شام
07-05-2009, 12:12
أعلن معهد فلكي تابع لمرصد باريس، أن كسوفا كليا للشمس هو الخامس من نوعه في القرن الواحد والعشرين سيحل فوق الصين قبل أسبوع من افتتاح دورة الألعاب الأولمبية.
وأوضح المعهد الفرنسي لمراقبة الفلك وحركة الكواكب، أنه سيكون من الممكن مشاهدة الكسوف بشكل تام على خط يبدأ "في شمال شرق كندا قرابة الساعة 9,30 بتوقيت جرينتش ويعبر شمال غرب غرينلاند والمحيط الشمالي المتجمد وشمال سيبيريا وغرب منغوليا انتهاء في الصين .
وأعلن المعهد أن هناك احتمال بعدم استطاعت فرنسا رؤية الكسوف حيث ستحجب الشمس بمستوى 6%، غير أنه سيطاول جزيرة سان بيار ايه ميكولون 22% في مقاطعات ما وراء البحار.
يذكر أن ظاهرتي الكسوف والخسوف تحدثان عندما تكون مراكز الشمس والقمر والأرض على استقامة واحدة.
ويحدث كسوف الشمس عندما يقع القمر بين الشمس والأرض، بينما يحدث خسوف القمر عندما تقع الأرض بين الشمس والقمر , كما أنهما من أفضل الشواهد على دقة الحسابات الفلكية، والتي تبين وقت ومكان ونوع ومدة هذه الحوادث إلى أقرب ثانية زمنية.
ومن المتوقع أن لا يتخطى الكسوف يوم الجمعة القادم دقيقتين و27 ثانية، وسيكون حوالي مليار شخص في ظل الكسوف الكلي معظمهم في آسيا، والكسوف الكلي نادر نسبيا إذ لا يحصل سوى بمعدل مرة في 18 شهرا غير أنه غالبا ما يحصل في عرض البحار أو في مناطق قليلة السكان، وكان الكسوف الكلي في 11 أغسطس 1999 عبر منطقة كثيفة السكان امتدت من أوروبا الغربية إلى الهند، وقد يشمل كسوف متوقع في 22 يوليو 2009 عددا قياسيا من الأماكن المأهولة بالسكان.
وأوضح المعهد الفرنسي لمراقبة الفلك وحركة الكواكب، أنه سيكون من الممكن مشاهدة الكسوف بشكل تام على خط يبدأ "في شمال شرق كندا قرابة الساعة 9,30 بتوقيت جرينتش ويعبر شمال غرب غرينلاند والمحيط الشمالي المتجمد وشمال سيبيريا وغرب منغوليا انتهاء في الصين .
وأعلن المعهد أن هناك احتمال بعدم استطاعت فرنسا رؤية الكسوف حيث ستحجب الشمس بمستوى 6%، غير أنه سيطاول جزيرة سان بيار ايه ميكولون 22% في مقاطعات ما وراء البحار.
يذكر أن ظاهرتي الكسوف والخسوف تحدثان عندما تكون مراكز الشمس والقمر والأرض على استقامة واحدة.
ويحدث كسوف الشمس عندما يقع القمر بين الشمس والأرض، بينما يحدث خسوف القمر عندما تقع الأرض بين الشمس والقمر , كما أنهما من أفضل الشواهد على دقة الحسابات الفلكية، والتي تبين وقت ومكان ونوع ومدة هذه الحوادث إلى أقرب ثانية زمنية.
ومن المتوقع أن لا يتخطى الكسوف يوم الجمعة القادم دقيقتين و27 ثانية، وسيكون حوالي مليار شخص في ظل الكسوف الكلي معظمهم في آسيا، والكسوف الكلي نادر نسبيا إذ لا يحصل سوى بمعدل مرة في 18 شهرا غير أنه غالبا ما يحصل في عرض البحار أو في مناطق قليلة السكان، وكان الكسوف الكلي في 11 أغسطس 1999 عبر منطقة كثيفة السكان امتدت من أوروبا الغربية إلى الهند، وقد يشمل كسوف متوقع في 22 يوليو 2009 عددا قياسيا من الأماكن المأهولة بالسكان.