الشاهري العبيدي
23-12-2009, 09:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمر بنا ايام مميزة جدا
مميزة بجوها اللطيف جدا
نهار قصير لا يكاد الواحد يبدأ يومه الا ويرى غروب الشمس ايذانا بانتهاء اليوم
وليل طويل جميل تقضى به الحاجات والزيارات والمجالس
حقيقية هذه فرصة كبييييرة
فرصة لأنشاء جسر نتقرب به للرحمن الرحيم.....نهار قصير فلماذا لا نصوم كم يوم قدر المستطاع
فاصلا لن تحس بها وشوي الا والليل يجيك بعد مشوار والا دوام
الغنيمة الباردة هذا وقتها
والله فرصة لا تكاد تعوض!!!
خلونا نوقف مع الحديث الشريف قليلا
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
( ثلاثةٌ يحبُّهم اللهُ عزّ وجلّ ، ويضحكُ إليهم ، ويستبشرُ بهم : الذي إذا انكَشَفتْ فئةٌ ؛ قاتلَ وراءَها بنفسِه لله عزّ وجلّ ، فإمّا أنْ يُقتلَ ، وإمّا أن يَنصُرَه اللهُ و يكفِيَه ، فيقولُ اللهُ : انظرُوا إلى عبدِي كيف صَبَرَ لي نفسَه؟! والذي له امرأة حسناء ، وفراش لين حسن ، فيقوم من الليل ، فـيذر شهوتَه ، فيذكُرني ويناجيني ، ولو شاءَ رقَدَ ! والذِي يكونُ في سَفَرٍ ، وكانَ معَه ركْبٌ ؛ فسهِرُوا و نصِبُوا ثمّ هَجَعُوا ، فقامَ من السّحرِ في سرّاءَ أو ضرّاءَ )
رواه الحاكم في " المستدرك " (1/25)، والبيهقي في " الأسماء والصفات " (2/408) وحسنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (رقم/3478)
فمن خطط لنفسه أن يقوم من الليل ولو قليلا حتى يضحك الله اليه
يالها من غنييييمة
ليش ما نخصص لنا ذكر شوي وقراءة قراءان شوي
وعبادة ولو بسيطة نخصها لأنفسنا لربنا
فلربما تكون منجاة ومخلص لك من مصائب دهر كبيرة
لن أطيل بل اقول
وقف مع نفسك واحسبها زييييييين
واعمل من اليوم من أجل حب الرحمن لك وذكرك في الملأ الأعلى كل يوم
ويالها والله من شرف ما أعظمه
.
.
.
.
.
ابو يوسف
تمر بنا ايام مميزة جدا
مميزة بجوها اللطيف جدا
نهار قصير لا يكاد الواحد يبدأ يومه الا ويرى غروب الشمس ايذانا بانتهاء اليوم
وليل طويل جميل تقضى به الحاجات والزيارات والمجالس
حقيقية هذه فرصة كبييييرة
فرصة لأنشاء جسر نتقرب به للرحمن الرحيم.....نهار قصير فلماذا لا نصوم كم يوم قدر المستطاع
فاصلا لن تحس بها وشوي الا والليل يجيك بعد مشوار والا دوام
الغنيمة الباردة هذا وقتها
والله فرصة لا تكاد تعوض!!!
خلونا نوقف مع الحديث الشريف قليلا
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
( ثلاثةٌ يحبُّهم اللهُ عزّ وجلّ ، ويضحكُ إليهم ، ويستبشرُ بهم : الذي إذا انكَشَفتْ فئةٌ ؛ قاتلَ وراءَها بنفسِه لله عزّ وجلّ ، فإمّا أنْ يُقتلَ ، وإمّا أن يَنصُرَه اللهُ و يكفِيَه ، فيقولُ اللهُ : انظرُوا إلى عبدِي كيف صَبَرَ لي نفسَه؟! والذي له امرأة حسناء ، وفراش لين حسن ، فيقوم من الليل ، فـيذر شهوتَه ، فيذكُرني ويناجيني ، ولو شاءَ رقَدَ ! والذِي يكونُ في سَفَرٍ ، وكانَ معَه ركْبٌ ؛ فسهِرُوا و نصِبُوا ثمّ هَجَعُوا ، فقامَ من السّحرِ في سرّاءَ أو ضرّاءَ )
رواه الحاكم في " المستدرك " (1/25)، والبيهقي في " الأسماء والصفات " (2/408) وحسنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (رقم/3478)
فمن خطط لنفسه أن يقوم من الليل ولو قليلا حتى يضحك الله اليه
يالها من غنييييمة
ليش ما نخصص لنا ذكر شوي وقراءة قراءان شوي
وعبادة ولو بسيطة نخصها لأنفسنا لربنا
فلربما تكون منجاة ومخلص لك من مصائب دهر كبيرة
لن أطيل بل اقول
وقف مع نفسك واحسبها زييييييين
واعمل من اليوم من أجل حب الرحمن لك وذكرك في الملأ الأعلى كل يوم
ويالها والله من شرف ما أعظمه
.
.
.
.
.
ابو يوسف