بالمختصر..
13-11-2009, 14:32
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
أن القرآن الكريم ذكر عدة أنواع من المياه لكل منها طبيعتها الخاصة و هي :
الماء المغيض :
و هو الذي نزل في الأرض و غاب فيها و غاض الماء : قل و نقص
يقول تعالى ( و غيض لماء و قضي الآمر ) هود 44
الماء الصديد :
و هو شراب أهل جهنم
يقول تعالى (من ورائه جهنم و يسقى من ماء صديد) ابراهيم 16
ماء المهل :
القطران و مذاب من معادن أو زيت مغلي .
يقول تعالى ( و أن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى الوجوه ) الكهف 29
ماء الأرض :
الذي خلق مع خلق الأرض و يظل في دوره ثابتة حتى قيام الساعة .
يقول تعالى ( و أنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض ) المؤمنون 18
الماء الطهور :
و هو العذب الطيب
يقول تعالى ( و أنزلنا من السماء ماء طهورا ) الفرقان 48
ماء الشرب :
يقول تعالى ( هو الذي انزل من السماء ماء لكم منه شراب ) النحل 10
الماء الأجاج :
شديد الملوحة و هو غير مستساغ للشراب .
يقول تعالى ( مرج البحرين هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج ) الفرقان 53
و يقول تعالى ( هذا عذب فرات سائغ شرابه و هذا ملح أجاج ) فاطر 12
و يقول تعالى ( لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون ) الواقعه 70
الماء المهين :
هو الضعيف و الحقير و يقصد به مني الرجل لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجية .
يقول تعالى ( ثم جعل نسله من سلاله من ماء مهين ) السجده 8
و يقول تعالى ( ألم نخلقكم من ماء مهين ) المرسلات 20
الماء / غير الآسن :
و هو الماء الجاري المتجدد الخالي من الملوثات .
يقول تعالى واصفاً أنهار الجنة ( فيها أنهار من ماء غير آسن ) محمد 15
إضافة :
معنى غير الآسن : غير متغير الرائحة ، و الآسن من الماء مثل الآجن ، و قد أسن الماء يأسن أسناً و أسوناً إذا تغيرت رائحته .
الماء الحميم :
حم الماء : أي سخن و الماء الحميم : شديد السخونة و الغليان .
و يقول تعالى ( و سقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ) محمد 15
الماء المبارك :
الذي يحيي الآرض و ينبت الزرع و ينشر الخير
يقول تعالى( و نزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات و حب الحصيد ) ق 9
الماء المنهمر :
المتدفق بغزاره و لفترات طويلة من السماء فيهلك الزرع و الحرث .
و يقول تعالى ( ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر ) القمر 11
الماء المسكوب :
الملطف للأرض و يعطي الإحساس بالراحة للعين .
يقول تعالى ( و ظل ممدود و ماء مسكوب ) الواقعه 30 , 31
الماء الغور :
الذي يذهب في الأرض و يغيب فيها فلا ينتفع منه .
يقول تعالى ( قل أرأيتم أن أصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا ) الكهف 41
الماء المعين :
الذي يسيل و يسهل الحصول عليه و الانتفاع به .
يقول تعالى ( فمن يأتيكم بماء معين ) الملك30
الماء الغدق :
الوفير .
يقول تعالى : ( ولو استقاموا على الطريقة لاستقيناهم ماء غدقا ) الجن 16
الماء الفرات :
الشديد العذوبة .
يقول تعالى ( واسقيناكم ماء فراتا ) المرسلات 27
الماء الثجاج :
و هو السيل .
يقول تعالى : ( وأنزلنا من المعصرات ماءا ثجاجا ) النبأ 14
الماء الدافق :
وهو مني الرجل يخرج في دفقات .
يقول تعالى : ( خلق من ماء دافق ) الطارق 16
الماء السراب :
ما تراه العين نصف النهار كأنه ماء .
قول تعالى ( والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء) النور 39
الأنهار و الينابيع :
الذي يسقط من السحاب فيجرى في مسالك معروفه .
يقول تعال : ( الم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض) الزمر 21
الماء السلسبيل :
وهو ماء في غاية من السلاسة وسهوله المرور في الحلق من شده العذوبة وينبع في الجنة من عين تسمى سلسبيلا لآن ماءها على هذه الصفة.
يقول تعالى : ( عينا فيها تسمى سلسبيلا ) الإنسان 18
و لكم كل الود .. roooose
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
أن القرآن الكريم ذكر عدة أنواع من المياه لكل منها طبيعتها الخاصة و هي :
الماء المغيض :
و هو الذي نزل في الأرض و غاب فيها و غاض الماء : قل و نقص
يقول تعالى ( و غيض لماء و قضي الآمر ) هود 44
الماء الصديد :
و هو شراب أهل جهنم
يقول تعالى (من ورائه جهنم و يسقى من ماء صديد) ابراهيم 16
ماء المهل :
القطران و مذاب من معادن أو زيت مغلي .
يقول تعالى ( و أن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى الوجوه ) الكهف 29
ماء الأرض :
الذي خلق مع خلق الأرض و يظل في دوره ثابتة حتى قيام الساعة .
يقول تعالى ( و أنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض ) المؤمنون 18
الماء الطهور :
و هو العذب الطيب
يقول تعالى ( و أنزلنا من السماء ماء طهورا ) الفرقان 48
ماء الشرب :
يقول تعالى ( هو الذي انزل من السماء ماء لكم منه شراب ) النحل 10
الماء الأجاج :
شديد الملوحة و هو غير مستساغ للشراب .
يقول تعالى ( مرج البحرين هذا عذب فرات و هذا ملح أجاج ) الفرقان 53
و يقول تعالى ( هذا عذب فرات سائغ شرابه و هذا ملح أجاج ) فاطر 12
و يقول تعالى ( لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون ) الواقعه 70
الماء المهين :
هو الضعيف و الحقير و يقصد به مني الرجل لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجية .
يقول تعالى ( ثم جعل نسله من سلاله من ماء مهين ) السجده 8
و يقول تعالى ( ألم نخلقكم من ماء مهين ) المرسلات 20
الماء / غير الآسن :
و هو الماء الجاري المتجدد الخالي من الملوثات .
يقول تعالى واصفاً أنهار الجنة ( فيها أنهار من ماء غير آسن ) محمد 15
إضافة :
معنى غير الآسن : غير متغير الرائحة ، و الآسن من الماء مثل الآجن ، و قد أسن الماء يأسن أسناً و أسوناً إذا تغيرت رائحته .
الماء الحميم :
حم الماء : أي سخن و الماء الحميم : شديد السخونة و الغليان .
و يقول تعالى ( و سقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ) محمد 15
الماء المبارك :
الذي يحيي الآرض و ينبت الزرع و ينشر الخير
يقول تعالى( و نزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات و حب الحصيد ) ق 9
الماء المنهمر :
المتدفق بغزاره و لفترات طويلة من السماء فيهلك الزرع و الحرث .
و يقول تعالى ( ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر ) القمر 11
الماء المسكوب :
الملطف للأرض و يعطي الإحساس بالراحة للعين .
يقول تعالى ( و ظل ممدود و ماء مسكوب ) الواقعه 30 , 31
الماء الغور :
الذي يذهب في الأرض و يغيب فيها فلا ينتفع منه .
يقول تعالى ( قل أرأيتم أن أصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا ) الكهف 41
الماء المعين :
الذي يسيل و يسهل الحصول عليه و الانتفاع به .
يقول تعالى ( فمن يأتيكم بماء معين ) الملك30
الماء الغدق :
الوفير .
يقول تعالى : ( ولو استقاموا على الطريقة لاستقيناهم ماء غدقا ) الجن 16
الماء الفرات :
الشديد العذوبة .
يقول تعالى ( واسقيناكم ماء فراتا ) المرسلات 27
الماء الثجاج :
و هو السيل .
يقول تعالى : ( وأنزلنا من المعصرات ماءا ثجاجا ) النبأ 14
الماء الدافق :
وهو مني الرجل يخرج في دفقات .
يقول تعالى : ( خلق من ماء دافق ) الطارق 16
الماء السراب :
ما تراه العين نصف النهار كأنه ماء .
قول تعالى ( والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء) النور 39
الأنهار و الينابيع :
الذي يسقط من السحاب فيجرى في مسالك معروفه .
يقول تعال : ( الم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض) الزمر 21
الماء السلسبيل :
وهو ماء في غاية من السلاسة وسهوله المرور في الحلق من شده العذوبة وينبع في الجنة من عين تسمى سلسبيلا لآن ماءها على هذه الصفة.
يقول تعالى : ( عينا فيها تسمى سلسبيلا ) الإنسان 18
و لكم كل الود .. roooose
.
.