شام
06-01-2010, 22:25
أعلنت وكالة «ناسا» الأميركية للفضاء أن مسبار «كبلر» الفضائي تمكن من التقاط إشارات، تدل على وجود أول خمسة كواكب خارج نظامنا الشمسي.
و«عثر» مسبار كبلر، الذي أطلق في آذار 2009، للبحث عن كواكب في عمق الفضاء، على تلك الكواكب، خلال الأسابيع الأولى من انطلاقته العلمية.
وعلى الرغم من أن الكواكب الجديدة أضخم حجما من كوكب نبتون، رأت «ناسا» أن هذا الكشف يظهر أن المسبار يعمل بدقة وحساسية عالية.
وأشار الباحث في «ناسا» وليم بوروكي، وهو المسؤول عن فريق «كبلر» العلمي إلى أن «هذه الدراسات تسمح بتعميق الفهم حول كيفية تشكل الأنظمة الكوكبية، انطلاقا من الغازات المتواجدة في الفضاء والغبار، التي تولد معا النجوم وكواكبها».
وقد أطلقت «ناسا»، خلال اجتماع لجمعية علوم الفضاء الأميركية في واشنطن، على الكواكب الجديدة، أسماء «كبلر 4 ب«، و«كبلر 5 ب«، و«كبلر 6 ب«، و«كبلر 7 ب«، و«كبلر 8 ب«.
واكتشف «كبلر» أن قُرب هذه الكواكب من نجومها، التي تزيد حرارتها بكثير عن حرارة شمسنا، يعني أنها كواكب «شديدة الحرارة» التي تتراوح بين 1200 و1650 درجة مئوية، ما يعني ان «الحياة عليها مستحيلة».
ويتراوح حجم هذه الكواكب بين أربعة أضعاف حجم الأرض ومنها ما هو «أكبر حتى من المشتري»، ولهذا وضعت ضمن فئة «كواكب المشتري الحارة».
وتقول «ناسا» إن قوة رصد مسبار «كبلر» تجعله قادراً على «التقاط أي ضوء خفيف في أي قرية في العالم إذا مر فوقها»، ولهذا فهي تأمل بأن يتمكن من التقاط إشارات لكواكب ليست فقط قريبة من حجم الأرض، بل كواكب يحتمل أن تحتوي على شكل من أشكال الحياة، أو أن تحتوي على الماء بشكل أو آخر على سطحها.
و«عثر» مسبار كبلر، الذي أطلق في آذار 2009، للبحث عن كواكب في عمق الفضاء، على تلك الكواكب، خلال الأسابيع الأولى من انطلاقته العلمية.
وعلى الرغم من أن الكواكب الجديدة أضخم حجما من كوكب نبتون، رأت «ناسا» أن هذا الكشف يظهر أن المسبار يعمل بدقة وحساسية عالية.
وأشار الباحث في «ناسا» وليم بوروكي، وهو المسؤول عن فريق «كبلر» العلمي إلى أن «هذه الدراسات تسمح بتعميق الفهم حول كيفية تشكل الأنظمة الكوكبية، انطلاقا من الغازات المتواجدة في الفضاء والغبار، التي تولد معا النجوم وكواكبها».
وقد أطلقت «ناسا»، خلال اجتماع لجمعية علوم الفضاء الأميركية في واشنطن، على الكواكب الجديدة، أسماء «كبلر 4 ب«، و«كبلر 5 ب«، و«كبلر 6 ب«، و«كبلر 7 ب«، و«كبلر 8 ب«.
واكتشف «كبلر» أن قُرب هذه الكواكب من نجومها، التي تزيد حرارتها بكثير عن حرارة شمسنا، يعني أنها كواكب «شديدة الحرارة» التي تتراوح بين 1200 و1650 درجة مئوية، ما يعني ان «الحياة عليها مستحيلة».
ويتراوح حجم هذه الكواكب بين أربعة أضعاف حجم الأرض ومنها ما هو «أكبر حتى من المشتري»، ولهذا وضعت ضمن فئة «كواكب المشتري الحارة».
وتقول «ناسا» إن قوة رصد مسبار «كبلر» تجعله قادراً على «التقاط أي ضوء خفيف في أي قرية في العالم إذا مر فوقها»، ولهذا فهي تأمل بأن يتمكن من التقاط إشارات لكواكب ليست فقط قريبة من حجم الأرض، بل كواكب يحتمل أن تحتوي على شكل من أشكال الحياة، أو أن تحتوي على الماء بشكل أو آخر على سطحها.