مشاهدة النسخة كاملة : نظارتي السوداء اشتقت لك
تأبطتها بين أصابعي ومعصمي و عانقتها كما يتعانق العاشق والمعشوق
و نفضت عنها غبارها المتراكم منذ شهور الى اليوم..
بحثت عنها بين دفاتري و كتبي وصوري و رسائلي واشيائي الخاصة و غير الخاصة
وحينما وجدتها كلمتها ومن قلبها قبلتها فلقد اشتقت اليك صديقتي الصديقة
الوافية الصامتة ..
يكفيني منك أنك لم تتحركي من بين اشيائي ولم تذهبي لجارور أخر من خشب
البلوط أو السنديان..
فلقد تخليت عنك حينما اعتقدت أن الحياة بألوان الطيف أجمل وأن النفوس أرحب
وأن القلوب أرحم ..
نظارتي السوداء..
خلعتك عن وجهي و اهملتك أشهراً لأني كنت لاهية عنك بـ أمور أخرى
بدت لي جميلة و رائعة و تجلب السعادة
ولكن ...
لحظة غروب في نهار ذي شجون
اكتشفت كم أنا مخطئة و كم كنت ساذجة
لحظة غروب فقط ..
كشفت لي عورات لم أكن اراها ايام علاقتي معك
كشفت لي نفوس لم أكن أعرفها .. وقلوب لم أدرك كنهها
كشفت كم هي الصداقة شعار مزيف و كم الحب خداع
وأن لا وفاء في هذا الزمان ...لا وفاء
بعد أن خلعتك عن أحداقي رأيت كم النهار يكشف العيوب
وكم الليل يستر معاصي وذنوب ...
بعد أن خلعتك رأيت الكذب و النفاق و الفساد
و الرشاوي و حب المال
رأيت التملق و النصب والاحتيال و الوصولية
رأيت الإنسان الميكافيلي ( الانسان الذئب ) كم يود اقتناص انسان..
وبعد أن شعرت بالصدمة من مشاهداتي المجردة تلك..
بحثت عنك فوجدتك ...هاجعة هناك في زاوية صغيرة
أمسكت بك وارتديكِ على عيوني ..من جديد
لأرى من حولي باللون الأسود ..
فالأسود أحياناً يخفي عيوب يبديها البياض ..
نظارتي السوداء أهلاً بك في عالمي ...
http://lifestyle.bmwhk.com/productimg/S_279.jpg
حجز أول :)
بما أنني أحد الذين يعانون من فقدان نظاراتهم السوداء ...دائما
وبما انني أحيانا أخرى أحسد من لا يفارقونها وان اختفت أو ضاعت
أشترى غيرها .. بت لا ألوم نفسي لماذا أنا أحسدهم وأعاني من ضياعها
أن كانت كل نظاره ... تكون كنظارتك يا شاااامو ... وعد مني بأني لن أفقدها
مرة أخرى .. . . لا زالت أغلب المواضيع تتكلم عن تجنب عيوب الأخرين
ولكن في موضوعك كي لا ننصدم ،، بهم ونتجنب رؤية عيوبهم
فالأسود كما قيل هو ملك الألوان
أهلا بهذه الإضافة والميزة الجديدة لهذه اللون الأسود
تقبلي شخابيطي بفائض من الاحترام والتقدير والوشاح الأسود
شامان
منصور الغايب
13-05-2009, 19:53
أهلا شاااام ...
وموضوع .. يحمل بين طياته من التشاؤم الشئ الكثير ... !!
النظارة السوداء .. قد تجعلك لاترين من لاترغبين في رؤيته ..
ولكن بالتأكيد هناك من تسعدك رؤيته ...
ويفرحك النظر إليه ..
فكيف الحال إذن ؟!
شااام ...
ابحثي عن حل آخر ...
وحتى تجديه ..
نصيحة ...
اخلعي نظارتك السوداء ...
شكرا لك .. شااام
دمت كما عرفتك ..
الشاهري العبيدي
13-05-2009, 22:34
المسألة ليست نظارة
ولا الصداقة
انما النفس وهواها
فنحن اذا أحببنا جننا بما حولنا ولا نرى عيوبهم الفطرية!
وعند غياب اوقات الصفاء وعند قدوم اي جفاء نقوم فنلبس الواقع ليس الا....
ولم يتغير شئ لأنه هو الواقع انما وقعنا على ما كنا نغمض عنه العين...ّ
هذا مافي الأمر حقيقية
شكرا لك اختى ذات النظارة التشاؤمية
انا اول من قرأ الموضوع
ولم ارد
ذهبت لأبحث عن نظارتي
من اليوم لن اتركها
انا فعلا بحاجة اليهااااا
شامو >> موضوعك في وقت ان محتاجه له ولنظارتي حتى لا أرى ....
انتي رائعه
شام
من حقك أن تلبسي مايعجبك من نظاره
من حقك أن تري الناس من أي منظار أنتي تختارينه
ولكن ليس من حقنا أن نتشائم لأن المؤمن متفائل دائما مهما أسودت
الدنيا في عينيه هناك فجر ينتظره ليبدد ظلام لياليه هناك أمل يعيش
به ويعيش من أجله.
ماوجد الظلام الا لنعرف معنى الضياء ماوجد الكذب الا لنعرف معنى الصدق
ماوجد المكر الا لنعرف معنى الوفاء ماوجد الكره الا لنعرف معنى الحب
حب الحياة وحب البشر وحب الطبيعه وحب الخير.
واهم من هذا كله هو إيماننا بالله تعالى وأن الظروف مهما قست فمناجاته تعالى
والدعاء والتضرع اليه .كفيل أن يبعث الطمأنينة في نفوسنا.
نصيحتي أعيدي نظارتك لمكانها فالحياة أجمل من أن نراها بمنظار أسود.
أنوار المدينه
13-05-2009, 23:33
أحاول أن أتخلى عنها قدر المستطاع لارى هذا العالم فاإلى هذا الوقت والحمد لله الدنيا بخير ويوجد بها الطيب والاخلاق الكريمه فمهما كان الانسان شرير فلا بد من وجود بذره الخير في نفسه فلماذا لا نحاول إيجادها وأصلاحها هل نحن أصلاحنا أنفسنا هل نحن معصمون من الخطا أإذا راينا بهذه السوداويه فالناس كذلك سوف ترنا أذن فانفوسنا هي من تريد الاصلاح لنرى الخير والمحبه أمامنا والعطف ومساعده الانسان لاخيه الانسان وقت الشده عيش حياتك و وقتك ولكن لا مانع من الحذر
عيشها بنظره كلها فرح وسرور وأخلعي هذه النظاره لتري كم هو جميل عالمنا
أحبك في الله
أختك أنوار
عبدالرحمن
14-05-2009, 00:00
حي الله شمس مضايفنا التي غاب نور اشعتها
امام ظلام وسواد حالك وكالح!
ولكن قد يكون السبب غيمة مرت فحجبت نورها
التي لابد وان يظهر حيث ان ما سوى النور عابر!
وأن لا وفاء في هذا الزمان ...لا وفاء
اعادة لا وفاء مرتين! تعني ان هناك
تأكيد والتأكيد يعني اليقين!
واليقين يعني التسليم!
والتسليم يعني الحقيقة !
والحقيقة لا توجد إلا في ثوابت محددة ومعروفة
وبالتأكيد تعميم عدم الوفاء ليس حقيقة!.
لك التقدير ومحافظة على صحتك وسلامة فكرك
ارمي نظارتك في المضيف الاسلامي!.
ابو ضاري
14-05-2009, 00:29
اخلعي نظارتك السوداء
وتمتعي بنظر عينيك حتى تشاهدين الوفاء الحقيقي
شكرا ياشمس المضايف
حجز أول :)
بما أنني أحد الذين يعانون من فقدان نظاراتهم السوداء ...دائما
وبما انني أحيانا أخرى أحسد من لا يفارقونها وان اختفت أو ضاعت
أشترى غيرها .. بت لا ألوم نفسي لماذا أنا أحسدهم وأعاني من ضياعها
أن كانت كل نظاره ... تكون كنظارتك يا شاااامو ... وعد مني بأني لن أفقدها
مرة أخرى .. . . لا زالت أغلب المواضيع تتكلم عن تجنب عيوب الأخرين
ولكن في موضوعك كي لا ننصدم ،، بهم ونتجنب رؤية عيوبهم
فالأسود كما قيل هو ملك الألوان
أهلا بهذه الإضافة والميزة الجديدة لهذه اللون الأسود
تقبلي شخابيطي بفائض من الاحترام والتقدير والوشاح الأسود
شامان
لغاية صباح هذا اليوم بدى لي خلع النظارة السوداء بديهي
و لكن ...؟
هناك أمور تحدث في الطريق في العمل في المنزل في العلاقات الخاصة
تجعلك تتمسك بنظارتك السوداء كي لا تقع أسير المشاكل الصحية و النفسية
شامانوووو
لتواصلك الراقي اقف احتراماً
لاعدمنا اشراقك المنير
تحياتي ..
فهد الجنيدي
14-05-2009, 16:49
شام
لا تخلعي نظارتك السوداء
حتى يخلع هذا العالم ثوبه الأسود الدنس
دعيها أمام ناظريك حتى لا يهولك عالمك
و أسمحي لي بأن أطلب منك طلب
عندما تنامين أرسليها لي
شام
عذبة أنتي كعادتك
و مواضيعك واقعية لا تعجب واقعنا
أنا لا استخدم هذه النظاره الا حين أرغب باخفاء نفسي
حين لا احب ا ن يقرأ احدهم ماتتحدث به عيوني
او ماتشي به ملامح وجهي
اما الدنيا فاحب ان أراها دوما على حقيقتها
ولاضرر فالجميل يسعدني والقبيح يكون درسا لي
أحب قلمك حينما يكون على سجيته
سلمتِ ياغاليه من كل بأس
ريم الصمان
14-05-2009, 19:10
شام جميل ماخطيتيه هنا
لا تتشأمي فالحياة جميلة ولكن المشكلة في النفوس
تقبلي ودي
أهلا شاااام ...
وموضوع .. يحمل بين طياته من التشاؤم الشئ الكثير ... !!
النظارة السوداء .. قد تجعلك لاترين من لاترغبين في رؤيته ..
ولكن بالتأكيد هناك من تسعدك رؤيته ...
ويفرحك النظر إليه ..
فكيف الحال إذن ؟!
شااام ...
ابحثي عن حل آخر ...
وحتى تجديه ..
نصيحة ...
اخلعي نظارتك السوداء ...
شكرا لك .. شااام
دمت كما عرفتك ..
حينما يتواجد أمثالك فاضلي
لابد من خلع النظارة السوداء
فلست بحاجة لها بحضورك و غيابك
فالضوء يقهر الظلام مهما حلك
و كما قلت سابقاً
غداً نهار آخر
و مع كل اشراقة شمس
يختفي ظلام و يظهر ضياء
منصور الغايب
كما عرفتك و كما عرفتني
مساحة للضوء هي الطاغية
و محطمة كل الظلمات
اشكرك لنثر كلماتك الرقيقة و المنطقية
وكن بالقرب يا ضوء النهار ..
المسألة ليست نظارة
ولا الصداقة
انما النفس وهواها
فنحن اذا أحببنا جننا بما حولنا ولا نرى عيوبهم الفطرية!
وعند غياب اوقات الصفاء وعند قدوم اي جفاء نقوم فنلبس الواقع ليس الا....
ولم يتغير شئ لأنه هو الواقع انما وقعنا على ما كنا نغمض عنه العين...ّ
هذا مافي الأمر حقيقية
شكرا لك اختى ذات النظارة التشاؤمية
وعين المحب لا تبدي المساوئ
لننظر لهذا العالم بعين الحب لن نرى اسلحة دمار شامل
ولن نرى انتهاك المحارم ولن نرى الفساد
كل ذلك موجود ولكن الحب طغى
وكذلك يندرج الأمر في العلاقات الشخصية
لا نرى الحقيقة دائماً بل عند العثرات
وما أكثر العثرات التي تظهر معدن المرء إن كان ثمين أو رخيص
اشكرك اخي الشاهري
رؤية منطقية وواقعية
بارك الله بك..
دمت بنور
واحد شقردي
16-05-2009, 00:02
اخلعي نظارتك يا شام ودنا نشوف العيون الحلوه
و نشوف نور الامال فيها
اجعلي من شعاركي
الحياه حلوه بس نفهمها
وعليكي يا خيه (( بتفائل + الصبر )) و الخير لي تسوينه لا ترجين منه شي
احتسبيه لله
لله درك امتعتي بقلمك
انا اول من قرأ الموضوع
ولم ارد
ذهبت لأبحث عن نظارتي
من اليوم لن اتركها
انا فعلا بحاجة اليهااااا
شامو >> موضوعك في وقت ان محتاجه له ولنظارتي حتى لا أرى ....
انتي رائعه
ان كان من بتعامل معك بنقاء و حسن نية لا داعي للنظارة ياندوو
فالجوهر مرئي قبل الشكل ..
بعض الأحيان ولدى احاطتك بمن لا لون له يمكنك تعتيم هذه الشخوص
لا لشيء وإنما كي لا تتزعزع ثقتك ببقية خلق الله..
زفراتك ندوو ... سجلت لدي بالعطر و الود
أشكرك لنقاءك و طهرك ياغالية
و شرفتي متصفحي ..
شام
من حقك أن تلبسي مايعجبك من نظاره
من حقك أن تري الناس من أي منظار أنتي تختارينه
ولكن ليس من حقنا أن نتشائم لأن المؤمن متفائل دائما مهما أسودت
الدنيا في عينيه هناك فجر ينتظره ليبدد ظلام لياليه هناك أمل يعيش
به ويعيش من أجله.
ماوجد الظلام الا لنعرف معنى الضياء ماوجد الكذب الا لنعرف معنى الصدق
ماوجد المكر الا لنعرف معنى الوفاء ماوجد الكره الا لنعرف معنى الحب
حب الحياة وحب البشر وحب الطبيعه وحب الخير.
واهم من هذا كله هو إيماننا بالله تعالى وأن الظروف مهما قست فمناجاته تعالى
والدعاء والتضرع اليه .كفيل أن يبعث الطمأنينة في نفوسنا.
نصيحتي أعيدي نظارتك لمكانها فالحياة أجمل من أن نراها بمنظار أسود.
ثق استاذي الكريم كل محنة تقربني لله أكثر
و كلما خدعت ببعض الشخصيات
كلما سجدت لخالقي ..
وما النظارة السوداء الا حل مؤقت لكي لا نرى المزيد من البشاعة
ستتلاشى تلك البشاعة
و سيكون للجمال و الطهر و الأخلاق موطن في نفوسنا وعقولنا
فالحمد لله رب العالمين على نعمة الإيمان .. و الدين
والمؤمن الكيس الفطن من يرى بنور الله يرزقه الله عزوجل تلك الرؤية
ليكون حذراً من الوقوع بالمطبات
شاعري الجميل سنجار
أشرقت انوار الأخلاق بحضورك
ودمت كانت فاضلي
أحاول أن أتخلى عنها قدر المستطاع لارى هذا العالم فاإلى هذا الوقت والحمد لله الدنيا بخير ويوجد بها الطيب والاخلاق الكريمه فمهما كان الانسان شرير فلا بد من وجود بذره الخير في نفسه فلماذا لا نحاول إيجادها وأصلاحها هل نحن أصلاحنا أنفسنا هل نحن معصمون من الخطا أإذا راينا بهذه السوداويه فالناس كذلك سوف ترنا أذن فانفوسنا هي من تريد الاصلاح لنرى الخير والمحبه أمامنا والعطف ومساعده الانسان لاخيه الانسان وقت الشده عيش حياتك و وقتك ولكن لا مانع من الحذر
عيشها بنظره كلها فرح وسرور وأخلعي هذه النظاره لتري كم هو جميل عالمنا
أحبك في الله
أختك أنوار
هلا بالأنوار كلها
وثقي ياغالية بعض الرؤى ناشئة عن بعض الألوان الباهتة التي تحيط بنا
و مهما اشتد الظلام لا بد من نهار جديد
عندما تشرق الشمس فجر كل يوم
يتلاشى الظلام و يتلاشى معه كل الهلام الذي تشكل أثناء ساعات الظلام
ودائماً من توكل على الله أفلح .. في دنياه وأخراه
و تلك هي الثقة بالله عز وجل و ماخاب من توكل على رب العباد
أنواري
شرفني حضورك ومشاركتك
لك الود ..
حي الله شمس مضايفنا التي غاب نور اشعتها
امام ظلام وسواد حالك وكالح!
ولكن قد يكون السبب غيمة مرت فحجبت نورها
التي لابد وان يظهر حيث ان ما سوى النور عابر!
اعادة لا وفاء مرتين! تعني ان هناك
تأكيد والتأكيد يعني اليقين!
واليقين يعني التسليم!
والتسليم يعني الحقيقة !
والحقيقة لا توجد إلا في ثوابت محددة ومعروفة
وبالتأكيد تعميم عدم الوفاء ليس حقيقة!.
لك التقدير ومحافظة على صحتك وسلامة فكرك
ارمي نظارتك في المضيف الاسلامي!.
كلام سليم فلو انتفى الوفاء لأصبحت الحياة غابة
و بما أنها لم تصبح غابة بعد
إذن الوفاء موجود
وله مواطن مكنونة بالنور
و البحث عن اهل الوفاء ليس مستحيلاً
بل هم حولنا ولكن أحياناً الأزمات هي التي تجعل الرؤية ضبابية
و بما أنها ضبابية إذن لدى شروق أول خيوط النور
سيتلاشى الضباب و يحل ضو ء الشمس الذهبي
ضوء الشمس الذهبي أستاذي عبدالرحمن
لتشريفك مكانة عالية في فكري
دمت كأنت أيها الوافي ..
اخلعي نظارتك السوداء
وتمتعي بنظر عينيك حتى تشاهدين الوفاء الحقيقي
شكرا ياشمس المضايف
نعم وهذا مافعلته
خلعت نظارتي فلم أرى سوى الخيانات
فالوفاء الحقيقي مسكون في قلوب أخرى
و لدى شخوص أخرى..
الضاري:
منك تعلمنا معنى الوفاء لله درك ....!!
شكراً لك
شام
لا تخلعي نظارتك السوداء
حتى يخلع هذا العالم ثوبه الأسود الدنس
دعيها أمام ناظريك حتى لا يهولك عالمك
و أسمحي لي بأن أطلب منك طلب
عندما تنامين أرسليها لي
شام
عذبة أنتي كعادتك
و مواضيعك واقعية لا تعجب واقعنا
راجو...
وهو كذلك ..
فالعالم لن يخلع ثوبه الأسود ..
لذلك سأحتفظ بنظارتي السوداء
مع العلم هناك اشراقات أخرى وجديدة تستحق الرؤية
بلا نظارات ولا عدسات فهي واضحة ونقية كالشمس ..
راجو..
اشكرك أيها النقي
سعدت بمرورك و تعليقك..
أنا لا استخدم هذه النظاره الا حين أرغب باخفاء نفسي
حين لا احب ا ن يقرأ احدهم ماتتحدث به عيوني
او ماتشي به ملامح وجهي
اما الدنيا فاحب ان أراها دوما على حقيقتها
ولاضرر فالجميل يسعدني والقبيح يكون درسا لي
أحب قلمك حينما يكون على سجيته
سلمتِ ياغاليه من كل بأس
ريمي الغالية
كان ذلك القبح درساً لن أنساه..
و لا يزال لدي أمل لأن الحياة فيها أمثالك أيتها الطاهرة
فالأمل لا يموت مهما اشتد الظلام ..
ريم ..
حضور أسعدني وشرفني ..
دمت كأنت ايتها الحرة
شام جميل ماخطيتيه هنا
لا تتشأمي فالحياة جميلة ولكن المشكلة في النفوس
تقبلي ودي
لذلك قلت لريم وأقول لك و للجميع
الأمل لا يموت بل كل يوم يولد أمل جديد ومواليد جدد
تستحق منا أن نكون سعداء لأننا موجودين معهم وبينهم
ريم الصمان
اسعدني حضورك و تعليقك الراقي
لك الحب
اخلعي نظارتك يا شام ودنا نشوف العيون الحلوه
و نشوف نور الامال فيها
اجعلي من شعاركي
الحياه حلوه بس نفهمها
وعليكي يا خيه (( بتفائل + الصبر )) و الخير لي تسوينه لا ترجين منه شي
احتسبيه لله
لله درك امتعتي بقلمك
شقردي..
رؤية وحكمة اغبطك عليها
ماشاء الله عليك
لو كان كل من يحيط بنا مثلك لكانت الجنة هي الحياة الدنيا
و لأن الحياة فيها أنت وأمثالك من الأتقياء
فالحياة حلوة و فهمناها
اشكرك قديري للتعليق الجميل
دمت كأنت..
لو لبست النطارة لقلت أن هذا المتصفح مليء بالتناقض
ولو نزعتها لقلت انها المشاعر بين مد وجزر
تقديري
نعيم الحمود
16-05-2009, 20:34
اختي الكريمة شام
جميل مادرجتيه
هنى في متصفحك وتلك النظارة
اذا كانت تخفي عيوب
فالله كم فينا من عيوب
وجميل تطرقك لهذا الزمن الذي وصلنا له
بوركت يمينك اختي شام
http://akhawat.islamway.com/forum/uploads/post-20628-1188454826.gif
لو لبست النطارة لقلت أن هذا المتصفح مليء بالتناقض
ولو نزعتها لقلت انها المشاعر بين مد وجزر
تقديري
شكراً لك أخي أبو رغد للمرور و المشاركة
تحياتي ..
اختي الكريمة شام
جميل مادرجتيه
هنى في متصفحك وتلك النظارة
اذا كانت تخفي عيوب
فالله كم فينا من عيوب
وجميل تطرقك لهذا الزمن الذي وصلنا له
بوركت يمينك اختي شام
http://akhawat.islamway.com/forum/uploads/post-20628-1188454826.gif
و للنشاط أنت عنوان يا نعيم
بارك الله بك وحفظك من كل سوء
اشكرك للمرور الكريم و التعليق الرقيق
تقديري
شي جميل حينما نكتشف الحقائق وينكشف الشي الزائف
والاجمل انك خلعتي تلك النظاره التي كل انسان لبسها يوما ما ولاكن هناك اناس لم يرو الغرووب ظلت نظاراتهم لاصقه
سؤال يحيرني (هل انتي من خلع النظاره) يا لا هاذه النظاره التي تعمي قلوبنا وعقولنا وحتى ابصارنا
شي جميل حينما نكتشف الحقائق وينكشف الشي الزائف
والاجمل انك خلعتي تلك النظاره التي كل انسان لبسها يوما ما ولاكن هناك اناس لم يرو الغرووب ظلت نظاراتهم لاصقه
سؤال يحيرني (هل انتي من خلع النظاره) يا لا هاذه النظاره التي تعمي قلوبنا وعقولنا وحتى ابصارنا
اهلاً بك قديري بصري
اشكرك للمشاركة الرائعة
و الجميل في الأمر أني أتكيف مع كافة الحالات و الظروف
فكما لبست نظارتي خلعتها
فكما ذكر الجميع هناك أشياء جميلة في الحياة يجب أن نراها بألوانها
اشكرك اخي الكريم لتشريف متصفحي
و دمت بنور
مثلث برمودا
26-05-2009, 01:06
شام وسلسلة جبال من الرووووووعه والدهشـــــــــه ......
اخوك
مثلث برمودا
30_5_1430 هـ
شام وسلسلة جبال من الرووووووعه والدهشـــــــــه ......
اخوك
مثلث برمودا
30_5_1430 هـ
الكاتب القدير مثلث برمودا
حضور شرفني و تعليق اسعدني
تقديري لسموك أستاذي ..
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir