المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انواع البضائع الامريكية والاسرائيلية



المطلاع
28-07-2002, 12:25
المسألة يا إخوتي الكرام لم تعد كما يتصور البعض مجرد مقاطعة وإعلان بل أصبحت مسألة تحدي وتنكيل والكثير من الشركات اليهودية أصبحت تجاهر بتأييدها لليهود ومناصرتها لهم وتمادت الكثير منها بالتبرع لليهود والتسويق لإرهابهم وتشجيع الأعمال الإجرامية التي يقومون بها وإليكم بعض الأمثلة :

شركة بيبسي
يكفيك أن تعلم أن كلمة PEPSE هي اختصار الجملة (PAY EVERY PENNY TO SAVE ISRAEL) ومعناها (ادفع كل قرشلكي تنقذ إسرائيل) .. وهي كغيرها من الشركات الأمريكية اليهودية التي تساند اليهود بالمال ولا ننسى الإهانات المتكررة من شركة بيبسي وإعلاناتها الساخرة من العرب والمسلمين ..

سجائر مالبورو
كشفت وكالة المخابرات المركزية الرسمية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية بإحصائياتها طبقاً لمعلومات وردت عن شركة " فيليب موريس " وهي أكبر شركة صانعة للسجائر في العالم والتي تستحوذ على نصيب الأسد من حصة المبيعات في العالم، أن الشركة تتبرع بـ 12% من صافي أرباحها لإسرائيل .. ووصل عدد المدخنين حول العالم إلى 1.15 ملار مدخن ، بينهم 400 مليون مدخن مسلم، بنسبة 35% من مدخني العالم، فيما بلغت نسبة ربح شركة "فيليب موريس" المنتجة "لمارلبورو" بأنواعها "وميريت" "وبنسون آند هدجز" والـ"& إم" على كل علبة سجائر يتم بيعها حوالي 10% ... والخيار لك الان إذا أردت قتل نفسك ودعم اسرائيل في نفس الوقت !!

سلسلة مطاعم ماكدونالدز
تعد سلسلة مطاعم ماكدونالدز من أكبر ممولي إسرائيل حيث أن الإدارة اليهودية لهذا المطعم لا تتوانى في التبرع وتقديم الأموال بلا حدود للعدو الصهيوني وهذا من خلال استقطاع مبلغ سنوي من أرباح ماكدونادز لآلة الحرب الإسرائيلية وتخصيص عوائد بعض الايام والشهور لبناء المستوطنات وشراء الأسلحة اليهودية التي تستخدمها إسرائيل اللعينة في قتل الأطفال وترويع الآمنين وتحطيم البيوت على رؤوس أصحابها .. أبعد هذا نشتري من ماكدونالدز لنكسبها أرباحاً تعطيها لليهود ليشتروا بها الرصاص الذي يخرق صدور الأطفال العرب ؟!؟

منتجاتهم وإعلانهم يهزأ بالقرآن وبالإسلام
في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت !!
في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغلف ليستعملها يهودي في محلاته ..
في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم !!
أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنث و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله !!
في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي !
في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون !!
فيأوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر !!

شركة فورد
في شركة فورد الأمريكية فانه الدعاية الأخيرة تعتمد على سياره موجودة على قطار ويقوم العرب بمطاردتها على الخيول وبالسيوف وقطع الحبال الماسكة لغطاء السيارة بالسيوف ( فكره تجسيد العرب على انهم ارهابيين ) وفي اللقطة الأخيرة يكون الجميع داخل السيارة وهم يقرؤون كتاب استخدامها !!

ماركس سبنسر
في محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) وهي من اكبر المحلات العالمة الداعمة لليهود وفي لندن أنتجت هذه الشركة ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة !!

شركة كوكاكولا
جميع الاخوة والأخوات من المتابعين للقنوات التلفزيونية وبخاصة قناة إم بي سي شاهدوا الحملات الدعائية لشركة كوكاكولا والتي تعتمد على فكرة واحدة وهي التحرشات بالفتيات الخليجيات من قبل الفتيان وقبول تلك الفتيات بتلك التصرفات و لا توجد حملة واحدة إلا و تقوم على نفس الفكرة أو تقوم على التلميحات الجنسية _ وعلى سبيل المثال قيام فتيات باتخدام الإنترنت واللعب على شاب في نفس المكان ( مقهى الإنترنت ) أو التي تعتمد على تغير ثياب من يقوم بشرب الكوكاكولا في سوبر ماركت وعند حضور فتيات لشرب الكولا يقوم البائع في السوبر ماركت بالنظر للفتيات وكأنه ستتغير ملابسهم أو سيتعرين أما الدعاية الأخيرة للكوكاكولا والتي تعتمد على قيام الشباب بالجلوس في كوفي شوب ويرفعون بلوحات عليها أرقام هواتفهم لفتاة جالسة مع أمها وكلما تنتظر الأم إليهم يقومون بإنزال اللوحات وفي النهاية يقوم شخص منهم بكتابة رقم هاتفه على زجاجة الكوكاكولا ويرجعها لتوصيلها للفتاه !!

ملات MARKS & SPINCER
ذات ماركة يهوديه ويملكها رجل أعمال يهودي ومن أكبر الشركات الداعمة لإسرائيل مادياً.

شركة H.R
هي اختصار لهيلينا روبانيشتاين وهي كذلك ماركة الماكياج المعروفة، وهي شركة يهودية صرفه تدعي أنها أمريكية وتقدم مساعدات هائلة لإسرائيل ومعظم دخلها من دول الشرق الأوسط.

سلسلة مطاعم برجر كينج
هي من أكبر المطاعم الداعمة لإسرائيل ومن أوائل المحلات التي اعترفت بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل وقامت بافتتاح فرع لها في مدينة القدس تضامناً مع اليهود ..

شركة Calvin Klein
شكة أمريكية صاحبها يهودي .. تدفع هذه الشركة الملايين من الدولارات سنوياً لإسرائيل.

العرب والمسلمون هم محط الاستهزاء والسخرية
انظروا كيف يستغلون الإعلانات التجارية لمنتوجاتهم

تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب المسلمين ، و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي ، أو الأبله ، أو الغارق في شهواته .. وإليكم بعض الأمثلة :

في إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكة إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي !!
ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز ، و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه ، ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية ، لتدفع به في بانيو مليء بالماء ، و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) ، ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) ، لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية !
و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس :
سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية ، و أن العيب في عدم نظافة العربي ، ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) ، و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً !!
في أثينا العاصمة اليونانية ، عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية ، يظهر فيه عربي بلباسه المميز ، و قد امتلأ رأسه شيباً ، و انحنى ظهره بسبب كبر سنه ، يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة ، فيأخذ واحدة و يتصفحها يسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية ، و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم !!
وإعلان تلفزيوني آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن ، فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز ، و يهجم عليها ، و بيده خنجر يريد اغتصابها ، فتقذف الفتاة السائل في وجهه ، فيفقد العربي وعيه ، تبصق الفتاة عليه ، ثم تمضي في سبيلها !!


منقول للأهمية