اسامه السنعوسي
29-09-2009, 17:17
بسم الله الرحمن الرحيم
واسلاماااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
وامعتصمااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
نداء واستغاثه من القدس من مسرى النبي من ثالث الحرمين واولى القبلتين المسجد الاقصى....
من المسجد الاقصى المغتصب من اليهود الصهاينه.... وبمساندة النصارى الامريكان والغرب...وبصمت معيب ومخجل
منمنافقين وعملاء واذناب العرب والمسلمين
من الاقصى مسرى النبي الامين محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
ان كنتم لاتعلمون ياعرب ويامسلمين عن وضع المسجد الاقصى
في القدس الشريف
فأننا نخبركم بما لايسركم ولايفرحكم ...نخبركم بأي عار وذل وصلنا اليه
فالمسجد الاقصى ثالث الحرمين الشريفين ..واولى القبلتين يتعرض للهدم
وقاب قوسين او ادنى من الانهيار
فقد حفر اليهود الصهاينه الانفاق والحفر تحت الاقصى حتى تصدع جدرانه واركانه واساسه
والجرافات لازالت تحفر عيانا جهارا ...وبمرئى ومسمع من حكام وشعوب العرب والمسلمين
نعم نعم مسرى النبي صلى الله عليه وسلم يتعرض للهدم واصبح قريبا قريبا هدمه ومساواته بالارض ولاحول ولاقوة الا بالله
ياملوك العرب والمسلمين
يارؤساء ووزراء
ياامراء واثرياء
انقذونا انقذونا انقذونا
اين اسلحتكم ...اين طائراتكم ودباباتكم وقنابلكم...
اين جيوشكم ولن اقول جحوشكم ....اين قواتكم ...اين وزراء الدفاع وقادة الفيالق والالويه والكتائب
ام تم تسخير كل هذه القوات والاسلحه ....لتثبيت كراسيكم ومناصبكم ولاحول ولاقوة الا بالله
ام تم تسخير وتجهيز هذه القوات المسلحه لقمع الشعوب العربيه والاسلاميه..
ولقتل الجهاديين وقمعهم والتنكيل بهم ارضاء لامريكا واسرائيل...وكل من يعادي الله عزوجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم....
اين مبادراتكم ياعرب مع الصهاينه والنصارى ..التي لم نجني منها الا الويلات والثبور ومزيدا من الاهانه والقتل على ايدي احفاد القرده والخنازير
اين تبادلكم لسفاراتكم وسفرائكم مع الصهاينه...ام لم نجني منها الا هدم الاقصى واغتصاب اخواتكم في فلسطين والعراق المحتلين
اين ملياراتكم وارصدتكم ....لماذا تركنونها في سويسرا
وتاخذون منها ماينشر الرذيله والفساد عبر اعلامكم الفاسد الفاحش المتعري الخانع الجبان الهالك
ختاما
ياملووك العرب والمسلمين...
وياوزراء وامراء وقبلهم رؤساء العرب والمسلمين
لن نسألكم عن؟؟
كرامتكم وعزتكم ومقدساتكم قبلهن...ولكن نسألكم ان تتذكرون يوم لاينفع مال ولابنون عند مليك مقتدر
قال تعالى
(((فسينفقونها ثم تكون عليهم حسره ثم يغلبون)))) صدق الله العظيم
قاضي قضاة القدس
تيسير التميمي
حفريات" تحت الأقصى وفي محيط الحرم
بدأت "الحفريات" تحت ساحة الحرم المقدسي من الناحية الجنوبية للحرم وبالتحديد من منطقة القصور الأموية القديمة وباتجاه المسجد الأقصى. وتمتد "الحفريات" أسفل السور الجنوبي للحرم القدسي والسور الغربي وتحديدا أسفل باب المغاربة، حتى تصل إلى أقصى الشمال الغربي للمسجد حيث تقع المدرسة العمرية. وأدت هذه "الحفريات" إلى تصدع جميع الأبنية الإسلامية من مساجد وزوايا على الحائط الغربي للمسجد وسقوط بعضها.
وفي عام 1999 قامت حكومة إيهود باراك (وزير الحرب حاليا) ببناء درج عند الجزء الشرقي من السور الجنوبي للحرم الذي هو حائط المصلى المرواني والحد الجنوبي للمسجد الأقصى المبارك. وقد افتتحه باراك بنفسه وادعى كذباً أن هذا كان مدخل الهيكل اليهودي المزعوم.
وتتابعت "الحفريات" الهيكلية تحت الأقصى إلى أن تم هدم باب المغاربة الواقع على امتداد حائط البراق غربي ساحة الحرم المقدسي. واعتبر ذلك خطوة خطيرة نحو السيطرة "الإسرائيلية" الكاملة على البوابة الجنوبية الغربية للأقصى.
وتقوم سلطة الآثار "الإسرائيلية" ووزارة الأديان بالتنقيب عن آثار يهودية مزعومة تحت المسجد، حيث تقول الروايات اليهودية بوجود الهيكل اليهودي في هذا الموقع، وبناءً على ذلك تقوم بحفر الأنفاق للبحث عن بقايا ذلك الهيكل. هذه هي الرواية "الإسرائيلية"، لكن ما يحدث في الواقع أن السلطات "الإسرائيلية" تقوم ببناء الهيكل الثالث تحت أرض المسجد الأقصى وفي هذه الأنفاق، ربما ليقولوا -عقب تهاوي جدران المسجد نتيجة لخلخلة التربة من تحته ومنع أعمال الترميم الضرورية- إن "حفرياتهم" كشفت وجود الهيكل، الذي هو في الواقع تم بناؤه خلال السنوات القليلة الماضية. ويقتضي الوضع يومئذ الحفاظ على ما سيتم اعتباره "مقدسات يهودية" متمثلة في الهيكل، والإبقاء عليه، وهو ما ينبني عليه عدم إعادة بناء المسجد بعد سقوطه لا قدر الله.
وفي هذه الحالة لن يسمح للمسلمين بالصلاة على تلك الأرض الطاهرة التي تظل هي المسجد وإن هدم البنيان، أو على أقل تقدير سيسمح لهم ببناء مسجد مجاور للموقع ربما أو الاكتفاء بمسجد قبة الصخرة بعد هدم الأقصي، وهي الفكرة التي يدعمها الإعلام الغربي و"الإسرائيلي" عن طريق الخلط عمدا بين المسجدين والإيحاء بأن تلك القبة الذهبية الرائعة التشييد هي المسجد الأقصى، في حين أنها مسجد مجاور بني في عهد الخلافة الأموية.
وأواخر العام الماضي جرى افتتاح نفقين كبيرين أسفل وفي محيط المسجد الأقصى المبارك أحدهما في سلوان والثاني في منطقة الواد في البلدة القديمة قرب منزل الزوربا. كما نقلت سلطة الآثار "الإسرائيلية" بؤرة نشاطاتها إلى منطقة البلدة القديمة في القدس، بهدف تنفيذ ما لا يقل عن تسع "حفريات" كبيرة طويلة المدى. وتتضمن الخطة إقامة الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى، وإقامة ما يسميه اليهود بـ"قدس الأقداس" مكان مسجد قبة الصخرة، إلى جانب بناء "القصر الملكي اليهودي" في موقع المصلى المرواني جنوب شرق ساحة الحرم.
وعلى امتداد تلك الأنفاق، أقامت السلطات "الإسرائيلية" معابد يهودية وكنس ومجسمات للهيكل المزعوم، حيث يفد إليها المصلون اليهود، ويدخلونها من الدرج الذي أنشأته "إسرائيل" عند المصلى المرواني، ليمارسوا طقوسهم الذميمة في تلك الأماكن القدسية الطاهرة. وفي أكثر من مرة تسلل بعض اليهود من خلال هذه الممرات الأرضية إلى ساحات الحرم القدسي وقاموا بتدنيسها.
وسبق أن كشف الدكتور إبراهيم الفني مدير مؤسسة القدس للبحث والتوثيق عن وجود خطتين "إسرائيليتين لتهويد المسجد الأقصى، الأولى تتضمن فتح القاعات الفاطمية الثلاث الموجودة أسفل المسجد الأقصى والتي تقوم عليها أعمدته، الأمر الذي سيؤدي إلى تهاوي المسجد. والخطة الثانية أنه في حال عدم انهيار المسجد فإنهم سيقومون بوضع الهيكل المزعوم في هذه القاعات.
واسلاماااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
وامعتصمااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
نداء واستغاثه من القدس من مسرى النبي من ثالث الحرمين واولى القبلتين المسجد الاقصى....
من المسجد الاقصى المغتصب من اليهود الصهاينه.... وبمساندة النصارى الامريكان والغرب...وبصمت معيب ومخجل
منمنافقين وعملاء واذناب العرب والمسلمين
من الاقصى مسرى النبي الامين محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
ان كنتم لاتعلمون ياعرب ويامسلمين عن وضع المسجد الاقصى
في القدس الشريف
فأننا نخبركم بما لايسركم ولايفرحكم ...نخبركم بأي عار وذل وصلنا اليه
فالمسجد الاقصى ثالث الحرمين الشريفين ..واولى القبلتين يتعرض للهدم
وقاب قوسين او ادنى من الانهيار
فقد حفر اليهود الصهاينه الانفاق والحفر تحت الاقصى حتى تصدع جدرانه واركانه واساسه
والجرافات لازالت تحفر عيانا جهارا ...وبمرئى ومسمع من حكام وشعوب العرب والمسلمين
نعم نعم مسرى النبي صلى الله عليه وسلم يتعرض للهدم واصبح قريبا قريبا هدمه ومساواته بالارض ولاحول ولاقوة الا بالله
ياملوك العرب والمسلمين
يارؤساء ووزراء
ياامراء واثرياء
انقذونا انقذونا انقذونا
اين اسلحتكم ...اين طائراتكم ودباباتكم وقنابلكم...
اين جيوشكم ولن اقول جحوشكم ....اين قواتكم ...اين وزراء الدفاع وقادة الفيالق والالويه والكتائب
ام تم تسخير كل هذه القوات والاسلحه ....لتثبيت كراسيكم ومناصبكم ولاحول ولاقوة الا بالله
ام تم تسخير وتجهيز هذه القوات المسلحه لقمع الشعوب العربيه والاسلاميه..
ولقتل الجهاديين وقمعهم والتنكيل بهم ارضاء لامريكا واسرائيل...وكل من يعادي الله عزوجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم....
اين مبادراتكم ياعرب مع الصهاينه والنصارى ..التي لم نجني منها الا الويلات والثبور ومزيدا من الاهانه والقتل على ايدي احفاد القرده والخنازير
اين تبادلكم لسفاراتكم وسفرائكم مع الصهاينه...ام لم نجني منها الا هدم الاقصى واغتصاب اخواتكم في فلسطين والعراق المحتلين
اين ملياراتكم وارصدتكم ....لماذا تركنونها في سويسرا
وتاخذون منها ماينشر الرذيله والفساد عبر اعلامكم الفاسد الفاحش المتعري الخانع الجبان الهالك
ختاما
ياملووك العرب والمسلمين...
وياوزراء وامراء وقبلهم رؤساء العرب والمسلمين
لن نسألكم عن؟؟
كرامتكم وعزتكم ومقدساتكم قبلهن...ولكن نسألكم ان تتذكرون يوم لاينفع مال ولابنون عند مليك مقتدر
قال تعالى
(((فسينفقونها ثم تكون عليهم حسره ثم يغلبون)))) صدق الله العظيم
قاضي قضاة القدس
تيسير التميمي
حفريات" تحت الأقصى وفي محيط الحرم
بدأت "الحفريات" تحت ساحة الحرم المقدسي من الناحية الجنوبية للحرم وبالتحديد من منطقة القصور الأموية القديمة وباتجاه المسجد الأقصى. وتمتد "الحفريات" أسفل السور الجنوبي للحرم القدسي والسور الغربي وتحديدا أسفل باب المغاربة، حتى تصل إلى أقصى الشمال الغربي للمسجد حيث تقع المدرسة العمرية. وأدت هذه "الحفريات" إلى تصدع جميع الأبنية الإسلامية من مساجد وزوايا على الحائط الغربي للمسجد وسقوط بعضها.
وفي عام 1999 قامت حكومة إيهود باراك (وزير الحرب حاليا) ببناء درج عند الجزء الشرقي من السور الجنوبي للحرم الذي هو حائط المصلى المرواني والحد الجنوبي للمسجد الأقصى المبارك. وقد افتتحه باراك بنفسه وادعى كذباً أن هذا كان مدخل الهيكل اليهودي المزعوم.
وتتابعت "الحفريات" الهيكلية تحت الأقصى إلى أن تم هدم باب المغاربة الواقع على امتداد حائط البراق غربي ساحة الحرم المقدسي. واعتبر ذلك خطوة خطيرة نحو السيطرة "الإسرائيلية" الكاملة على البوابة الجنوبية الغربية للأقصى.
وتقوم سلطة الآثار "الإسرائيلية" ووزارة الأديان بالتنقيب عن آثار يهودية مزعومة تحت المسجد، حيث تقول الروايات اليهودية بوجود الهيكل اليهودي في هذا الموقع، وبناءً على ذلك تقوم بحفر الأنفاق للبحث عن بقايا ذلك الهيكل. هذه هي الرواية "الإسرائيلية"، لكن ما يحدث في الواقع أن السلطات "الإسرائيلية" تقوم ببناء الهيكل الثالث تحت أرض المسجد الأقصى وفي هذه الأنفاق، ربما ليقولوا -عقب تهاوي جدران المسجد نتيجة لخلخلة التربة من تحته ومنع أعمال الترميم الضرورية- إن "حفرياتهم" كشفت وجود الهيكل، الذي هو في الواقع تم بناؤه خلال السنوات القليلة الماضية. ويقتضي الوضع يومئذ الحفاظ على ما سيتم اعتباره "مقدسات يهودية" متمثلة في الهيكل، والإبقاء عليه، وهو ما ينبني عليه عدم إعادة بناء المسجد بعد سقوطه لا قدر الله.
وفي هذه الحالة لن يسمح للمسلمين بالصلاة على تلك الأرض الطاهرة التي تظل هي المسجد وإن هدم البنيان، أو على أقل تقدير سيسمح لهم ببناء مسجد مجاور للموقع ربما أو الاكتفاء بمسجد قبة الصخرة بعد هدم الأقصي، وهي الفكرة التي يدعمها الإعلام الغربي و"الإسرائيلي" عن طريق الخلط عمدا بين المسجدين والإيحاء بأن تلك القبة الذهبية الرائعة التشييد هي المسجد الأقصى، في حين أنها مسجد مجاور بني في عهد الخلافة الأموية.
وأواخر العام الماضي جرى افتتاح نفقين كبيرين أسفل وفي محيط المسجد الأقصى المبارك أحدهما في سلوان والثاني في منطقة الواد في البلدة القديمة قرب منزل الزوربا. كما نقلت سلطة الآثار "الإسرائيلية" بؤرة نشاطاتها إلى منطقة البلدة القديمة في القدس، بهدف تنفيذ ما لا يقل عن تسع "حفريات" كبيرة طويلة المدى. وتتضمن الخطة إقامة الهيكل المزعوم مكان المسجد الأقصى، وإقامة ما يسميه اليهود بـ"قدس الأقداس" مكان مسجد قبة الصخرة، إلى جانب بناء "القصر الملكي اليهودي" في موقع المصلى المرواني جنوب شرق ساحة الحرم.
وعلى امتداد تلك الأنفاق، أقامت السلطات "الإسرائيلية" معابد يهودية وكنس ومجسمات للهيكل المزعوم، حيث يفد إليها المصلون اليهود، ويدخلونها من الدرج الذي أنشأته "إسرائيل" عند المصلى المرواني، ليمارسوا طقوسهم الذميمة في تلك الأماكن القدسية الطاهرة. وفي أكثر من مرة تسلل بعض اليهود من خلال هذه الممرات الأرضية إلى ساحات الحرم القدسي وقاموا بتدنيسها.
وسبق أن كشف الدكتور إبراهيم الفني مدير مؤسسة القدس للبحث والتوثيق عن وجود خطتين "إسرائيليتين لتهويد المسجد الأقصى، الأولى تتضمن فتح القاعات الفاطمية الثلاث الموجودة أسفل المسجد الأقصى والتي تقوم عليها أعمدته، الأمر الذي سيؤدي إلى تهاوي المسجد. والخطة الثانية أنه في حال عدم انهيار المسجد فإنهم سيقومون بوضع الهيكل المزعوم في هذه القاعات.