شام
15-09-2009, 23:05
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/get-8-2009-dfddrgnj.jpg
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/875812b8swozbzgc.gif
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/--1.gif
لرمضان فرحة عظمى تتراقص ترانيمها على قلوبنابتسابيح الخير والرحمة
فنستهل الأماسي بعبق السحرِ
يودعنا رمضان هذه الأيام و بالبكاء نستودعه في ذاكرة الأيام
و نأمل أن يحيينا الله الى القادم من الأعوام
لعلنا ندرك تلك النفحات و نعتق من النار
ومع أثير الوداع السنوي و الطقوس الروحية لبهجة الاعياد
نستهلنا بفائق الفرح ف/الفرح سنة كما علمنا الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام
فرح العيد وبشرى الصائمين برحمات الخالق القدير تتنزل علينا في كل وقت وحين
ولن نقول لك يا رمضان وداعاً بل سنقول لك منتظرين .. ولياليك آوابين
وبك و بالقرآن و الصلاة و الأذكار و الطاعات نحيا ..
وإن على خطى الحبيب ماضيين ..
أماسي السحر من رمضان و العشر الآواخر يدق ناقوس السفر
فلقد قربت محطة الاستقلال ..
وقبل أن يسافر عنا هذا الشهر الكريم
نلتقي ب/دائم الطاعة و العبادة
الضاري11 في رحلة مع ذكريات الأمس من رمضان ..
اسمحيلي بهذه المداخله قبل موضوعي هذا
رمضان من أعظم مواسم التوبة والمغفرة وتكفير السيئات ، ففي الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان ، مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر ) كيف وقد جعل الله صيامه وقيامه وقيام ليلة القدر على وجه الخصوص إيماناً واحتساباً مكفراً لما تقدم من الذنوب ؟! والعبد يجد فيه من العون ما لا يجده في غيره ، ففرص الطاعة متوفرة ، والقلوب على ربها مقبلة ، وأبواب الجنة مفتحة ، وأبواب النار مغلقة ، ودواعي الشر مضيقة ، والشياطين مصفدة ، وكل ذلك مما يعين المرء على التوبة والرجوع إلى الله .
ابدى يومي بالسحور قبل صلاة الفجر , والأفضل أن يؤخر السحور إلى أقصى وقت ممكن من الليل . فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "تسحروا فإن في السحور بركة"
ثم بعد ذلك استعد لصلاة الفجر قبل الآذان , اتوضأ واخرج إلى المسجد قبل الآذان ,
فإذا دخلت المسجد اصلى ركعتين (تحية المسجد) , ثم اجلس واقراءةالقرآن , ثم بعد ذلك يصلي ركعتين ( راتبة الفجر) بعد الاذان , ثم يشتغل بالذكر والدعاء وقراءة القرآن إلى أن تُقام الصلاة , وهو في صلاة ما انتظر الصلاة .
بعد أن اؤدي الصلاة مع الجماعة يأتي بالأذكار التي تشرع عقب السلام من الصلاة , ثم إذا طلعت الشمس وارتفعت ومضى على شروقها نحو ربع ساعة فإن أحب أن يصلي صلاة الضحى ( أقلها ركعتين ) فذلك حسن ,
الذهاب إلى العمل , فإذا حضر وقت صلاة الظهر , اذهب إلى المسجد مبكرا , قبل الأذان أو بعده مباشرة , وليكن مستعدا للصلاة مسبقا , فيصلي أربع ركعات بسلامين ( راتبة الظهر القبلية ) , ثم يشتغل بقراءة القرآن إلى أن تقام الصلاة ، فيصلي مع الجماعة , ثم يصلي ركعتين ( راتبة الظهر البعدية ) .
, فإذا انصرف من العمل فإن كان قد بقي وقت طويل على صلاة العصر ويمكنه أن يستريح فيه , فليأخذ قسطا من الراحة , وإن كان الوقت غير كاف ويخشى إذا نام أن تفوته صلاة العصر فليشغل نفسه بشيء مناسب حتى يحين وقت الصلاة ,
ثم بعد العصر اذا كان تعبان ياخذ قسط من الراحه لكي يتقوى على صلاه التراويح
وقبل أذان المغرب يستعد للإفطار
ومن أحسن ما يشغل به هذا الوقت المساهمة في تفطير الصائمينمن فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً) [ رواه الترمذي وقال : حسن صحيح , إما بإحضار الطعام لهم أو المشاركة في توزيعه عليهم وتنظيم ذلك , ولذلك لذة عظيمة لا يذوقها إلا من جرب .
ثم بعد الإفطار اذهب للصلاة في المسجد مع الجماعة , وبعد الصلاة يصلي ركعتين ( راتبة المغرب ) , ثم اعود إلى البيت ويأكل ما تيسر له – مع عدم الإكثار - , ثم يحرص الانسان على أن يبحث عن طريقة مفيدة يملأ بها هذا الوقت بالنسبة له ولأهل بيته ,
ثم استعد لصلاة العشاء , واتجه إلى المسجد , فاشتغل بقراءة القرآن(اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه) [ رواه مسلم ]
.
ثم بعد ذلك أدِ صلاة العشاء , ثم صلِ ركعتين ( راتبة العشاء ) ثم صلِّ التراويح خلف الإمام بخشوع وتدبر وتفكر , ولا ينصرف قبل أن ينصرف الإمام , وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " . رواه أبو داود (1370) وغيره ، وصححه الألباني في "صلاة التراويح " (ص 15) .
ثم بعد صلاه التراويح
ابتعد عن جميع المحرمات ومقدماتها .
ايضا مراعاة تجنيب أهل بيتك الوقوع في شيء من المحرمات أو أسبابها بطريقة حكيمة ، كإعداد برامج خاصة لهم , أو الخروج بهم للنزهة في الأماكن المباحة , أو تجنبيهم رفقة السوء والبحث لهم عن رفقة صالحة. ومن الاعمال التي اقوم بها ان شاء الله عيادة المرضى :
قال صلى الله عليه وسلم :" من أتى أخاه المسلم عائدا مشى في خرافة الجنة حتى يجلس فإذا جلس غمرته الرحمة فإن كان غدوة صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي و إن كان مساء صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح " [ رواه ابن ماجه والحاكم وصححه الألباني (5934) في صحيح الجامع
بر الوالدين :
فعاهد الله أن لا تضايقهما أبدا ، وإن جاهداك على فعل المعاصي ، فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا
صلة الأرحام المقطوعة .
قال صلى الله عليه وسلم : " صل من قطعك ، وأعط من حرمك ، وأعرض عمن ظلمك " [ رواه الإمام أحمد وصححه الألباني ]
حسن معاشرة الناس .
قال صلى الله عليه وسلم : " و خالق الناس بخلق حسن " [رواه الترمذي وحسنه الألباني
الدعوة إلى الله تعالى .
قال تعالى :" ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة " [ النحل : 125 ]
فأين واجبك في نشر الخير ، وإحياء السنة ، وفعل المعروف ، والكف عن المنكرات ؟؟؟
أن تشتغل بالفاضل عن المفضول .
ثم احرص على أن تنام مبكرا ,
ثم استقيظ قبل السحور بوقت كاف للاشتغال بالدعاء , فهذا الوقت _ وهو ثلث الليل الأخير _ وقت النزول الإلهي , وقد أثنى الله عز وجل على المستغفرين فيه , كما وعد الداعين فيه بالإجابة والتائبين بالقبول , فلا تدع هذه الفرصة العظيمة تفوتك .
أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل , فالإنسان في أول الشهر قد يتحمس للطاعة والعبادة , ثم يصاب بالفتور , فاحذر من ذلك , واحرص على المداومة على جميع الأعمال التي تؤديها في هذا الشهر الكريم .
ينبغي على المسلم أن يحرص على تنظيم وقته في هذا الشهر المبارك , حتى لا يضيع على نفسه فرص كبيرة للازدياد من الخير والعمل الصالح , فمثلا : يحرص الإنسان على شراء الأغراض التي يحتاجها أهل البيت قبل بداية الشهر , وكذلك الأغراض اليومية يحرص على شرائها في الأوقات التي لا يكون فيها زحام في الأسواق ، ومثال آخر : الزيارات الشخصية والعائلية ينبغي أن تنظم بحيث لا تشغل الإنسان عن عبادته .
....
نسأل الله عز وجل أن يتم علينا نعمة إدراك رمضان , بإتمام صيامه وقيامه , وأن يتقبل منا , وأن يتجاوز عن تقصيرنا .
الاخت شام هذا مايكون لي في رمضان ان شاء الله ونسال الله ان يبلغنا رمضان
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/--2-1.gif
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/875812b8swozbzgc.gif
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/875812b8swozbzgc.gif
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/--1.gif
لرمضان فرحة عظمى تتراقص ترانيمها على قلوبنابتسابيح الخير والرحمة
فنستهل الأماسي بعبق السحرِ
يودعنا رمضان هذه الأيام و بالبكاء نستودعه في ذاكرة الأيام
و نأمل أن يحيينا الله الى القادم من الأعوام
لعلنا ندرك تلك النفحات و نعتق من النار
ومع أثير الوداع السنوي و الطقوس الروحية لبهجة الاعياد
نستهلنا بفائق الفرح ف/الفرح سنة كما علمنا الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام
فرح العيد وبشرى الصائمين برحمات الخالق القدير تتنزل علينا في كل وقت وحين
ولن نقول لك يا رمضان وداعاً بل سنقول لك منتظرين .. ولياليك آوابين
وبك و بالقرآن و الصلاة و الأذكار و الطاعات نحيا ..
وإن على خطى الحبيب ماضيين ..
أماسي السحر من رمضان و العشر الآواخر يدق ناقوس السفر
فلقد قربت محطة الاستقلال ..
وقبل أن يسافر عنا هذا الشهر الكريم
نلتقي ب/دائم الطاعة و العبادة
الضاري11 في رحلة مع ذكريات الأمس من رمضان ..
اسمحيلي بهذه المداخله قبل موضوعي هذا
رمضان من أعظم مواسم التوبة والمغفرة وتكفير السيئات ، ففي الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان ، مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر ) كيف وقد جعل الله صيامه وقيامه وقيام ليلة القدر على وجه الخصوص إيماناً واحتساباً مكفراً لما تقدم من الذنوب ؟! والعبد يجد فيه من العون ما لا يجده في غيره ، ففرص الطاعة متوفرة ، والقلوب على ربها مقبلة ، وأبواب الجنة مفتحة ، وأبواب النار مغلقة ، ودواعي الشر مضيقة ، والشياطين مصفدة ، وكل ذلك مما يعين المرء على التوبة والرجوع إلى الله .
ابدى يومي بالسحور قبل صلاة الفجر , والأفضل أن يؤخر السحور إلى أقصى وقت ممكن من الليل . فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "تسحروا فإن في السحور بركة"
ثم بعد ذلك استعد لصلاة الفجر قبل الآذان , اتوضأ واخرج إلى المسجد قبل الآذان ,
فإذا دخلت المسجد اصلى ركعتين (تحية المسجد) , ثم اجلس واقراءةالقرآن , ثم بعد ذلك يصلي ركعتين ( راتبة الفجر) بعد الاذان , ثم يشتغل بالذكر والدعاء وقراءة القرآن إلى أن تُقام الصلاة , وهو في صلاة ما انتظر الصلاة .
بعد أن اؤدي الصلاة مع الجماعة يأتي بالأذكار التي تشرع عقب السلام من الصلاة , ثم إذا طلعت الشمس وارتفعت ومضى على شروقها نحو ربع ساعة فإن أحب أن يصلي صلاة الضحى ( أقلها ركعتين ) فذلك حسن ,
الذهاب إلى العمل , فإذا حضر وقت صلاة الظهر , اذهب إلى المسجد مبكرا , قبل الأذان أو بعده مباشرة , وليكن مستعدا للصلاة مسبقا , فيصلي أربع ركعات بسلامين ( راتبة الظهر القبلية ) , ثم يشتغل بقراءة القرآن إلى أن تقام الصلاة ، فيصلي مع الجماعة , ثم يصلي ركعتين ( راتبة الظهر البعدية ) .
, فإذا انصرف من العمل فإن كان قد بقي وقت طويل على صلاة العصر ويمكنه أن يستريح فيه , فليأخذ قسطا من الراحة , وإن كان الوقت غير كاف ويخشى إذا نام أن تفوته صلاة العصر فليشغل نفسه بشيء مناسب حتى يحين وقت الصلاة ,
ثم بعد العصر اذا كان تعبان ياخذ قسط من الراحه لكي يتقوى على صلاه التراويح
وقبل أذان المغرب يستعد للإفطار
ومن أحسن ما يشغل به هذا الوقت المساهمة في تفطير الصائمينمن فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً) [ رواه الترمذي وقال : حسن صحيح , إما بإحضار الطعام لهم أو المشاركة في توزيعه عليهم وتنظيم ذلك , ولذلك لذة عظيمة لا يذوقها إلا من جرب .
ثم بعد الإفطار اذهب للصلاة في المسجد مع الجماعة , وبعد الصلاة يصلي ركعتين ( راتبة المغرب ) , ثم اعود إلى البيت ويأكل ما تيسر له – مع عدم الإكثار - , ثم يحرص الانسان على أن يبحث عن طريقة مفيدة يملأ بها هذا الوقت بالنسبة له ولأهل بيته ,
ثم استعد لصلاة العشاء , واتجه إلى المسجد , فاشتغل بقراءة القرآن(اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه) [ رواه مسلم ]
.
ثم بعد ذلك أدِ صلاة العشاء , ثم صلِ ركعتين ( راتبة العشاء ) ثم صلِّ التراويح خلف الإمام بخشوع وتدبر وتفكر , ولا ينصرف قبل أن ينصرف الإمام , وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " . رواه أبو داود (1370) وغيره ، وصححه الألباني في "صلاة التراويح " (ص 15) .
ثم بعد صلاه التراويح
ابتعد عن جميع المحرمات ومقدماتها .
ايضا مراعاة تجنيب أهل بيتك الوقوع في شيء من المحرمات أو أسبابها بطريقة حكيمة ، كإعداد برامج خاصة لهم , أو الخروج بهم للنزهة في الأماكن المباحة , أو تجنبيهم رفقة السوء والبحث لهم عن رفقة صالحة. ومن الاعمال التي اقوم بها ان شاء الله عيادة المرضى :
قال صلى الله عليه وسلم :" من أتى أخاه المسلم عائدا مشى في خرافة الجنة حتى يجلس فإذا جلس غمرته الرحمة فإن كان غدوة صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي و إن كان مساء صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح " [ رواه ابن ماجه والحاكم وصححه الألباني (5934) في صحيح الجامع
بر الوالدين :
فعاهد الله أن لا تضايقهما أبدا ، وإن جاهداك على فعل المعاصي ، فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا
صلة الأرحام المقطوعة .
قال صلى الله عليه وسلم : " صل من قطعك ، وأعط من حرمك ، وأعرض عمن ظلمك " [ رواه الإمام أحمد وصححه الألباني ]
حسن معاشرة الناس .
قال صلى الله عليه وسلم : " و خالق الناس بخلق حسن " [رواه الترمذي وحسنه الألباني
الدعوة إلى الله تعالى .
قال تعالى :" ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة " [ النحل : 125 ]
فأين واجبك في نشر الخير ، وإحياء السنة ، وفعل المعروف ، والكف عن المنكرات ؟؟؟
أن تشتغل بالفاضل عن المفضول .
ثم احرص على أن تنام مبكرا ,
ثم استقيظ قبل السحور بوقت كاف للاشتغال بالدعاء , فهذا الوقت _ وهو ثلث الليل الأخير _ وقت النزول الإلهي , وقد أثنى الله عز وجل على المستغفرين فيه , كما وعد الداعين فيه بالإجابة والتائبين بالقبول , فلا تدع هذه الفرصة العظيمة تفوتك .
أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل , فالإنسان في أول الشهر قد يتحمس للطاعة والعبادة , ثم يصاب بالفتور , فاحذر من ذلك , واحرص على المداومة على جميع الأعمال التي تؤديها في هذا الشهر الكريم .
ينبغي على المسلم أن يحرص على تنظيم وقته في هذا الشهر المبارك , حتى لا يضيع على نفسه فرص كبيرة للازدياد من الخير والعمل الصالح , فمثلا : يحرص الإنسان على شراء الأغراض التي يحتاجها أهل البيت قبل بداية الشهر , وكذلك الأغراض اليومية يحرص على شرائها في الأوقات التي لا يكون فيها زحام في الأسواق ، ومثال آخر : الزيارات الشخصية والعائلية ينبغي أن تنظم بحيث لا تشغل الإنسان عن عبادته .
....
نسأل الله عز وجل أن يتم علينا نعمة إدراك رمضان , بإتمام صيامه وقيامه , وأن يتقبل منا , وأن يتجاوز عن تقصيرنا .
الاخت شام هذا مايكون لي في رمضان ان شاء الله ونسال الله ان يبلغنا رمضان
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/--2-1.gif
http://i573.photobucket.com/albums/ss172/cham2000/875812b8swozbzgc.gif