خلف الرويتع
28-07-2002, 23:51
كثير من الاخوان طلبو مني قصص عن ضيدان التمياط وهذه احد قصص ضيدان التمياط وهي من اول اعماله البطوليه وهذه القصه مصدرها كبار السن من المعاصرين
القصه الاول
كانوالشعلان من الروله والتومان من سنجاره على خبر واتفقو على ان يكون يوم يشرب التومان ويوم يشرب الشعلان وفي يوم من الايام قام شخص من التومان وصب فنجال قهوه وقال هذا فنجل طارب ابن شعلان من يشربه واخذ يديره بين الرجال فقام ضيدان التمياط وشربا لفنجال وكان في بداية شبابه و اول افعاله وفعلاً في الغد كان يوم الشرب الى اشعلان وليس الى التومان ولكن ضيدان كان يبحث عن سبب لكي يقتل طارب ابن شعلا نً الذي شرب فنجاله في الامس وفعلا عندما ورد على الماء قام طارب بمنعه وكانت هي بدايه المعركه وحدث كر وفر بين التومان والشعلان فقام ضيدان التمياط في احد كراته بقتل طارب وفي الكره الثانيه لحق با اخيه طويرب واسقطه من فرسه واصابه ولم قتله فتركه وقال له لن ارمل والدك وتركه مصاب ولم يقتله مع انه يستطيع قتله واخذت نياق الريمان في ذلك اليوم ويقال انا ابن شعلاً قال عباره بعد هذه المعركه حيث قال ماذا تقولون في التمياط ان قلتو انه مجاملي مجاملي وان قلتو انه عدو عدو فقد فقع عين وابقاء عين ويقصد بذلك ابنائه فقد قتل احدهم وابقى على الثاني
قصته الثانيه عندم كان عند مطير الدوشان
قام ضيدان بن منيف التمياط بقتل واحد من ابنا عمومته من زوبع وجلا عند الدوشان من مطير وفي يوم من الايام قال له الدويش يقولون انك عندم تصيح ياضيدان تاتي الخيل من مفاليه واللقحه من الخيل تزلق مافي بطنها هل كلام شمر عنك صحيح فقال لاليس صحيح ياطويل العمر قال يعني شمر تكذب فقال لا شمر لايكذبون وعندما اصر الدويش على ان يصيح ويثبت ذلك او ان شمر تكذب بما تقوله فقال من انا في وجه منكم قال ابن دويش اختر من تشاء فقال ضيدان انا بوجهك يحصين بليس وهو فارس شجاع ومعرف من الدوشان
وفعلاً صاح ضيدان صيحته المشهوره وفعلاً اته الخيلمن مفاليها وكانت فرس ابن دويش مربوطه وهي لقحه فقد رمت مهره في ذلك اليوم ويقال انا ابن دويش كانت زوجته حامل فقد اسقطه ما في بطنها بسبب صيحه ضيدان فزعل ابن دويش وسحب سيفه يريد قتل ضيدان ولكن حصين بليس سحب سيفه فقال ابن دويش يا ضيدان الديره تعذرك معك المهربات ثلاثه ايام واذا وجدتك سوف اقتلك وفعلاً رجع ضيدان الى جماعته زوبع وعندم قدم لهم قامو جماعته وزارو الزوبعي وتنزل عن ثاره وسمح الى ضيدان وذلك خوفاً انا شمر تقتل بعضها فتنازل عن يدان حقنن لدماء شمر بينها
القصه الاول
كانوالشعلان من الروله والتومان من سنجاره على خبر واتفقو على ان يكون يوم يشرب التومان ويوم يشرب الشعلان وفي يوم من الايام قام شخص من التومان وصب فنجال قهوه وقال هذا فنجل طارب ابن شعلان من يشربه واخذ يديره بين الرجال فقام ضيدان التمياط وشربا لفنجال وكان في بداية شبابه و اول افعاله وفعلاً في الغد كان يوم الشرب الى اشعلان وليس الى التومان ولكن ضيدان كان يبحث عن سبب لكي يقتل طارب ابن شعلا نً الذي شرب فنجاله في الامس وفعلا عندما ورد على الماء قام طارب بمنعه وكانت هي بدايه المعركه وحدث كر وفر بين التومان والشعلان فقام ضيدان التمياط في احد كراته بقتل طارب وفي الكره الثانيه لحق با اخيه طويرب واسقطه من فرسه واصابه ولم قتله فتركه وقال له لن ارمل والدك وتركه مصاب ولم يقتله مع انه يستطيع قتله واخذت نياق الريمان في ذلك اليوم ويقال انا ابن شعلاً قال عباره بعد هذه المعركه حيث قال ماذا تقولون في التمياط ان قلتو انه مجاملي مجاملي وان قلتو انه عدو عدو فقد فقع عين وابقاء عين ويقصد بذلك ابنائه فقد قتل احدهم وابقى على الثاني
قصته الثانيه عندم كان عند مطير الدوشان
قام ضيدان بن منيف التمياط بقتل واحد من ابنا عمومته من زوبع وجلا عند الدوشان من مطير وفي يوم من الايام قال له الدويش يقولون انك عندم تصيح ياضيدان تاتي الخيل من مفاليه واللقحه من الخيل تزلق مافي بطنها هل كلام شمر عنك صحيح فقال لاليس صحيح ياطويل العمر قال يعني شمر تكذب فقال لا شمر لايكذبون وعندما اصر الدويش على ان يصيح ويثبت ذلك او ان شمر تكذب بما تقوله فقال من انا في وجه منكم قال ابن دويش اختر من تشاء فقال ضيدان انا بوجهك يحصين بليس وهو فارس شجاع ومعرف من الدوشان
وفعلاً صاح ضيدان صيحته المشهوره وفعلاً اته الخيلمن مفاليها وكانت فرس ابن دويش مربوطه وهي لقحه فقد رمت مهره في ذلك اليوم ويقال انا ابن دويش كانت زوجته حامل فقد اسقطه ما في بطنها بسبب صيحه ضيدان فزعل ابن دويش وسحب سيفه يريد قتل ضيدان ولكن حصين بليس سحب سيفه فقال ابن دويش يا ضيدان الديره تعذرك معك المهربات ثلاثه ايام واذا وجدتك سوف اقتلك وفعلاً رجع ضيدان الى جماعته زوبع وعندم قدم لهم قامو جماعته وزارو الزوبعي وتنزل عن ثاره وسمح الى ضيدان وذلك خوفاً انا شمر تقتل بعضها فتنازل عن يدان حقنن لدماء شمر بينها