هند القاضي
20-05-2009, 07:07
http://www.alriyadh.com/2009/05/20/img/205010.jpg
الامير سلطان بن سلمان
وصف صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز – رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين رئيس مجلس إدارة جمعية الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة «جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة» بأنها نموذج متفرد في الجمع ما بين الاهتمام بالعلم والتعليم مع العناية الفائقة بقضية الإعاقة واحتياجات المعوقين».
وقال سموه إن هذه الجائزة ومنذ انطلاقتها عام 1426ه اكتسبت حضوراً وتأثيراً كبيرين، وحققت نجاحاً ملموساً في تحفيز المبدعين من ذوي الاحتياجات الخاصة من الطلاب والطالبات، وهو الأمر الذي يجسّد ريادة هذه الجائزة التي تمثل ثمرة وفاء من أسرة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان – يرحمه الله – لرجل كان قدوة في العمل الخيري والاجتماعي.
وأضاف سموه إن توسّع برنامج الجائزة والتطوير الذي تشهده سنوياً يؤكد حرص القائمين عليها على إيصال رسالتها وتحقيق أهدافها التربوية والتأهيلية والاجتماعية لتشمل كل فئات ذوي الاحتياجات الخاصة ، وهو جهد مقدّر ومشكور من كل من له علاقة بهذه الفئة الغالية، وفي مقدمة هؤلاء الآلاف من أولياء الأمور الذين يرون في مثل هذه البرامج شراكة وتكافلاً من المجتمع.
واعرب سموه عن شكره وتقديره للقائمين على الجائزة ، وتهنئته للفائزين بها في دورتها الرابعة، مشيراً إلى أنهم يمثلون مصدر فخر واعتزاز لأقرانهم المعوقين وأيضاً للأصحاء الذين يقدّرون كل صاحب إبداع.
الامير سلطان بن سلمان
وصف صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز – رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين رئيس مجلس إدارة جمعية الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة «جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة» بأنها نموذج متفرد في الجمع ما بين الاهتمام بالعلم والتعليم مع العناية الفائقة بقضية الإعاقة واحتياجات المعوقين».
وقال سموه إن هذه الجائزة ومنذ انطلاقتها عام 1426ه اكتسبت حضوراً وتأثيراً كبيرين، وحققت نجاحاً ملموساً في تحفيز المبدعين من ذوي الاحتياجات الخاصة من الطلاب والطالبات، وهو الأمر الذي يجسّد ريادة هذه الجائزة التي تمثل ثمرة وفاء من أسرة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان – يرحمه الله – لرجل كان قدوة في العمل الخيري والاجتماعي.
وأضاف سموه إن توسّع برنامج الجائزة والتطوير الذي تشهده سنوياً يؤكد حرص القائمين عليها على إيصال رسالتها وتحقيق أهدافها التربوية والتأهيلية والاجتماعية لتشمل كل فئات ذوي الاحتياجات الخاصة ، وهو جهد مقدّر ومشكور من كل من له علاقة بهذه الفئة الغالية، وفي مقدمة هؤلاء الآلاف من أولياء الأمور الذين يرون في مثل هذه البرامج شراكة وتكافلاً من المجتمع.
واعرب سموه عن شكره وتقديره للقائمين على الجائزة ، وتهنئته للفائزين بها في دورتها الرابعة، مشيراً إلى أنهم يمثلون مصدر فخر واعتزاز لأقرانهم المعوقين وأيضاً للأصحاء الذين يقدّرون كل صاحب إبداع.