ناصر الخبر
25-06-2009, 00:25
لاتـشتــكـــي مـــادام لـلــخــالــق وجــــود
لاضــــقــــت شـــف لـك ركــعـتـيـن وصـلـها
اكــثر بــها عـفــوك ياربـي بالــسجـــود
واكــبـــر مصـــايـبـك الـســجـود يــحـلـها
حـــــاول بـهـا تجـدي مـــن الـحق وتجـــود
وأقــرب مـــحقــين الـوصــال أوصـــلـهـا
لا تـعــطــــي الـدنيــا مـقــام بـلا حـــدود
عطــها عـلى مــقــدار مـا أنـت تـمـــلــهـــا
والضــيـقـه الـلي راس مــطـمـعـها حـســـود
الـــلــه عــلــى حــلـو الــــبــراد يـــغلــها
والــنــاقص اللــي مـاطــمــع بـالـيـوم زود
نــفـسـه عــلى رمــضى الـعــفــون يــبـلها
والـكـــــثـره اللـي جـمـعـها مافــيـه فـــود
نـــذرا عــلي لأحــتـجـــتهــم يــاقــــلــهــا
والـحـــاجــه الـلــي مـاكــتـب ربـي تــعـود
لـلــــي كـــتـبـه الله عــلـيـه وشــلـهـــا
ارزاق تـقســم والـزمــن حـدر وســنـود
ياقــســمـه الـلـه ويــن ابـلـقـي حــلــها
أمـا توســدت الـظـــروف الـلي تـــكـود
ولا أنــهــــم قـالــو لاضـــاقـت خــلــهــا
لــيه اشـتـكـي والـلـه مـثـبـت لـه وجـود
أبـطــلـب الـلـه والــســنـيــن أفــلــهـــا
وأطــيـح خــاشــع فـي صــلاتـي والـسـجود
عــســي الــدمــوع الــصـادقــه هــي حـلـهـا
لاضــــقــــت شـــف لـك ركــعـتـيـن وصـلـها
اكــثر بــها عـفــوك ياربـي بالــسجـــود
واكــبـــر مصـــايـبـك الـســجـود يــحـلـها
حـــــاول بـهـا تجـدي مـــن الـحق وتجـــود
وأقــرب مـــحقــين الـوصــال أوصـــلـهـا
لا تـعــطــــي الـدنيــا مـقــام بـلا حـــدود
عطــها عـلى مــقــدار مـا أنـت تـمـــلــهـــا
والضــيـقـه الـلي راس مــطـمـعـها حـســـود
الـــلــه عــلــى حــلـو الــــبــراد يـــغلــها
والــنــاقص اللــي مـاطــمــع بـالـيـوم زود
نــفـسـه عــلى رمــضى الـعــفــون يــبـلها
والـكـــــثـره اللـي جـمـعـها مافــيـه فـــود
نـــذرا عــلي لأحــتـجـــتهــم يــاقــــلــهــا
والـحـــاجــه الـلــي مـاكــتـب ربـي تــعـود
لـلــــي كـــتـبـه الله عــلـيـه وشــلـهـــا
ارزاق تـقســم والـزمــن حـدر وســنـود
ياقــســمـه الـلـه ويــن ابـلـقـي حــلــها
أمـا توســدت الـظـــروف الـلي تـــكـود
ولا أنــهــــم قـالــو لاضـــاقـت خــلــهــا
لــيه اشـتـكـي والـلـه مـثـبـت لـه وجـود
أبـطــلـب الـلـه والــســنـيــن أفــلــهـــا
وأطــيـح خــاشــع فـي صــلاتـي والـسـجود
عــســي الــدمــوع الــصـادقــه هــي حـلـهـا