المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفارس زحام بن شعيل الهمزاني وبعض من سيرته مع حسين المجلا من عبده



أبو فهد
17-10-2009, 10:55
هذا الفارس وردت سيرته في كتاب ::

(( رجال من الذاكره الجزء الرابع ))

كما ورد ذكره في كتاب ::

((ديوان الوقار لأجمل القصص والأشعار))

وكذلك وردت سيرته في (( ملعقة دار حاتم ))

التي كتبها الاديب سعيد بن دوخي الهمزاني حيث يعتبر من انبل فرسان الهمزان بشكل

خاص والاسلم بشكل عام ...

يقول فيه الاديب سعيد الدوخي الهمزاني ::


ما للزعل من بين الأخوان ملزوم
========== قرب النسب حد أبو خشّان لزحام
من عقب ما قلبه بالأحقاد محزوم
============ عقى و خلّى له ديونه بلا أقيام

هو الفارس زحام بن عيد بن شعيل الهمزاني ينتسب الى الشعيل من الفنيخ من ال همزان

من الجذله من الاسلم من شمر ولد في اواخر القرن الثالث عشر الهجري مابين اعوام

( 1290 _ 1300)

وقتل رحمه الله في احدى الغزاوت عام 1336 هــ وله اخو وحيد

اسمه (( محسن )) ويلقب ب (( مغدي الدقاقات ))

لكرمه وقد قتل ايضا رحمه الله ولم يعقب غير الاناث

ووالدهم عيد بن شعيل يعتبر من شجعان الهمزان وكرمائهم وخوالهم من المساعد من الجعيلان

من الهمزان ايضا والشعيل اشتهروا بشكل عام بالشجاعه والاقدام وقد قتل اغلبهم في الغزوات

في حصار حائل من قبل الاخوان ...



وقد ارتبطت سيرة زحام الهمزاني مع ابناء حسين المجلا من عبده من

شمر وبالتحديد في وقت الشيخ (( قنيفذ بن سند )) زعيم حسين المجلا من الدغيرات من عبده

وقيلت فيه العديد من القصايد التي لاتحضرني والله .. وهناك سوف نورد بعض من سيرته

وهذي بعض من قصصه


القصة الاولى :

فقد قام زحام بنحر ذلوله لخوياه بعد غزوة غير موفقه هو و بعض أصحابه و أغلبهم من الحسين

و معهم العديد من كل عشائر شمر و كادوا يهلكوا من الضماء و لا أحد يريد نحر ذلوله ليعصروا

فرثها و يبردوا لهيب العطش الإ أن زحام الهمزاني لم يتواني بل نحرها في قديمي أحتزم به و هو

على كورها تقدّم قليلاً على غارب الذلول و نحرها و بركت به فأعتصروا فرثها و أنجاهم الله

و كانت مطاياهم منقطعة أي ليس بها جهد على حمل الرديف و أبى أن يشق على مطية أحد من

رفاقه و قال عودوا إلي أن وجدتم ماء و ذهبوا و بقي في جلد ذلوله يتظلل بها من لهيب الشمس

و كانوا في أشد أيام القيض حرارة و بعد أيام رجع إليه أحد رفاقه و لما أشرف على مكانه يوم

نحر ذلوله صاح يا زحام يا زحام فخرج عليه من الذلول التي جعل منها ما يشبه المظلة و قال خذ

الماء و أشرب فشرب قليلاً و كأنه قد شرب اليوم و ليس قبل أيام و كان معه زاد فلم يأبه به زحام

فأستغرب صديقه العائد لينقذه و سأله فأجابه زحام بأن لي أخت عند أهلي دائماً أحلب لها نياقي

و أعطيها الحليب قبل زوجتي و أبنائي فكنت كلما غفوت منذ أن تركتوني تأتيني في الحلم و تسقيني

بذلك الماعون الذي كنت أسقيها به حليباً كأنه السكر حتى أني أقوم و أتجشأ

( أي أترغ بلهجة شمّر ) و أشم رائحة الحليب .

فسبحان الله العظيم و هنيئاً للمتراحمين في الدنيا و الآخرة

وقد اعجب بمعروفه شيخ حسين المجلا في ذلك الوقت وكانت لهم الامره على الدغيرات بذلك

الوقت وهم ال سند فلم يجد مايكافئه غير ان يزوجه ابنته وهي طفله بنت قنيفذ ال سند

بقي ان اشير الذي عاد لزحام هو رجل من الأسلم من المناصير من الوقيت

( و أظن أن أسمه أما الحميدي أو ناصر بن وقيت المنصوري )

و كان جالي عند الحسين لدم أصابوه الوقيت من البلعوس المناصير وقد حاول ثني زحام عن ذبح

ذلوله وتوعده بعد الرجوع له الا ان شهامته ابت عليه االا ان يعود رحم الله زحام والوقيت وجميع

المسلمين.


وهذه قصه اخرى له

حدثت بين زحام الهمزاني و أبناء عمّه أبتدأت بحادث قتل سبّب جلوة زحام عن بلاده و جماعته

( آل همزان ) و كان و هو في مجلاه يحاول الإصلاح مع خصومه إلا أن أحدهم رفض الصلح و

أقسم بالأنتقام من زحام أو أحد أقاربه و يدعى هذا الشرس ( صعب أبو خشّان ) . علمت العشيرة

التي تأوي زحام أن الفاتك صعب الهمزاني يترصد لزحام حول مضاربها و قد أخذ أولاده و بيته

و رحائله و كأنه يرتاد الكلاء و لا حظوا القبيلة المجيرة أن هذا الفاتك يريد جارهم و مستجيرهم

و ما كان منهم إلا أن رحلوا إلى مكان آخر و ما كان من الفاتك إلا ان تبعهم و بدأ يراقبهم عن بعد

و بعد أيام و في أحد بيوت العشيرة المجيرة أذا أحد الرجال يبشّر زحام الهمزاني بأن خصمه قد

مرضوا أولاده و ماتت رحائله بسبب حشرة الزريقي ( دابة كالذباب أو البعوض في العراق ) و أنه

على وشك الهلاك و أن الله كفى به . فبكى زحام متاثرا فما كان من زحام إلا أن سار إلى خصمه

بالماء و المطايا و قال له أنج على هذه الرحائل و أذهب إلى ديارك و اللي بيننا بيننا . أخذ صعب

الهمزاني الرحائل و حمل أبنائه المرضى و سار إلى بلاده (الشبيكة ) في نواحي جبل رمّان و

أوصى لزحام من يبلغه أنّه عفى عنه بلا مقابل و بقى صعب يسقي نخيل زحام حتى عاد زحام إلى

بلاده و جماعته آل همزان . أنتهت قصة زحام و صعب رحمهم الله جميعاً

قصة مقتله :

اغار الفارس زحام الهمزاني مع فخذ الغرير على احدى القبائل المجاوره وعندما اخذوا الحلال

وانهزموا لحقهم الطلب من القبيله الثانيه فقال احد رجالات الغرير من يشغلهم عنا فقال زحام

انا اشغلهم عنكم وانتم اهربوا خلال اشغالي لهم ولكن فليردفني احدكم وعندما لحقوهم

تصدى لهم زحام الهمزاني وقامي يرمي عليهم يريد اشغالهم وعندما التفت لصاحبه الغريري

لكي يردفه وجده قد تركه وهرب فقتل رحمه الله واقفاً وليس هارباً ..



منقول من منتديات الهمزان للكاتب حسين عواد الهمزاني

راعي اللقية




-----------------
أبو فهد الهمزاني

نايف الصنيدح
17-10-2009, 21:32
ابو فهد كل الشكر لذكر فرسان شمر


لك تحياتي

أبو فهد
17-10-2009, 21:46
ابو فهد كل الشكر لذكر فرسان شمر


لك تحياتي



و الشكر موصول لك لتشريفك موضوعي



لا هنت يبو مطلق




------------------
أبو فهد الهمزاني

إبراهيم الشميلي
27-10-2009, 14:14
رحمه الله


سيره عطره وطيبه لاحد ابناء اهل الكسابه الذين نفتخر بهم وببطولاتهم المشرفه فعلا



ابوفهد


شاكرلك


ولاهنت

أبو فهد
27-10-2009, 20:49
جزاك الله خير يا براهيم على المرور الطيب


-----------------
أبو فهد الهمزاني

ابو احمد الدغير
28-10-2009, 01:34
هذا الفارس وردت سيرته في كتاب ::

(( رجال من الذاكره الجزء الرابع ))

كما ورد ذكره في كتاب ::

((ديوان الوقار لأجمل القصص والأشعار))

وكذلك وردت سيرته في (( ملعقة دار حاتم ))

التي كتبها الاديب سعيد بن دوخي الهمزاني حيث يعتبر من انبل فرسان الهمزان بشكل

خاص والاسلم بشكل عام ...

يقول فيه الاديب سعيد الدوخي الهمزاني ::


ما للزعل من بين الأخوان ملزوم
========== قرب النسب حد أبو خشّان لزحام
من عقب ما قلبه بالأحقاد محزوم
============ عقى و خلّى له ديونه بلا أقيام

هو الفارس زحام بن عيد بن شعيل الهمزاني ينتسب الى الشعيل من الفنيخ من ال همزان

من الجذله من الاسلم من شمر ولد في اواخر القرن الثالث عشر الهجري مابين اعوام

( 1290 _ 1300)

وقتل رحمه الله في احدى الغزاوت عام 1336 هــ وله اخو وحيد

اسمه (( محسن )) ويلقب ب (( مغدي الدقاقات ))

لكرمه وقد قتل ايضا رحمه الله ولم يعقب غير الاناث

ووالدهم عيد بن شعيل يعتبر من شجعان الهمزان وكرمائهم وخوالهم من المساعد من الجعيلان

من الهمزان ايضا والشعيل اشتهروا بشكل عام بالشجاعه والاقدام وقد قتل اغلبهم في الغزوات

في حصار حائل من قبل الاخوان ...



وقد ارتبطت سيرة زحام الهمزاني مع ابناء حسين المجلا من عبده من

شمر وبالتحديد في وقت الشيخ (( قنيفذ بن سند )) زعيم حسين المجلا من الدغيرات من عبده

وقيلت فيه العديد من القصايد التي لاتحضرني والله .. وهناك سوف نورد بعض من سيرته

وهذي بعض من قصصه


القصة الاولى :

فقد قام زحام بنحر ذلوله لخوياه بعد غزوة غير موفقه هو و بعض أصحابه و أغلبهم من الحسين

و معهم العديد من كل عشائر شمر و كادوا يهلكوا من الضماء و لا أحد يريد نحر ذلوله ليعصروا

فرثها و يبردوا لهيب العطش الإ أن زحام الهمزاني لم يتواني بل نحرها في قديمي أحتزم به و هو

على كورها تقدّم قليلاً على غارب الذلول و نحرها و بركت به فأعتصروا فرثها و أنجاهم الله

و كانت مطاياهم منقطعة أي ليس بها جهد على حمل الرديف و أبى أن يشق على مطية أحد من

رفاقه و قال عودوا إلي أن وجدتم ماء و ذهبوا و بقي في جلد ذلوله يتظلل بها من لهيب الشمس

و كانوا في أشد أيام القيض حرارة و بعد أيام رجع إليه أحد رفاقه و لما أشرف على مكانه يوم

نحر ذلوله صاح يا زحام يا زحام فخرج عليه من الذلول التي جعل منها ما يشبه المظلة و قال خذ

الماء و أشرب فشرب قليلاً و كأنه قد شرب اليوم و ليس قبل أيام و كان معه زاد فلم يأبه به زحام

فأستغرب صديقه العائد لينقذه و سأله فأجابه زحام بأن لي أخت عند أهلي دائماً أحلب لها نياقي

و أعطيها الحليب قبل زوجتي و أبنائي فكنت كلما غفوت منذ أن تركتوني تأتيني في الحلم و تسقيني

بذلك الماعون الذي كنت أسقيها به حليباً كأنه السكر حتى أني أقوم و أتجشأ

( أي أترغ بلهجة شمّر ) و أشم رائحة الحليب .

فسبحان الله العظيم و هنيئاً للمتراحمين في الدنيا و الآخرة

وقد اعجب بمعروفه شيخ حسين المجلا في ذلك الوقت وكانت لهم الامره على الدغيرات بذلك

الوقت وهم ال سند فلم يجد مايكافئه غير ان يزوجه ابنته وهي طفله بنت قنيفذ ال سند

بقي ان اشير الذي عاد لزحام هو رجل من الأسلم من المناصير من الوقيت

( و أظن أن أسمه أما الحميدي أو ناصر بن وقيت المنصوري )

و كان جالي عند الحسين لدم أصابوه الوقيت من البلعوس المناصير وقد حاول ثني زحام عن ذبح

ذلوله وتوعده بعد الرجوع له الا ان شهامته ابت عليه االا ان يعود رحم الله زحام والوقيت وجميع

المسلمين.


وهذه قصه اخرى له

حدثت بين زحام الهمزاني و أبناء عمّه أبتدأت بحادث قتل سبّب جلوة زحام عن بلاده و جماعته

( آل همزان ) و كان و هو في مجلاه يحاول الإصلاح مع خصومه إلا أن أحدهم رفض الصلح و

أقسم بالأنتقام من زحام أو أحد أقاربه و يدعى هذا الشرس ( صعب أبو خشّان ) . علمت العشيرة

التي تأوي زحام أن الفاتك صعب الهمزاني يترصد لزحام حول مضاربها و قد أخذ أولاده و بيته

و رحائله و كأنه يرتاد الكلاء و لا حظوا القبيلة المجيرة أن هذا الفاتك يريد جارهم و مستجيرهم

و ما كان منهم إلا أن رحلوا إلى مكان آخر و ما كان من الفاتك إلا ان تبعهم و بدأ يراقبهم عن بعد

و بعد أيام و في أحد بيوت العشيرة المجيرة أذا أحد الرجال يبشّر زحام الهمزاني بأن خصمه قد

مرضوا أولاده و ماتت رحائله بسبب حشرة الزريقي ( دابة كالذباب أو البعوض في العراق ) و أنه

على وشك الهلاك و أن الله كفى به . فبكى زحام متاثرا فما كان من زحام إلا أن سار إلى خصمه

بالماء و المطايا و قال له أنج على هذه الرحائل و أذهب إلى ديارك و اللي بيننا بيننا . أخذ صعب

الهمزاني الرحائل و حمل أبنائه المرضى و سار إلى بلاده (الشبيكة ) في نواحي جبل رمّان و

أوصى لزحام من يبلغه أنّه عفى عنه بلا مقابل و بقى صعب يسقي نخيل زحام حتى عاد زحام إلى

بلاده و جماعته آل همزان . أنتهت قصة زحام و صعب رحمهم الله جميعاً

قصة مقتله :

اغار الفارس زحام الهمزاني مع فخذ الغرير على احدى القبائل المجاوره وعندما اخذوا الحلال

وانهزموا لحقهم الطلب من القبيله الثانيه فقال احد رجالات الغرير من يشغلهم عنا فقال زحام

انا اشغلهم عنكم وانتم اهربوا خلال اشغالي لهم ولكن فليردفني احدكم وعندما لحقوهم

تصدى لهم زحام الهمزاني وقامي يرمي عليهم يريد اشغالهم وعندما التفت لصاحبه الغريري

لكي يردفه وجده قد تركه وهرب فقتل رحمه الله واقفاً وليس هارباً ..



منقول من منتديات الهمزان للكاتب حسين عواد الهمزاني

راعي اللقية




-----------------
أبو فهد الهمزاني

الاخ الفاضل ابو فهد بيض الله وجهك والنعم في من ذكرت
ارجو ان تقيل تحياتي

ابو سعد ف
28-10-2009, 21:37
قصة مقتله :

اغار الفارس زحام الهمزاني مع فخذ الغرير على احدى القبائل المجاوره وعندما اخذوا الحلال

وانهزموا لحقهم الطلب من القبيله الثانيه فقال احد رجالات الغرير من يشغلهم عنا فقال زحام

انا اشغلهم عنكم وانتم اهربوا خلال اشغالي لهم ولكن فليردفني احدكم وعندما لحقوهم

تصدى لهم زحام الهمزاني وقامي يرمي عليهم يريد اشغالهم وعندما التفت لصاحبه الغريري

لكي يردفه وجده قد تركه وهرب فقتل رحمه الله واقفاً وليس هارباً ..



-----------------
أبو فهد الهمزاني



سئلت عن القصه التي أوردها أخونا الكريم
شيبان من قبيله الغريري و لم اجد احد يعرف زحام شعيل الهمزاني او يثبت القصه او أي قصه تشبهه

ابو فهد عليك أثبات مائيتي

مع اي فخذ غزى من قبيله الغرير زحام شعيل الهمزاني او تبع بيرق من
وما هي القبيله التي أغاروا عليه

والذي يزيد استغرب شيبان الغرير ان القصه قريبه يقول ابو فهد قتل 1336 وفيه شيبان مولدهم اكبر او قربي جدا من هذه الواقعة ولم يسمعوا بها وينكروها



اقول ( حسبي الله ونعم الوكيل )

وهذا من سلبيات ألنت أي قصه تكتب من غير تأكد من صحتها

وللأسف الشديد كلمة الامير والشيخ والفارس والكريم
تطلق على أي واحد عكس ما كان قديم لا تطلق ألصفه ألا على الذي يتصف بها

المفضلي11
29-10-2009, 14:09
والله ونعمين ب زحام الهمزاني
شكرن لك يابو فهد الهمزاني

أبو فهد
30-10-2009, 08:23
أبو احمد


الاخ الفاضل ابو فهد بيض الله وجهك والنعم في من ذكرت
ارجو ان تقيل تحياتي



يا بعد وجهي والله



و ما عليك زود



كثر الله من امثالك



----------------
أبو فهد الهمزاني

أبو فهد
30-10-2009, 08:32
سئلت عن القصه التي أوردها أخونا الكريم
شيبان من قبيله الغريري و لم اجد احد يعرف زحام شعيل الهمزاني او يثبت القصه او أي قصه تشبهه


ابو فهد عليك أثبات مائيتي


مع اي فخذ غزى من قبيله الغرير زحام شعيل الهمزاني او تبع بيرق من
وما هي القبيله التي أغاروا عليه


والذي يزيد استغرب شيبان الغرير ان القصه قريبه يقول ابو فهد قتل 1336 وفيه شيبان مولدهم اكبر او قربي جدا من هذه الواقعة ولم يسمعوا بها وينكروها




اقول ( حسبي الله ونعم الوكيل )


وهذا من سلبيات ألنت أي قصه تكتب من غير تأكد من صحتها


وللأسف الشديد كلمة الامير والشيخ والفارس والكريم
تطلق على أي واحد عكس ما كان قديم لا تطلق ألصفه ألا على الذي يتصف بها



الاخ الكريم ابو سعد ف


انا كاتبن آخر المشاركة منقول و ذكرت اسم اللي كتب هالشي


:)


اما الفارس زحام الهمزاني فأفيدك بأني لست من ضناه


و هالقصة معروفة لدى أكثر الهمزان


و للمعلومية انا من ضنا صعب البريكان راعي القصة الأولى اللي يكنى بأبي خشّان

و قد ذكر هاللفظ


علمت العشيرة

التي تأوي زحام أن الفاتك صعب الهمزاني يترصد لزحام



و قد اتيت به كما كتبه الكاتب مع تحفظي على كلمة فاتك :) لأنه جدي


اما اذا كان عندك أي استفسار فالاخ حسين بن عواد و تجده مشرفا بمنتديات الهمزان لك انك تناقشه و تستفسر منوه



اما كلمة فارس فتطلق على كل من كان بمقدوره امتطاء صهوة الخيل


و كلمة فارس مثلها مثل أي كلمة أو أي لقب و لا تقارن بكملة شيخ او أمير


فقد يكون الشيخ واحد و الفرسان كل أبناء العشيرة


و قد يكون الأمير واحد و حوله 10 شيوخ



في الأخير اتقبل وجهة نظرك بصدر رحب



و لا هنت عالمداخلة



----------------
أبو فهد الهمزاني

أبو فهد
30-10-2009, 08:33
والله ونعمين ب زحام الهمزاني
شكرن لك يابو فهد الهمزاني



و الف نعم بلحيتك يا فتى الجود


و شاكر لك تشريفك محلك



----------------
أبو فهد الهمزاني

نضال
24-06-2010, 03:07
الاخ الفاضل ابو فهد بيض الله وجهك والنعم في من ذكرت فارس معروف
ارجو ان تقبل تحياتي

أبو فهد
24-06-2010, 14:19
حياك الله يا نضال



اشكر لك تواجدك و تشريفك لهالموضوع





--------------
أبو فهد الهمزاني

الحثربي
02-07-2012, 02:17
والف نعم

مشكور اخي الكريم