واحد شقردي
27-08-2009, 05:28
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباااح الخير
جد استغربت ما قرائت من عباس العقاد في كتابه (( الله ))
و الحمد الله حصلته في النت الكتاب و جئبت لي استغربته
وش الحضاره الشمريه المقصود فيها هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بابل
والحضارة البابلية من أقدم الحضارات المروية في التواريخ .
ويزعم المتشيعون للحضارة الشمرية التي ازدهرت في أرض بابل قبل انتقال الساميين إليها أنها أقدم الحضارات البشرية علي الإطلاق ، ولكنها علي الأرجح نزعة من نزعات العنصرية التي تجعل بعض الكتاب الأوربيين يتجاوزون كل حضارة سامية إلي حضارة سابقة لها منسوبة إلي عنصر آخر من العناصر البشرية .. ولهذا يبالغون في قدم الحضارة الشمرية وتقدير زمانها السابق لجميع الحضارات .
إلا أن الحضارة البابلية قديمة لا شك في عراقتها علي تباين الروايات .
وهي علي قدمها لم يكتب لها أن تؤدي رسالة ممتازة في تاريخ الوحدانية ، فكل ما أضافته إلي هذا التاريخ يمكن أن يستغني عنه ولا تنقص منه بعد ذلك فكرة جوهرية من أفكار التوحيد والتقديس لأن الوحدانية تحتاج إلي (تركيز وتوحيد) لا يستتبان طويلا في أحوال كأحوال الدولة البابلية .إذ كانت لها كهانات متعددة علي حسب الحواضر والأسر المتابعة . وكانت الحواضر بمعزل عن البادية التي تترامي حولها وتنفرد بعقائدها وأساطيرها .. أما الأسر المالكة فقد كانت شمرية ثم أصبحت سامية تنتمي إلي أرومات شتي في الجزيرة العربية من الجنوب إلي الشمال .. وكانت أرض بابل في وسط العمران الأسيوي مفتحة الأبواب علي الدوام لما تقتبسه من عقائد الفرس والهنود والمصريين والعبريين ، وغير هؤلاء من أصحاب الديانات المجهولين في التاريخ .
فلم تتوحد فيها العقيدة حول مركز دائم مطرد الاتساع والامتداد بعيد من طوارئ التغيير والتعديل . وكانت من ثم ذات نصيب في الشريعة وقوانين الاجتماع أوفي من نصيبها في تطور العقيدة الوحدانيةعلي التخصيص .
ويستطاع الجزم بأن الرسالة البابلية في الدين لم تتجاوز رسالة الديانة الشمسية السلفية .. فالغزوات التي تروي علي الأرباب الأقدمين هي غزوات أبطال من الأسلاف الذين برزوا بملامح الآلهة بعد أن غابت من الأزهان ملامحهم الإنسانية ، ثم تلبست سيرتهم بظواهر الكون العليا فسكنوا في مساكن الأفلاك ، وحملت الأفلاك أسماءهم ولا تزال تحمل بقية منها إلي اليوم .
فمردوخ إله الحرب هو كوكب المريخ ، وقد تغلب علي تيمات ربه الأغوار المظلمة فأخذ زوجها وخلفائها الأحد عشر وسلسلهم أساري في مملكته السماوية . فهم المنازل الاثني عشر التي بقيت في علم الفلك إلي اليوم .
وقد اتفق الساميون والشمريون علي الأرباب الكبري كإله النور الذي يسميه الساميون شمس ويسميه الشمريون (آنو) أو كالزهرة ربة الحب التي يسميها الساميون عشتار ويسميها الشمريون ننسيانة .. ولكن الأرباب البابلية أوفر عددا من أن ينتظمها اتفاق بين قومين مختلفين ، لأنهم ارتفعوا بعددها إلي أربعة آلاف وقرنوا بها أنداد لها من الشياطين والعفاريت تبلغ هذا العدد أو تزيد .
ولم ينقض علي هذه الأرباب وقت كاف لإدماج صغارها في كبارها ثم فنائها جميعا في أكبر الأرباب المشرفة علي الكون ، أو في رب واحد ينفرد بهذا الإشراف .. كأن الطواطم التي عبدتها القبائل والأسر لم يطل بها عهد التطور حتي يفعل بها فعله من التصفية والاستخلاص وإدماج والتوحيد . فجاءت الأرباب التالية ولا تزال الأرباب السابقة لها علي عهدها من النفوذ والاستقرار .
ولهذا كانت سياسة الكون كما تخيلوها في الأدوار الأولي أشبه بالجمهورية بل بالمشيخة القبلية . فكانوا يتخيلون أن الأرباب تجتمع كل سنة في يوم الاعتدال الخريفي لتنظر في السماء مقادير السنة كلها وتكتبها في لوح محفوظ لا يمحي قبل نهاية العام . وكان الملك نفسه يتلقي سلطانه علي الأرض عاما بعد عام في مثل ذلك الموعد .. فيمثل الكهنة رواية الخلق ويشهدها الملك فردا من الأفراد .. ويتعمدون في بعض مواقف التمثيل أن يهينوه ويستخفوا به ليقروا بذلك أنه فقد كل سلطان كان له علي رعاياه فلا يعود إليه السلطان إلا بإذن جديد من (مردوخ) يتلقاه قبل ختام الرواية من يد حبر الأحبار .
ولم يؤثر في عهد الشمريين إيمان بعالم آخر أو بيوم للحساب والجزاء . فمن اجترأ علي فعل محرم أو قصر في الصلوات والقرابين فالآلهة تجزيه علي ذنبه بمرض يصيبه لا يشفيه منه غير كاهن المعبد بعد التوبة والتكفير ، وإن لم يكن جزاؤه مرضا فهو خسارة في المال أو البنين أو ذوي القربي والأعزاء ، وكل مصيبة من هذه المصائب تنبيه إلي ذنب مقترف أوفريضة منسية ، وحث علي التذكر وطلب الغفران .
وقد تعم الذنوب فيعم العقاب . وترسل الآلهة علي الأرض طوفان أو وباء يأخذ البريء بذنب المسيئين ، ولكنها تنذر الناس قبل حلول العقاب وتلهم الكهان وحدهم تفسير ذلك النذير .
وهم يذكرون لتلك الأربابعزوات وأخبار قبل خلق هذه الدنيا كأنهم كائنات لا تحتاج إلي خالق ، ولكنهم يذكرون أخبار قبل تلك الأخبار يروونها عن (تيمات) ربة الغمر أو ربة الأغوار والظلمات ولا يفهم من أخبارهم هذه أن تيمات أنشأت الأرباب بقدرة الخلق ،لأنها عندهم ربة الفوضي والعلماء . ولكنهم يحسبون أن الأرباب كانت تحوم في أغوارها كما تحوم الأشباح في الظلام ، ويصورونها في إحدي أساطيرهم كما يصورون البشر الأولين –فنصفها سمك ونصفها إنسان .
أما قصص الخلق عنهم فهي مناسبة لموقع البلاد البابلية واشتغال أهلها القديم برصد الكواكب ومراقبة الأنواء ، وتدل القصة من أجل هذا علي أنها من مأثورات قوم عريقين في سكني تلك البلاد ولم ينقلوها إليهم من بلاد أجنبية عنها ، ويرجع ذلك علي التخصيص ذكر الطوفان المفصل في بعض القصص البابلية ، لأن الباحثين في الآثار يعتبرون أن الطوفان قد غمر ما بين النهرين إلي الشمال ، وأن الجبل الذي استقرت عليه سفينة نوح هو الجبل المعروف اليوم بجبل أرارات ، ولم تشتمل قصص الطوفان في البلاد الأخري علي تفصيل كهذا التفصيل .
وفحوي قصة الخلق بعد استخلاصها من الأوشاب الكثيرة أن الدنيا كانت قسمة بين تيمات ربة الأغمار أو ربة الماء الأجاج وبين (أيا) إله الماء العذب وعنصر الخير في الوجود .. وموقع الأرض البابلية يجعلها في قبضة هذين الربين ويوحي إلي أهلها الإيمان بما عندها من المخوف والخيرات .
وقد انهزم (أنو) إله السماء أمام جحافل تيمات فلم ينتصر إلا بعد أن برز من الماء بطل وليد : هو مردوخ رب الجنود وسيد الحروب .
ثم عمد مردوخ إلي تيمات فشقها نصفين : صنع الأرض من أحدهما وصنع قبة الفضاء من النصف الآخر ، ثم قيد أسراه في هذه القبة فهم لا يبرحونها إلا بإذنه ، ورفع إلي السماء ما شاء من الأرباب .
وقد كشفت الألواح التي تضمنت شروح هذه القصة بالخط المسماري في أواخر القرن التاسع عشر ، ونقلت إلي المتحف البريطاني بلندن حيث تحفظ الآن .
ويتمم البابليون قصة خلق الإنسان بقصة أخري عن طموحه إلي الخلود واجتهاده في اختلاس سره من الآلهة . فيعاقب علي ذلك بالموت ، وتأبي الآلهة أن يشاركها أحد من الخلق في نعمة الحياة الباقية .
وتعتبر قصة الخلق البابلية أهم نصيب ساهمت به المأثورات البابلية في علم المقابلة بين تواريخ الأديان .
وهذا ارابط
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2168 (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2168)
سبب كتابتي الموضوع هنا اريد من المثقفين ابلغي وش الحضاره الشمريه
ولست بصدد سؤال عن فخذ من شمر لكي اكتبه في قسم مضياف تاريخ شمر
هذا اذا سمحو لي المشرفين
سؤالي يا اهل العرف يا اصحاب الاقلام الذهبيه
وش الحضاره الشمريه ؟؟
لي جئت مع حضارت بابل ؟؟؟
وهل المقصود هنا هم شمر ؟؟؟؟؟
اااسف على ازعاج عقولكم بس جد يوم قريتها قبل النوم طار النوم
:)
صباااح الخير
جد استغربت ما قرائت من عباس العقاد في كتابه (( الله ))
و الحمد الله حصلته في النت الكتاب و جئبت لي استغربته
وش الحضاره الشمريه المقصود فيها هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بابل
والحضارة البابلية من أقدم الحضارات المروية في التواريخ .
ويزعم المتشيعون للحضارة الشمرية التي ازدهرت في أرض بابل قبل انتقال الساميين إليها أنها أقدم الحضارات البشرية علي الإطلاق ، ولكنها علي الأرجح نزعة من نزعات العنصرية التي تجعل بعض الكتاب الأوربيين يتجاوزون كل حضارة سامية إلي حضارة سابقة لها منسوبة إلي عنصر آخر من العناصر البشرية .. ولهذا يبالغون في قدم الحضارة الشمرية وتقدير زمانها السابق لجميع الحضارات .
إلا أن الحضارة البابلية قديمة لا شك في عراقتها علي تباين الروايات .
وهي علي قدمها لم يكتب لها أن تؤدي رسالة ممتازة في تاريخ الوحدانية ، فكل ما أضافته إلي هذا التاريخ يمكن أن يستغني عنه ولا تنقص منه بعد ذلك فكرة جوهرية من أفكار التوحيد والتقديس لأن الوحدانية تحتاج إلي (تركيز وتوحيد) لا يستتبان طويلا في أحوال كأحوال الدولة البابلية .إذ كانت لها كهانات متعددة علي حسب الحواضر والأسر المتابعة . وكانت الحواضر بمعزل عن البادية التي تترامي حولها وتنفرد بعقائدها وأساطيرها .. أما الأسر المالكة فقد كانت شمرية ثم أصبحت سامية تنتمي إلي أرومات شتي في الجزيرة العربية من الجنوب إلي الشمال .. وكانت أرض بابل في وسط العمران الأسيوي مفتحة الأبواب علي الدوام لما تقتبسه من عقائد الفرس والهنود والمصريين والعبريين ، وغير هؤلاء من أصحاب الديانات المجهولين في التاريخ .
فلم تتوحد فيها العقيدة حول مركز دائم مطرد الاتساع والامتداد بعيد من طوارئ التغيير والتعديل . وكانت من ثم ذات نصيب في الشريعة وقوانين الاجتماع أوفي من نصيبها في تطور العقيدة الوحدانيةعلي التخصيص .
ويستطاع الجزم بأن الرسالة البابلية في الدين لم تتجاوز رسالة الديانة الشمسية السلفية .. فالغزوات التي تروي علي الأرباب الأقدمين هي غزوات أبطال من الأسلاف الذين برزوا بملامح الآلهة بعد أن غابت من الأزهان ملامحهم الإنسانية ، ثم تلبست سيرتهم بظواهر الكون العليا فسكنوا في مساكن الأفلاك ، وحملت الأفلاك أسماءهم ولا تزال تحمل بقية منها إلي اليوم .
فمردوخ إله الحرب هو كوكب المريخ ، وقد تغلب علي تيمات ربه الأغوار المظلمة فأخذ زوجها وخلفائها الأحد عشر وسلسلهم أساري في مملكته السماوية . فهم المنازل الاثني عشر التي بقيت في علم الفلك إلي اليوم .
وقد اتفق الساميون والشمريون علي الأرباب الكبري كإله النور الذي يسميه الساميون شمس ويسميه الشمريون (آنو) أو كالزهرة ربة الحب التي يسميها الساميون عشتار ويسميها الشمريون ننسيانة .. ولكن الأرباب البابلية أوفر عددا من أن ينتظمها اتفاق بين قومين مختلفين ، لأنهم ارتفعوا بعددها إلي أربعة آلاف وقرنوا بها أنداد لها من الشياطين والعفاريت تبلغ هذا العدد أو تزيد .
ولم ينقض علي هذه الأرباب وقت كاف لإدماج صغارها في كبارها ثم فنائها جميعا في أكبر الأرباب المشرفة علي الكون ، أو في رب واحد ينفرد بهذا الإشراف .. كأن الطواطم التي عبدتها القبائل والأسر لم يطل بها عهد التطور حتي يفعل بها فعله من التصفية والاستخلاص وإدماج والتوحيد . فجاءت الأرباب التالية ولا تزال الأرباب السابقة لها علي عهدها من النفوذ والاستقرار .
ولهذا كانت سياسة الكون كما تخيلوها في الأدوار الأولي أشبه بالجمهورية بل بالمشيخة القبلية . فكانوا يتخيلون أن الأرباب تجتمع كل سنة في يوم الاعتدال الخريفي لتنظر في السماء مقادير السنة كلها وتكتبها في لوح محفوظ لا يمحي قبل نهاية العام . وكان الملك نفسه يتلقي سلطانه علي الأرض عاما بعد عام في مثل ذلك الموعد .. فيمثل الكهنة رواية الخلق ويشهدها الملك فردا من الأفراد .. ويتعمدون في بعض مواقف التمثيل أن يهينوه ويستخفوا به ليقروا بذلك أنه فقد كل سلطان كان له علي رعاياه فلا يعود إليه السلطان إلا بإذن جديد من (مردوخ) يتلقاه قبل ختام الرواية من يد حبر الأحبار .
ولم يؤثر في عهد الشمريين إيمان بعالم آخر أو بيوم للحساب والجزاء . فمن اجترأ علي فعل محرم أو قصر في الصلوات والقرابين فالآلهة تجزيه علي ذنبه بمرض يصيبه لا يشفيه منه غير كاهن المعبد بعد التوبة والتكفير ، وإن لم يكن جزاؤه مرضا فهو خسارة في المال أو البنين أو ذوي القربي والأعزاء ، وكل مصيبة من هذه المصائب تنبيه إلي ذنب مقترف أوفريضة منسية ، وحث علي التذكر وطلب الغفران .
وقد تعم الذنوب فيعم العقاب . وترسل الآلهة علي الأرض طوفان أو وباء يأخذ البريء بذنب المسيئين ، ولكنها تنذر الناس قبل حلول العقاب وتلهم الكهان وحدهم تفسير ذلك النذير .
وهم يذكرون لتلك الأربابعزوات وأخبار قبل خلق هذه الدنيا كأنهم كائنات لا تحتاج إلي خالق ، ولكنهم يذكرون أخبار قبل تلك الأخبار يروونها عن (تيمات) ربة الغمر أو ربة الأغوار والظلمات ولا يفهم من أخبارهم هذه أن تيمات أنشأت الأرباب بقدرة الخلق ،لأنها عندهم ربة الفوضي والعلماء . ولكنهم يحسبون أن الأرباب كانت تحوم في أغوارها كما تحوم الأشباح في الظلام ، ويصورونها في إحدي أساطيرهم كما يصورون البشر الأولين –فنصفها سمك ونصفها إنسان .
أما قصص الخلق عنهم فهي مناسبة لموقع البلاد البابلية واشتغال أهلها القديم برصد الكواكب ومراقبة الأنواء ، وتدل القصة من أجل هذا علي أنها من مأثورات قوم عريقين في سكني تلك البلاد ولم ينقلوها إليهم من بلاد أجنبية عنها ، ويرجع ذلك علي التخصيص ذكر الطوفان المفصل في بعض القصص البابلية ، لأن الباحثين في الآثار يعتبرون أن الطوفان قد غمر ما بين النهرين إلي الشمال ، وأن الجبل الذي استقرت عليه سفينة نوح هو الجبل المعروف اليوم بجبل أرارات ، ولم تشتمل قصص الطوفان في البلاد الأخري علي تفصيل كهذا التفصيل .
وفحوي قصة الخلق بعد استخلاصها من الأوشاب الكثيرة أن الدنيا كانت قسمة بين تيمات ربة الأغمار أو ربة الماء الأجاج وبين (أيا) إله الماء العذب وعنصر الخير في الوجود .. وموقع الأرض البابلية يجعلها في قبضة هذين الربين ويوحي إلي أهلها الإيمان بما عندها من المخوف والخيرات .
وقد انهزم (أنو) إله السماء أمام جحافل تيمات فلم ينتصر إلا بعد أن برز من الماء بطل وليد : هو مردوخ رب الجنود وسيد الحروب .
ثم عمد مردوخ إلي تيمات فشقها نصفين : صنع الأرض من أحدهما وصنع قبة الفضاء من النصف الآخر ، ثم قيد أسراه في هذه القبة فهم لا يبرحونها إلا بإذنه ، ورفع إلي السماء ما شاء من الأرباب .
وقد كشفت الألواح التي تضمنت شروح هذه القصة بالخط المسماري في أواخر القرن التاسع عشر ، ونقلت إلي المتحف البريطاني بلندن حيث تحفظ الآن .
ويتمم البابليون قصة خلق الإنسان بقصة أخري عن طموحه إلي الخلود واجتهاده في اختلاس سره من الآلهة . فيعاقب علي ذلك بالموت ، وتأبي الآلهة أن يشاركها أحد من الخلق في نعمة الحياة الباقية .
وتعتبر قصة الخلق البابلية أهم نصيب ساهمت به المأثورات البابلية في علم المقابلة بين تواريخ الأديان .
وهذا ارابط
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2168 (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2168)
سبب كتابتي الموضوع هنا اريد من المثقفين ابلغي وش الحضاره الشمريه
ولست بصدد سؤال عن فخذ من شمر لكي اكتبه في قسم مضياف تاريخ شمر
هذا اذا سمحو لي المشرفين
سؤالي يا اهل العرف يا اصحاب الاقلام الذهبيه
وش الحضاره الشمريه ؟؟
لي جئت مع حضارت بابل ؟؟؟
وهل المقصود هنا هم شمر ؟؟؟؟؟
اااسف على ازعاج عقولكم بس جد يوم قريتها قبل النوم طار النوم
:)