المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل أنت راضي عن نفسك ..؟



شام
15-11-2009, 11:02
للقلب اختلاجات تترافق مع كل حدث سواء كان حدثاً حميداً أو العكس
تنتابنا مشاعر مختلفة و هي التي تؤسس لقناعة معينة نبني عليها
فيما هو قادم من الايام والسنوات..
العمل الصالح يزرع في النفس ثقة و اندفاعاً و بالتالي يورث الرضا عن النفس
العمل الطالح يورث سخطاً على النفس والكيان والضمير وتبدأ رحلة الآلام .
ماهية اعمالنا تحدد لنا نوعية علاقتنا مع أنفسنا ...
فنرضى أو نسخط أو نرتقي أو نسقط من عيون أنفسنا ...
و لأن الحوار في هذا الجانب له انعكاس على الجميع أطرح سؤالي
هل أنت/أنتِ راضي عن نفسك و كم النسبة التي تمنحها لنسبة الرضا
هل أنت/أنتِ ساخط على نفسك و لماذا ؟
قد نكون راضيين بنسبة 10% -20% -30% ومافوق
فمن منكم راضي عن نفسه 100% ...؟
لنشارك كلنا في هذا الحوار فمخاطبة النفس اول خطوة في العلاج
والتخلص من اي شائبة قد تشوبها..؟
المواجهة للنفس معركة ليست بالسهلة وبالتالي ليست صعبة ونتائجها
سنراها في عبادتنا و علاقاتنا و اتصالاتنا مع كل من حولنا..؟
هل أنت راضي عن نفسك؟
هل أنتِ راضية عن نفسك ؟

أبو فهد
15-11-2009, 11:21
انا جاوبت عن هالسؤال


بالمقلاة :)



لكن مو مشكلة نجاوب ثاني


والله راضي عن نفسي نسبة 90 % فقط


و 10 % فقدت لعدم وجود درب للمجاملات عندي :)




شكرا شام


فكرة ممتازة



-----------------
أبو فهد الهمزاني

ابو ضاري
15-11-2009, 11:30
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك على نقاء طرحك وصفو حوارك
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: (ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف، ونحن جمعنا بين التقصير، بل التفريط والأمن).
هكذا يقول الإمام ابن القيم رحمه الله عن نفسه وعصره، فماذا نقول نحن عن أنفسنا وعصرنا؟

محاسبه النفس يجب ان تمر على الانسان حتى يعرف حق الله تعالى

فان اصل المحاسبههو محاسبتها على تفريطها في حق الله تعالى

وايضا ان تجتهد بالطاعه
الرضي هو اتباع الاعمال الصالحه من تجدين انه محافظ على الصلوات ومحافظ على الجمعات ومحافظ على الصيام والزكاه والحج ومن معروف عمل به ومن منكر نصحت له وابلغت عنه

تجدين هنا ان الانسان راضي عن نفسه والرضى هو رضى الله تعالى ااولا

اختم ردي بحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع؟ فقال: (إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطي هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار) [مسلم].

صلفيق
15-11-2009, 11:55
الحمد لله والشكر
أنا راض عن نفسي بنسبة تتجاوز الـ 90 %

مشكورة شام
بارك الله فيك


احترامات لك

فرانسيسكا
15-11-2009, 12:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساك الله بالخير أختي الكريمة شام
أنا ماني راضية عن نفسي فيما يتعلق بعلاقتي مع ربي
أتمنى أكون ملتزمة بكل الأوامر والنواهي
الله يعيني على مجاهدة نفسي والله إذا زاد الإيمان رضيت عن نفسي شوي وإذا نقص كرهت نفسي
أنا ساخطة على نفسي لأن أمي تزعل وأحيانا تبكي بسببي
أتمنى لو مت ولا تحزن أمي
وفيني طبايع أتمنى أتخلص منها
العصبية والمزاجية وصفات ما أحب أذكرها علشان ما تكرهوني
أنا مترددة أكتب كل شئ
ودمت بعافية

منصور الغايب
15-11-2009, 12:31
بالتأكيد .. لن يستطيع أحد القول بأنه راض عن نفسه .... وهو مقتنع ... بهذا القول ...


فقد كان ابو بكر رضي الله عنه يقول ...

((لوعلمت ان الناس كلهم يدخلون الجنة إلا رجلا واحدا .. لقلت أنا هو ....))


فكيف بنا نحن ...


وكان الامام أحمد وهو في مرض الموت يقول : (( لا لا بعد ... ))

فقال له ابنه عبدالله ... ماتقول يا أبتي ؟


فقال : (( أتاني الشيطان فقال فتّني يا أحمد ... فقله له لا لا بعد ..))


فكيف بنا نحن ...


شكرا شااام

حسن الشاهين
15-11-2009, 12:59
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

دائما ابوي -حفظه الله لنا- يقول لي اذا كان في خاطري شي
(اوقف امام المرأة وخاطب نفسك)
والسبب ياجماعة الخير انه انت ربما ما تكون صادق امام الناس
ولكن دائما تكون صادق مع نفسك دائما
بالحقيقة موضوع جدا قيم
فالصحابة رضي الله عنهم جميعا
ما كانو راضين عن انفسهم
هذا الفاروق رضي الله عنه كان يقول (ليت امي ما ولدتني)
ويقول ايضا( ليتني كنت كبشا في غنم اهلي سمنوني وذبحوني لضيوفهم فاكلوني ولم يبقى مني شي )
هذا عمر
فالسؤال من نحن
واين نحن
حفظ الله الشيخ محمد حسين يعقوب عندما قال (اه لو كان لذنوب رائحه)..........
بارك الله فيك يا اختنا الفاضله
شام

شام
15-11-2009, 19:26
انا جاوبت عن هالسؤال


بالمقلاة :)



لكن مو مشكلة نجاوب ثاني


والله راضي عن نفسي نسبة 90 % فقط


و 10 % فقدت لعدم وجود درب للمجاملات عندي :)




شكرا شام


فكرة ممتازة



-----------------
أبو فهد الهمزاني

لا اخفيك أخي ابو فهد منذ وضعت الاسئلة للمقلاة ولدت فكرة
الحوار الجماعي حول الرضا عن النفس.
وأن يكون المرء قد حقق نسبة 90% رضاً فهذه نعمة من الله سبحانه وتعالى
أي أنك قد قمت بأداء الفروض جميعها على الوجه الذي ينبغي
و قد قمت بصلة رحمك و الصفح عن من ظلمك و اعطاء من حرمك
أي أنك تتمتع بالقيم الاسلامية العربية كالمروءة و الاخلاص والوفاء ...الخ
أي أنك تتصدق و تحسن لجيرانك و تخدم وطنك و دينك .. وتدافع عن رسولك..
و التعداد يطول فالرضا عن النفس لا يكتسب بسهولة .. بل بكثير من الجهد
والسهر و التعب .. تلك هذه لذة الحياة ..
بارك الله بك وأتمنى أن تزول الـ10 % فهي ليست مقياس عمرها المجاملة
ماكانت وسيلة للعيش المشترك بين الناس.
فالصدق أجمل منها ..
تحياتي .

قمر اللــيل
15-11-2009, 22:34
اولاً شكرا لك ياشمسنا الغاليه على طرح مثل هالموضوع القيم

بصراحه انا راضيه عن نفسي كل الراضا بس الوالده الله يهداها ماهي راضيه عني تبيني اسوي شغلات انا ماحبها او ماتناسبني يعني مثل الاسهم مره مرتفع السهم ومره نازل

مثلاً عندج لازم تروحين تسوين الواجب معاي ابروح لفلانه هذي شغله بسيطه بس ارجع وانتفاهم معاها الله يطولي بعمرها باسلوب حنون اكثر >> اخاف عليها به سكري

لاهنت على هيك مواضيع بتاخد العقل

شام
16-11-2009, 19:39
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك على نقاء طرحك وصفو حوارك
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: (ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف، ونحن جمعنا بين التقصير، بل التفريط والأمن).
هكذا يقول الإمام ابن القيم رحمه الله عن نفسه وعصره، فماذا نقول نحن عن أنفسنا وعصرنا؟

محاسبه النفس يجب ان تمر على الانسان حتى يعرف حق الله تعالى

فان اصل المحاسبههو محاسبتها على تفريطها في حق الله تعالى

وايضا ان تجتهد بالطاعه
الرضي هو اتباع الاعمال الصالحه من تجدين انه محافظ على الصلوات ومحافظ على الجمعات ومحافظ على الصيام والزكاه والحج ومن معروف عمل به ومن منكر نصحت له وابلغت عنه

تجدين هنا ان الانسان راضي عن نفسه والرضى هو رضى الله تعالى ااولا

اختم ردي بحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع؟ فقال: (إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطي هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار) [مسلم].



بل أنا من يشكرك مشرفنا الفاضل ابوضاري
للمشاركة القيمة و الرد الذي احتوى الدرر و الكنوز
ودائماً تتوج الموضوع بحروف من ألماس
جزاك الباري خيراً لتسطيرك تلك السطور المفيدة
و حفظك الباري
بس ماقلت لي نسبة كم أنت راضي عن نفسك ...
يعني 50-60% ..
تسعدني عودتك لبيان ذلك
و لك احترامي وتقديري

شام
16-11-2009, 19:42
الحمد لله والشكر
أنا راض عن نفسي بنسبة تتجاوز الـ 90 %

مشكورة شام
بارك الله فيك


احترامات لك

كويس و ممتاز
ليتني احصل لنفسي على هذه النسبة
لكن برأيك دكتورنا واحب ان استفيد من أراء الاطباء
في هذه الناحية
كثرة لوم النفس فيما قدمت من اعمال مختلفة
هل تؤثر على ارتفاع نسبة الرضا أو انخفاضها
وكلنا يعلم ما تأثير النفس اللوامة .. على الحياة بشكل عام.
إلى أن تخبرني عن سؤالي
تقبل فائق التقدير و الاحترام حكيم .

شام
16-11-2009, 19:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساك الله بالخير أختي الكريمة شام
أنا ماني راضية عن نفسي فيما يتعلق بعلاقتي مع ربي
أتمنى أكون ملتزمة بكل الأوامر والنواهي
الله يعيني على مجاهدة نفسي والله إذا زاد الإيمان رضيت عن نفسي شوي وإذا نقص كرهت نفسي
أنا ساخطة على نفسي لأن أمي تزعل وأحيانا تبكي بسببي
أتمنى لو مت ولا تحزن أمي
وفيني طبايع أتمنى أتخلص منها
العصبية والمزاجية وصفات ما أحب أذكرها علشان ما تكرهوني
أنا مترددة أكتب كل شئ
ودمت بعافية

يامرحبا ديموزيل .. فرانسيسكا
اعتقد لديك دراسة تتعلق باللغات كالفرنسية مثلاً
فالاسم شائع في فرنسا بشكل كبير ..
اما عن نسبة الرضا في الطاعات و العبادات فهذه هاجس
يؤرق كل مسلم ومسلمة ..
لأننا مهما قدمنا منها نبقى في حالة تقصير كبيرة
ولا نؤدي لله تعالى واجباتنا العبادية على النحو الذي ينبغي
استغفر الله العظيم لك ولي و لجميع الأخوات و الأخوة وكل المسلمين والمسلمات
و شعورنا بذلك مؤشر ايجابي فرانس لا تخافي
واستنهاض الهمة لا يكون الا بالرغبة في العطاء أكثر.. و محاسبة النفس
باستمرار
أشكرك اختي فرانس وتسلمي على الحضور الحلو

شام
16-11-2009, 19:50
بالتأكيد .. لن يستطيع أحد القول بأنه راض عن نفسه .... وهو مقتنع ... بهذا القول ...


فقد كان ابو بكر رضي الله عنه يقول ...

((لوعلمت ان الناس كلهم يدخلون الجنة إلا رجلا واحدا .. لقلت أنا هو ....))


فكيف بنا نحن ...


وكان الامام أحمد وهو في مرض الموت يقول : (( لا لا بعد ... ))

فقال له ابنه عبدالله ... ماتقول يا أبتي ؟


فقال : (( أتاني الشيطان فقال فتّني يا أحمد ... فقله له لا لا بعد ..))


فكيف بنا نحن ...


شكرا شااام

اي و الله صدقت
للأسف أين نحن من هؤلاء العظماء
مقصرين في كل شي للأسف حتى الصلاة تقضيها بدقيقتين
يعني بالعربي خليها على الله اخي منصور
هذه نظرتي لنفسي و دائماً احاول التحسين و دائماً اشعر
بأن النعم التي أنعم الله بها علينا أكبر وأكثر مما نؤدي من فروض وطاعات ونوافل..
جزاك الله خيراً أستاذي الفاضل
وحفظك ورعاك

حمــ الموت ـراء
16-11-2009, 20:40
استغربت من بعض الردود اول مره اسمع عن هالصحابة مثل هالمقولات ..!!


حنا ماحنا راضين ..عن عيوبنا ..مو انفسنا ..


بالنسبه لي ..انا مالي حظ علشان كذا اتجنب كثير من الأموار


مفروض اني ما اتجنبه ..علشان اسلم بنفسي ..واعيش حياتي بهدوء..


علشان كذا ماني راضيه عن نفسي ..

شام
17-11-2009, 00:37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

دائما ابوي -حفظه الله لنا- يقول لي اذا كان في خاطري شي
(اوقف امام المرأة وخاطب نفسك)
والسبب ياجماعة الخير انه انت ربما ما تكون صادق امام الناس
ولكن دائما تكون صادق مع نفسك دائما
بالحقيقة موضوع جدا قيم
فالصحابة رضي الله عنهم جميعا
ما كانو راضين عن انفسهم
هذا الفاروق رضي الله عنه كان يقول (ليت امي ما ولدتني)
ويقول ايضا( ليتني كنت كبشا في غنم اهلي سمنوني وذبحوني لضيوفهم فاكلوني ولم يبقى مني شي )
هذا عمر
فالسؤال من نحن
واين نحن
حفظ الله الشيخ محمد حسين يعقوب عندما قال (اه لو كان لذنوب رائحه)..........
بارك الله فيك يا اختنا الفاضله
شام


تسلم اخي حسن للمرور و التعليق الجميل ..
و مواجهة النفس تقتضي شجاعة من اي مواجهات أخرى
لذلك ينصح البعض بالوقوف أمام المرأة ..
فالمرأة تعكس للعين مايجول بداخلنا
عكس العين البشرية التي قد تنافقنا وتضحك علينا بمعسول الكلام ..
اكرر شكري لك لهذا الحضور و المنطق الجميل
احترامي

شام
17-11-2009, 00:42
اولاً شكرا لك ياشمسنا الغاليه على طرح مثل هالموضوع القيم

بصراحه انا راضيه عن نفسي كل الراضا بس الوالده الله يهداها ماهي راضيه عني تبيني اسوي شغلات انا ماحبها او ماتناسبني يعني مثل الاسهم مره مرتفع السهم ومره نازل

مثلاً عندج لازم تروحين تسوين الواجب معاي ابروح لفلانه هذي شغله بسيطه بس ارجع وانتفاهم معاها الله يطولي بعمرها باسلوب حنون اكثر >> اخاف عليها به سكري

لاهنت على هيك مواضيع بتاخد العقل


معليش ياقمر ..
لأن لديك ام الله يطول بعمرها ويخليها ويعافيها فهذا كنزك الحقيقي
لا تقولي فلانة وفلان كله لن يحبك مثل أمك
و مهما طلبت منك قولي حاضر بكل طيبة نفس
حتى لو ما عندك قناعة بشي معين اعمليه ..
كنت اتمنى من الله تعالى ان يطول بعمر والدتي لكنت استدركت
الكثير من الامور التي افكر فيها الأن فأجدني لم أكن بالمستوى المطلوب.
لكن لله تعالى ارادة و الحمد لله وإنا لله وإنا اليه راجعون ..
مهما تصرفت الام سيعود كله بالنفع عليك .. واثق أن أماً انجبت لنا
انسانة مثل قمر أكيد انسانة وأم عظيمة ومثالية
سلامي لها أمانة .. وخلي بالك منها
شكراً لبوحك الرقيق قمر ..

شام
17-11-2009, 00:48
استغربت من بعض الردود اول مره اسمع عن هالصحابة مثل هالمقولات ..!!


حنا ماحنا راضين ..عن عيوبنا ..مو انفسنا ..


بالنسبه لي ..انا مالي حظ علشان كذا اتجنب كثير من الأموار


مفروض اني ما اتجنبه ..علشان اسلم بنفسي ..واعيش حياتي بهدوء..


علشان كذا ماني راضيه عن نفسي ..

يامرحبا بحمراء ...
حياك وشلونك ..
نفس المحور يا حمراء احنا لسنا براضيين عن عيوبنا
وأكيد ليس العيوب الخلقية بل الخُلقية .. الله يحفظك
و ليه مالك حظ .. بالعكس أرى أن حظك جميل جداً ..
يكفي لديك فكر واسع و عقل مدرك ومنطق حضاري
ولديك ثقافة عالية و علم ممتاز ..
و دينك و اسلامك ... أهلك ..
وهذه مؤهلات لكل أنثى تجعلها قدوة لغيرها من البنات
لا تستلمي لمقولة مالي حظ
قلتها قبلك كتير و لكن لم استفد سوى العذاب ..
فالواقع لا يحتاج لندب الحظ بل التفاؤل
عيشي حياتك فأنتي وأنا وغيرنا لن نعيش عمرين بل هو عمر واحد فقط
ولتكن لحظاتنا سعيدة يا حمراء ..
اشكرك للحضور و المشاركة
دمت برعاية الرحمن

ابو ضاري
17-11-2009, 09:25
صراحه لا استطيع منح نفسي النسبه

بس انا اعطيك النسبه مهما تكون قريبا من الله تكون النسبه في ازدياد الى الاعلى

وان شاء الله نكون منهم

نوف الفهد
17-11-2009, 18:12
لقلمك سحر لا يمكن مقاومته أختي شام

اسمحيلي أن أضع كلماتي المتواضعة

بالنسبة لنوف الفهد فهي صاحبة "نفس لوامة"

والنفس اللوامة هي التي تحاسب نفسها على الصغيرة قبل الكبيرة

متعبة .. ولكن ترضي الضمير في أغلب الأحيان ..

بالنسبة لنوف الفهد فهي "بشر تسعى لإرتقاء الإنسانية"

وهذه وسيلة توصلها للغاية وهي "الرضى"

وبالنسبة لي أيضاً يا شام فأنا أشعر بقمة الرضى والسعادة إذا كنت سبباً بعد الله في سعادة روح

دمتِ بكل الود على هذا الموضوع

أختك
نــ بنت الفهد ــوف

نايف التومي
17-11-2009, 22:04
هل انت راضي عن نفسك

عن نفسي لسةٌ راضي عن نفسي الرضا التام لاسباب ربما اختزلها في سردي الان
طبعً ولا شك ولايختلف اثنان على رضاة النفس بان المٌغذي الاول هو الايمان الذي لايختلجهُ
لاشكً ولا ريب .. فالانسان بهذه الدنيا لابد ان يكون له مرآت لكي يتمتع بها ولابد ان تكون تلك المراة
صادقة ومٌصدقة لدى الشخص سواءً اخ او صديق وربما زوجه! تكون له ظاهره وقت الحاجه مسدد
ومعين ربما يجهل الانسان عما سيعده او عما يبحث عنه ومنها الرضاة عن النفس .. فالانغماس بالمعاصي
هي بالتاكيد سبب لعدم الرضاة عن النفس وانا اول المنغمسين بها ولكن نسال الله المعافات والابتعاد عنها
والصديق الذي يحمل معنى هذه الكلمه فهو المراه الصادقه لك فيرسم لك حياتك خطوه بخطوه فاحرص على
اقتناء الصديق الصالح فمن السهل جمع 100 صديق في سنه ولكن من الصعب ان تحصد صديق لمئة سنه
ربما يتسائل احدكم يقول هالصديق والصديق وموضوع الاخت العزيزه عن الرضا عن النفس سوف اقول ياعزيزي
الرضاة عن النفس هي رضاتك عن تصرفاتك رضاتك عنما يبدٌر منك من تحولات من افعال تصدر من الانسان
فالصديق هو المراه الصادقه لك.. فاحرص على صديق يرسم لك حياتك بكل رضات ولاننسى عبادة الله حق العباده



اختنا العزيزه موضوع قيم وموضوع رائع جدً ارجو العذر على الاطاله بالرد والتمس المعذره لخربشاتي..

شام
17-11-2009, 23:13
صراحه لا استطيع منح نفسي النسبه

بس انا اعطيك النسبه مهما تكون قريبا من الله تكون النسبه في ازدياد الى الاعلى

وان شاء الله نكون منهم


يارب ..
مقياس رائع يهدي لكل نفس نسبتها في الرضا
وهل هناك أفضل من هذا المقياس ..
توقعت ذلك منك أبو ضاري
وعرفت أنك لن تضع رقماً معيناً..
فهنيئاً لك الرضا و النور
ودمت بحفظ الباري ..
شكراً لعودتك وردك على سؤالي
احترامي لك فاضلي.

شام
17-11-2009, 23:17
لقلمك سحر لا يمكن مقاومته أختي شام

اسمحيلي أن أضع كلماتي المتواضعة

بالنسبة لنوف الفهد فهي صاحبة "نفس لوامة"

والنفس اللوامة هي التي تحاسب نفسها على الصغيرة قبل الكبيرة

متعبة .. ولكن ترضي الضمير في أغلب الأحيان ..

بالنسبة لنوف الفهد فهي "بشر تسعى لإرتقاء الإنسانية"

وهذه وسيلة توصلها للغاية وهي "الرضى"

وبالنسبة لي أيضاً يا شام فأنا أشعر بقمة الرضى والسعادة إذا كنت سبباً بعد الله في سعادة روح

دمتِ بكل الود على هذا الموضوع

أختك
نــ بنت الفهد ــوف


تسلمي لي يا نوف
طل القمر بل أجمل من القمر ..
و سلوك رائع في منح النفس نسبة الرضا
و دائماً من تطفو لديه النفس اللوامة يتمتع بخصال وسلوك و اخلاق
حميدة .. فهو دائم المرجعية لأعماله يضعها في ميزان الربح و الخسارة
و الرضا و الرفض ..
أنتي مثلي فاضلتي كذلك نفسي اللوامة لا تؤرقني لكن تحتل
جانباً كبيراً في حياتي ورغم بعض الالم إلا أن خطوات العودة في حال
الخطأ تكون سريعة و الحمدلله رب العالمين.
أشكرك نوفنا
لحضورك اثر كبير في نفسي و لحروفك وسام اتقلده
دمت برعاية الباري ياغالية
لك الود

عبدالرحمن
17-11-2009, 23:59
هل انت راضي عن نفسك؟
اعتقد ان الاجابة على هذا السؤال
تحتملين نوعين من الاجابات
واحدة لا تصح والثانية لا تصلح!
فالرضا عن انفس يورث الغرور والكبر!
وعدم الرضا يورث الهم والغم!
لكن برأيي
اعتقد انه لابد من المزج
بين مالا يصح ومالا يصلح
حتى نحصل على الصح!

وهو عدم الرضا عن النفس
عندما يتعلق الامر بمانقدمه لغيرنا
والرضا عن النفس عندما يتعلق الامر بما نملك!

شمسنا القديرة لك التقدير على هذه الاشراقة المهمة

شام
18-11-2009, 11:37
هل انت راضي عن نفسك

عن نفسي لسةٌ راضي عن نفسي الرضا التام لاسباب ربما اختزلها في سردي الان
طبعً ولا شك ولايختلف اثنان على رضاة النفس بان المٌغذي الاول هو الايمان الذي لايختلجهُ
لاشكً ولا ريب .. فالانسان بهذه الدنيا لابد ان يكون له مرآت لكي يتمتع بها ولابد ان تكون تلك المراة
صادقة ومٌصدقة لدى الشخص سواءً اخ او صديق وربما زوجه! تكون له ظاهره وقت الحاجه مسدد
ومعين ربما يجهل الانسان عما سيعده او عما يبحث عنه ومنها الرضاة عن النفس .. فالانغماس بالمعاصي
هي بالتاكيد سبب لعدم الرضاة عن النفس وانا اول المنغمسين بها ولكن نسال الله المعافات والابتعاد عنها
والصديق الذي يحمل معنى هذه الكلمه فهو المراه الصادقه لك فيرسم لك حياتك خطوه بخطوه فاحرص على
اقتناء الصديق الصالح فمن السهل جمع 100 صديق في سنه ولكن من الصعب ان تحصد صديق لمئة سنه
ربما يتسائل احدكم يقول هالصديق والصديق وموضوع الاخت العزيزه عن الرضا عن النفس سوف اقول ياعزيزي
الرضاة عن النفس هي رضاتك عن تصرفاتك رضاتك عنما يبدٌر منك من تحولات من افعال تصدر من الانسان
فالصديق هو المراه الصادقه لك.. فاحرص على صديق يرسم لك حياتك بكل رضات ولاننسى عبادة الله حق العباده



اختنا العزيزه موضوع قيم وموضوع رائع جدً ارجو العذر على الاطاله بالرد والتمس المعذره لخربشاتي..
رأي رائع ..
وفعلاً الصداقة ..
جفاف الحياة بسبب انعدام وجود الاصدقاء الأوفياء ..
علقم الحياة ان ترى نفسك وحيداً وسط الناس ..
بدون صديق صدوق تقي و يخشى الله في السر والعلانية.
كم هو كبير عدد الأفراد الذين تخيلنا انهم اصدقاء ولكن .. للأسف
كانوا اعداء من الداخل ..
عن نفسي لم اعد اثق بالصداقة نظراً لاختفاءها و مسايرتها للمصالح الخاصة
في هذا الوقت.
لذلك نسبة الرضا عن نفسي كذلك أراها في كفة الخسارة
فلا أم تنصحني ولا صديقة ترشدني وكي لا أصل لمرحلة الانعدام
أضع مرآتي أمام وجهي كل يوم هي من تحدثني فستيقظ نفسي اللوامة
بشكل يجعل حساباتي تحصد النتيجة (0).
كانت مساحة للبوح بصدق
أشكرك كاتبنا القدير نايف التومي ..
مهارة الكتابة لديك تستطيع أن تجعل محاورك يتحدث بشفافية
فشكراً لأنك هنا و شكراً لأنك شاركت بموضوعي .
احترامي وتقديري لك

شام
18-11-2009, 11:43
هل انت راضي عن نفسك؟
اعتقد ان الاجابة على هذا السؤال
تحتملين نوعين من الاجابات
واحدة لا تصح والثانية لا تصلح!
فالرضا عن انفس يورث الغرور والكبر!
وعدم الرضا يورث الهم والغم!
لكن برأيي
اعتقد انه لابد من المزج
بين مالا يصح ومالا يصلح
حتى نحصل على الصح!

وهو عدم الرضا عن النفس
عندما يتعلق الامر بمانقدمه لغيرنا
والرضا عن النفس عندما يتعلق الامر بما نملك!

شمسنا القديرة لك التقدير على هذه الاشراقة المهمة
معادلة إن طبقت لكانت للحياة مذاق أخر
لكن صعب أن نطبق هذا ان اردنا التحدث بواقعية قريبة من نفس الانسان
لأن طرفي المعادلة متعاكسين لديه.
ومع ذلك ابداءك لهذه المعادلة المنطقية في النتائج يبشر بخير
كاتبنا الذهبي عبد الرحمن..
أشكرك للمرور و التعليق استاذي ..
دمت برعاية الباري