متجند سيفه
11-07-2002, 09:48
ستشهد بطولة الصداقة الدولية التي ستقام مطلع شهر اغسطس المقبل
بمدينة ابها تنافسا مثيرا بين الفرق المشاركة من اجل الظفر باللقب لاسيما ان
البطولة اختلفت كثيرا عن السابق في ظل الاهتمام والدعم اللامحدود الذي
تجده من الامير محمد العبدالله الفيصل رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة
الذي اوجد صيتا حيثا ذائعا في جميع ارجاء الوطن العربي وبالتالي تهافتالاندية
والمنتخبات للمشاركة فيها فالبطولة المقبلة (صداقة 6) ستحظى بمشاركة
عدد من المنتخبات العربية كمنتخب سوريا الاول ومنتخبات عمان والبحرين
والسعودية الاولمبية الى جانب بعض الفرق القوية كالاستقلال الايراني
ومرتيمو البرتغالي.
ولاشك ان مشاركة تلك الفرق والمنتخبات القوية في البطولة سيزيد من حدة
التنافس بينها ونوعا من الاثارة والمتعة خصوصا في ظل الدعم الاعلامي
والجماهيري الكبير.
ورغم ان الترشيحات النظرية تتجه نحو المنتخب السوري الذي يعتبر الاوفرحظا
لاحراز اللقب في اولى مشاركاته الا ان بقية الفرق لن تخرج خاسرة من البطولة
حيث سيكتسب لاعبوها مزيدا من الخبرة وربما يتم اكتشاف اكثر من نجم كما
حدث في الدورات السابقة فضلا عن كونها خير استعداد لتلك الفرق التي
تنتظرها جملة من الاستحقاقات المحلية والخارجية.
بمدينة ابها تنافسا مثيرا بين الفرق المشاركة من اجل الظفر باللقب لاسيما ان
البطولة اختلفت كثيرا عن السابق في ظل الاهتمام والدعم اللامحدود الذي
تجده من الامير محمد العبدالله الفيصل رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة
الذي اوجد صيتا حيثا ذائعا في جميع ارجاء الوطن العربي وبالتالي تهافتالاندية
والمنتخبات للمشاركة فيها فالبطولة المقبلة (صداقة 6) ستحظى بمشاركة
عدد من المنتخبات العربية كمنتخب سوريا الاول ومنتخبات عمان والبحرين
والسعودية الاولمبية الى جانب بعض الفرق القوية كالاستقلال الايراني
ومرتيمو البرتغالي.
ولاشك ان مشاركة تلك الفرق والمنتخبات القوية في البطولة سيزيد من حدة
التنافس بينها ونوعا من الاثارة والمتعة خصوصا في ظل الدعم الاعلامي
والجماهيري الكبير.
ورغم ان الترشيحات النظرية تتجه نحو المنتخب السوري الذي يعتبر الاوفرحظا
لاحراز اللقب في اولى مشاركاته الا ان بقية الفرق لن تخرج خاسرة من البطولة
حيث سيكتسب لاعبوها مزيدا من الخبرة وربما يتم اكتشاف اكثر من نجم كما
حدث في الدورات السابقة فضلا عن كونها خير استعداد لتلك الفرق التي
تنتظرها جملة من الاستحقاقات المحلية والخارجية.