الانفس القصيرة يا عزيزى لا يبقون
ملعقة كل ماتبقى بها نظرة مرتده للحزن
لازال الحزن سيد الكلمة ...
//
المعذرة إن أثقلت
لقلوبكم مدائن من الوفاء
" خاصة لفيض المشاعر / شمر "
ويبقى الحزن
سيد الكلمة والموقف
وسيد الاختيارات الهاربة منهم ومنه
والبقاء للاقوى والاقدر على مواجهته
راميتى
نزف ينحنى على قوة متخفية وراء ملامح الحزن
فيجب ان نمحى تلك الملامح بممحاة النسيان
افضتى علينا بعبيرك وامتعتنا بهذه الباذخة
تقدير يفيض
وشكر يتوشح هذه الخاصة
*
*
الراميه
اطربتِ ذائقتنا بـ جمال بوحكِ
لـ كٌلكِ الياسمين rooose2
//
الغالية / الغائبة
هند القاضي
عوداً حميداً
إزدانت وأشرقت بحضورك يا جميلة
فلا يسرفك الغياب عنّا
نحن دائما ننتظر إطلالتك
لك الودّ أختي
http://www.kwales.com/smiles/images/girl/kwales_4%20(43).gif (http://www.kwales.com)
وريد قد تعب واصابه وهن من نبض لا يهدأ
ولا يجد من يهدهده
/
ولن يجد من يربت على كتفه ليستفيق و ينفتق غضباً ...
الفواصل واللحظات ما هى الا فرص لاستعادة الانفاس
حتى وان اتخذت مكانا نأيا
//
قد تكون طويلة تستهلكنا ببطء .. بعدها ننتهي بلا رجعة
العلك له فوائد كثيره منها هضم ما لم يمكن هضمه ويسبب عسرا
ومذاق اخر يذهب بما اصبح مرا من المذاقات الاخر
//
لا أجد فيه إلا إنتفاخاً يصطحب عقولنا ...
وحال يزداد تفاقماً مع الوضع الراهن والراحل و الذي كان
اعتراض صامت
يقتل داخليا فقط
لابد من التمرد بصخب والثورة لهدر الذات
//
استهلاك واحتراق قاتل يشتعل /يشعل
وبسرعة ينطفئ
امثال تلك البدايات لابد لها من نهاية اليمة
واثار تبقى لا تنمحى
فلنسمح لاشعة الشمس بالتسلل من بين ستائر انفسنا وبعيدا عن ضجيج الشوارع العشوائية
/
"يا حلو صبح يا حلو فل "
صوت المذياع .. المذبحة التي يقيمها صاحب المطعم ليعد رغيف خبز
ومنادي الطلبات " وعندك واحد شاي بالحليب ولا تزيد السكر "
وانتظار الباص لياخذني الى الجامعه
نمشط خلالها الطريق البحري فسحة صباحيه مليئه بالانتعاش
واليود والاعين التي تسترق النظرات
إلي
عشوائية ايام كنت اخطوها وصخب يحرقني لكني ابتسم من القلب
اصرار على فرض الطهر والنقاء
فى دنيا سوداء عمروها بخبثهم
لابد من اعلان الحرب والجهاد على طول جبهة الظلم
للانتصار املا لذات خير
المرجحة انه سينتصر ولكن متى الله وأعلم ؟ !
رفض بكبرياء
وتحذير باباء
/
وما عساني أستطيع غير ذلك
لأحسن إليها بعد وفاتها
ولكن بها الكثير من المحنيات والشوارع الجانبية
فلك حرية الاختيار
المنحنيات زوايا مسمارية نحتاجها لتستفيق قدراتها ويشتد عودها
واصحاب الانفس القصيرة يا عزيزى لا يبقون
كيفي أنهم أستهلكونا حتى بعد رحيلهم
ويبقى الحزن
سيد الكلمة والموقف
وسيد الاختيارات الهاربة منهم ومنه
والبقاء للاقوى والاقدر على مواجهته
الحزن .. ذلك الوجه المبتسم
!!
راميتى
نزف ينحنى على قوة متخفية وراء ملامح الحزن
فيجب ان نمحى تلك الملامح بممحاة النسيان
أيقنتُ أني لا أجيدُ غيره
مع زهايمر مبكر يجتاح الذاكره
حقيقه ورطة تعيشها تلافيفي
افضتى علينا بعبيرك وامتعتنا بهذه الباذخة
إنتِ من أفضتي عليها بالدفء هنا
لقلبكِ مدائن من الخير
تقدير يفيض
وشكر يتوشح هذه الخاصة
أخجلتها
*
*
فيصل اللويش
29-01-2010, 19:22
الراميه
بصراحه
اتيت بالصدفه
ومااجملها من صدفه
كلمات من ذهب
ابحرت معها وقراءتها لاكثر من مره
ولازلت اقراءها واحتفظت بها
فبها من الكنوز والصور الكثير والكثير
كتابه غنيه
مشبعه مفعمه بالصور الحيه والحسيه
قراءتها ولم اشبع منها
ولن اشبع
فدعيني استمتع بها
لن اقول سوى لازلت اصفق لك
واعتبريني من جماهيرك
فيصل اللويش
لحروفك دائماً مذاق الملائكية
فهي تنتقل بين أفانين الكلمات
لتحط هنا وهناك
فيطرب لها كل ذي احساس
الاحساس بين المعاني
يتراقص على أنغام من نبض
مترفة جداً حروفك هنا
و كأنها مرايا تعكس
من الداخل المشاعر
طبت أيتها العذبة دائماً...
عبدالرحمن
30-01-2010, 01:00
عندما ترمي الرامية......يخلو الميدان حتى من السابلة!
خلطة لا تجدها غير المبدون في عسف وعصف الحرف!.
لك اجمل الدعوات.
الراميه
بصراحه
اتيت بالصدفه
ومااجملها من صدفه
كلمات من ذهب
ابحرت معها وقراءتها لاكثر من مره
ولازلت اقراءها واحتفظت بها
فبها من الكنوز والصور الكثير والكثير
كتابه غنيه
مشبعه مفعمه بالصور الحيه والحسيه
قراءتها ولم اشبع منها
ولن اشبع
فدعيني استمتع بها
لن اقول سوى لازلت اصفق لك
واعتبريني من جماهيرك
فيصل اللويش
//
شهاده من سنام الشعر لمتواضعتي هذه
فيصل اللويش
حضورك بحد ذاته بهاءٌ لـ لفيض / لها
شكراً لك أستاذي
: )
لك مدائن من الـورد
لحروفك دائماً مذاق الملائكية
فهي تنتقل بين أفانين الكلمات
لتحط هنا وهناك
فيطرب لها كل ذي احساس
الاحساس بين المعاني
يتراقص على أنغام من نبض
مترفة جداً حروفك هنا
و كأنها مرايا تعكس
من الداخل المشاعر
طبت أيتها العذبة دائماً...
شمس المضايف
لازلنا نغمس أصابعنا صوب الالم
نلوكه ليمطر
ومن ثما نقف تحت سحاباته ...
له مذاق ساحر
حضورك يا جميله إشراقة نديه
لك مدائن من الـورد
بتول آل علي
04-03-2010, 14:45
الرامية
هنا فكر يستحق الوقوف طويلا
و التصفيق لمدة أطول و أطول !
،
أنا هنا بكل دهشة و إعجاب
دمتي برقيك
أختك
الدهور
عندما ترمي الرامية......يخلو الميدان حتى من السابلة!
خلطة لا تجدها غير المبدون في عسف وعصف الحرف!.
لك اجمل الدعوات.
//
عبدالرحمن
لحضورك وسام إكليله معتق برائحة المسك
أكرمتها ولن تفيك الكلمات
إحتراماتي rooose2
الرامية
هنا فكر يستحق الوقوف طويلا
و التصفيق لمدة أطول و أطول !
،
أنا هنا بكل دهشة و إعجاب
دمتي برقيك
أختك
الدهور
//
الدهور
أخت و أكثر لن تفيكِ الكلمات حقكِ أبداً
هي من رقيت بحضوركِ أيتها الجميلة / النقيه
دام هطولك يانوارة المضايف
محبتي ...
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir