مشاهدة النسخة كاملة : ماقل ودل [ قواعد في اللغة العربية ]
عند قراءة بعض الردود في المنتديات ، نجد أخطاء شائعة فيما يخص
كتابة ( الهاء ـ التاء المربوطة ـ التاء المفتوحة ) في نهاية الكلمة
و التي قد تكون سببا ً في تغيير معنى الكلمة و المراد منها ! ! !
و لكل حرف مما سبق مواضع لكتابته ، نجد هذه الحالات موضحة و مفصلة
في بطون كتب قواعد اللغة العربية ، لذا لن أتطرق إليها .
أسوق إليكم طريقة موجزة ـ قد تفي بالغرض ـ على الأقل عند كتابة المشاركات
لنفرق بها بين تلك الحروف حال كتابتها ، تفاديا ً للوقوع في الخطأ
إذا ً كيف أفرق بين ( الهاء ـ التاء المربوطة ـ التاء المفتوحة ) ؟
1 ـ ( الهاء ) :
و هي التي تـُـقرأ ـ هاء ً ـ وصلا ً و وقفا ً
مع ملاحظة أن الوقوف على الكلمة يكون بتسكينها
ليس عليها نقطتان ، و تُـكتب ( ـه ) ( ه )
مثال : وجه ـ مياه ـ كتابُـه ـ عنه ـ فقه ـ هذه ـ بحمده
2 ـ ( التاء المربوطة ) :
و هي التي تـُـقرأ ـ تاء ً ـ وصلا ً ، و ـ هاء ـ و قفا ً
و الوقوف عليها بتسكينها
و لا بد أن تعلوها نقطتان ، و تـُـكتب ( ـة ) ( ة )
مثال : مرة ـ فعـّالة ـ رسالة ـ عضوة ـ حالة ـ وكالة
3 ـ ( التاء المفتوحة ) :
و هي التي تـُـقرأ ـ تاء ً ـ وصلا ً و وقفا ً عليها ، و تـُكتب ( ـت ) ( ت )
مثال : عضوات ـ كتبت ـ أخذت ْ ـ جلستُ ـ قرأت َ
يتبع
أضف إلى ذلك
التاء المفتوحة غالباً ما تٌكتب في الأفعال و جمع المؤنث السالم المنتهي
بألف و تاء مثل مؤمنات ، راكعات ، فتيات .. الخ
أمِ المربوطة تكون في الأسماء مثل مدرسة ، مكتبة ، تفاحة .. الخ
هي أخطأ إملائية شائعة و هناك الكثير
رغم أن قواعد النحو ذات صلة قوية بالإملاء
فاللغة العربية كل متكامل لا تقبل الفصل بين فروعها
موضوع يستحق الشكر
و متابعه .. roooose
ابو فارس
04-07-2009, 04:44
شكرا ياشام
في الغالب ان اكثر الناس لايفرقون بين الهاء والتاء المربوطة
-- وهناك حل سهلة لاختبار الكلمة حتى يتم التمييز بين الاثنين
وذلك بوضع ضمير في اخر الكلمة
فان كانت الهاء تظهر بعد اضافة الضمير هاءً فتكتب هاء هكذا ه
وان كانت الهاء تظهر بعد اضافة الضمير تاء مفتوحة فتكتب تاء مربوطة هكذا ت
مثال--
وجه بعد اضافة الضمير تكون وجهك
فظهر اخر الكلمة هاء وليس تاء
مثال اخر --
سيارة بعد اضافة الضمير تكون سيارتك
فظهر اخر الكلمة تاء وليس هاء
شكرا لك
ودمت بخير
أضف إلى ذلك
التاء المفتوحة غالباً ما تٌكتب في الأفعال و جمع المؤنث السالم المنتهي
بألف و تاء مثل مؤمنات ، راكعات ، فتيات .. الخ
أمِ المربوطة تكون في الأسماء مثل مدرسة ، مكتبة ، تفاحة .. الخ
هي أخطأ إملائية شائعة و هناك الكثير
رغم أن قواعد النحو ذات صلة قوية بالإملاء
فاللغة العربية كل متكامل لا تقبل الفصل بين فروعها
موضوع يستحق الشكر
و متابعه .. roooose
اشكرك يا أهدااابنا
دووم حضورك فيه الفائدة و المنفعة
مودتي لك
وباذن الله سوف نتابع مع بعض
شكرا ياشام
في الغالب ان اكثر الناس لايفرقون بين الهاء والتاء المربوطة
-- وهناك حل سهلة لاختبار الكلمة حتى يتم التمييز بين الاثنين
وذلك بوضع ضمير في اخر الكلمة
فان كانت الهاء تظهر بعد اضافة الضمير هاءً فتكتب هاء هكذا ه
وان كانت الهاء تظهر بعد اضافة الضمير تاء مفتوحة فتكتب تاء مربوطة هكذا ت
مثال--
وجه بعد اضافة الضمير تكون وجهك
فظهر اخر الكلمة هاء وليس تاء
مثال اخر --
سيارة بعد اضافة الضمير تكون سيارتك
فظهر اخر الكلمة تاء وليس هاء
شكرا لك
ودمت بخير
قاعدة سهلة
أتمنى للجميع الاستفادة و المعرفة
عسى ولعل نكتب نصوص خالية من الأخطاء الإملائية
اشكرك اخي ابو فارس للاضافة القيمة
وسنتابع مع بعض
ض ......... ظ
حرفان يلخبط بينهما الكثيرون فيكتبون : ظربته بدل ضربته، والضلم بدل الظلم وغيرها .
كيفيةِ التفريقِ بين ( الضادِ ) ، و ( الظاءِ ) . وهي مسألةٌ لم يزل الناسُ قديمًا وحديثًا يقعونَ في لبسٍ منها ، وخلطٍ . حتى أُلّفت في ذلك كتبٌ خاصّةٌ ؛ ككتابِ زينة الفضلاء في الفرق بين الضاد والظاء لأبي البركات الأنباريّ ، وكتاب الغُنية في الضاد والظاء لابن الدهان ، وثمَّ كتبٌ غيرُها كثيرةٌ .
أما سُبُلُ التفريقِ بينهما فأرى أنها أربعٌ :
الأولى : حفظُ الظاءاتِ ؛ فإنك إذا حفظتَها علمتَ من طريقِ ( النظر في البواقي ) أن ما خلاها ضاداتٌ . ولابنِ مالكٍ قصيدةٌ في ذلك . وقد نظمَ الحريريّ في ( المقامةِ الحلبيةِ ) منظومةً في فرقِ ما بينهما ؛ قالَ :
أيها السائلي عـنِ الضّـادِ والظّـاء لكَيْـلا تُضِلّـهُ الألْفـاظُ
هيَ ظَمْياءُ والمظالِمُ والإظْـلامُ والظَّلْـمُ والظُّبَـى واللَّحـاظُ
والتّظَنّي واللّفْظُ والنّظمُ والتقريظُ والقَيـظُ والظّمـا واللَّمـاظُ
والتّشظّي والظِّلفُ والعظمُ والظّنبوبُ والظَّهْرُ والشّظا والشِّظاظُ
والحَظيـراتُ والمَظِنّـةُ والظِّنّـةُ والكاظِمـونَ والمُغْـتـاظُ
ووَظيـفٌ وظالِـعٌ وعظيـمٌ وظَهيـرٌ والـفَـظُّ والإغْــلاظُ
وعُكاظٌ والظَّعْـنُ والمَـظُّ والحنْظَـلُ والقارِظـانِ والأوْشـاظُ
والظَّرابينُ والحَناظِـبُ والعُنْظُـبُ ثـمّ الظّيّـانُ والأرْعـاظُ
والشّناظيـرُ والتّعاظُـلُ والعِظْلِـمُ والبَظْـرُ بعْـدُ والإنْعـاظُ
الثانية : كثرةُ النظرِ في بطونِ الكتبِ ، وتصوّرُ الكلمةِ حينَ كتابتِها ؛ فالكثيرُ القراءةِ لا يستسيغُ كتابةَ ( الظبي ) هكذا ( الضبي )،لأن الرسمَ الأولَ محفوظٌ في ذهنِه ؛ ومتى عرَضه عليهِ قبِله وأجازَه ، على خلافِ الثاني .
الثالثة : تصريفُ الكلمةِ ،وتقليبُها ، ومعرفةُ نظائرِها في الاشتقاقِ ؛ فإذا مرّت عليك كلمة ( ظلمات ) ؛ فلم تدرِ كيفَ تُكتب = تنظرُ إلى معناها ؛ فتدرك أنها من ( أظلم يظلم ؛ فهو مظلِم ... ) .
ومثالٌ آخرُ : كلمة ( ظِل ) ؛ فإنك تعرفها بنظائرها ، كـ ( الظِّلال ) ، و ( المِظلّة ) .
الرابعة : شدةُ العنايةِ ، ومحاسبةِ النفس عند كلمةٍ يُشتبَه فيها ، والرجوعُ إلى معجماتِ اللغةِ ، لمعرفتِها . ثم بانقضاء الزمنِ تجد أنك أحطتَّ بالفروقِ بينهما .
.
.
من الصعب حفظ جميع الكلمات التي تحتوي على أحد هذين الحرفين ومعرفة أيهما يكتب فيها ، لذلك قمت بتقسيم الكلمات - التي استطعت جمعها - إلى كلمات رئيسية ويندرج تحتها بعض مشتقاتها ، فإذا حفظت الكلمة الرئيسية تستطيع كتابتها ومشتقاتها بشكل صحيح إن شاء الله .
نبدأ على بركة الله :
ملاحظة : بالنسبة للأفعال كتبت الفعل المضارع فقط للاختصار .
يظهر : ظهور ، إظهار ، مظهر ، ظواهر ، ظاهر ، ظهر ( عكس بطن ) .
ظل ( عكس نور ) : مظلة .
ضلال ( عكس هدى ) : يضل ، ضال ، مُضِل .
نظير ( ند ) :نظائر ، مناظرة ، يناظر .
النظر : نظارة ، منظار ، منظر ، ينظر .
نضر ( مشرق ) : نضارة .
ظلم ( عكس العدل ) : ظالم ، مظلوم ، يظلم ، مظالم ، مظلمة .
ظلام ( عكس النور ) : مظلم ، يُظلم ، ظلمة ، ظلمات .
ضوء : مضيء ، ضوء ، ضياء ،إضاءة ، مُضاء .
عضو : أعضاء ، عضوية .
ظفر ( نهاية الأصبع ) : أظافر .
يظفر ( يفوز ) : ظافر .
يضرب : ضارب ، مضروب ، مضرب .
إضراب ( عن الطعام مثلا ) : يُضرب ، مُضرب .
ضرورة : ضروري .
مضطر : اضطرار ، يضطر .
ضرر : متضرر ، يضر .
الفضل : تفضل ، التفاضل ، يفضل ، مفضّل .
فضلات : فضلة .
حضور : يحضر .
ضبط : بالضبط ، ضابط ، يضبط ، مضبوط .
يضيع : ضائع ، مضيع .
ضع : الوضع .
يضم : انضمام ، ينضم .
غض ( البصر مثلا ) : يغض ، غاض .
ضمير : ضمائر ، يضمر ( الشر مثلا ) .
مضمار .
ضرير ( أعمى ) .
ظبي .
ضيف : ضيوف ، ضيافة ، مضيف .
إضافة : يضيف ، إضافات .
يرضي : رضا ، رضوان .
نظافة : نظيف ، ينظف .
ضخم: يضخّم ( الأمور مثلا )، تضخم ، ضخامة .
يفضح : فاضح، فضيحة ، فضائح .
ضمان : يضمن ، مضمون .
ضحى ( وقت الضحى ) : أضحى .
ضرس : أضراس .
حظ : محظوظ .
يُوظف : وظائف ، وظيفة ، توظيف ، موظف .
نظام : ينظم ، تنظيم ، منظم ، أنظمة ، نظم .
اضغط : يضغط ، ضغطة ، ضغط .
لا سِيَّما
أصلُها " السّيُّ " وهو " المِثْلُ و النظير " . تقول: " ولا سِيَّما كذا " أي " ولا سواءَ " أو "ولا مثلَ" .
قال امرؤ القيس:
ألا رب يوم صالحٍ لك منهمُ ..... ولا سِيَّما يوماً بِدَارَةِ جُلْجلِ
يقول ثعلبٌ : من قاله بغير اللفظ الَّذِي قاله امرؤ القيس فقد أخطأ.
(أي إن استخدام "سِيَّما" وحدها بدون "ولا" يعتبر أقل فصاحة، بل يعتبرها البعض شاذة).
و السِّيُّ ( يستوي فيه المذكر والمؤنث ) فيقال هو سِيُّكَ وهي سِيُّكِ
وقد يقال هم سِيٌّ :متساوون، و هما سِيَّان :مِثلان
قال " الحُطَيْئَة:
فإيّاكم وحيّة بَطن وادٍ ... هَمُوز النّابِ لَيْسَ لكم بِسِيِّ
( لا وَ سِيَّمَا ) تركبا وصارا كالكلمة الواحدة وتساق لترجيح ما بعدها على ما قبلها:
تُستحبُ الصدقة في شهر رمضان ( ولا سِيَّمَا ) في العشر الأواخر.
معناه واستحبابها في العشر الأواخر آكد و أفضل فهو مفضل على ما قبله
القاعدة:
1- يستعمل تركيب: "لا سيما" لتفضيل ما بعدها على ما قبلها في الحكم.
2- "لا" في هذا التركيب هي "لا" النافية للجنس و" سيَّ" اسمها، والخبر محذوف وجوبًا تقديره: ( موجود).
3- "ما " المتصلة بكلمة:" سيَّما" يجوز أن تكون اسم موصول، أو نكرة مبهمة، أو زائدة ، وهي في الحالتين الأوليين مضاف إليه.
4- إذا كان ما بعد "لا سيما" نكرة:
. جاز أن يُرفع (على أنه خبر لمبتدأ محذوف) أو
........... يُنصب (على أنه تمييز للنكرة المبهمة ما) أو
........... يُجر (على أنه مضاف إليه).
5- إذا كان ما بعد "لا سيما" معرفة:
. جاز أن يُرفع (على أنه خبر لمبتدأ محذوف) أو
........... يُجر (على أنه مضاف إليه) ولا يجوز نصبه.
6- يجب دخول الواو الاعتراضية و "لا" على " سيّما " واستعمالها بدونهما لا يصح في اللغة.
_1كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام
2_كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول وكل قول لفظ
3_الفعل مرتبط بزمان
4_الأصل في الأسماء الإعراب
5_كلُّ حرف مبنيٌّ
6_كل مضمرٍ مبنيُّ
7_الأصلُ في البناء السكون
8_الحركات هي الأصل في الإعراب
9_قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10_المعارف سبعة فقط
11_الضمائر والإشارة والموصول :ألفاظ محصورة
12_الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13_النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14_ كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهو مبتدأُُ أو خبر
15_المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات
16_الأصل في الأخبار أن تؤخر
17_حذف ما يعلم جائز
18_الحذف بلا دليل ممتنع
19_الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20_لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21_كان)وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22_إنّ) وأخواتها و(لا) النافية للجنس ناصبةٌ رافعةٌ
23_(ظنّ) وأخواتها تنصب الجزئين
24_الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25_(أرى) وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26_كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27_اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة،ومثله المفعول معه
28_الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم على مفعوله
29_اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30_الأقرب هو الأولى عند التنازع
31_المفاعيل خمسةٌ منصوبة
32_الظرف مضمّن معنى ((في))
33_المفعول من أجله يصح أن يقع جواب (لماذا؟)
34_الحال جواب (كيف؟) غالباً
35_التمييز جواب (ماذا) غالباً
36_الأصل في الاستثناء النصب
37_مابعد(غير) و(سوى) مجرور غالباً
38_يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوب بعضها عن بعض
39_الباء أوسع حروف الجر معنى
40_لابد للظروف والحروف من التعلّق
41_المضاف إليه مجرور أبداً
42_لا يجتمع التنوين والإضافة
43_بعض الأسماء مضاف أبداً
44_المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45_المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46_المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47_تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48_التعجبُ: ماأجملَه،وأجمل به
49_(نِعم) و(بئس)فعلان جامدان
50_يصاغ التفضيل مماصِيغ منه التعجب
51_تابعُ التابعِ تابعٌ
52_التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53_الجمل بعد النكرات صفات
54_الجمل بعد المعارف أحوال
55_التوكيد لفظي ومعنوي
56_الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57_عطف الفعل على الفعل يصح
58_الأصل المحلّى بـ (أل) بعد الإشارة بدل
59_الأصل في النداء بـ (يا)
60_ما استحقه النداء استحقه المندوب
61_الترخيم حذف آخر المنادى
62_التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى
63_اسم الفعل ك(صَه) واسم الصوت ك(قَب)
64_للفعل توكيدٌ بالنون
65_الماضي لايؤكد بالنون
66_الصرف هو التنوين
67_المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل به نون الإناث
68_(لَم) وأخواتها تجزم فعلاً ،و(إِن) وأخواتها تجزم فعلين
69_(إِن) تجزم ولاتجزم،و(إذا) لاتجزم وتجزم
70_ الواحد ليس بعدد
71_العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72_تمييز المائة والألف مجرور
73_الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة
74_جموع القلة(أَفعِلَة) و(أفعُل)و(أفعال)و(فِعلة)
75_حروف العلة(واي
)
76_حروف الزيادة(سألتمونيها)
77_لاتبتدىء بساكن ،وقف به
78_أحرف الإبدال(هدأت موطيا
)
79_التصغير(فُعَيل) و(فُعَيعِل) و(فُعيعيِل)
80_ماقبل ياء النسب مكسور
81_الإمالة في الألف والفتحة
82_الحرف بريء من التصريف
83_ليس في اللغة ماهو على وزن (فِعُل)
84_مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85_همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86_اللبس بلاقصد محذور
87_التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88_الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89_كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90_الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91_لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92_عليك بالأشباه والنظائر
93_المشقة تجلب التيسير
94_العبرة بالغالب لابالنادر
95_إعمال الكلام أولى من إهماله
96_الإعراب فرع عن المعنى
97_عدم التقدير أولى من التقدير
98_الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99_الأصل بقاء ماكان على ماكان
100_العبرة في الإعراب بالخواتيم
الهمزة تعتبر من أكثر الحروف العربية التي تكتب ويخطئ الكتاب والعامة في كتابتها ، لذلك ننشر النص التالي حول كتابة الهمزة الذي وضعه متخصصون في اللغة من أكاديميي ديوان العرب.
آملين من الجميع وخصوصا الكتاب، والباحثين، والشعراء، والأدباء إلخ الاستفادة منه وتخليص مقالاتهم من أخطاء متكررة في كتاباتهم.
أولا : الهمزة في أول الكلمة :
الهمزة المبدوء بها لا تكون إلا متحركة محققة النطق وتكتب على صورة الألف بأية حركت تحركت وهي (6 أنواع ).
1 – همزة الأصل : وهي التي تكون في بنية الكلمة مثل أتى ، أخذ ، أبٌ ، أم ، أخٌ ، إن ، إذا ..
2 – همزة المُخبر عن نفسه : وهي التي تكون أول المضارع المسند إلى المتكلم الواحد مثل: أَكْتُُُبُ ، أَقرَأُ ، أَلعبُ ، أحسن ، أَحْمِلُ
3 ـ همزة الاستفهام : همزة الاستفهام هي كلمة يؤتى بها برأسها للاستخبار عن أمر مثل : أتغني أغنية الصباح ، أتكون من الفائزين.
4 ـ همزة النداء : وهي كلمة برأسها أيضا يؤتى بها لنداء القريب مثل : أعبدَ الله، أعادلُ هل شربت الشاي
5 – همزة الوصل . ( سنشرحها أسفل الموضوع )
6 – همزة الفصل أو القطع . ( سنشرحها أسفل الموضوع )
ملاحظات حول الهمزة في أَول الكلمة
1 ـ إذا وقعت همزات القطع والأصل والمخبر عن نفسه بعد همزات الاستفهام كتبت بصورة الألف كما الأصل مثل: أَأَنتم أشد خلقاً ؟
أَأَجيئك أم تجيئني ؟
ويجيز أن تزيد بين الهمزتين ألفا لا تكتب وإنما تعوض عنها بمَدة بينهما فتقول: آأَنت فعلت هذا ؟
2 ـ إذا جاءت همزة الوصل بعد همزة الاستفهام أُسقطت همزة الوصل كتابة ولفظا لضعفها مثل
أَبْنك هذا أم أخوك
وهي أصلا أابنك هذا أم أخوك
أَسْمك حسن أم حسين
3 ـ همزة الاستفهام مع ال التعريف
حتى لا يلتبس الكلام على السامع فإنه في هذه الحالة تستبدل همزة ( أل التعريف ) ألفا لينة في اللفظ يستغنى عنها بالمََدة مثل آلرجل خير أم المرأة وأصلها أالرجل خير أم المرأة؟
آلله أذن لكم
آلآن وقد عصيت
وفي كتاب ( الكتاب ) لابن درستويه ما يدل على أنه لا فرق بين همزة أل التعريف وغيرها من الهمزات وإن كانت مفتوحة. وقد أجاز نحاة آخرون حذف همزة الاستفهام إذا منع اللبس وعليه يمكن القول ان الحالات الثلاثة صحيحة
آلتفاحة تريد أم البرتقالة هنا استبدلت أل التعريف ألفا لينة في اللفظ واستغني عنها بالمَدة .وهذه الأكثر شيوعا.
ألتفاحة تريد أم البرتقالة هنا حذفت همزة الوصل وهي همزة أل التعريف هذا حسب كتاب لابن درستويه.
التفاحة تريد أم البرتقالة هنا حذفت همزة الاستفهام جوازا وهي مقدرة . وجميع الحالات السابقة صحيحة.
ثانيا : الهمزة في وسط الكلمة
الهمزة المتوسطة نوعان
1 ـ متوسطة حقيقية كأن تكون بين حرفين من بنية الكلمة مثل سأل ، بئر ، سئم
2 ـ أو أن تكون شبه متوسطة أي أن تكون متطرفة ولحقها علامات التأنيث أو التثنية ، أو الجمع ، أو النسبة ، أو الضمير ، أو ألف المنون المنصوب مثل : نشأة ، جزءان … الخ
القاعدة العامة للهمزة المتوسطة هي إن كانت متوسطة ساكنة كتبت بحرف يناسب حركة ما قبلها ، وإن كانت متحركة تكتب بحرف يجانس حركتها .ويوجد للقاعدة بعض الشواذ.
الحالة الأولى : إن كانت الهمزة متوسطة ساكنة
تكتب بحرف يناسب حركة ما قبلها مثل : بئر ، رأس ، كأس ، نشأتُ ، يؤمن ، مؤمن ، لم يجرؤْن ، ذئب ، لم أنبئه
الحالة الثانية : إن كانت الهمزة مفتوحة
مفتوحة ومتحركة بعد حرف متحرك : جانست حركة ما قبلها مثل سأل ، رأب ، رئاسة
مفتوحة بعد حرف ساكن توسطا حقيقيا تكتب على الألف إن لم تسبق بألف المد مثل ييأس ، يسأم توأم
مفتوحة بعد حرف ساكن توسطا حقيقيا وبعد حرف مد تكتب منفردة مثل ساءل
إن كانت شبه متوسطة بعد حرف ساكن ومتحركة ومفتوحة تكتب منفردة بعد حرف انفصال مثل جزءه ، جاءا ، رأيت ضوءه وعلى شبه ياء بعد حرف اتصال مثل شيئين أو شيئان ، عبئان
إذا لزم من كتابة الهمزة اجتماع ألفين ألف الهمز وألف المد
إذا لزم من كتابة الهمزة اجتماع ألفين ألف الهمز وألف المد فإن سبقت ألفُ المد ألفَ الهمز كتبت وحدها ورسمت الهمزة وحدها مثل : تضاءل ، تفاءل ، تشاءم .
وإن سبقت ألفُ الهمز كتبت ألفُ الهمز وطـُرحت ألفُ المد معوضا عنها بمدة مثل : القرآن ، الشآم ، السآمة .. الخ
أما إذا كانت ألف المد هي نفسها ألف الضمير حينها تكتب هي وألف الهمز معا مثل : قرأا ، يقرأان ، لم يقرأا ولكن هناك علماء آخرون يجيزون كتابتها كالتالي .
قرءا ( للمثنى ) ، إقرءا ، يقرءان ، لم يقرءا ومن العلماء من يطبق عليها القاعدة السابقة وهي طرح ألف المد والتعويض عنها بالمد مثل : قرآ ، اقرآ ، يقرآن ، لم يقرآ.
الحالة الثالثة : الهمزة متوسطة مضمومة
إن توسطت الهمزة مضمومة بعد فتح أو ضم أو سكون كتبت على واو مثل : لَؤُمَ ، ضَؤُلَ ، رَؤُفَ ، يقرَؤُهُ ، يملؤُهُ ، لُؤُلؤُهُ ، الرُؤُمُ ، أكؤُس ، التساؤُل ، جزؤُه ، وَضوؤُهُ.
إن توسطت الهمزة مضمومة بعد حرف مكسور ( وهذا لا يكون إلا في شبه المتوسطة ) كتبت على شبه ياء.
منبئون
الحالة الرابعة : الهمزة المتوسطة المكسورة
إذا توسطت الهمزة مكسورة كتبت على ياء سواء كانت مكسورة بعد فتح أم بعد ضم أم بعد كسر ( وهذا لا يكون إلا في شبه المتوسطة ) ، أو بعد سكون ، مثل : سئم ، دَئِبَ ، سُئِلَ ، رئِي ، نظرت إلى لؤلئه ، قارئين.
حالات أخرى :
1 ـ رسم الهمزة شبه المتوسطة مع علامة التأنيث ( لا تكون إلا مفتوحة )
تكتب على ألف إن كان ما قبلها ساكنا صحيحا أو مفتوحا مثل نشأة ، ظمأى ، حَدَأة.
إن كان ما قبلها مضموما كتبت على واو مثل لؤلؤة ،
إن كان ما قبلها مكسورا أو ياء ساكنة كتبت على ياء مثل مئة ، فئة ، تهنئة ، هيئة.
وإن كان ما قبلها ألفا أو واوا كتبت منفردة مثل : ملاءة ، قراءة ، مروءة سوءة .
2 ـ المنون المنصوب تلحقه ألف مد لا تلفظ إلا في الوقف سواء كانت آخره همزة أم غيرها مثل رأيت رجلا وكتابا . - إن كانت الهمزة شبه المتوسطة والمنونة تنوين نصب مرسومة على حرف ، أبقيتها مرسومة عليه ورسمت بعدها الألف مثل : رأيت بؤبؤأ ، وأكمؤا ولؤلؤا.
إن كانت الهمزة شبه المتوسطة والمنونة تنوين نصب منفردة غير مرسومة على حرف وبعد حرف انفصال تركت على حالها ورسمت بعدها الألف مثل رأيت جزءا وضوءا وإن كانت على حرف اتصال كتبتها قبل الألف على شبه ياء مثل : عبئا ، دفئا ، شيئا .
أما إن كانت مثل السابق وجاءت بعد الهمزة المرتكزة على ألف تركوها كما هي لكراهية التقاء ألفين في الخط مثل : سمعت نبأ .كما لم يكتبوا ألف التنوين بعد الهمزة المسبوقة بألف المد اعتباطا لا لسبب .
ثالثا : الهمزة في آخر الكلمة
حكم الهمزة المتطرفة حكم الحرف الساكن لأنها في موضع الوقف من الكلمة ، والهجاء موضوع على الوقف.
1 ـ إن كان قبلها ساكنا كتبت مفردة بصورة القطع هكذا ( ء ) مثل : جاء ، يسوء ، جزء ، دفء ، الخبء ، الشيء ، العبء ، شاء المريء .
الهمزة هنا لم تكتب بصورة حرف من أحرف العلة لأنها تسقط من اللفظ لو خففت عند الوقف لالتقاء الساكنين
2 ـ إن كان قبلها متحركا كتبت بحرف يجانس حركة ما قبلها مهما كانت حركتها لأنها لو خففت في اللفظ موقوفا عليها ، نحي بها منحى ذلك الحرف . مثل : الخطأ ، النبأ ، ، قرأ ، يقرأ ، لم يقرأ ، توضأ ، رأيت امرأ القيس ، جاء امرُؤ القيس ، ، التواطؤ ، اللؤلؤ ، التنبؤ ، يتكئ ، ناشئ ، يستهزئ ، قارئ ، مررت بامرئ القيس.
همزة الوصل
تمهيد
1. إذا أمرنا الطالب أن يكتب قلنا له في العامية: ( كْــتُوب) أو أن يلعب قلنا له( لْـعَاب)
2. أرجو أن تلاحظ أن الحرف في أول الكلمة ( كـ ) و( لـ ) هو حرف ساكن، ونلفظه ساكناً.
3. هذا في العامية أما في الفصيحة فلا يجوز أن نبدأ بحرف ساكن ، الكلمة العربية تبدأ دائماً بحرف متحرك، مثل: كـَـتب لـَعب
4. لذلك نضع ألفاً قبل الحرف الساكن لنتمكن من نطقه، فنقول : اُكْـتب اِلـْعب.
5. الألف التي وضعناها قبل ( لـْعَبْ ـ كـْـتُبْ) هي ألف لا ترسم عليها الهمزة (ء) ومع ذلك نسمي تلك الألف ( همزة وصل).
6. سميت تلك الألف ( همزة وصل ) كي نتمكن بوساطتها من الوصول إلى الحرف الساكن بعدها.
7. تلك الألف أو همزة الوصل تلفظ إذا كانت في أول الكلام، مثل: ( اِلعب أيها الولد) هنا نلفظ الألف بالكسر ومن غير همزة و( اُكتب أيها الطالب ) هنا نلفظ الألف بالضم ومن غير همزة.
8. تلك الألف أو (همزة الوصل) تكتب ولا تلفظ إذا جاءت في أثناء الجملة ( في داخلها في درجها)، مثل: ( قلتُ للولدِ الْـعَبْ ) الألف هنا لا تلفظ، ننتقل من الدال المكسورة إلى اللام الساكنة مباشرة وهنا استطعنا لفظ الساكن في أول الكلمة لأنها في داخل الجملة وقبلها متحرك، والألف هنا كأنها غير موجودة.
9. نقرأ : قلت للولد العب هكذا : قلت للولدِ لْعَبْ بدون لفظ الألف واسمها هنا همزة وصل.
10. إذن: همزة الوصل هي ألف من غير همزة، توضع في أول الكلمة التي تبدأ بحرف ساكن. وهذه الهمزة تسمى همزة وصل، وترسم ألفاً من غير همزة، وتلفظ ألفاً إذا وقعت في أول الجملة، أو في أول الكلام، ( انظر إلى السماء) ولا تلفظ إن كانت في وسط الكلام فتكتب ولا تلفظ ( أيها الرجل انظر إلى السماء).
مواضع همزة الوصل
1. تقع همزة الوصل ( الألف غير المهموزة) قبل لام التعريف، أو ما يسمى ( ال ) التعريف، وهي في الحقيقة لام ساكنة تدخل على الاسم، مثل نهر فيصبح لـْنهر وبما أنه لا يمكن البدء بحرف ساكن تم إدخال الألف غير المهموزة ( همزة الوصل) على لام التعريف، وهذه الهمزة تكتب ولا تلفظ ، نكتب( مِنَ القمر ) ونقرأ ( منَ لْـقمر) ونكتب ( من النهر ) ونقرأ ( منَ نَّهر).
2. تقع همزة الوصل (الألف غير المهموزة) في عدد من الأسماء، وهي: اسم ـ الاسم ( خطأ وضع همزة تحت الألف إسم الإسم الصواب اسم الاسم ) ابن الابن ابنة الابنة اثنان اثنين الاثنان الاثنين اثنتان اثنتين الاثنتان الاثنتين إذا وقع أحد الأسماء السابقة في أول الكلام لفظنا الهمزة مثل: ( اسم أبي أحمد ـ ابن أخي مقاتل) إذا وقع أحد الأسماء السابقة في داخل الجملة لانلفظ الهمزة : ( كتب الولد اسمه على الجدار = نقرأ الجملة على الشكل التالي: كتب الولدُ سْمه على الجدار) ننتقل من الدال إلى السين ولا نلفظ الألف.
3. تقع همزة الوصل في فعل الأمر من الفعل الثلاثي :
لعب العب سمع اسمع نجح انجح ضرب اضرب ( يلاحظ أن همزة الوصل ـ الألف غير المهموزة ـ في أفعال الأمر السابقة مكسورة لأن الحرف الثالث في الفعل المضارع مفتوح يلعـَب ينجـَح يسمـَع أو مكسور يضـرِب ) رسم ارسم سكب اسكب كتب اكتب ( يلاحظ أن همزة الوصل في أفعال الأمر السابقة مضمومة لأن الحرف الثالث في الفعل المضارع مضموم : يكتـُب يسكـُبُ يرسـُم) رمى ارمِ مشى امشِ سعى اسعَ
4. تقع همزة الوصل في :
الفعل الماضي الذي يتألف من خمسة أحرف اجتمعَ اضطربَ اقشعرَّ اقتربَ اقتصدَ وفي فعل الأمر منه اجتمعْ اضطربْ اقشعر اقتربْ اقتصدْ وفي مصدره اجتماع الاجتماع اضطراب الاضطراب اقتراب الاقتراب اقتصاد الاقتصاد
5. تقع همزة الوصل في :
الفعل الماضي الذي يتألف من ستة أحرف استخرج استعمر استفاد استنصر وفي فعل الأمر منه استخرجْ استعمرْ استفدْ استنصرْ وفي مصدره استخراج الاستخراج استعمار الاستعمار استفادة الاستفادة استنصار الاستنصار
مراجعة وتذكير
تذكَّرْ مواضع همزة الوصل:
تقع همزة الوصل قبل لام التعريف ( الحفل)
تقع همزة الوصل في بضعة أسماء، وهي: اسم ـ ابن ـ ابنة ـ اثنان ـ اثنتان.
تقع همزة الوصل في أمر الفعل الثلاثي : اطلب
تقع همزة الوصل في ماضي الفعل الخماسي وأمره ومصدره : افتتح الافتتاح اختتم الاختتام.
تقع همزة الوصل في ماضي الفعل السداسي وأمره ومصدره. استقبل ـ استقبال ـ استهل ـ استهلال.
تذكر القاعدة:
همزة الوصل هي ألف غير مهموزة توضع قبل الكلمة التي في أولها حرف ساكن لكي نتمكن من الوصول إلى لفظ الساكن وتحذف هذه الألف في أثناء الكلام داخل الجملة ولكنها تظل في الكتابة
همزة القطع
هي ألف فوقها همزة
ملاحظة( 1) :
يمكن أن نضع الواو قبل الكلمة فإذا سقطت الألف في اللفظ كانت همزة وصل: (وافتتح واسم واكتب) وإذا لفظنا الألف مضطرين كانت همزة قطع ( وأمر وأكل وأحسن وأخذ وإحسان وإمساك)
ملاحظة (2) :
تقع همزة القطع في كل المواضع الأخرى غير مواضع همزة الوصل. مثل:
1) ماضي الرباعي وأمره ومصدره : أفاد أفد الإفادة أعاد أعد إعادة الإعادة أكرم الرجل ضيفه أكرم يا أخي ضيفك الإكرام فضيلة إكرام الضيف واجب أحسن الولد إلى أبويه أحسن يا أخي إلى أبيك الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه
2) إذا كانت الهمزة من أصل الفعل الثلاثي أو من أصل الاسم : أخذ الرجل الكتاب أخذاً أكل الرجل طعامه أكلاً الأكل الكثير ضار هذا الأمر صعب أمر العلم سهل أمور أمة العرب في أزمة
3) في أول الفعل المضارع الدال على المتكلم: أنا ألعب أمشي أشرب أنام
وفي الواقع لا قاعدة لهمزة القطع هي غير همزة الوصل وتقع في غير مواضع همزة الوصل
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} الجمعة : 9
توجد قراءة شاذة وهي قراءة { الجُمْعة } بإسكان الميم.
قال ابن عطية في المحرر الوجيز : وقرأ الأعمش وابن الزبير : « الجمْعة » بإسكان الميم, وهي لغة.
إضاءة :
حذف ضمة الميم نشأ في الغالب من كثرة تكرر النطق, حيث تخفف منها البدوي الذي يميل إلى السرعة في النطق.
في الخليج ينطق كثير كلمة الجمعة بتسكين الميم, وهذا موافق لإحدى لغات العرب كما تقدم.
الأمد : الغاية المحدودة من المكان أو الزمان.
مثال الغاية المكانية قول النابغة الذبياني :
سَبْق الْجَوادِ إذَا اسْتَوْلَى عَلَى الأمَدِ ...
ومثال الغاية الزمانية قول الطرماح :
كُلُّ حيّ مُسْتَكْمِلٌ عُدَّةَ الْعُمْ ... رِ وَمُودٍ إذا انقضَى أَمَدُهْ
قال الله تعالى :
{ يوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا } آلعمران : 30
الأمد في هذه الآية الشريفة يفيد معنى الفاصلة الزمانية.
قال الراغب في المفردات :
" الأمد و الأبد يتقاربان، لكن الأبد عبارة عن مدة الزمان التي ليس لها حد محدود و لا يتقيد فلا يقال أبدا كذا، و الأمد مدة مجهولة إذا أطلق و ينحصر نحو أن يقال أمد كذا".
{ النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ } البروج -5
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ } التحريم -6
الوَقُودُ بالفتح ما يوقد به من حطب ونحوه والوُقُود بالضم الاتّقادُ.
المرد بالْوَقُود في الآيتين الشريفتين ما يوقد به.
توجد أمثلة مشابهة في اللغة :
الوَضُوءُ - بالفتح - هو الماء والوُضُوءُ - بالضم - هو فعل الوضوء.
وقال بعض علماء اللغة أن الوَضوء - بالفتح - يراد به الاثنين, أي فعل الوضوء نفسه, وكذلك ما يتوضأ به.
وكذلك السُّحُورُ - بالضم - المصدر والفعل نفسه, والسَّحُورُ بالفتح - ما يُتَسَحَّر به.
وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ } الرعد : 4
صنوانٌ هنا جمع للمفردة صنو.
تقرأ صنو بكسر الصاد في لغة الحجاز، وبضمها في لغة تميم وقيس.
يراد الصنو المِثلُ وأصله أن تطلع نخلتانِ من عِرْق واحد, وإذا كانت نخلتان أو ثلاثٌ أو أَكثرُ أَصلها واحد فكل واحد منها صِنْوٌ.
في اللسان - مادة صنا :
" إذا نبتت الشجرتان من أَصل واحد فكل واحدة منهما صِنْو الأُخرى وركِيَّتان صِنْوان متجاورتان إذا تقاربتا ونَبَعتا من عَين واحدةٍ. وروي عن البَراءِ بن عازِبٍ في قوله تعالى : { صِنْوانٌ وغيرُ صِنْوانٍ } قال : الصِّنْوانُ المُجْتَمِعُ وغيرُ الصِّنْوانِ المُتفرِّقُ وقال الصِّنْوانُ النَّخلاتُ أَصْلُهُنَّ واحدٌ قال والصِّنْوانُ النَّخلتان والثلاثُ والخمسُ والستُّ أَصلُهنَّ واحدٌ. "
إضاءة نحوية :
مثنى صنو صنوانُ دون تنوين، وجمعها صنوانٌ بالتنوين, جمع تكسير.
يعتبر هذا الوزن الجمعي من الأوزان النادرة في اللغة العربية, ومن أمثلتها الأخرى :
قنو : قنوان.
شِقْذُ: ولدُ الحرباءِ، وجمعه شِقْذانٌ.
حّش - بستان - وجمعها : حِشَّان.
كلمة ( مُدَّمغ ) من الكلمات المستخدمة في الخليج للإشارة إلى إحدى الصفات القبيحة التي يتصف بها شخص ما, فيقال : هذا مدمغ, ويجمعونها على ( مدامغة ).
هذه الكلمة يؤتى بها لتفيد مبالغة الشخص في اتصافه بالحماقة, فهي تستخدم للإشارة إلى الدرجات العالية من الحمق في شخص ما.
اعترض علماء اللغة على هذه استخدام الكلمة و رأوا أنها غير فصيحة, فقد ذكر صاحب القاموس : " والمُدَمَّغُ: الأحْمَقُ، من لَحْنِ العوامِّ، وصَوابُهُ: الدَّميغُ أو المَدْموغُ. "
وفي المحكم لابن سيده : ودَمغه يَدْمَغه دَمْغا، فهو مَدْمَوغ ودَميغ، والجمع: دَمْغَى.
هناك أمور نود الإشارة إليها فيما يتعلق بالهمزة
يخلط البعض بين الهمزة والألف, وبين الإثنين فرق.
تختلف الهمزة عن الألف في أنها تقبل الحركات, بينما لا يقبل الألف ذلك.
الهمزة قد تأتي في أول الكلمة, أو وسطها, أو آخرها, بينما لا تأتي الألف إلا في وسط الكلمة أو آخرها, ولا تقع في أولها, لأنها لا تكون إلا ساكنة وأول الكلمة لا يكون إلا متحركاً.
الهمزة : أنزل, يأكل, سماء
الألف : نام, سعى
تُسمى الألف التي لا تقبل الحركة ( وهي لا تكون إلا في وسط الكلمة أو طرفها ) بالألف اللينة, في حين تُسمى الهمزة التي تقبل الحركات بالألف اليابسة.
الألف اللينة هي مد ناشىء عن إشباع الفتحة فوق الحرف الذي قبلها.
والتفريق بين الهمزة والألف ليس شيئاً جديدا, فلقد انتبه إليه أوائل علماء اللغة كسيبويه والخليل.
يقول سيبويه : أصل حروف العربية تسعة وعشرون حرفاً : الهمزة, والألف, ......
الهمزة حرفٌ لا صورة له في الخط, وإنما يُكتب غالباً بصورة الألف أو الواو أو الياء, لأنها إذا سُهِّلت انقلبت إلى الحرف الذي كُتبت بصورته.
والقياس في كتابة الهمزة أن تُكتب بالحرف الذي تُسَهَّل إليه إذا خُففت في اللفظ, فالهمزة في مثل : " سأل وقرأ " تُكتب بالألف, لأنها إذا خففت تسهل إلى الألف, فتقول " سال وقرا" وفي مثل : "سؤال و مؤن ولؤلؤ" تُكتب بالواو , لأنها إذا خففت تُلفظ واواً, فتقول " سوال ومون ولولو", وفي مثل : " ذئاب وخطيئة و لآلىء" تُكتب بالياء, لأنها تُسهَّل إليها, فتقول : " ذياب وخطية ولآلي".
مائة قاعدة تعين على ضبط النحو ومعرفة الاعراب :
1- كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام
2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول وكل قول لفظ
3- الفعل مرتبط بزمان
4- الأصل في الأسماء الإعراب
5- كلُّ حرف مبنيٌّ
6- كل مضمرٍ مبنيُّ
7- الأصلُ في البناء السكون
8- الحركات هي الأصل في الإعراب
9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10- المعارف سبعة فقط
11- الضمائر والإشارة والموصول :ألفاظ محصورة
12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14- كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهو مبتدأُُ أو خبر
15- المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات
16- الأصل في الأخبار أن تؤخر
17- حذف ما يعلم جائز
18- الحذف بلا دليل ممتنع
19- الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21- " كان " وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22- " إنّ " وأخواتها و" لا " النافية للجنس ناصبةٌ رافعةٌ
23- " ظنّ " وأخواتها تنصب الجزئين
24- الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25- " أرى " وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26- كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27- اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة،ومثله المفعول معه
28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم على مفعوله
29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30- الأقرب هو الأولى عند التنازع
31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة
شكرا شام موضوع يستحق الاشاده
احتراماتي
تسلم اخي مشاري
للمرور الراقي و التعليق الجميل
دمت بخير
32- الظرف مضمّن معنى " في "
33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب " لماذا؟ "
34- الحال جواب " كيف؟ " غالباً
35- التمييز جواب " ماذا " غالباً
36- الأصل في الاستثناء النصب
37- مابعد " غير " و " سوى " مجرور غالباً
38- يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوب بعضها عن بعض
39- الباء أوسع حروف الجر معنى
40- لابد للظروف والحروف من التعلّق
41- المضاف إليه مجرور أبداً
42- لا يجتمع التنوين والإضافة
43- بعض الأسماء مضاف أبداً
44- المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48- التعجبُ: ما أجملَه،وأجمل به
49- " نِعم " و" بئس " فعلان جامدان
50- يصاغ التفضيل مما صِيغ منه التعجب
51- تابعُ التابعِ تابعٌ
52- التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53- الجمل بعد النكرات صفات
54- الجمل بعد المعارف أحوال
55- التوكيد لفظي ومعنوي
56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57- عطف الفعل على الفعل يصح
58- الأصل المحلّى بـ " أل " بعد الإشارة بدل
59- الأصل في النداء بـ " يا "
60- ما استحقه النداء استحقه المندوب
61- الترخيم حذف آخر المنادى
62- التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى
63- اسم الفعل ك " صَه " واسم الصوت ك " قَب "
64- للفعل توكيدٌ بالنون
65- الماضي لايؤكد بالنون
66- الصرف هو التنوين
67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل به نون الإناث
68- " لَم " وأخواتها تجزم فعلاً ، و" إِن " وأخواتها تجزم فعلين
69- " إِن " تجزم ولاتجزم ،و " إذا " لاتجزم وتجزم
70- الواحد ليس بعدد
71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72- تمييز المائة والألف مجرور
73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة
74- جموع القلة " أَفعِلَة " و " أفعُل "و " أفعال "و" فِعلة "
75- حروف العلة "واي"
76- حروف الزيادة " سألتمونيها "
77- لاتبتدىء بساكن ،وقف به
78- أحرف الإبدال " هدأت موطيا "
79- التصغير " فُعَيل " و " فُعَيعِل " و" فُعيعيِل "
80- ماقبل ياء النسب مكسور
81- الإمالة في الألف والفتحة
82- الحرف بريء من التصريف
83- ليس في اللغة ماهو على وزن " فِعُل "
84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86- اللبس بلاقصد محذور
87- التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92- عليك بالأشباه والنظائر
93- المشقة تجلب التيسير
94- العبرة بالغالب لابالنادر
95- إعمال الكلام أولى من إهماله
96- الإعراب فرع عن المعنى
97- عدم التقدير أولى من التقدير
98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99- الأصل بقاء ماكان على ماكان
100- العبرة في الإعراب بالخواتيم
من كلمات القرآن :
مارج : الشعلة ذات اللهب الشديد المختلط بسواد النار ودخانها .
القطمير : القشرة التي على النواة .
الفتيل : مايكون في بطن النواة طولاً .
التقريظ : مدح الرجل حياً .
التأبين : مدح الرجل الميت .
الجُهد : الطاقة .
الجَهد :المشقة .
السِلم : الصلح .
الغوغاء : صغار الجراد .
الهمج : صغار البعوض .
: : أقسام اللام : :
تنقسم اللام قسمين :
أ ـ اللام العاملة ، وتشمل لام الجر ، ولام النصب ، ولام الجزم .
ب ـ اللام غير العاملة ، وتنقسم إلى أنواع متعددة ، وسنتعرض لها بالتفصيل إن شاء الله .
أقسام اللام غير العاملة : ـ
1 ـ لام الابتداء :
حكمها الفتح ، وتكون لتوكيد مضمون الجملة ، وتختص بالدخول على الأسماء الواقعة مبتدآت ، أو ما حل في موضعها من المضارع ، وتخليصه إلى الحال . مثال دخولها على الأسماء : لمحمدٌ أحق بالجائزة .
156 ـ ومنه قوله تعالى : { ولدار الآخرة خير }2 .
وقوله تعالى : { لأنتم أشد رهبة في صدورهم }3 .
ومنه قول زهير :
ولأنت أشجع حين تتجه الأبطــال من ليث أبي أجر
ومثال دخولها على الأفعال المضارعة : لَيقومُ أخوك ، ولَيدخلُ والدك .
كما تدخل على الفعل الجامد لمشابهته بالاسم ، كنعم ، وبئس .
59 ـ نحو قول زهير :
ولنعم حشو الدرع أنت إذا دُعِيتْ نزال ولُجَّ في الذُّعر
157 ـ ومنه قوله تعالى : { لبئس ما كانوا يعملون }1 .
كما تدخل على الفعل الماضي المتصرف المقرون بقد .
نحو : إنك لقد فعلت خيرا .
وربما دخلت أيضا على بعض الحروف الناصبة للفعل كـ " أنْ " المصدرية ، لأنها تكون مع الفعل في موضع المبتدأ . نحو : لأن تقول الحق خير من أن تصمت .
وعلى " سوف " لأنها تخلص الفعل للاستقبال .
158 ـ نحو قوله تعالى : { ولسوف يعطيك ربك فترضى }2 .
2 ـ اللام المزحلقة :
تدخل للام الابتداء السابقة الذكر في مواضع غير التي ذكرنا ، فهي تدخل على خبر المبتدأ ، ويكون ذلك قياسا إذا كان خبرا لـ " إنَّ " المكسورة الهمزة المشبهة بالفعل ( حرف توكيد ونصب ) .
نحو : إن محمدا لصادق .
159 ـ ومنه قوله تعالى : { إن الله لغفور رحيم } 3 .
وقوله تعالى : { إن ربك لسريع العقاب }4 .
وتدخل على خبر " إن " إذا كان فعلا مضارعا ، أو ظرفا ، أو جارا ومجرورا .
مثال دخولها على المضارع قوله تعالى : { إني ليحزنني أن تذهبوا به }5 .
60 ـ ومنه قول أبي صخر الهذلي :
إني لتعروني لذكراك هزة كما انتفض العصفور بلله القطر
ومثال دخولها على الظرف : إن محمدا لعندك .
ومثال دخولها على المجرور قوله تعالى : { وإنك لعلى خلق عظيم }6 .
وتسمى هذه اللام التي ذكرناها في المواضع السابقة باللام المزحلقة ، لأنها تزحلقت من اسم " إن " إلى خبرها .
وقد ذكر الرماني أن هذه اللام " كان حقها أن تكون قبل " إنَّ " إلا أنهم كرهوا الجمع بين حرفي التوكيد فزحلقوا اللام إلى الخبر ، وكانت اللام أولى بذلك لأنها غير عاملة ، فكان تقديم العامل أولى " (1) .
3 ـ اللام الزائدة :
1 ـ إذا دخلت لام الابتداء على خبر المبتدأ ، ولم يكن مصدرا بـ " إنَّ " فهي حينئذ زائدة ، لآن لام الابتداء لها الصدارة في الكلام .
نحو : لشاعر أنت .
61 ـ ومنه قول رؤبة بن العجاج :
أم الحليس لعجوز شهربة ترضى من اللحم بعظم الرقبة
وقد ذكر ابن هشام في المغني فقال : " اللام الزائدة وهي الداخلة في خبر المبتدأ ، واستشهد ببيت رؤبة السابق ، وقال : " وقيل الأصل لهي عجوز " .
2 ـ وكما تزاد اللام في خبر المبتدأ ، تزاد أيضا في خبر " أن " المفتوحة الهمزة ، كقراءة سعيد بن جبير في قوله تعالى : { ألا أنهم ليأكلون الطعام }2 .
62 ـ ومنه قول الشاعر ( بلا نسبة ) :
ألم تكن حلفت بالله العلي أن مطاياك لَمِن خير المطي
3 ـ وفي خبر لكنَّ . نحو : ولكن الأمر لشديد .
ومنه قول الشاعر ( بلا نسبة ) :
يلومونني في حب ليلى عواذلي ولكنني من حبها لعميد
4 ـ وفي خبر ما زال . نحو : ما زال المطر لمنهمرا .
ومنه قول كثير عزة :
وما زلت من ليلى لدن أن عرفتها كالهائم المقصي بكل مراد
5 ـ وفي المفعول الثاني لرأى . نحو : أراك لقادما .
6 ـ في خبر أمسى .
63 ـ كقول الشاعر :
مروا عجالا فقالوا كيف صاحبكم قال الذي سألوا : أمسى لمجهودا .
7 ـ وقد تزاد مع " إنْ " الشرطية ، وهذا خاص بالشعر كما ذكر ابن هشام .
نحو : لئن قام زيد أقم ، وأنت ظالم لئن فعلت .
64 ـ ومنه قول الشاعر :
لئن كانت الدنيا عليَّ كما أرى تباريح من ليلى فللموت أروح
ومنه قول الآخر :
لئن كان ما حدثته اليوم صادقا أصُم في نهار القيظ للشمس باديا
8 ـ وتزاد مع الجار والمجرور للتوكيد .
كقول الشاعر ( بلا نسبة ) :
فلا والله لا يلقى لما بي ولا لِلِما بنا أبدا دواء
ومنه قول الآخر :
إن الخلافة بعدهم لذميمة وخلائقٌ ظرفٌ لِمِما أحقر
9 ـ وتزاد مع لولا للتوكيد أيضا كما في
قول الشاعر ( بلا نسبة ) :
للولا قاسم ويدا مسيلٍ لقد جرت عليك يد غشوم
ومنه قول الآخر ( بلا نسبة ) :
للولا حصينُ عُقْبةٍ أن أسوءه وأن بني سعد صديق ووالد
10 ـ وزيدت في " بَعْد " .
كقول الشاعر ( بلا نسبة ) :
ولو أن قومي لم يكونوا أعزة لَبَعْدُ لقد لاقيت لا بد مصرعا
وأغلب المواقع التي زيدت فيها اللام في الشواهد السابقة لا يقاس عليها ، وإنما يقتصر سماعها على الشعر .
* وتزاد لام البعد ، وكاف الخطاب في أسماء الإشارة ، يمكن الرجوع إليهما في موضعهما .
هذا وقد زيدت اللام زيادات صرفية في مواضع مختلفة من الكلمة ، وقد قسم النحويون زيادتها إلى قسمين :
زيادة لازمة ، وأخرى خير لازمة .
الزيادة اللازمة جاءت في ثلاثة مواضع هي : ـ
1 ـ أسماء الموصول . نحو : الذي ، والتي ، والذين ، وفروعها باعتبار أن الأسماء الموصولة معرفة بالصلة على المشهور ، لا باللام الاخلة عليها .
2 ـ بعض الأعلام : كـ للات ، والعزى ، والنضر ، والسموءل ، واليسع ، وغيرها من الأسماء التي لحقتها اللام . فاللام فيها زائدة ، لأن تلك الأسماء معرفة في ذاتها بالعلمية كغيرها من بقية الأعلام كمحمد ويوسف .
3 ـ " الآن " : ذكر ابن الناظم أن الألف ، واللام في كلمة " الآن " زائدة ، فقال : " ونحو الآن فإنه مبني لتضمنه معنى أداة التعريف ، والألف واللام فيه زائدة غير مفارقة " (1) .
أما الزائدة غير اللازمة ، وتسمى بالعارضة أيضا ، وتكون زيادتها في الآتي :
1 ـ المصادر ، والأعلام المنقولة المسمى بها على معنى لمح الصفة في أصل التسمية . كالحسن ، والحسين ، والفضل ، والرشيد ، والحارث ، والضحاك ، والمعتصم ، والأمين ، والمأمون ، وغيرها . فالمصادر ، والأسماء السابقة ، وما شابهها قد سمي بها مجردة من اللام ، ثم دخلت عليها اللام للإشارة إلى أصلها الذي نقلت عنه من وصف ، أو مصدر .
2 ـ اللام الزائدة زيادة غير لازمة في العدد وتمييزه . نحو : دفعت له الخمسة عشر الجنيهات .
3 ـ وقد زيدت أيضا زيادة غير لازمة في المسموع من الشعر للضرورة ، وجاءت هذه الزيادة في موضعين هما :
أ ـ الأعلام .
65 ـ كقول الشاعر :
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا ولقد نهيت عن بنات الأوبر
الشاهد قوله : بنات الأوبر ، وأراد بنات أوبر ، وكلمة أوبر علم لنوع من الكمأة .
ب ـ في التمييز الملحوظ .
66 ـ كقول الشاعر :
رأيتك لما أن عرفت وجوهنا صددت وطبت النفس يا قيس من عمرو
الشاهد قوله : " طبت النفس " ، وأراد طبت نفسا . (1) .
4 ـ اللام الفارقة : هي اللام الواقعة بعد " إنْ " المخففة من الثقيلة .
نحو : إن محمدٌ لقائمٌ .
ومنه قوله تعالى : { وإن كانت لكبيرة }1 .
160 ـ وقوله تعالى : { إن كل نفس لما عليها حافظ }2 .
وهذه اللام نوع من " لام " الابتداء ، فقد ذكر سيبويه ، وأكثر النحاة أنها لام الابتداء أفادت مع إفادتها توكيد النسبة ، وتخليص المضارع للحال ، الفرق بين " إنْ " المخففة من الثقيلة ، و " إنْ " النافية ، لهذا صارت لازمة بعد أن كانت جائزة ، اللهم إن دل دليل على قصد الإثبات " (3) .
كقراءة أبي رجاء في قوله تعالى : { وإن كل ذلك لِما متاع الحياة الدنيا }4 .
بكسر اللام ، أي : للذي .
ـ اللام الوطئة للقسم : وتسمى اللام المؤذنة ، وهي التي تمهد لجواب القسم ، وتدخل عل أداة الشرط ، للئيذان بأن الجواب بعدها مبني على قسم قبلها ، لا على شرط . 161 ـ كقوله تعالى : { لئن أمرتهم ليخرجن }5 .
وقوله تعالى : { لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون }6 .
وغالبا ما يكون دخول اللام الموطئة للقسم على " إن " الشرطية ، ولكن سيبويه ذكر أن دخولها لا يقتصر على إن الشرطية ، بل تدخل أيضا على " ما " الموصولة ، 162 ـ كقوله تعالى : { وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لَمَا آتيتكم من كتاب وحكمة }7.
وقال سيبويه : " والله لئن فعلت لأفعلن ، واللام التي في " ما " كهذه التي في " إن " .
وبالرجوع إلى كتب التفسير نجد أن " ما " في الآية السابقة شرطية ، والمعنى لمهما آتيتكم ، وعليه فاللام الداخلة عليها تكون موطئة للقسم ، تشبيها لـ " ما " الشرطية ، بـ " إن " الشرطية ، واللام كـ " اللام " الداخلة على " إن " ، ولكن لشذوذ دخول اللام الموطئة للقسم على غير " إن " الشرطية ، فتكون " ما " موصولة ، واللام للابتداء حملا على الأكثر (1) .
وقد دخلت " اللام " الموطئة للقسم على " إذ " لمشابهتها " إن " الشرطية .
67 ـ كما في قول الشاعر ( بلا نسبة ) :
غضبتْ عليَّ وقد شربت بجِزَّة فلإذ غضبتِ لأشربنْ بخروف
ودخلت أيضا على " متى " .
68 ـ كقول الشاعر ( بلا نسبة ) :
لمتى صلحت ليقضين لك صالح ولتجزينَّ إذا جزيتَ جميلا
تنبيه : إن دخول اللام فيما سبق على غير " إنْ " الشرطية لا ينقاس عليه .
6 ـ اللام الواقعة في جواب القسم :
لام تدخل على الجمل الاسمية ، والفعلية ، الواقعة جوابا لقسم ظاهر .
نحو : أقسم بالله لخالد قادم ، وأقسم بالله لأقولن الحق .
163 ـ ومنه قوله تعالى : { تالله لقد آترك الله }2 .
وقوله تعالى : { وتالله لكيدن أصنامكم }3 .
ويكثر في الفعل الماضي المتصرف إذا وقع جوابا للقسم أن يقترن بـ " قد " .
نحو قوله تعالى : { تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض }4 .
وقوله تعالى : { تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك }5 .
وقد لا يقترن بها كما في قول امرئ القيس :
حلفت لها بالله حلفة فاجر لناموا فما من حديث ولا صالي
وقد تلحق اللام جواب القسم المحذوف ، ولم يبق منه إلا المقسم به كما في الآيتين السابقتين ، وقد تلحق جواب القسم المحذوف بالكلية .
نحو : لقد قدمتك على المتفوقين .
164 ـ ومنه قوله تعالى : { لقد من الله على المؤمنين }1 .
وقوله تعالى : { لقد نصركم الله في مواطن كثيرة }2 .
7 ـ اللام الواقعة في جواب لو ، ولولا :
كقوله تعالى : ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم }3 .
وقوله تعالى : { لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا }4 .
69 ـ ومنه قول الحمير :
ولو أن ليلى الأخيلية سلمــت علىَّ ودوني جنــدل وصفائـح
لسلمت تسليم البشاشة أو زقا إليها صدى من جانب القبر صائح
ومثال اللام الواقعة في جواب لولا .
قوله تعالى : { لولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض }5 .
ومنه قول المتنبي :
ولولا أنني في غير نوم لكنت أظنني مني خيالا
8 ـ لام البعد : هي اللام الداخلة على أسماء الإشارة للدلالة على البعد ، وتعد من أنواع اللامات الزائدة .
165 ـ نحو قوله تعالى : { ذلك الكتاب لا ريب فيه }6 .
وقوله تعالى : { تلك آيات الكتاب المبين }.
9 ـ لام التعجب غير الجارة : يقول عنها ابن هشام ، وقد ذكر ذلك ابن خالويه في كتابه المسمى بالجمل " وعندي أنها لام الابتداء دخلت على الفعل الماضي لشبهه في جموده بالاسم ، وإما لام جواب قسم مقدر " (2) .
نحو : لَظَرُف زيد ولَكَرُم عمر . بمعنى ما أظرفه ، وما أكرمه .
10 ـ لام " أل " التعريف : وهي اللام الداخلة على الأسماء راجعها في بابها
مأفون : أي كأنه مستخرج العقل فلا رأي له .
مأبون : أي معيب بخلة سوء .
القطر : النحاس .
اللجين : الفضة .
التبر : الذهب .
نميت الحديث : نقلته على جهة الإصلاح .
نميّت الحديث : نقلته على جهة الإفساد .
الحابل : هو من يسوق الإبل في الحرب .
النابل : هوضارب النبل والسهام .
الحاقن :هو حابس البول .
الحاقب : هو حابس الغائط .
الحازق : من ضاق عليه نعله .
هيهات : تعني بُعد .
شتان : تعني افترق .
العلوج : هم بقايا عجم الشام ومفردها علج .
الزواقيل : هم بقايا عجم الجزيرة ومفردها زاقول .
الضيفن : هو ضيف الضيف .
المجذوب : هو من لا شيخ له ؛ وهو تعبير صوفي
أضداد :
وراء : تكون قداماً تكون خلفاً .
جليل : عظيم وحقير .
عسعس : أقبل وأدبر .
الهاجد : القائم المصلي بالليل والنائم أيضاً .
غابر : الماضي من الأيام وما يستقبل منها .
المولى : المالك والمملوك .
السدفة : الظلمة والضوء .
الناهل : العطشان والريان .
الحشمة : الغضب والحياء .
الطرب : خفة تصيب الإنسان لشدة السرور أو لشدة الجزع .
المأتم : النساء المجتمعات في غم وحزن ومناحة ، وكذلك النساء المجتمعات في فرح وسرور .
الصريخ : المغيث والمستغيث .
ثنائيات :
الأبردان : الظل والفيء .
الطريدان ؛ الجديدان ؛ الأصرمان : كلها تطلق على الليل والنهار .
الأبيضان : الماء واللبن . وقيل الشباب والشحم بالنسبة للمرأة .
الأحمران : اللحم والخمر .
الأسودان : التمر والماء .
الأمران : الهرم والمرض .
الأخبثان : السهر والضجر .
العسكران : عرفة ومنى .
الأعجمان : الطير والوتر .
الوحيان : القرآن والسنة .
القريتان : مكة والمدينة في الإسلام ؛ ومكة والطائف في الجاهلية .
تخفيف إنّ وأخواتها:-
تخفيف إنّ:
1- تخفف إنّ نونها فتصبح إنْ
2- إذا خففت( لا تعمل)
3- بعدها تأتي جملة اسمية
مثال: إنْ زيد لقائم (مبتدأ وخبر)...
أو تكون الجملة فعلية (كان وأخواتها) (كاد وأخواتها) (ظن وأخواتها)
الأمثلة:
1-"وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ" سورة القلم
2-"وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ" سورة الأعراف
3-وإن كانت لكبيرة إلا على الخاشعين
4- إذا اقترن الخبر بلام المزحلقة فإنها تكون مهملة وجوبا [ لام المزحلقة دليل الإهمال]
مثال:
إن عملُــك متقن (مبتدأ وخبر) >>>>اللام حركتها الضم في كلمة عملُك
أو عملَـك متقن(اسم إن وخبر إن)>>>> اللام حركتها الفتح في كلمة عملَك
الحكم هنا جواز العمل أو عدم العمل... لعدم وجود اللام المزحلقة..
إن عملك لمتقن ( مبتدأ وخبر)
الحكم هنا (وجوبا ) أي لا تعمل وجوبا..
ثانيا: كأنْ...
1- تبقى عاملة بعد التخفيف
2- اسمها دائما ضمير الشأن محذوف
3- خبرها إما جملة اسمية أو فعلية
مثال:
اسمية: كأنْ زيدٌ قائم
اسم إن: ضمير الشأن محذوف تقديره كأنه
خبرها: الجملة الاسمية "زيدٌ قائمٌ"
فعلية: "فجعلناه حصيدا كأن لم تغن بالأمس"
اسمها: ضمير الشأن محذوف تقديره كأنه
خبرها: جملة فعلية(تغن بالأمس) في محل رفع خبر كأنْ
أنّ:
- تبقى عاملة بعد التخفيف..وتصبح أنْ
- اسمها ضمير الشأن محذوف
- خبرها جملة اسمية أو فعلية
مثال:
- أنْ زيدٌ قائمٌ
============
لكنّ:
- يلغى عملها بعد التخفيف..وتصبح لكنْ
مثال:
- زيد مجد لكنْ أخوه مهمل
زيد: مبتدأ، مجد: خبر
أخوه: مبتدأ، مهمل: خبر
====================
ملاحظات:
أولا: من أخوات إنّ ليت.. ولكن لم تذكر لأنها من الأساس مخففة..
أما لعلَّ: فلم تذكر ولا نعرف السبب.. >>> يمكن مشفقين على طلبة العلم
ثانيا: الهمزات التي تكون فوق الكلمة (كأن- أن) تبقى عاملة بعد التخفيف...
وهذه ليست قاعدة إنما هي للتسهيل.. والتذكير..
ضمير الشأن, أو القصة, أو الأمر, أو الحديث, أو المجهول:
هو ضمير يلزم الإفراد والغيبة( ويخالف سائر الضمائر في أنه لايعطف عليه, ولا يؤكد, ولايبدل منه, ولايتقدم خبره عليه, ولايفسّر إلا بجملة اسمية خبرية, ولايقوم الظاهر مقامه, وجملته المفسِّرة لها موضع من الإعراب)
ضمير الشان ، يأتي أيضاً اسما للحرف المشبه بالفعل"ان"إذا كان مخففاً من الثقيل...مثل: قوله تعالى:{عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى }،أن:مخفف من الثقيل(حرف مشبه بالفعل)واسمه ضمير الشأن المحذوف أي:
علم أنَّ -الشأن أو القصة أو الحكاية أو الأمر أو الحكم-سيكون منكم مرضى..
(وإنَّ ضمير "أنْ"- في الجملة- لا يعود على سابق له).
المفعول المطلق
تعريفه: هو مصدر منصوب يراد به توكيد عامله أو بيان نوعه أو بيان عدده
سبب تسميته بالمطلق : لأنه غير مقيد بحرف جر أو ظرف كالمفاعيل الأخرى فهو ليس مفعولا له , ولامفعولا به ,ولامفعولا فيه إنما هو مطلق المفعولية .
أنواعه :
1- مؤكد لعامله :ضربته ضربا .
2- مبين لنوعه : التفت التفاتة الأسد.
3-مبين لعدده :نظرت إليه نظرتين .
ماينوب عنه :
- اسم المصدر وهو اسم مشارك للمصدر في بعض حروفه مثال : تكلم كلاما
- مرادفه في المعنى : قمت وقفا أو قعدت جلوسا
- صفته :مشيت أحسن مشية
- ضميره العائد إليه أي العائد إلى المفعول المطلق : أكلت أكلا ما أكلته من قبل .
- مايدل على عدده : ضربته ثلاث ضربات .
- مايدل على نوعه : قعد القرفصاء .
- مايدل على آلته : ضربته سوطا .
- اسم الإشارة مشارا به إلى المصدر : عاتبته ذلك العتاب .
- لفظ كل وبعض : (لاتميلوا كل الميل ) ,اسعوا بعض السعي .
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir