فارس الجبلين
13-07-2009, 11:55
لله درك ياسعد بن خليف العفنان فكلمة الحق لم تمنعه من تكذيب أقرب الناس إليه وأترككم مع المقابلة التي نشرت في جريدة عكاظ وأخذتها من منتدى فضاء حائل ...محبكم فارس الجبلين
•
ثم أتبعت ذلك بالهجوم على ابن خالتك الدكتور عبدالرحمن الفريح؟
المشكلة أن الدكتور عبدالرحمن ابن عمي وابن خالتي في نفس الوقت ولكنه يخالف توجهي فأنا بصراحة وقولوا لي إن كنت مخطئا (عاص على بصيرة) وتوجهي مع الأكثرية في حائل أن قبيلة شمر هم أهل المنطقة وأول من سكنها من القبائل الموجودة الآن، ولكن عبدالرحمن يخالفني فيقول إن قبيلتنا تميم كانت موجودة قبل شمر كما أن قفار موجودة قبل حائل مع أن قفار لم يتجاوز وجودها 400 سنة فقط أما حائل فمعروفة من العصر الجاهلي وكان اسمها (القرية) وما قاله امرؤ القيس من ذكر للقرية وأكناف حائل مثبت في التاريخ وأي مثقف يعرف أن المقصودين في شعر امرئ القيس ليسوا بني تميم، ويبدو أن عبدالرحمن بنى معلوماته في كتابه عن قفار على ما كتبه المستشرق الفنلندي والذي زار حائل عام 1845م فوجد أن بيوت قفار تصل إلى 500 بيت وبيوت حائل لا تتجاوز 210، ولكنه للأسف بناها أيضا على تصور عنصري عندما قال إن بني تميم أشجع من شمر وهذه قبلية مرفوضة فالعرب كلهم شجعان وأصحاب نخوة، وللأسف جاء أبو عبد الرحمن بن عقيل، فسانده فيما كتب ولم أستغرب منه هذه
•
ثم أتبعت ذلك بالهجوم على ابن خالتك الدكتور عبدالرحمن الفريح؟
المشكلة أن الدكتور عبدالرحمن ابن عمي وابن خالتي في نفس الوقت ولكنه يخالف توجهي فأنا بصراحة وقولوا لي إن كنت مخطئا (عاص على بصيرة) وتوجهي مع الأكثرية في حائل أن قبيلة شمر هم أهل المنطقة وأول من سكنها من القبائل الموجودة الآن، ولكن عبدالرحمن يخالفني فيقول إن قبيلتنا تميم كانت موجودة قبل شمر كما أن قفار موجودة قبل حائل مع أن قفار لم يتجاوز وجودها 400 سنة فقط أما حائل فمعروفة من العصر الجاهلي وكان اسمها (القرية) وما قاله امرؤ القيس من ذكر للقرية وأكناف حائل مثبت في التاريخ وأي مثقف يعرف أن المقصودين في شعر امرئ القيس ليسوا بني تميم، ويبدو أن عبدالرحمن بنى معلوماته في كتابه عن قفار على ما كتبه المستشرق الفنلندي والذي زار حائل عام 1845م فوجد أن بيوت قفار تصل إلى 500 بيت وبيوت حائل لا تتجاوز 210، ولكنه للأسف بناها أيضا على تصور عنصري عندما قال إن بني تميم أشجع من شمر وهذه قبلية مرفوضة فالعرب كلهم شجعان وأصحاب نخوة، وللأسف جاء أبو عبد الرحمن بن عقيل، فسانده فيما كتب ولم أستغرب منه هذه