شام
03-10-2009, 21:38
:)
يسعى كل شخص منا باستمرار إلى الحصول على السعادة.
إذ إنه وعلى الرغم من أن السعادة لا يمكن شراؤها أو بيعها، إلا أن الحصول عليها من أهم الأهداف لدى الكثير من الناس.
ومن المؤكد أن كل شخص منا كانت قد مرت لحظة في حياته شعر فيها بالسعادة وامتن إلى وجودها في حياته، ولكن كيف يمكن أن نحافظ على السعادة بشكل «دائم» في حياتنا قدر الإمكان؟.
يقول الخبراء، إن للسعادة «قوانين» علينا أن نطبقها في حال أردنا الحصول عليها؛ فما هي «قوانين السعادة»؟.
.
القانون الأول: إذ كنت تحب أمراً ما «استمتع» به
من الطبيعي أنه في حال أحببنا شيئاً ما، فإننا نستمتع بالقيام به.
إلا أن الواقع يمكن أن يكون عكس ذلك، حيث إن معظمنا في هذا العصر بات لا يستمتع بالقيام بالأمور التي «يحب».
ويقول الخبراء إننا لم نعد نستمتع بالقيام بالأمور التي نحب؛ كشراء ملابس جديدة على سبيل المثال؛ حيث إن معظمنا بات يشتري الملابس الجديدة من دون الشعور بالبهجة.
ولذلك فإنه من الضروري أن تحاول الشعور بالبهجة عند قيامك بالأمور التي تحب.
وإذا كنت تحب التسوق مثلاً أو ارتشاف القهوة مع الأصدقاء أو تناول الحلوى، فإنه يجب أن تدع نفسك تشعر بالبهجة من دون أن تسمح للمشاعر السلبية أن تنتابك كشعور الخوف من السمنة مثلاً.
القانون الثاني: إذا كنت لا تحب أمراً ما فتجنبه، وإن لم تستطع فغيّره، وإن لم تستطع فتقبّله كما هو
من المؤكد أنه في حال لم تكن تحب أمراً ما، فإنك من الطبيعي أن تتجنبه، إلا أن الواقع عكس ذلك.
إذ إن الكثير من الأشخاص لا يتجنبون الأمور التي تزعجهم فالبعض منا مثلاً قد يواصلون الجلوس مع أشخاص لا يحبونهم، مع أنه يكون بإمكانهم تجنبهم.
ولذلك حاول قدر الإمكان أن تتجنب الأمور التي لا تحب القيام بها.
أما في حال لم يكن بالإمكان تجنّب الأمور التي لا تحب، فحاول أن «تغيرها».
ويقول الخبراء، إن هناك بعض الأمور التي يمكن أن تتغير في حال أردت ذلك وبالتالي تساعد نفسك على الشعور بالبهجة والسعادة عند القيام بها.
وعلى سبيل المثال، في حال لم تكن تحب عملك الذي تقوم به، حاول أن تفتش عن غيره وبديله.
ومن الضروري أن لا «تعاقب» نفسك بالقيام بالأمور التي لا تحبها؛ فحاول قدر المستطاع أن تغير الأشياء من حولك لكي تدعم الشعور بالسعادة.
أما في حال لم تكن قادرا أبداً على تجنب الأمور التي لا تحب ولم يكن بإمكانك تغييرها، فإنه من المفترض أن لا تستسلم إلى الوضع.
وهنا حاول أن تساعد نفسك على تقبل الأمور كما هي، من دون أن تدعها تسيطر على حياتك وتسرق منك السعادة.
إذ إن هناك بعض الأمور في الحياة التي لا يمكن أن نغيرها ولكن علينا تقبلها كما هي من دون أن تشعر أنك بهذه الطريقة تستسلم لها، بل إنك في الواقع تساعد نفسك على تقبلها في حياتك بشكل إيجابي.
القانون الثالث: كن شخصاً مرناً
يقول الخبراء، إن القانون الثالث للشعور بالسعادة هو أن تحاول أن تكون مرناً قدر الإمكان.
وأوضحوا أن الشخص المرن هو الذي يستطيع مواجهة الأمور السلبية في حياته، من دون أن يدعها تسيطر عليه وتحول حياته إلى «كابوس».
وفي حال واجهتك بعض الأمور السلبية في الحياة، فإنه من الضروري أن تعرف كيف تواجهها من دون أن «تؤذي» حياتك. وهنا يمكن أن تغير «وجهة نظرك» في الأمور السلبية التي تظهرها الحياة والتي يكون من الصعب تغييرها.
إذ يمكن أن تغير وجهتك في هذه الأمور وبالتالي تساعد نفسك على الشعور بالسعادة لوجودها في الحياة
يسعى كل شخص منا باستمرار إلى الحصول على السعادة.
إذ إنه وعلى الرغم من أن السعادة لا يمكن شراؤها أو بيعها، إلا أن الحصول عليها من أهم الأهداف لدى الكثير من الناس.
ومن المؤكد أن كل شخص منا كانت قد مرت لحظة في حياته شعر فيها بالسعادة وامتن إلى وجودها في حياته، ولكن كيف يمكن أن نحافظ على السعادة بشكل «دائم» في حياتنا قدر الإمكان؟.
يقول الخبراء، إن للسعادة «قوانين» علينا أن نطبقها في حال أردنا الحصول عليها؛ فما هي «قوانين السعادة»؟.
.
القانون الأول: إذ كنت تحب أمراً ما «استمتع» به
من الطبيعي أنه في حال أحببنا شيئاً ما، فإننا نستمتع بالقيام به.
إلا أن الواقع يمكن أن يكون عكس ذلك، حيث إن معظمنا في هذا العصر بات لا يستمتع بالقيام بالأمور التي «يحب».
ويقول الخبراء إننا لم نعد نستمتع بالقيام بالأمور التي نحب؛ كشراء ملابس جديدة على سبيل المثال؛ حيث إن معظمنا بات يشتري الملابس الجديدة من دون الشعور بالبهجة.
ولذلك فإنه من الضروري أن تحاول الشعور بالبهجة عند قيامك بالأمور التي تحب.
وإذا كنت تحب التسوق مثلاً أو ارتشاف القهوة مع الأصدقاء أو تناول الحلوى، فإنه يجب أن تدع نفسك تشعر بالبهجة من دون أن تسمح للمشاعر السلبية أن تنتابك كشعور الخوف من السمنة مثلاً.
القانون الثاني: إذا كنت لا تحب أمراً ما فتجنبه، وإن لم تستطع فغيّره، وإن لم تستطع فتقبّله كما هو
من المؤكد أنه في حال لم تكن تحب أمراً ما، فإنك من الطبيعي أن تتجنبه، إلا أن الواقع عكس ذلك.
إذ إن الكثير من الأشخاص لا يتجنبون الأمور التي تزعجهم فالبعض منا مثلاً قد يواصلون الجلوس مع أشخاص لا يحبونهم، مع أنه يكون بإمكانهم تجنبهم.
ولذلك حاول قدر الإمكان أن تتجنب الأمور التي لا تحب القيام بها.
أما في حال لم يكن بالإمكان تجنّب الأمور التي لا تحب، فحاول أن «تغيرها».
ويقول الخبراء، إن هناك بعض الأمور التي يمكن أن تتغير في حال أردت ذلك وبالتالي تساعد نفسك على الشعور بالبهجة والسعادة عند القيام بها.
وعلى سبيل المثال، في حال لم تكن تحب عملك الذي تقوم به، حاول أن تفتش عن غيره وبديله.
ومن الضروري أن لا «تعاقب» نفسك بالقيام بالأمور التي لا تحبها؛ فحاول قدر المستطاع أن تغير الأشياء من حولك لكي تدعم الشعور بالسعادة.
أما في حال لم تكن قادرا أبداً على تجنب الأمور التي لا تحب ولم يكن بإمكانك تغييرها، فإنه من المفترض أن لا تستسلم إلى الوضع.
وهنا حاول أن تساعد نفسك على تقبل الأمور كما هي، من دون أن تدعها تسيطر على حياتك وتسرق منك السعادة.
إذ إن هناك بعض الأمور في الحياة التي لا يمكن أن نغيرها ولكن علينا تقبلها كما هي من دون أن تشعر أنك بهذه الطريقة تستسلم لها، بل إنك في الواقع تساعد نفسك على تقبلها في حياتك بشكل إيجابي.
القانون الثالث: كن شخصاً مرناً
يقول الخبراء، إن القانون الثالث للشعور بالسعادة هو أن تحاول أن تكون مرناً قدر الإمكان.
وأوضحوا أن الشخص المرن هو الذي يستطيع مواجهة الأمور السلبية في حياته، من دون أن يدعها تسيطر عليه وتحول حياته إلى «كابوس».
وفي حال واجهتك بعض الأمور السلبية في الحياة، فإنه من الضروري أن تعرف كيف تواجهها من دون أن «تؤذي» حياتك. وهنا يمكن أن تغير «وجهة نظرك» في الأمور السلبية التي تظهرها الحياة والتي يكون من الصعب تغييرها.
إذ يمكن أن تغير وجهتك في هذه الأمور وبالتالي تساعد نفسك على الشعور بالسعادة لوجودها في الحياة