مشاهدة النسخة كاملة : هموم ربيــع العمر [ الجريمة الأخلاقية= رجل + امرأة]
و تتفاقم همومنا ولازلنا في ربيع العمر ،،
ومشاعرنا المسكونة بين أفئدتنا كأنها عجوز شمطاء لكثرة مايعتري هذا العمر
من هموم ومشكلات وقضايا ومعضلات ..
الهم الثاني [ الجريمة الاخلاقية = رجل +امرأة ]
ولست بـ قاضية لصالح الرجل ولست بـ محامية عن المرأة
برأيي المشتق من قلب الشرعية كلاهما مسؤول ..
لكن المجتمع الذكوري دائماً يحمّل المرأة أسباب و نتائج وقوع الجريمة الأخلاقية
فيقول ( استدرجت الفتاة الفلانية - استغلت فلانة - اعتدى فلان على فلانة...)
وكأن المرأة مخلوق قابل للانقياد ..ولا تتمتع بالعقل و الارادة ولا تعرف الحلال والحرام
يعاقب مجتمعنا المرأة بـ الفعل و المحرض على الفعل ونتائجه ..
ويعفي الرجل من مسؤولية انحراف المرأة
فهو الرجل الذي يحق له ارتكاب كل الأفعال
وهو القاضي و هو الجلاد بنفس الوقت ..
و الهم اليوم حول الجريمة الاخلاقية = رجل +امرأة
و الحوار سوف يتمحور حول :
المجتمع العربي الذكوري ونظرته للمرأة المخطئة ..!
و المجتمع الأنثوي الذي يظهر بأنه ضحية في كل الأحوال
وبأنه لا يلعب اي دور في نشوء ووقوع الجرائم الاخلاقية.
بـ/انتظار ضوء من سجايا افكاركم
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت شام موضوعك حقيقه يستاهل النقاش فيه
ولاكن نقطة بدايه (المجتمع العربي الذكوري ونظرته للمرأة المخطئة ..! ))
نحن في مجتمعنا العربي لانقبل الخطاء من المراءه كونه وقع بفعلها او ضعف عقلها او يا يقوده من عاطفه جياشه تغيب العقل عنها .
ولو كان محور للمراءه المخطاء عليها او غلط لاذنب لها به كما ذكرتي اعتدى فلان على فلانة
فهنا المحور اركز من كونها مخطاءه .
ولو ارتي كما اصغتي بالخطاء نفسه فما هوا هذا الخطاء
صحيح بانها افعال تحت مسماء واحد وهو الخطاء الا انها تختلف من فعل الى فعل .
حتى لا اطيل الكلام اعتقد باني منضوري الشخصي هو اختلف النظره من نوع الخطاء
ولاكن ابقى تحت نضرت انها مخطاءه .
اما بالنسبة لنقطة الثانيه فانا مع ان المرأه ضحيه في قليل من الاحوال .
ولاكنها هي الضحيه بكل الاحوال لما بعد بعض الاحوال ....
لى رجعه اذا تنشط الموضوع
عبدالرحمن
26-10-2009, 23:33
الحوار سوف يتمحور حول :
المجتمع العربي الذكوري ونظرته للمرأة المخطئة ..!
المجتمع العربي ينظر للمرأة المخطئة
مهما كان نوع الخطأ من خلال العادات والتقاليد!
ولم ينظر الى هذا الخطأ من خلال الاحكام الشرعية!
وانظري معي الى جرائم مايسمى بجرائم الشرف!
فالعادات والتقاليد تقتل هذه الانثى المخطئة
بروايات غير مكتملة الاركان كـ الشك والقيل والقال!
بينما الشريعة تشدد على وجود اربعة شهود رأوا بأم اعينهم
بأن الانثى سين والرجل صاد قاما بفعل الفاحشة!
وهذا الشيء قد يكون ضرب من الخيال!
كيف لرجل وانثى يمارسا هذا الفعل
القبيح امام اربعة اشخاص!
لأن حياة الانسان في الشريعة في غاية الاهمية!
و المجتمع الأنثوي الذي يظهر بأنه ضحية في كل الأحوال
وبأنه لا يلعب اي دور في نشوء ووقوع الجرائم الاخلاقية.
اذا مانظرنا الى الامر من خلال الاحكام الشرعية
يتبن لنا بأن الامر مشترك بين المرأة والرجل
دون ان يحمل المسئولية الى طرف دون طرف!
فالجريمة الاخلاقية مشتركة بين الطرفين
إلا في حالة واحدة وهي حالة الاكراه!.
لك تقديري كاتبتنا القديرة وشمس مضايفنا
على هذه الاشراقة الاخلاقية المشرقة.
منصور الغايب
26-10-2009, 23:46
في مجتمعاتنا ...
نحكم بموروثاتنا الثقافية من عادات وتقاليد على أخطاء الانثى ...
ولا نوزن أفعالها بميزان الشرع ... ولا نغضب حمية لله ورسوله .. بل من أجل العادات ومراعاة لكلام الاقارب وابناء العمومة ...
لذلك .. في بلاد الغربة .. تغتفر كثير من أخطاء المرأة .. لانها لم يطلع عليها أبناء العمومة ...
تجد أحدهم ... زوجته لا تصلي ... ولا يتمعر وجهه لله ..
ولكن بمجرد ان يشعر بخيانتها له ... لا يمانع من قتلها ...
رغم أن الذنب الاول أشد وأنكى من الثاني ...
ولكن في ميزان العادات والتقاليد ... الثاني طامة لا تغتفر ..
الغامدية رضي الله عنها .. التي زنت على عهد رسول الله ... قال عنها النبي لقد تابت توبة لو وزعت على سبعين من أهل المدينة لوسعتهم ...
أما عندنا ... فالمرأة لا توبة لها ... من مثل هذه المعاصي ...
أما الولد ... فعندنا كما يقولون .. يشيل عيبه ... فلا تثريب عليه ... في حياته ..
وهذا من الخطأ ..
يجب أن نقي كل أمر بالكتاب والسنة .. ونزنه بميزان الشرع ...
ونصنف الاخطاء حسب خطورتها ...
فالشرك في المرتبة الاولى ... ثم البدع .. ثم الكبائر .. ثم الصغائر ...
هكذا ... يجب أن تكون الامور ...
شطحت بعيدا .. أعلم :)
جود الضياغم
27-10-2009, 03:52
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
برايي المتواضع ان فعلا الجريمه الاخلاقيه=
امراه +رجل ولكن العامل الرئيسي والمحفز لها
هي المراه فهي التي تفتح الابواب امام الرجل
ليطمع بهذه الساذجه ويجرها الى مالا تحمد عقباه
فلا يستطيع مئة رجل ان يجعل فتاة شريفه تنحرف
تسلمي يااخت شام على الموضوع الهادف
بسم الله الرحمن الرحيم
صباح الخير للجميع
قال تعالي : (( يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين )) - النساء 11
من ناحية شرعية وحسب ما فهمت وقرات قبل ان اكتب
ان الخطأ في محكم الشريعه الاسلامية هو بالتساوي بين
مرتكب هذا الخطأ سواء للرجل او للمرأه ،، فلم يوجد الاسلام عقوبة
مضاعفه على المرأه كونها امراه ارتكبت هذا الخطأ او يضاعفها على الرجل
لانه رجل واقد ارتكب نفس الخطأ .... وليس كما الميراااث في الاية السابقة .
يكون التمييز في العقوبة حسب حالة الرجل او المرأه وقت العقوبة
اكان متزوجا ام أعزبا هنا تختلف العقوبة فقط حسب رؤية من يفصل
في هذه الامور كالقاضي معتمدا على مصادر الشريعة الاسلامية
للفصل في هذه الامور ...
اما من نظرة العادات والتقاليد والاعراف في المجتمعات الاسلامية والعربية على وجه
الخصوص فالاخوان جزاهم الله خير أفادونا في ذلك ...
وسلامتكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت شام موضوعك حقيقه يستاهل النقاش فيه
ولاكن نقطة بدايه (المجتمع العربي الذكوري ونظرته للمرأة المخطئة ..! ))
نحن في مجتمعنا العربي لانقبل الخطاء من المراءه كونه وقع بفعلها او ضعف عقلها او يا يقوده من عاطفه جياشه تغيب العقل عنها .
ولو كان محور للمراءه المخطاء عليها او غلط لاذنب لها به كما ذكرتي اعتدى فلان على فلانة
فهنا المحور اركز من كونها مخطاءه .
ولو ارتي كما اصغتي بالخطاء نفسه فما هوا هذا الخطاء
صحيح بانها افعال تحت مسماء واحد وهو الخطاء الا انها تختلف من فعل الى فعل .
حتى لا اطيل الكلام اعتقد باني منضوري الشخصي هو اختلف النظره من نوع الخطاء
ولاكن ابقى تحت نضرت انها مخطاءه .
اما بالنسبة لنقطة الثانيه فانا مع ان المرأه ضحيه في قليل من الاحوال .
ولاكنها هي الضحيه بكل الاحوال لما بعد بعض الاحوال ....
لى رجعه اذا تنشط الموضوع
الموضوع نشط بحضورك أخي الفيتو ..
أشكرك لإبداء الرأي ..
ومتابعة لسطورك ..
هل الحكم الشرعي يخلي مسؤولية الرجل ..
ولماذا لا يتم العمل بالشرع الالهي ؟
المرأة مسؤولة والرجل مسؤول
سواء كان لديهما مشكلة فكرية او عقلية أو نفسية أو ضغط مجتمعي ..
وهذا يقودني الى سؤال .. بل استفسار
هل نسب النساء المسببات لنشوء الجرائم الاخلاقية أكثر في المجتمع
المحافظ على التقاليد والعادات و يقال هذا في كل ساحات الحوار..!!
بينما يقال ان النسبة اقل في المجتمعات المنفتحة...أو التي تساعد على الاختلاط؟
للحوار بقية أخي الفيتو يسعدني متابعتك له وعودتك من جديد .
احترامي وتقديري
المجتمع العربي ينظر للمرأة المخطئة
مهما كان نوع الخطأ من خلال العادات والتقاليد!
ولم ينظر الى هذا الخطأ من خلال الاحكام الشرعية!
وانظري معي الى جرائم مايسمى بجرائم الشرف!
فالعادات والتقاليد تقتل هذه الانثى المخطئة
بروايات غير مكتملة الاركان كـ الشك والقيل والقال!
بينما الشريعة تشدد على وجود اربعة شهود رأوا بأم اعينهم
بأن الانثى سين والرجل صاد قاما بفعل الفاحشة!
وهذا الشيء قد يكون ضرب من الخيال!
كيف لرجل وانثى يمارسا هذا الفعل
القبيح امام اربعة اشخاص!
لأن حياة الانسان في الشريعة في غاية الاهمية!
اذا مانظرنا الى الامر من خلال الاحكام الشرعية
يتبن لنا بأن الامر مشترك بين المرأة والرجل
دون ان يحمل المسئولية الى طرف دون طرف!
فالجريمة الاخلاقية مشتركة بين الطرفين
إلا في حالة واحدة وهي حالة الاكراه!.
لك تقديري كاتبتنا القديرة وشمس مضايفنا
على هذه الاشراقة الاخلاقية المشرقة.
إذن ومتابعة لما بدات به استاذنا الفاضل عبدالرحمن
نحن نتفق على نقطة هامة وهي دور الشرع
برأيك شرط 4 شهود الوارد بالنصوص الشرعية هل هو من دفع
المجتمع الى العمل بقانون مخالف للشرع ..
/
وسأتحول معك إلى نقطة هامة جداً كوننا نضع الرجل و المرأة
في ميزان العدالة .
لماذا يتم تشويه سمعة الرجل والتشهير به إن ارتكب فعل لا أخلاقي
في بعض المجتمعات الاسلامية ؟
لماذا لا تطبق الاحكام الشرعية الواردة في الكتاب والسنة ؟
أين نحن والكتاب والسنة فيهما فلاح الدارين .
سأنتظر عودتك استاذنا
و الى ذلك الحين
دمت بحفظ الرحمن
في مجتمعاتنا ...
نحكم بموروثاتنا الثقافية من عادات وتقاليد على أخطاء الانثى ...
ولا نوزن أفعالها بميزان الشرع ... ولا نغضب حمية لله ورسوله .. بل من أجل العادات ومراعاة لكلام الاقارب وابناء العمومة ...
لذلك .. في بلاد الغربة .. تغتفر كثير من أخطاء المرأة .. لانها لم يطلع عليها أبناء العمومة ...
تجد أحدهم ... زوجته لا تصلي ... ولا يتمعر وجهه لله ..
ولكن بمجرد ان يشعر بخيانتها له ... لا يمانع من قتلها ...
رغم أن الذنب الاول أشد وأنكى من الثاني ...
ولكن في ميزان العادات والتقاليد ... الثاني طامة لا تغتفر ..
الغامدية رضي الله عنها .. التي زنت على عهد رسول الله ... قال عنها النبي لقد تابت توبة لو وزعت على سبعين من أهل المدينة لوسعتهم ...
أما عندنا ... فالمرأة لا توبة لها ... من مثل هذه المعاصي ...
أما الولد ... فعندنا كما يقولون .. يشيل عيبه ... فلا تثريب عليه ... في حياته ..
وهذا من الخطأ ..
يجب أن نقي كل أمر بالكتاب والسنة .. ونزنه بميزان الشرع ...
ونصنف الاخطاء حسب خطورتها ...
فالشرك في المرتبة الاولى ... ثم البدع .. ثم الكبائر .. ثم الصغائر ...
هكذا ... يجب أن تكون الامور ...
شطحت بعيدا .. أعلم :)
لم تشطح لكن تغلغلت بين شرائح هذا المجتمع ..
وأبرزت التناقضات التي نعاني منها ..
بالأمس وقعت جريمة في منطقتي و الدافع أن بنت تتكلم مع ولد
و مرتكب الجريمة أخوها يتفخر بنفسه و بفعله ولم يتأكد من ماهية الحدث
طالما سمحت لأختك بالخروج من البيت وحدها فعليه تحمل تبعات هذا
ولكن النخوة يبدو لي تظهر في مواضع و مواضع ..
ولعلنا ان بحثنا في حياة المجني عليها لوجدناها فعلاً لا تصلي أو لاتصوم ..
برأيي الخاص ...
من يقوم بأداء عبادات ربه كاملة غير منقوصة سوف يكون بعيداً عن الشبهات
فأنا اعرف أن صلاتي إن لم تنهني عن الفحشاء لا صلاة لي وهكذا..
ومن البديهي أن أهل المحلة فخروا بفعل القاتل و ذهب للسجن
وهنا الاحكام غير شرعية بل وضعية لذلك سوف يسجن لمدة سنة
لارتكابه جريمة بدافع الشرف رغم تأكيد تقرير الطبيب الشرعي
الذي نفى واقعة الاعتداء على الفتاة ..
لكن القانون يأخذ بالظاهر و الدوافع وليس بالوقائع
وللأسف القوانين الوضعية تساعد على ارتكاب جرائم الشرف
حتى لو لم يثبت الدليل على وقوع الفاحشة والعياذ بالله.
سطورك أخرجتني من عالم الافتراض ليذهب عقلي الى
منطقتنا وكيف شاع الخبر بين الجيران وهو الآن حديث النسوة
والرجال في كل المناسبات (شفتوا فلان شو عمل الله يحيي البطن اللي حمله)
سبحان الله ماأشد التناقضات..
شكراً لك كاتبنا القدير منصور.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
برايي المتواضع ان فعلا الجريمه الاخلاقيه=
امراه +رجل ولكن العامل الرئيسي والمحفز لها
هي المراه فهي التي تفتح الابواب امام الرجل
ليطمع بهذه الساذجه ويجرها الى مالا تحمد عقباه
فلا يستطيع مئة رجل ان يجعل فتاة شريفه تنحرف
تسلمي يااخت شام على الموضوع الهادف
حياك وبياك أخي جود الضياغم لهذه السطور المشتقة
من عالمي وعالمك ..
الجريمة الاخلاقية وتقديم المرأة على الرجل أتت في محلها تماماً فشكراً
لتصحيح العنوان وترتيبه بالشكل الذي ينبغي ..
نعم المرأة فهي إن صلحت صلح المجتمع
للأسف الشديد تبدو المرأة كانها نعجة سهلة الانقياد
وكأنها اسيرة فقط للغرائز البشرية وليس لديها عقل ودين ..
بكلمتين يمكن بسهولة ان يضحك عليها و القائل ليس سوى ذئب بشري
هي تصدق مايقول و تقع في المحذور ثم يقع مالا يحمد عقباه
أحياناً ولشدة ما أرى من فسوق النساء ألتمس العذر للرجل
في اقدامه على التحرش بفلانة و النغزل بعلانة و تلطيش الكلام ل(س)
من البنات..
المضحك في الأمر بأن بعض الذئاب البشرية يلطشون للبنات في المنتديات
فتمدح الفتاة بماليس فيها من صفات .. والنتيجة كما نرى ..!!
و سؤال لك اخي جود الضياغم ..
طالما اتفقنا على مبدأ المرأة + الرجل = جريمة اخلاقية
لماذا يتم تشويه سمعة الرجل و يكال له بمكيالين في بعض المجتمعات.؟
وشكراً للمرور و التعليق ..
احترامي وتقديري
http://www8.0zz0.com/2009/06/24/11/113310128.gif
أسباب الجرائم الأخلاقية
عن أسباب حدوث هذه الجرائم يقول الدكتور موسى المشهداني: تتباين الاتجاهات المفسرة للجريمة والانحراف
فهناك من يعزو الجريمة والانحراف لعوامل ذاتية نفسية والبعض يرجعها لعوامل اقتصادية وآخرون يفسرون الجريمة بإرجاعها إلى عوامل اقتصادية والذي لا بد من التأكيد عليه هنا، أنه لا يمكن التعويل على عامل واحد أو متغير واحد في تفسير حدوث الجريمة أو كسبب لحدوث الجريمة، بل هناك عدد من العوامل تتكامل وتتداخل وتكون بمجموعها سبباً لحدوث جريمة ومن ذلك الجرائم الأخلاقية
أي لا بد من الأخذ بمنظور تعدد العوامل في تفسيرنا لحدوث الجرائم الأخلاقية في المجتمع ووفق هذا المنظور فإن هناك أسباب كثيرة لحدوث الجرائم الأخلاقية في المجتمع ومن ذلك:
٭ أهم سبب للانحراف والوقوع في الخطيئة والجريمة الأخلاقية هو ضعف الالتزام بتعاليم الدين.
٭ ومن أهم أسباب حدوث الجرائم الأخلاقية هو تفكك الأسرة بسبب الطلاق أو موت أحد الوالدين
٭ حالة الرخاء الاقتصادي وارتفاع مستوى المعيشة يدفع البعض إلى البحث عن المتعة وإشباع رغباته بطرق غير مشروعة.
٭ وجود وقت الفراغ وعدم استغلاله بطريقة نافعة ومفيدة
٭ الأحياء المزدحمة غالباً ما تكون بيئات مناسبة لانتشار الجرائم الأخلاقية.
٭ ما يقدم في وسائل الإعلام والاتصال من مضامين ورسائل إعلامية تتضمن دعوة صريحة للإباحية ولممارسة أفعال أخلاقية خاطئة خاصة مع انتشار القنوات الفضائية
٭ البطالة او عدم توفر فرص العمل.
٭ اخذت قيم جديدة موقع الصدارة في المجتمع في وقتنا الحاضر ومن ذلك قيم الفردية والمصلحة الشخصية حيث الهدف هو تحقيق المنفعة المادية حتى لو خالفت القيم السائدة في المجتمع
٭ من اسباب استمرار وجود الجرائم الاخلاقية، حالة العودة للجريمةحيث ان كثيراً من الذين يخرجون من السجن بعد انتهاء عقوبتهم يفقدون القدرة على التعامل والتوافق مع الآخرين خارج السجن كما انه يواجهون غالباً بعدم تقبل المجتمع لهم وبالتالي قد يدفع هذا الوضع بالبعض منهم الى العودة للجريمة ومن ذلك العودة للجريمة الاخلاقية.
٭ من اسباب حدوث الجرائم الاخلاقية العنف الذي تتعرض له بعض النساء داخل اسرهن
٭ المرور بخبرة زواج فاشلة، او المرور بخبرة جنسية سيئة والتعرض للاغتصاب في الصغر
٭ العزوف عن الزواج او تأخر سن الزواج أحد اسباب حدوث الجرائم
٭ تقنيات الاتصال الحديثة
بسم الله الرحمن الرحيم
صباح الخير للجميع
قال تعالي : (( يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين )) - النساء 11
من ناحية شرعية وحسب ما فهمت وقرات قبل ان اكتب
ان الخطأ في محكم الشريعه الاسلامية هو بالتساوي بين
مرتكب هذا الخطأ سواء للرجل او للمرأه ،، فلم يوجد الاسلام عقوبة
مضاعفه على المرأه كونها امراه ارتكبت هذا الخطأ او يضاعفها على الرجل
لانه رجل واقد ارتكب نفس الخطأ .... وليس كما الميراااث في الاية السابقة .
يكون التمييز في العقوبة حسب حالة الرجل او المرأه وقت العقوبة
اكان متزوجا ام أعزبا هنا تختلف العقوبة فقط حسب رؤية من يفصل
في هذه الامور كالقاضي معتمدا على مصادر الشريعة الاسلامية
للفصل في هذه الامور ...
اما من نظرة العادات والتقاليد والاعراف في المجتمعات الاسلامية والعربية على وجه
الخصوص فالاخوان جزاهم الله خير أفادونا في ذلك ...
وسلامتكم
كلامك صحيح أخي شامان
بارك الله بك
رؤية صحيحة مبنية على الكتاب والسنة..
وهذا مانريده أن يترسخ في عقولنا
الرجل والمرأة كلاهما محاسب ..
كما للحالات الفردية هناك نصوص دلالية يأخذ بها القاضي
ومع العلم الشديد بأن الحساب واقع على الرجل والمرأة
إلا أن مجتمعنا يفرق .,..
هناك شرائح تبادر لارتكاب جرائم الشرف بدافع الغيرة والتعصب
وشرائح أخرى تفضح الرجل بكل الأمكنة وعبر وسائل الاعلام
كما نقرأ باستمرار بالصحف المحلية أو العربية ,...
اشكرك اخي شامان للافادة حول موضوع الجريمة الاخلاقية
و القصاص الالهي الشرعي وايضاحه ..
احترامي وتقديري
http://www8.0zz0.com/2009/06/24/11/113310128.gif
تسلمي يابعد ملي
مرور أنيق كالعادة
أشكرك من القلب أيتها الفراشة ..
نايف التومي
29-10-2009, 19:23
موضوع يخلٌق الاختلاف ولو الامر واضحً كالشمس فلسنى قومً
اعتدنا على قول الحق حتى لو على انفسنا وهذه حقيقه لايستطيع
احدً تهميشها او التبرءٌ منها ولكن عن الجريمه الرجٌل المٌلام الاول باي
جريمه حصلت سواء من الرجٌل نفسه او من المراه جريمه اخلاقيه او غير
ذلك لسبب واحد فقط وتاتي الاسباب الاخرى ثانويه وليست كالسبب الذي
اراه ومقتنع به وهو التربيـــــــــه نحنٌ قومً ندع القدر هو من يربي ابنائنا
نتركهم مع الشباب او اذا كانت بنت نتركها مع فلانه ولانسال عن اخلاقياتها
ومن المؤسف ان الاب يرى ابنائه يضيعون وبداية الضياع ويستطيع اعادة الامور
الى مجاريها ولايٌحرك ساكنً فالتربيه هي المقياس الحقيقي حتى اذ نظرت
الى تصرفاتــ///ـــه تعرف فيه حٌسن التربيه هذا من ناحية النظره العامه لوقوع الجريمه
اما عن نظرة الرجل الى المراه التي انقادة الى الشيطان واعوانه من الانس فهي نظره
ربما تتوحد بها الجزيره بل العالم باسره الى نظرة احتقار لاغنى عنه ولكن تنشق الى
نظرتين لدي انا وهي نظرة الرجٌل العاقل المدبر للامور نظرة الرجل الذي يزن الامور بميزان
العقل والقلب وهو الدعاء لها بالتوبه والانتباه على ابنائه من الى ينقادٌ الى تلك الانقيادات
والنظره الاخرى الخاطئه وهي التشهير والاحتقار وما الى ذلك من امور لاتتصف بالرجل المؤمن
اختي العزيزه شام بانتظار سلسلاتك على احرً من جمر فنلامس اخطائنا وربما تتصلح احوالنا
لكي الشٌكر
تقبلي متواضعي
أسباب الجرائم الأخلاقية
عن أسباب حدوث هذه الجرائم يقول الدكتور موسى المشهداني: تتباين الاتجاهات المفسرة للجريمة والانحراف
فهناك من يعزو الجريمة والانحراف لعوامل ذاتية نفسية والبعض يرجعها لعوامل اقتصادية وآخرون يفسرون الجريمة بإرجاعها إلى عوامل اقتصادية والذي لا بد من التأكيد عليه هنا، أنه لا يمكن التعويل على عامل واحد أو متغير واحد في تفسير حدوث الجريمة أو كسبب لحدوث الجريمة، بل هناك عدد من العوامل تتكامل وتتداخل وتكون بمجموعها سبباً لحدوث جريمة ومن ذلك الجرائم الأخلاقية
أي لا بد من الأخذ بمنظور تعدد العوامل في تفسيرنا لحدوث الجرائم الأخلاقية في المجتمع ووفق هذا المنظور فإن هناك أسباب كثيرة لحدوث الجرائم الأخلاقية في المجتمع ومن ذلك:
٭ أهم سبب للانحراف والوقوع في الخطيئة والجريمة الأخلاقية هو ضعف الالتزام بتعاليم الدين.
٭ ومن أهم أسباب حدوث الجرائم الأخلاقية هو تفكك الأسرة بسبب الطلاق أو موت أحد الوالدين
٭ حالة الرخاء الاقتصادي وارتفاع مستوى المعيشة يدفع البعض إلى البحث عن المتعة وإشباع رغباته بطرق غير مشروعة.
٭ وجود وقت الفراغ وعدم استغلاله بطريقة نافعة ومفيدة
٭ الأحياء المزدحمة غالباً ما تكون بيئات مناسبة لانتشار الجرائم الأخلاقية.
٭ ما يقدم في وسائل الإعلام والاتصال من مضامين ورسائل إعلامية تتضمن دعوة صريحة للإباحية ولممارسة أفعال أخلاقية خاطئة خاصة مع انتشار القنوات الفضائية
٭ البطالة او عدم توفر فرص العمل.
٭ اخذت قيم جديدة موقع الصدارة في المجتمع في وقتنا الحاضر ومن ذلك قيم الفردية والمصلحة الشخصية حيث الهدف هو تحقيق المنفعة المادية حتى لو خالفت القيم السائدة في المجتمع
٭ من اسباب استمرار وجود الجرائم الاخلاقية، حالة العودة للجريمةحيث ان كثيراً من الذين يخرجون من السجن بعد انتهاء عقوبتهم يفقدون القدرة على التعامل والتوافق مع الآخرين خارج السجن كما انه يواجهون غالباً بعدم تقبل المجتمع لهم وبالتالي قد يدفع هذا الوضع بالبعض منهم الى العودة للجريمة ومن ذلك العودة للجريمة الاخلاقية.
٭ من اسباب حدوث الجرائم الاخلاقية العنف الذي تتعرض له بعض النساء داخل اسرهن
٭ المرور بخبرة زواج فاشلة، او المرور بخبرة جنسية سيئة والتعرض للاغتصاب في الصغر
٭ العزوف عن الزواج او تأخر سن الزواج أحد اسباب حدوث الجرائم
٭ تقنيات الاتصال الحديثة
سرد جميل جداً يابعد ملي
و ايراد افتخر أن يكون في متصفحي لما فيه بيان وتبيان بعض
النقاط الهامة ..
وهذا يقودني الى سؤال لك اتمنى الاجابة عليه
هل الاختلاط سبب من اسباب وقوع الجرائم الاخلاقية .. كالتحرش مثلاً.
أو ليس له علاقة بل تقع الجريمة الاخلاقية في ظروف توفر الطقس المناسب
لوقوعها ..
حتى نستكمل الحوار سأعود للتحليل الوارد أعلاه لاحقاً.
لك الود يا بعد ملي
حضور مثري يشجعني على استكمال الحوار
موضوع يخلٌق الاختلاف ولو الامر واضحً كالشمس فلسنى قومً
اعتدنا على قول الحق حتى لو على انفسنا وهذه حقيقه لايستطيع
احدً تهميشها او التبرءٌ منها ولكن عن الجريمه الرجٌل المٌلام الاول باي
جريمه حصلت سواء من الرجٌل نفسه او من المراه جريمه اخلاقيه او غير
ذلك لسبب واحد فقط وتاتي الاسباب الاخرى ثانويه وليست كالسبب الذي
اراه ومقتنع به وهو التربيـــــــــه نحنٌ قومً ندع القدر هو من يربي ابنائنا
نتركهم مع الشباب او اذا كانت بنت نتركها مع فلانه ولانسال عن اخلاقياتها
ومن المؤسف ان الاب يرى ابنائه يضيعون وبداية الضياع ويستطيع اعادة الامور
الى مجاريها ولايٌحرك ساكنً فالتربيه هي المقياس الحقيقي حتى اذ نظرت
الى تصرفاتــ///ـــه تعرف فيه حٌسن التربيه هذا من ناحية النظره العامه لوقوع الجريمه
اما عن نظرة الرجل الى المراه التي انقادة الى الشيطان واعوانه من الانس فهي نظره
ربما تتوحد بها الجزيره بل العالم باسره الى نظرة احتقار لاغنى عنه ولكن تنشق الى
نظرتين لدي انا وهي نظرة الرجٌل العاقل المدبر للامور نظرة الرجل الذي يزن الامور بميزان
العقل والقلب وهو الدعاء لها بالتوبه والانتباه على ابنائه من الى ينقادٌ الى تلك الانقيادات
والنظره الاخرى الخاطئه وهي التشهير والاحتقار وما الى ذلك من امور لاتتصف بالرجل المؤمن
اختي العزيزه شام بانتظار سلسلاتك على احرً من جمر فنلامس اخطائنا وربما تتصلح احوالنا
لكي الشٌكر
تقبلي متواضعي
ولماذا لا نقول الحق كاتبنا القدير نايف التومي
ألهذه الدرجة صار الحق مخيفاً
أيهما أولى أن يتبع الحق أو الباطل
المسؤولية تقع على عاتق الرجل و المرأة
يوم الحساب أمام محكمة قاضيها رب العباد
هل سوف تشفع لنا مفاهيمنا الخاطئة ..
الجريمة الاخلاقية و كل يوم ترتكب
و الضحية هي القيم و المبادئ و الاخلاق
أشكرك كاتبنا القدير لنثر هذه السطور القيمة و المشتقة
من قلب واقعنا المتعايش معنا ..
حياك الباري فاضلي
وشكراً جزيلاً للمرور و التعليق
احترامي وتقديري
اختي الرائعه شام
الأختلاط من اهم اسباب الجرائم الأخلاقيه لكني لم اطرق له
واشكرك لتنويه بذلك من خلال تسائلك
اختي الرائعه شام
الأختلاط من اهم اسباب الجرائم الأخلاقيه لكني لم اطرق له
واشكرك لتنويه بذلك من خلال تسائلك
صح اختي بعد ملي
برأيي مايشجع على وقوع الجرائم الاخلاقية الانفتاح الكبير
والاختلاط بين النساء والرجال في كل المجالات ..
وكان سؤالاً لتتمة ماتبقى من الحوار
أشكرك أختي الكريمة للعودة و المتابعة
لك الود ..
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir