منصور الغايب
29-11-2009, 13:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير ...
وحجا مبرورا وذنبا مغفورا وسعيا مشكورا ..... نرجو لمن أدى فريضة الحج هذا العام ...
نعود ... بعد توقف ... لا للاستراحة ...
وإنما لفعاليات أخرى كان تملأ الأجواء هنا في المضيف العام ...
نعود ... لنقطف لكم من أجود الثمار ... ما لذّ وطاب ...
وقفتنا هذه المرة ...
مع قلم .. كان يصول ويجول هنا في المضيف العام ...
وفي المضايف الأخرى بلا شك ..
إنه ... عبدالعزيز ... أو ... سمّه إن شئت ... صدى الشمال ...
تم نشر هذا الموضوع في المضيف العام في تاريخ :
16-04-2008, 12:49
الموضوع بعنوان : نحن نؤذي أطفالنا ولكن لانشعر ...
============================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطفل يشعر اكثر مما انت تشعر
ويتأذى اكثر مما انت تتأذى
فعلا يتأذى ولكن بصمت
انت لا ترى هذا الصمت
لأنه يبتسم حين يرى أو يسمع ماهو مضحك
فسرعان ما ينسى ما الحقت به من اذى
الأذى الذي اتكلم عنه هنا هو التجاهل أو الاهمال
ignore
نرى في مجالسنا الاحترام جله بل كله لكبار السن فقط
هذا يعني ان الطفل ذو الست سنوات لا وجود له بيننا
ولا تسمع كلمته ولا يؤخذ برأيه اساسا
وربما هناك امعه طعن به الدهر وعاش مالم تعيشه الفيله من السنين
ونرى رأيه هو السديد الذي لا غبار عليه
وعذرنا
(اكبر منك بيوم اعرف منك بسنه)
هذه الحكمه لا يأخذها إلا المتخلفين
الطفل مهما قال فهو مخطئ ( هذا اذا استطاع القول اساسا)
وهذا المتخلف الذي تجاوز عمره السبعين والثمانين
هو المقدس
لو كان مخطئ
الطفل ليس له احترام في مجالسنا
لا تكذبون فمعي البراهين
1-دخل طفل المجلس وخلفه تماما رجل طاعن بالسن ماذا نقول للطفل
سوف نقول
(وخّر الله يلعنك ::::: تعد تعد يابو فلان بهذا)
من دون ادنى كلمه اعتذار للطفل
وكأنه ليس بإنسان
2- طفل جالس بين الرجال يحاول ان يقتنص منهم ما يمكنه معرفته لكي يصبح رجلا
ثم جاء امعه آخر معه (الدله)
ماذا تتوقعون؟!
تصورو هذا الموقف في خيالكم
سوف تعرفون انه بالفعل امعه
ظاهره طغت علينا وعلى مجتمعنا الخاااااص
ختاما
ولكم في رسول الله اسوة حسنه
كتبه / صدى الشمال
في 10 / 4 / 1429 هـ
11:45 ص
كل عام وأنتم بخير ...
وحجا مبرورا وذنبا مغفورا وسعيا مشكورا ..... نرجو لمن أدى فريضة الحج هذا العام ...
نعود ... بعد توقف ... لا للاستراحة ...
وإنما لفعاليات أخرى كان تملأ الأجواء هنا في المضيف العام ...
نعود ... لنقطف لكم من أجود الثمار ... ما لذّ وطاب ...
وقفتنا هذه المرة ...
مع قلم .. كان يصول ويجول هنا في المضيف العام ...
وفي المضايف الأخرى بلا شك ..
إنه ... عبدالعزيز ... أو ... سمّه إن شئت ... صدى الشمال ...
تم نشر هذا الموضوع في المضيف العام في تاريخ :
16-04-2008, 12:49
الموضوع بعنوان : نحن نؤذي أطفالنا ولكن لانشعر ...
============================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطفل يشعر اكثر مما انت تشعر
ويتأذى اكثر مما انت تتأذى
فعلا يتأذى ولكن بصمت
انت لا ترى هذا الصمت
لأنه يبتسم حين يرى أو يسمع ماهو مضحك
فسرعان ما ينسى ما الحقت به من اذى
الأذى الذي اتكلم عنه هنا هو التجاهل أو الاهمال
ignore
نرى في مجالسنا الاحترام جله بل كله لكبار السن فقط
هذا يعني ان الطفل ذو الست سنوات لا وجود له بيننا
ولا تسمع كلمته ولا يؤخذ برأيه اساسا
وربما هناك امعه طعن به الدهر وعاش مالم تعيشه الفيله من السنين
ونرى رأيه هو السديد الذي لا غبار عليه
وعذرنا
(اكبر منك بيوم اعرف منك بسنه)
هذه الحكمه لا يأخذها إلا المتخلفين
الطفل مهما قال فهو مخطئ ( هذا اذا استطاع القول اساسا)
وهذا المتخلف الذي تجاوز عمره السبعين والثمانين
هو المقدس
لو كان مخطئ
الطفل ليس له احترام في مجالسنا
لا تكذبون فمعي البراهين
1-دخل طفل المجلس وخلفه تماما رجل طاعن بالسن ماذا نقول للطفل
سوف نقول
(وخّر الله يلعنك ::::: تعد تعد يابو فلان بهذا)
من دون ادنى كلمه اعتذار للطفل
وكأنه ليس بإنسان
2- طفل جالس بين الرجال يحاول ان يقتنص منهم ما يمكنه معرفته لكي يصبح رجلا
ثم جاء امعه آخر معه (الدله)
ماذا تتوقعون؟!
تصورو هذا الموقف في خيالكم
سوف تعرفون انه بالفعل امعه
ظاهره طغت علينا وعلى مجتمعنا الخاااااص
ختاما
ولكم في رسول الله اسوة حسنه
كتبه / صدى الشمال
في 10 / 4 / 1429 هـ
11:45 ص